قاعات مكتظة بالمسافرين، حمامات غير نظيفة، وعاملون غير لطيفين: بعض من الصفات التي تجمع هذه المطارات العشرة في العالم، والتي من بينها مطاران ألمانيان وآخر سعودي، وفقا لاستطلاع أجراه موقع «دليل النوم في المطارات».


مطار LaGuardia في نيويورك جاء في المركز العاشر: طوابير طويلة أمام وحدات التفتيش ومبنى بسيط فيه مطاعم قليلة. كلها عناصر جعلته أحد أسوأ المطارات.

المركز التاسع حل به مطار تيجل في برلين. الضيق الشديد هو سمته البارزة، كما أنه لا يحتوي على عدد كاف من المقاعد، وكان من المخطط افتتاح مطار جديد كبديل لتيجل.

ثامنا جاء مطار Bergamo Orio al Serio الإيطالي الصغير. وفيه تنعدم إمكانية الدخول إلى شبكة الإنترنت وشحن الأجهزة الكهربائية، والحصول على مكان للجلوس يمثل تحديا.

المركز السابع: مطار فرانكفورت هان الألماني. تستخدمه شركات الطيران منخفضة التكلفة. المفاجأة الكبرى لركابه هو وقوع المطار على بعد 120 كم من المدينة.

المركز السادس: وفيه حلّ مطار Beauvais-Tille في باريس. كبرى مشكلات هذا المطار هى بعده الشديد عن مركز المدينة، إذ يبعد نحو 88 كم عن العاصمة الفرنسية.

المركز الخامس كان من نصيب مطار طشقند الدولي في أوزبكستان. الطوابير المنظمة أمر غير معروف هنا. يقول الركاب إن التدافع وسط الزحام هو الطريقة الوحيدة للوصل للطائرة.

المركز الرابع: مطار Manila Ninoy Aquino في الفلبين. لخص أحد المسافرين تجربته فيه بعبارة «متسخ، مزدحم وشديد الحرارة»، أماكن الجلوس نادرة.

المركز الثالث لمطار Tribhuvan في كاتماندو، عاصمة نيبال. أوضاع المراحيض في المطار صعبة للغاية، لدرجة أن الحصول فيها على صابونة أمر شبه مستحيل.

المركز الثاني كان من نصيب مطار الملك عبدالعزيز في جدة. يصف رواد المطار موظفي الجوازت بأنهم غير لطيفين، وخلال فترة الحج تسود حالة من صعبة في المطار القريب من مكة.


المطار الأسوأ في العالم، لقب غير مرغوب حصل عليه مطار بينظير بوتو في إسلام آباد. التزاحم وعنف رجال الأمن وغياب النظافة، أمور تجعله أشبه بالسجن