اعتذر عن عدم الوضوح
Printable View
اعتذر عن عدم الوضوح
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا اخوي بن فريحان على مجهودك
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
وجزيت خيرا
جزاك الله خيرا .. ورفع درجاتك :
اقتراح :
أن تقوم -غير مأمور- بإعادة نسخ الأوراق بدقة عالية ، وتضغط الملفات بصيغة Zip وتجعلها مرفقات في الموضوع، دون أن تجعلها ظاهرة هنا ، والغرض من ذلك أن تكون واضحة حين الطباعة .
وجزاك الله خيرا .
ولي بعض الملاحظات على السؤال في الفتوى :
1- جعل فائدة الشركة محصورة في فرق النقاط ، والواقع أن كثيرا من الشركات تفرض عمولة ثابتة على كل عقد .
2- لم تذكر مسألة الفوائد على التبييت ، والتي هي فائدة البنك ، وأن هناك حسابات تلغى فيها الفائدة مقابل عمولة محددة لا تتزايد .
3- قول : لا نعرف بالضبط ماهي الفائدة التي يستفيدها البنك .... يجعل الصورة غير مكتملة ، كما أن طرف ثالث لا يمكن أن يغفل فهو ممول الصفقة .
4- الجواب كان منصبا على مسألة التقابض ، وهي أهون مشكلة في معاملة الفوريكس ، وفي الأخير عبارة : (( ولم يكن من القرض الذي جر نفعا )) بقيت تعكر على اتجاه الجواب .. والسبب أن السائل أغفل جانب فائدة البنك من التمويل .
.
ابو نوف..يرحم والديك لا تقعد تشكك فينا..المسألة إن شاء الله واضحة بالنسبة للعمولة فهي أجرة مقتطعة ليس لها دخل بالفائدة الربوية..لان الفائدة الربوية تكون من خلال اقتراض مال ثم اعادته بزيادة.. ثم انت ليس لك علاقة بالبنك بل بالوسيط ..
انا فيما يظهر لي والله تعالى اعلم ان الشيخ هنا لم يتطرق الى مسألة المارجن (المارجن ) وحكمه وهل هو قرض يجر نفعا ام لا وهو لب مسألة المضاربه بالعملات الشائعه بين الناس اما مواضيع الصرافه والتقابض في المجلس فهي من المواضيع المشهوره والمعروف فيها اقوال اهل العلم من السلف والخلف
وارى ان السائل اطال السؤال وشرح ووسع مما حدا بالشيخ للحديث بشكل عام ومجمل عن الصرافه وغيرها
وما نريد هو سؤال واضح ومختصر ومحدد بالضبط عن حكم المارجن والمبالغ الاضافيه التي يتم تمويل المضارب بها من قبل البنوك او عن طريق وسطا
أنا أذكر والله أعلم أن الأخ محمد السويد ذكر أن الوسيط في الحساب الإسلامي يأخد مبلغ ثابت(3 دولار عند ريفكو وإف إكس سي إم / 20 دولار في بيت الإستثمار القطري) مقابل كل عقد وهو يذهب الى الوسيط وليس الى البنك الممول وذلك تعويض له عن الآتي :
أ - أن المستثمر في الحساب العادي يمكن أن يتحاشى عملية دفع فوائد التبييت وذلك بإقفال العقود قبل آخر الليل وفتحها بعد وقت إحتساب عمولة التبييت وبذلك لن يدفع عمولة التبييت ولكن سوف يحتسب عليه طبعا عمولة النقاط كونه أفقل عقد وفتح عقد آخر .
ب- في الحساب الإسلامي سوف يقوم الوسيط بإفقال العقود بالنيابة عن المستثمر وفتحها قبل وبعد وقت إحتساب عمولة التبييت حتى لاتحتسب على المستثمر عمولة التبييت الربوية ولكن سوف يخسر الوسيط بذلك عمولة نقاط فتح العقد الآخر ولذلك يأخذ الوسيط مبلغ عمولة ثابته (3 دولار في ريفكو وإف إكس سي إم / 20 دولار في بيت الإستثمار القطري) عوضا عن إقفال العقود و فتحها بدون عمولة التبييت (الربوية) .
يعني ولله أعلم (أنا لا أفتيكم أبدا إنتبهوا أنا لست رجل دين حتى أفهم في المسائل الشرعية) أنه لن يذهب شيء الى البنك الممول وإنما تذهب العمولة الثابتة الى الوسيط (بإمكانكم التأكد من الأخ الأستاذ محمد السويد من آليه عملة الحساب الإسلامي المذكورة أعلاه باللون الأخضر) يعني أن البنك الذي إقترض المستثمر من أمواله لم يستفيد منه شيئا لأنه لم يدفع له عمولة تبييت و لم تذهب العمولة الثابتة الى البنك.
يا أخوان أعتقد أن الموضوع طال الجدال فيه وكثر الحديث والسبب في ذلك أن المتاجرين أنفسهم لا يفهمون ألية المتاجرة في هذا السوق فما بالك بالمشايخ الله يجزاهم خير.
.
الكلام الذي ذكره الأخ حسون صحيح 100% ولن أزيد عليه.
فالمبلغ الذي يحسب على العميل حتى لا يحتسب عليه عمولة تبييت هو فارق سبريد جديد نتيجة إقفال الصفقات وفتحها مرة أخرى.
.
مايستفيده البنك من عملية تمويل المتاجر بالمبالغ الطائلة هو فقط الفوائد الربيوية الخاصة بالتبييت فإذا انتفهى هذا الامر فكيف يكون قرض جر نفعا؟
.
عمل الوسيط (FXCMفي وضعنا الحالي) هو فقط ضامن للعميل عند البنك.
.
مايستفيده الوسيط هو فارق السبريد وليس للبنك أي دخل فيه.
.
مااحب أزيد كثيرا في هذا الموضوع هذه الية مختصرة للموضوع
سلام
طلال... شكرا جزيلا
يا شباب في شي مهم لم أذكره لكم وهو أني أنا شخصيا لن آخذ بكلام أي أحد من الشيوخ وذلك لسبب أن هذا الأمر مختلف حوله ولكن الحل وهو ولله أعلم (لي شخصيا وإن كان يريد احد تطبيقه فهذا شأنه) في صلاة الخيرة وقد ذكرت ذلك في موضوع آخر في هذا المنتدى ... هي ركعتين فقط في أي وقت (وإن كانت في جوف الليل أفضل لأنه وقت إجابة الدعاء)
صلاة خيرة في الدخول في هذا النوع من التجارة فإن كان فيها خير وحلال طيب يسره الله وإن كان فيها شر وربا وحرام صرفه الله وحاشى لله أن يستخيره عبد في أمر ثم ييسر الله له الشر في إستخارته وما خاب من إستخار.
كلام الشيخ واضح..والشيخ ليس بجاهل حتى يطلق حكما على مسألة إلا وهو يعلم كل العلم فحواها بالكامل..وبن جبرين حفظه الله من العلماء الكبار الموثوق بهم..
السؤال : لما هذا الجدل؟
سبحان الله..دعوا مسائل الدين لأهلها..ولا تحاولوا أن تخوضوا في أمر من الممكن أن يقع الشخص في زلل يظل به اخوانه....
دعاؤنا: أن يوفقنا الله لك خير ويصرف عنا كل شر
والله ماهي واضحه ...