النتائج 376 إلى 390 من 416
الموضوع: حـول العــالم
- 03-11-2007, 02:07 PM #376
رد: حـول العــالم
صور متنوعة
- 03-11-2007, 02:57 PM #377
رد: حـول العــالم
شخصيات اثرت تاريخ بلادي
الأمير عثمان دقنه
جاء في الأعلام للزركلي :
عثمان دقنه بن أبي بكر دقنه: من أمراء الدراويش في السودان، ومن قادتهم الأشداء. اختلف في أصله، فقيل: من احدي القبائل العربية ، وقيل: من أسرة تركية استوطنت السودان الشرقي قبل أربعة قرون، وقيل: كردي وصحة لقبه دقنو ولد ونشأ وتعلم في سواكن. وتعاطي التجارة، واتسعت ثروته. وتاجر في الرقيق، فاستولت حكومة السودان على أمواله وأملاكه، فقصد القاهرة يشكو إلى الخديوي إسماعيل ما حل به، فلم يلتفت إليه. وقامت ثورة المهدي السوداني في الأبيض، فرحل إليه، وبايعه؛ فولاه السودان الشرقي وقاتلته الجيوش المصرية والبريطانية، فظفر واسر كثيرين. ومات المهدي فوالى خليفته التعايشي واستمر يدافع ويهاجم إلى أن خانه احد أقربائه فأسلمه إلى أعدائه سنة 1318هـ - 1900م فحمل أسيرا إلى دمياط، ثم إلى وادي حلفا حيث مات في سجنه.
كان موصوفاً بالمقدرة والدهاء وسعة الحيلة في الحروب، معتدل القامة، اقرب إلى الطول، عريض الكتفين، واسع العينين، سريع الحركة، شديد الاحتمال للمشاق، له علم بالتفسير والحديث، يحسن مع العربية التركية والبجاوية لغة السودانويلفظ لقبه دقنه بالقاف
الشبيه بالجيم المصرية
- 03-11-2007, 03:06 PM #378
رد: حـول العــالم
السلطان على دينار
هو حاكم اقليم دارفور ، اقام بها نظام حكم سياسي متطور في حينها ، حيث اقام مجلس للنواب ومجلسا للوزراء وعين مفتيا لسلطنته واسس جيشا نظاميا حديثا . كان يبعث كسوة الكعبة المشرفة الى الديار المكية كل عام ، وهو من حفر ابار علي المعروفة بالمدينة ، واليه نسبت ، وهي ليست كما هو مشاع منسوبة الى على بن ابي طالب رضي الله عنه ، بل هو من حفرها واسميت باسمه ، وموقعها معروف بالمدينة ناحية ميقات ذي الحليفة .
قتله الانجليز عام1916 وهو يؤم المصلين في صلاة الفجر
- 03-11-2007, 04:00 PM #379
رد: حـول العــالم
عبد الرحمن سوار الذهب
المشير عبدالرحمن محمد حسن سوار الذهب - من مواليد السودان عام 1935و الرئيس السابق للجمهورية السودانية، ورئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الأسلامية . استلم السلطةاثناء انتفاضة ابريل 1985 بصفته اعلى قادة الجيش وبتنسيق مع قادة الانتفاضةمن احزاب ونقابات ثم قام بعمل غير مسبوق في العالم العربي إذ قام بتسليم السلطة للحكومة المنتخبة في العام التالي. إعتزل العمل السياسي وعكف على عمل الدعوة الاسلامية. كان يشغل منصب رئيس هيئه اركان الجيش السودانى ، ثم وزير الدفاع وذلك في عهد الرئيس الاسبق جعفر نميري، رفض تسليم حاميه مدينه الابيض العسكريه عندما كان قائدا للحاميه عند انقلاب الرائد / هم العطا عام 1971، حتى استعاد النميرى مقاليد الحكومه بعد ثلاثه ايام.
نشأته
تلقى المشير سوار الذهب تعليمه العسكري في الكلية الحربية في السودان وتخرج منها عام 1955. تقلد عدّة مناصب في الجيش السوداني حتى وصل به المطاف إلى وزارة الدفاع كوزير معين. وفي ابريل من عام 1985، قاد المشير انقلابا عسكريا في السودان وتقلد رئاسة المجلس الانتقالي إلى حين قيام حكومة منتخبة. وفي بادرة لم يعهدها التاريخ العربي المعاصر، سلم المشير سوار الذهب مقاليد السلطة للحكومة الجديدة المنتخبة واعتزل العمل السياسي ليتفرغ لأعمال الدعوة الإسلامية.
يشغل حاليا منصب رئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الاسلامية في السودان، ويعود الفضل إلى تلك المؤسسة في تشييد المساجد، المستشفيات، ملاجئ الإيتام ومراكز رعاية الطفولة. حاز على جائزة المللك فيصل لخدمة الاسلام عام 2004
- 03-11-2007, 04:04 PM #380
رد: حـول العــالم
شخصيات ادبيه من بلادي
الأديب العالمي
الطيب صالح
ولد الطيب محمد صالح أحمد في مركز مروى ، المديرية الشمالية السودان عام 1929.
تلقى تعليمه في وادي سيدنا وفي كلية العلوم في الخرطوم.
* مارس التدريس ثم عمل في الإذاعة البريطانية في لندن .
* نال شهادة في الشؤون الدولية في إنكلترا ، وشغل منصب ممثل اليونسكو في دول الخليج ومقره قطر في الفترة 1984 - 1989 .
* صدر حوله مؤلف بعنوان " الطيب صالح عبقري الرواية العربية " لمجموعة من الباحثين في بيروت عام 1976 . تناول لغته وعالمه الروائي بأبعاده وإشكالاته .
* كان صدور روايته الثانية " موسم الهجرة إلى الشمال " والنجاح الذي حققته سببا مباشرا في التعريف وجعله في متناول القارئ العربي في كل مكان .
* تمتاز هذه الرواية بتجسيد ثنائية التقاليد الشرقية والغربية واعتماد صورة البطل الإشكالي الملتبس على خلاف صورته الواضحة ، سلبًا أو إيجابًا ، الشائعة في أعمال روائية كثيرة قبله .
* يمتاز الفن الروائي للطيب صالح بالالتصاق بالأجواء والمشاهد المحلية ورفعها إلى مستوى العالمية من خلال لغة تلامس الواقع خالية من الرتوش والاستعارات ، منجزًا في هذا مساهمة جدية في تطور بناء الرواية العربية ودفعها إلى آفاق جديدة مؤلفات الطيب صالح
عرس الزين رواية ( 1962 )
* موسم الهجرة إلى الشمال رواية ( 1971 )
* مريود رواية .
* نخلة على الجدول
* دومة ود حامد رواية .
- 03-11-2007, 04:10 PM #381
رد: حـول العــالم
البروفيسور عبدالله الطيب
عبد الله الطيب عبد الله الطيب (1921 - 19 يونيو 2003م) شاعر سوداني. مرشد السودان لأشعار العرب
كثيرا ما يحتج السودانيون على ما يرونه إهمالا متعمدا من قبل أشقائهم العرب لرموزهم الثقافية والعلمية، ويضربون المثل بالدكتور عبد الله الطيب الذي توفي بعد عمر طويل حافل بالإنجاز والعطاء في مجال اللغة والأدب ولم يلق حتى وفاته التكريم اللائق به؛ باعتباره رمزا من رموز اللغة العربية الذين يشار إليهم بالبنان في هذا العصر "باستثناء جائزة الملك فيصل التي منحت له"، ولم تقم مؤسسة أخرى بتكريمه أو إلقاء الضوء على أعماله الجليلة التي خدم بها اللغة العربية.
عبد الله الطيب هو ذلك الرجل الذي كانت الأصالة والبلاغة سمتين مميزتين لمنهجه وللغته التي كان يفهمها ويتفاعل معها جميع شرائح المجتمع السوداني، وقد كان له حضوره الواضح وسحره المتميز؛ وهو ما جعل السودانيين يجمعون على حبه والاعتزاز به واعتباره شخصية قومية.
ولعل اختيار الخرطوم عاصمة الثقافة العربية لعام 2005 يكون فرصة لمحبي العلامة عبد الله الطيب وتلامذته للاحتفاء به وبآثاره ولتسليط الضوء على إنجازاته في مجال اللغة والأدب؛ ذلك لأننا أمة لا تكرم رموزها ومبدعيها إلا بعد رحيلهم...
1 محطات من مسيرته
2 منهجه في الأدب
3 آثاره الباقية
4 خاتمة المطاف
محطات من مسيرته
ولد عبد الله الطيب في الثاني من يونيو عام 1921م في قرية التميراب الواقعة بالقرب من مدينة الدامر في شمال السودان، وهو ينتسب إلى أسرة "المجاذيب" العربية التي اشتهرت بالعلم والأدب حتى سميت مدينة الدامر بـ"دامر المجذوب"، وقد اشتهرت هذه المدينة بأنها كانت مركزا لخلاوي القرآن التي اشتهر بها السودان منذ دخل الإسلام أراضيه.
وقد نشأ الطيب نشأة علمية كعادة أهالي تلك المنطقة فدخل الخلوة وتعلم القرآن وقرأ الشعر العربي القديم. وقد توفي والده وهو صغير ثم فجع بأخيه ثم بوالدته وأختيه وعدد من أقاربه، ولكنه أبى أن تصرفه هذه الظروف القاسية عن التحصيل العلمي، فواصل تعليمه حتى تخرج في كلية الآداب جامعة الخرطوم "كان اسمها حينذاك كلية غوردون" عام 1942م، ثم زار بريطانيا لأول مرة عام 1945م مبتعثا من قبل الحكومة الاستعمارية لإعداد المعلمين.
وفي تلك الرحلة التقى بشريكة حياته "جريزيلدا تريدول" التي كانت زميلة له في معهد التربية بلندن، ثم نال شهادته العلمية من جامعة لندن عام 1948م، وتقدم لنيل الدكتوراة في الأدب العربي من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية عام 1950م، ثم عين محاضرا في تلك الكلية.
واستمرت مسيرته العلمية بعد ذلك؛ إذ أصبح بروفيسورا للغة العربية في جامعة الخرطوم ثم عميدا لكلية الآداب ثم مديرا لجامعة الخرطوم. وقد أصبح أستاذا فخريا مدى الحياة في جامعة الخرطوم التي منحته الدكتوراة الفخرية عام 1981م.
هذا بالإضافة إلى جهوده في تطوير المعاهد السودانية ومساهماته الفاعلة في تأسيس العديد من الجامعات في السودان ونيجيريا، وتدريسه في عدد من جامعات بريطانيا والسودان والمغرب ونيجيريا والكويت، وعضويته في العديد من المجامع اللغوية العربية، إضافة إلى رئاسته لمجمع اللغة العربية في السودان ومساهماته الأكاديمية في مختلف أنحاء العالم العربي وإفريقيا.
منهجه في الأدب
كان عبد الله الطيب شاعرا وأديبا وباحثا لغويا ومؤرخا أدبيا وناقدا من الطراز الأول. ويصنف أدبيا بأنه من أتباع المدرسة القديمة؛ إذ كان شديد الإعجاب بالشعر العربي القديم ويقدمه على الشعر الإنجليزي وسواه من الآداب الأوربية، ويرى أن الكثير من شعراء الفرنجة من أمثال دانتي ومارفيل ووليام بليك والرومانسيين قد تأثروا بالشعر العربي.
وقد كان يأخذ على الشعر الإنجليزي "الذي كان ضليعا به" وغيره من الشعر الأوربي التطويل وضعف النغم وكثرة التفصيل والتفريع مما لا حاجة إلى البيان الوجداني الشعري إليه، ومن هنا كان يفضل الشعر العربي عليه.
وقد كان للراحل موقف متحفظ ورافض للشعر الحر؛ إذ كان يرى أن قوانين الشعر الأوربي لا تلزم، ولا يمكن أن تصلح للشعر العربي.
كما أنه كان قلقا من بعض الشعراء العرب الجدد الذين يقلدون الشعراء الغربيين تقليدا أعمى دون بصيرة بالتراث ولا علم باللغة، كما كان ينتقد بعض الإصدارات التي كانت تروج لقصائد من يسمون أنفسهم بالشعراء الحداثيين وما يكتبونه من إنشاء يسمونه شعرا "قصيدة النثر".
وقد نظم الشعر منذ مرحلة مبكرة من حياته، وفي ذلك يقول: "وقد حاولت من صروف النظم أصنافا منها المرسل الذي لا قوافي فيه، والدراما والملحمة، وقد جاوزت الأوزان المألوفة إلى أشياء اصطنعتها اصطناعا، ثم بدا لي أن هذا كله عبث لا يفصح بعواصف النفس وزوابعها، وإنما النفس بنت البيئة، وبيئتي العربية الفصيحة تسير على النحو الذي نرى من أوزان الخليل، وتخير المطالع والمقاطع".
والناظر لشعره يجده مسكونا ومأخوذا بشعر الأقدمين؛ وهو ما جعل شعره صورة من شعرهم حتى ليكاد المرء يظن أن شعره كتب في قرون سابقة، للغته القديمة وأفكاره التقليدية المعروفة في التراث الشعري العربي.
يقول في بعض قصائده:
ما للغرام يذيب الصدر لاعجه
والدمع منك على الخدين هتان
أمن معتقة صرف لها ألــق
تمازجت فيه أضواء وألحان
تحثها مفردا في جوف منصلت
يستن بالريف فيه الأثل والبان
وربما اقتربت شماء مشرفة
تكاد تنقض أو صماء مبدان
ويقول في قصيدة أخرى:
طال اغتراب الوحيد عن وطنه
وحن هدء الدجى إلى سكنه
وادكر الأقربين فانهمل الدمع
كسحاح وابــــل هتنه
لا خير في البعد لا ينال به ال
مرء سوى ما يزيد في حزنه
والدهر كرارة نوائبه
لا تؤمن الغائلات من محنه
هذه اللغة التقليدية التراثية الصعبة جعلت أنصار الحداثة في الأدب ينتقدونه ويرمونه بالجمود والتعلق بالقديم لمجرد أنه قديم، وعدم الاطلاع على ما أنتجته المدرسة الحديثة، رغم أنه كان مطلعا على الشعر الحديث عربيه وإنجليزيه وله فيه آراء تخالف ما ذهبوا إليه.
وقد كان للعلامة الطيب آراء تاريخية فيما يتعلق بإسلام وعروبة السودان أثارت جدلا كبيرا في الأوساط المختصة، إذ كان يرى أن الوجود العربي في السودان سابق لدخول الإسلام، وأن العلاقة بين شبه الجزيرة العربية والسودان لم تنقطع منذ ما قبل الإسلام، وأن أرض هجرة المسلمين الأوائل لم تكن إلى الحبشة المعروفة اليوم بإثيوبيا، وإنما إلى أجزاء من السودان حيث كان العرب يطلقون اسم الحبشة على أراضي السود الواقعة غرب الجزيرة العربية، ولعل هذه الآراء التي انفرد بها قد فتحت بابا للنقد عليه من جهات متعددة.
آثاره الباقية
كتب الدكتور عبد الله الطيب العديد من الكتب والبحوث والدراسات في اللغة العربية كان أشهرها على الإطلاق كتابه "المرشد في فهم أشعار العرب وصناعتها" الذي نال عنه جائزة الملك فيصل للأدب عام 2000 م، والذي كتبه في أربعة مجلدات وهو بحث في موسيقى الشعر العربي والأغراض التي يقال فيها.
كما نشر العديد من الأعمال الشعرية في كتب عدة منها: "أغاني الأصيل"، "أضواء النيل"، "بانات رامة" و"زواج السمر"، بالإضافة إلى كتبه "الحماسة الصغرى" وهي مختارات من الشعر العربي، و"الاتجاهات الحديثة في النثر العربي بالسودان"، و"الأحاجي السودانية"، و"مع أبي الطيب"، مع العديد من الكتب الأدبية والمسرحيات الشعرية، والعشرات من البحوث المجمعية.
وقد كانت له دروس في تفسير القرآن الكريم بإذاعة أم درمان ما بين عامي 1958 و1969م، طبع بعضها كتبا.
خاتمة المطاف
أصيب الدكتور عبد الله الطيب بسكتة دماغية عام 2000م، لم يستطع بعدها الكلام أبدا، حتى آن أوان رحيله في 19 يونيو 2003م عن عمر ناهز اثنين وثمانين عاما.
وبرحيله فقد العالم العربي قامة سامقة من قامات اللغة العربية قلما تتكرر، فلم يكن العلامة الطيب مجرد شاعر أو أديب، وإنما كان موسوعة ناطقة في اللغة العربية استفاد من مؤلفاته وبحوثه جمع غفير من الأدباء والباحثين اللغويين في شتى أنحاء العالم العربي وخارجه.
وقد بكى عليه السودانيون جميعا ورثاه الرئيس السوداني وزعماء الأحزاب السياسية والطوائف الدينية، وكان موكب تشييع جنازته مهيبا حافلا بالجموع الغفيرة التي توافدت من أنحاء السودان المختلفة تخنقها الدموع والعبرات.
لم يكن عبد الله الطيب مجرد شخصية عابرة مرت وانقضى أثرها، وإنما كان أثرا خالدا وسفرا جليلا من أسفار لغتنا الجميلة التي تعاني عقوق أبنائها.
إن ضعف اللغة العربية وتدهور حالها عند الأجيال الجديدة يستدعي منا صحوة لغوية تبحث في فصاحة وبلاغة القدماء وتواكب روح العصر ولا تعيش في غربة عنه، وتستفيد مما في الآداب الأخرى من روعة وجمال دون الذوبان والانبهار الذي يفقدنا ذاتيتنا ويسلخنا من هويتنا العربية الأصيلة، ولعل هذه كانت رسالة العلامة عبد الله الطيب.
- 03-11-2007, 04:18 PM #382
رد: حـول العــالم
الرئيس نميري والمغفور له الملك فهد
- 03-11-2007, 04:19 PM #383
رد: حـول العــالم
السيد عبدالرحمن المهدي
السيد اسماعيل الازهري اول رئيس وزراء للسودان
الملك فيصل
رحمهم الله جميعا
- 03-11-2007, 04:26 PM #384
- 04-11-2007, 03:19 AM #385
رد: حـول العــالم
ماشاء الله عليك يا دكتور ،
الحقيقة ما خليت بعد كلامك كلام ،
أثريت الموضوع والمنتدى كله ، بصور ومقالات عن الدسودان وتاريخها ورجالاتها ،
تعطي القاريء صورة مشرقة للمثقف السوداني المحب لبلده ، والدارس لأدبها وثقافتها ،
بارك الله فيك أمتعتنا وأفدتنا ،
وصدقني بدون مبالغة:
كانت رحلة السودان أمتع رحلاتي في الموضوع ،
والسبب ...
مشاركاتك فيها.
- 04-11-2007, 11:44 AM #386
- 04-11-2007, 05:23 PM #387
- 05-11-2007, 04:44 PM #388
- 06-11-2007, 11:12 PM #389
رد: حـول العــالم
بما انو طائرة الحبيب ابو عبدالله لم تقلع بعد الى تركيا
نكمل جولتنا
- 06-11-2007, 11:31 PM #390
رد: حـول العــالم
الفلكلور والمصنوعات اليدوية السودانية
يتميز الشعب السودان بتحضره ورقيه وفنه الرفيع....وهذا نتاج طبيعي لأصالة هذا الشعب الذي ينحدر من أعرق الحضارات الإسلامية والعربية ثم الأفريقية...إنصهرت كل هذه العوامل في بوتقة واحدة فأنتجت ذلك الشعب العريق والمتفرد...كما أثرت هذه العوامل في تكوين الملكات الفنية لذلك الانسان فأبدع في كل المجالات الفنية التي إرتادها...إبداع في الغناء...التشكيل....والفلكلور.....وهنا أحاول أن أستعرض معكم بعض الاعمال الفنية والفلكلورية...متمثلة في صناعة الجلود...تشكيل الأبنوس والعاج....صناعة الفخار والسعف.....
المواضيع المتشابهه
-
حـول شـركة FXCM
By M-elgendy in forum استفسارات وأسئلة المبتدئينمشاركات: 10آخر مشاركة: 02-02-2009, 04:29 AM -
حـادثـة غـريـبـة تـحـدث كل يـوم أحـد الساعة 11صباحاً
By ahmed22 in forum استراحة اعضاء المتداول العربيمشاركات: 10آخر مشاركة: 21-08-2008, 09:04 PM