أصدر باحثون في وكالة «ناسا»، الفضائية الأمريكية، دراسة عن ظاهرة التغيرات المناخية، المؤثرة على أراضى غرب أمريكا، وتشمل هطول الأمطار والثلوج والبرد، وتسبب الجفاف، كما حدث في شتاء 1934، ما اعتبر أسوأ فترة جفاف، وأثرت على 70% من الأراضى غرب أمريكا.
وأوضح الباحثون الأمريكيون أن بعض أنظمة الزراعة تلعب دورا كبيرا في تكوين العواصف الترابية، وتتسبب في خفض وتقليل هطول الأمطار والثلج والبرد، بسبب الضغط العالي في المنطقة، ما ظهرت بوادره في فصل الربيع الماضي.