تتحدى الفنانة البرتغالية، “سنتا فيدال إغوللو”، مفاهيم الجاذبية والزوايا المعمارية، والهندسية للرؤية، في لوحات أكريليك جديدة نشرتها على موقعها الخاص أخيراً.
وبحسب موقع “24” الإماراتي، رسمت “إغوللو” كل لوحة على قطعة خشب، تتفحص فيها المنظور الداخلي لحياة الأشخاص بشكل لا يتطابق مع ما حولهم، فيزيائياً وزمنياً، ومفاهيمياً.
وتستغل هذه الرسامة كل زاوية وفكرة متاحة، فتبدع عوالم تتحدى الجاذبية وتقلب العمارة، فتتقاطع حيوات وأفكار مختلفة، مع بعضها البعض.
وفي هذه الأعمال المميزة، تستفز إغوللو المشاهد، وتشغل حيز توقعاته، وتفتح الباب على أغلب الاحتمالات الممكنة، ناهيك عن دعوتها المستترة لاتساع الأفق، والتفكير.
كما تشير “إغوللو”، على موقعها، إلى مدى صعوبة احتواء مساحات حياتنا اليومية وتفاصيلها المعقدة، وأحلامنا وطموحاتنا.