دراسة أجراها جراح الأعصاب الفرنسي، دافيد بروج، في مستشفى تولوز الفرنسية، بأشعة الرنين المغناطيسي، على عدد من لاعبي رياضة «الرجبى» القدامى الذين يبلغون 40 عاما أوضحت أن لديهم استعدادا أكبر للتدهور في الفقرات العنقية، مما يجعلهم يعانون من آلام مزمنة في الرقبة، وحركة ضعيفة للرأس بالمقارنة بمن هم في نفس أعمارهم الذين لم يمارسوا هذه الرياضة.


كما أشارت الأشعة إلى أن هناك ضيقًا في قناة العمود الفقري التي تحتوي على النخاع الشوكي، وكتلة كبيرة من العضلات، ومن بين هؤلاء المرضى 10% تعرضوا لتدخل جراحي حتى يخففوا من آلام العمود الفقري.