النتائج 16 إلى 30 من 146
- 19-05-2015, 12:22 AM #16
- 19-05-2015, 04:39 AM #17
هذي طريقة لعضو معروف اسمة ابوتركي الثبيتي
ولها مؤشر لذلك الا انها لها هدف 150نقطة واستوب متحرك
وصاحبك وضعها بدون هدف لغاية الاستوب المتحرك
- 19-05-2015, 11:26 AM #18
- 19-05-2015, 01:39 PM #19جميع المتاجرين العالمين المشهورين يتفقون على شيء واحد هو أقطع الخسارة مبكرا وأجعل الربح ينمو
المحترفين لديهم الكثير من الخسائر الصغيرة والقليل من الأرباح الكبيرة
هذه نقطه لا جدال فيها ولا نقاش فيها لأن فيها إجماع على صحة طريقة التفكير هذه وحصول نتائج تؤكد أن هذا هو التفكير
أو العقلية السليمه للمتاجرة في البورصة
- 20-05-2015, 12:11 AM #20المنطق هو من قادني إلى هذه الإستراتيجيه لقد قرأت الكثير من الكتب وشاهدت الفيديوهات لمتاجرين عالمين
هذه الاستراتيجيه فيها الكثير من الحلول
للقضاء على الجانب النفسي و فيها خطه للمتاجرة مثل تحديد المخاطره وتقبلها و عدم التدخل اليدوي وملاحقة الارباح بوقف الخسارة المتحرك
وإعطاء السعر مجال ليتحرك لمزيد من الارباح وغيرها من المميزات
بينما الجميع مشغولين بالبحث عن زيادة نسبة الدقة لإصابة الهدف بالنماذج أو المؤشرات أو مدارس التحليل الفني المختلفه هارمونيك أو يوت
أو كلاسيكي أو تحليل كواكب ونجوم ....الخ
بحثت عن النظام اللي لا يعطيني دقة لأن هذا غير مهم وهو في يد السوق المهم هو تعظيم الأرباح الريسك ريوود هو الذي يد المتاجر
لا تنسى أن شخص واحد في العالم فقط بإمكانه أن يجعل أي إشارة يعطيها أي نظام كلاسيكي أو أي نظام قوي
تفشل
- 20-05-2015, 12:37 AM #21
احييك اخى الكريم على جرائتك فى طرح افكارك وارائك ، ربما تكون صادمة فى بعض الاحيان ولكن تحمل فى معناها الحقيقة التى يتوارى عنها غالبية الناس وانت تفاجئهم بها بكل ثقة وهذا ان دل فانة يدل على مدى اداركك لطبيعة عقلية المتداول الصحيحة والسليمة والتى لابد ان يتطور ويصل اليها كل متداول ، حتى نتاجر على ارض صلبة ثابتة غير هشة .
تحياتى لشخصك الصريح.
- 20-05-2015, 12:57 AM #22كيف تقول لي ريح مخك وتجمع بينهم وبين الاستراتيجية
يعني تريديني أن اتخلى عن الجانب النفسي وعن الاستراتيجية !!!!!!!!!!!!!!!
المخ يعني الجانب النفسي الذي يشكل 60% من عناصر المتاجرة الناجحة
وإدارة راس المال 30%
والاستراتيجية فقط 10%
ردي الصادم هو
أنك ركزت على الاستراتيجيه وأنا ذكرت الجانب النفسي في مخ الانسان أو المحلل أو المتاجر
الذي قضت عليه الاستراتيجية وهو التفكير دائما وابدا بأنها بيئه إحتماليه
العقل البشري غير مؤهل للعمل في البورصة
وعملية الـتاهيل موجوده وذكرتها في موضوع سابق
وبعد
التأهيل صدقني عقلك سيقودك إلى هذه الإستراتيجية
- 20-05-2015, 01:01 AM #23
- 20-05-2015, 01:08 AM #24
- 20-05-2015, 01:16 AM #25
- 20-05-2015, 01:17 AM #26https://forum.arabictrader.com/t220983-2.html
ولكن هناك مواضيع كثيره جدا وهناك قسم خاص في المتداول العربي عن
وأجمل ماقرأت
لماذا يفشل المتاجرون ؟
( ترجمة لمقالة من أحد المواقع من أستراليا )
في دراسة أجريت مؤخرا بأمريكا أن 75% من المضاربين اليوميين يخسرون كل شيء في خلال سنتين . و الغريب أن هذه النسبة كانت ثابتة لما يقارب ال 150 سنةالماضية( مدة وجود سجلات المضاربة )
لماذا تخسر هذه النسبة العالية كل شيء بالرغم من التقدم التكنولوجي و وسائل التحليل الفني و الحصول على الأخبار الآنية ؟ إذا المشكلة داخلية في نفوس الناس الذين لم يستفيدوا من التقنية
أسباب الخسائر بسيطة:
ينقسم الناس في بداية المتاجرة إلى قسمين:
الأول: يتبع أما الظن و التخمين و إما التوصيات من هنا و هناك . ولا غرابة في عدم تمكن هذه الفئة من الإستمرار طويلا.
الثاني : الباحثين عن الحل المطلق. إماTrading Systemأو أفضل مؤشر و الواقع أن هذا البحث ينبغي أن لا يزيد عن 10% من جهد المتاجر لأن كل ما يبحث عنه هو نقطة الدخول الجيدة. و معلوم أن نقطة الدخول الجيدة هي حزء بسيط من آلية تحقيق الأرباح . و الحكم النهائي على المتاجر يكون بمقدار ما حققه و ليس بعدد المرات التي أصاب فيها.( ورد سابقا في ترجمة كتابTrading For A Livingأن آلية تحقيق الأرباح تعتمد على ثلاثة أمور و قليل هم الذين يهتمون بها :
1.نفسية المضارب
2.تحليل السوق
3.إدارة المال المنضبطة)
من السهل الدخول في عملية ولكن الخروج هو الذي يحدد ما إذا كنت ستربح أم لا. الإهتمام بالدخول الجيد يعطي إنطباع خاطىء بالتحكم و النجاح و الحقيقة أن فيه إهمال لمفتاحي النجاح
مفتاح النجاح في إثنين: الأول النفسيات و الثاني إدارة المال . و تقريبا كل ما عداهما لا يهم.
و أخيرا فأنا مقتنع أن المتاجرة عمل نفسي و ليس عمل مالي.
- 20-05-2015, 02:46 AM #27من الشروط المسبقة للتفكير في الاحتمالات هو أن تتقبل المخاطرة , لأنك إن لم تفعل , فهذا
معناه أنك لا تريد أن تواجه الاحتمالات التي لا تقبلها عندما و حيثما تظهر نفسها لك .
عندما تمرن عقلك على التفكير في الاحتمالات , فهذه معناه أنك متقبل بشكل تام لجميع
الاحتمالات (بدون أي مقاومة داخلية أو صراع) , ومعناه أيضا أنك تقوم دائما بعمل شيء ما
لتضع في حسبانك العوامل المجهولة .
والتفكير بهذه الطريقة مستحيل فعليا ما لم تقم بالعمل العقلي المطلوب "للتخلي" عن الحاجة
لمعرفة ما الذي سيحصل لاحقا , أو الحاجة لتكون على صواب في كل صفقة .
بل في الواقع , إن الدرجة _التي تفكر فيها أنك تعرف , أو تفترض فيها أنك تعرف , أو التي
تكون بحاجة فيها لأن تعرف ما الذي سيحصل لاحقا _ ستكون مساوية لدرجة فشلك كمتداول
.
المتداولون الذي تعلموا أن يفكروا في الاحتمالات واثقون من نجاحهم النهائي , فقد ألزموا
أنفسهم على أخذ كل صفقة تحقق شروطهم أو ما يعتبرونه أفضلية لهم
فهم لا يحاولون أن يختاروا أو ينتقوا الصفقات التي يظنون, أو يفترضون , أو يعتقدون أنها
ستنجح , كما أنهم لا يحاولون تجنب الصفقات والتي لسبب ما يظنون, أو يفترضون , أو
يعتقدون أنها ستفشل .
فإذا فعلوا أي من تلك الأشياء , فهم بذلك يناقضون إيمانهم بأن الوضع في كل لحظة "حالية"
هو فريد دائما , ويخلق توزيع عشوائي بين حالات الربح والخسارة في أي سلسلة من
الاحتمالات .
لقد تعلموا , وغالبا تعلموا بطريقة مؤلمة جدا , أنهم لا يعلمون مسبقا أي من الاحتمالات ذات
الأفضلية ستنجح , وأي منها سيفشل .
لقد توقفوا عن محاولة التنبؤ بالنتائج . لقد وجدوا أن أخذهم لكل صفقة تحقق أفضلية لهم
سيرفع من حجم عينة الصفقات , وهذا بدوره يعطي كل أفضلية يستخدمونها مساحة , بحيث
تأخذ مكانها المفروض في مصلحتهم , تماما مثل الكازينوهات
- 20-05-2015, 03:03 AM #28من ناحية أخرى , لماذا تعتقد أن المتداولين الفاشلين مهووسون بتحليل السوق .
هم تواقون للإحساس باليقين الذي يبدو لهم أن التحليل يمنحهم إياه .
على الرغم من أن عدد قليل منهم يعترف بالأمر , ولكن الحقيقة أن المتداولين العاديين
يريدون أن يكونوا مصيبين في كل صفقة .
فالواحد منهم يحاول بشكل يائس أن يخلق اليقين في مكان لا وجود له فيه , و المفارقة أنه لو
قبل تماما حقيقة أن لا وجود لليقين , فعندها سيخلق اليقين الذي يتوق إليه : حيث سيكون
على يقين تام بأن اليقين غير موجود .
عندما تحقق القبول الكامل بمبدأ عدم اليقين لكل صفقة , و القبول بمبدأ الندرة والفرادة لكل
لحظة , فعندها سينتهي شعورك بالإحباط في التداول .
علاوة على ذلك , لن تكون عرضة لارتكاب كل الأخطاء التي يرتكبها المتداول التقليدي ,
والتي تنقص من قدراتك لتكون متسقا , وتدمر ثقتك بنفسك .
على سبيل المثال , عدم تحديد المخاطرة قبل دخول الصفقة , هي حتى الآن أكثر أخطاء
التداول شيوعا , فذلك يجعلنا نبدأ عملية التداول برمتها من منظور غير مناسب .
في ضوء حقيقة أن أي شيء يمكن أن يحصل , أليس من المنطقي جدا أنه وقبل تنفيذ صفقتك
, أن تقوم بتحديد شكل معين أو طريقة معينة إذا تحرك بها السوق فإنه بذلك يخبرك بأنه ليس
في مصلحتك ؟
فلماذا لا يقوم المتداول العادي التقليدي بذلك , أو يقوم بذلك مرات قليلة جدا ؟
لقد أجبتكم على ذلك في الفصل الأخير , ولكن هناك ما هو أكثر من ذلك , وهناك أيضا منطق
شائك في هذه النقطة , ولكن الجواب سهل .
فالمتداول التقليدي لا يحدد مخاطرته مسبقا وقبل دخوله الصفقة لأنه لا يعتقد أن ذلك ضروري
, والسبب الوحيد الذي يجعله يعتقد " أن ذلك غير ضروري" هو أنه يعتقد بأنه يعرف ما الذي
سيحصل لاحقا , و السبب في أنه يعتقد بأنه يعرف ما الذي سيحصل لاحقا هو أنه لن يدخل
الصفقة أساسا إلا إذا كان على ثقة أنه على صواب , وبما أنه على ثقة أنه على صواب و أن
الصفقة ستكون رابحة فعندها فليس من الضروري تحديد المخاطرة بنظره (لأنه على صواب
فلا يوجد خطر) .
المتداولون العاديون يمرون بتجربة إقناع أنفسهم بأنهم على صواب قبل دخول صفقتهم , لأن
البديل عن ذلك (أن يكونوا مخطئين) غير مقبول لهم ببساطة .
تذكروا بأن عقولنا مصممة لتربط الأشياء يبعضها .
و نتيجة لذلك , أن نكون مخطئين في أي صفقة من شأنه أن يربط ذلك مع أي ( أو مع كل )
التجارب الأخرى في حياة المتداول والتي كان فيها على خطأ , وهذا يعني ضمنيا أن أي صفقة
يمكن أن تنقله إلى حالة من الألم المتراكم عن كل مرة كان فيها على خطأ في حياته .
فبناء على هذا الكم الكبير من المشاكل التي لا حل لها , وذات الطاقة السلبية المرافقة لكوننا
مخطئين , والموجودة لدى أغلب الناس ,
بناء على ذلك يصبح من السهل فهم السبب الذي يجعل من كل صفقة مسألة حياة أو موت
حرفيا .
لذلك , فالمتداول العادي يكون في معضلة غير قابلة للحل من منظوره , وذلك عند قيامه
بتحديد شكل معين أو طريقة معينة إذا تحرك بها السوق فإنه يخبره أن صفقته غير صحيحة ,
فمن جهة , هو بحاجة ماسة لأن يربح , والطريقة الوحيدة لكي يربح هي أن يدخل السوق ,
ولكنه لن يدخل السوق إلا إذا كان متأكدا من أن صفقته ستنجح ,
ومن جهة أخرى , إذا قام بتحديد مخاطرته مسبقا , فهذا معناه بنظره أنه يقوم بجمع أدلة
عمدا لينافي شيئا كان قد أقنع نفسه به أساسا .
(أي مجرد وضعه لإيقاف خسارة فهذا معناه أنه يفترض أن السوق قد يتحرك ويصل لإيقاف
خسارته , و هذا يناقض ما هو مقتنع به أساسا وهو أن صفقته رابحة حتما والذي هو السبب
الذي جعله يدخل الصفقة أساسا )
وعندها سيكون لديه تضارب في عملية اتخاذ القرار التي أقنع نفسه من خلالها أن الصفقة
ستنجح , و إذا ع ّ رض نفسه لمعلومات متضاربة , فحتما سوف يخلق درجة من الشك حول
جدوى هذه الصفقة , و إذا سمح لنفسه بالشعور بالشك فعندها على الأغلب لن يدخل بالصفقة
, و إذا لم يدخل في الصفقة ولكنها حققت هدفها فإنه سيعاني عذابا فظيعا .
بالنسبة لبعض الناس لاشيء يؤلم أكثر من اكتشاف فرصة ناجحة ثم إضاعتها بسبب الشك
بالنفس , و بالنسبة للمتداول العادي الطريقة الوحيدة للخروج من هذه المعضلة النفسية هي
تجاهل المخاطرة والبقاء على ثقة أن الصفقة ستنجح .
إذا كان أيا مما قلته يبدو مألوفا لك , ففكر في هذا : عندما تقنع نفسك أنك على صواب ,
فكأنك تقول لنفسك " أنا أعرف كل من يوجد في هذا السوق , وكل من هو على وشك الدخول
في السوق , أنا أعرف ما هي رؤيتهم للقمة والقاع , علاوة على ذلك , أنا أعرف قدرة كل فرد
على التصرف انطلاقا من رؤيته هذه (أنا أعرف درجة الوضوح أو النقص النسبي في الصراع
الداخلي لكل منهم) , ومع هذه المعرفة , أنا قادر على تحديد كيف أن أفعال كل فرد ستؤثر
على حركة السعر بشكل جماعي في كل ثانية , ودقيقة وساعة ويوم وأسبوع من الآن "
بناء على هذا المنظور , إذا نظرنا إلى عملية إقناع نفسك أنك على حق , فإنها ستبدو سخيفة
بعض الشيء , أليس كذلك ؟
المتداولون الذين تعلموا التفكير في الاحتمالات لا يواجهون هذه المعضلة .
فتحديد المخاطرة مسبقا لا يسبب مشكلة بالنسبة لهؤلاء , لأنهم لا يتداولون من منظور الخطأ
والصواب . لقد تعلموا أن التداول لا علاقة له بأن تكون مصيبا أو مخطئا في أي صفقة أحادية
منفردة , و نتيجة لذلك فهم لا يرون مخاطر التداول كما يراها المتداول العادي , يمكن لأي
واحد من أفضل المتداولين (الذين يفكرون في الاحتمالات) أن يحاط بنفس القدر من الطاقة
السلبية التي تحيط بالمتداول العادي والناتجة عن كونه مخطئا , ولكن طالما أنهم ينظرون
للتداول على أنه لعبة احتمالات , فإن استجابتهم العاطفية لأي صفقة منفردة , ستكون مساوية
لشعور أي متداول عادي عندما يرمي قطعة نقدية ويتوقع أنها ستظهر وجه ولكنها تظهر ذيل
صحيح أن توقعه كان خطأ , ولكن بالنسبة لأغلب الناس فإن تنبؤهم الخاطئ بنتيجة رمي
قطعة نقدية لن يضعهم في حالة من الألم المتراكم عن كل مرة كانوا فيها على خطأ في حياتهم
لماذا ؟ لأن معظم الناس يعرفون أن نتيجة رمي قطعة نقدية هي نتيجة عشوائية .
وإذا آمنت أن النتيجة عشوائية فعندها من الطبيعي أن تتوقع نتيجة عشوائية . فالعشوائية
تعني على الأقل درجة من عدم اليقين . لذلك عندما نؤمن بالنتائج العشوائية عندها سيكون
لدينا قبول ضمني بأننا لا نعرف ماذا ستكون النتيجة .
و عندما نقبل مسبقا بأننا لا نعرف كيف سينتهي حدث ما , فإن قبولنا هذا سيحافظ على
توقعاتنا محايدة ومنفتحة .
نحن الآن نقترب من الوصول إلى جوهر ما يعانيه المتداول العادي .
أي توقع لسلوك الأسواق , إذا كان خاصا ومتزمتا ومحددا بدلا أن يكون محايدا ومنفتحا , فهو
توقع غير واقعي ومؤذي . وبحسب تعريفي للتوقعات الغير واقعية فهي التي لا تتطابق مع
الاحتمالات المتاحة من منظور السوق .
فإذا كانت كل ثانية في السوق فريدة ونادرة , وأي شيء فيها محتمل , فعندها ستكون أي
توقعات لا تعكس كل هذه الخصائص هي توقعات غير واقعية
- 20-05-2015, 10:04 AM #29
- 20-05-2015, 10:06 AM #30
هل هناك سكريبت يقوم بفتح الأوامر تلقائيا