النتائج 1 إلى 1 من 1
- 06-09-2014, 01:09 PM #1
فوائد فيتامين د نقصه.. زيادته.. مصادره الطبيعيه
فوائد فيتامين د نقصه.. زيادته.. مصادره الطبيعيه
بقلم أخصائية الطب البديل :سمراء العباسي
أهمية فيتامين D
١-للحماية من هشاشة العظام – لان فيتامين D ضروري لامتصاص الكالسيوم بشكل جيد الذي يقوي العظام ويساعد على منع هشاشتها ويفيد بشكل أساسي كبار السن، والأشخاص الذين يجدون صعوبة في ممارسة الرياضة ، والنساء في سن اليأس.
٢-نمو العظام بشكل سليم
٣-تحسين الأداء العصبي العضلي،
٤-تقوية جهاز المناعة،
٥-تخفيف الالتهاب.
نقص فيتامين D يؤدي إلى:
الكساح، وهو مرض في العظام
ضعف الجهاز المناعي
زيادة خطر الاصابة بالسرطان ولا سيما سرطان القولون
سوء نمو الشعر
لين العظام
ضعف العضلات والعظاممضار زيادة فيتامين (د) على الجسم في :
ان عملية امتصاص الكالسيوم أكثر من اللازم، يؤدي إلى زيادة خطر الاصابة بالنوبات القلبية وحصى الكلى.الجرعة المطلوبة
600 وحدة دوليةفيتامين الشمس
يمكن الحصول على فيتامين D بشكل طبيعي عند تعرض الجلد لأشعة الشمس لذلك يسمى بفيتامين الشمسافضل 9 اطعمة للحصول على فيتامين د
مرتبة بحسب النسب من الاكثر فالأقل :
1- زيت كبد سمك القد_
2- الاسماك (السالمون والرنجه والساردين والتونه)
3- الحبوب (الشوفان والنخالة والشعير )
4- المحار (يحتوي على نسب عاليه من فيتامين د وب12 وزنك وحديدومغنيزيوم وسيلينيوم ونحاس _
5- الكافيار الاسود والاحمر
6- منتجات الصويا (التوفو والحليب)
7- منتجات الالبان (اللبن والجبن والزبدة )
8- البيض يحتوي على فبتامين د وب12
9- الفطر
الأشخاص المعرضين لخطر نقص فيتامين (د):
١- الرضع الذين لا يتعرضو لاشعة الشمس –وعادة لبن الأم لا يحتوي على كميات كافية من فيتامين D. لذا يجب تعرضهم لأشعة الشمس (على الأقل من 10-20 دقيقة) في اليوم لضمان مستويات كافية من فيتامين D. 8
٢- كبار السن – جلدهم أقل قدرة على صنع فيتامين د من الشمس، لذلك لابد الحصول عليه من الأطعمة أو المكملات الغذائية
٣-الأشخاص الذين يعانون من مشاكل عند التعرض لأشعة الشمس – ويضطرون لارتداء النظارات الواقية من الشمس، أو الكثير من الملابس، مما يعوق تصنيع فيتامين د من الشمس.
٤- الأشخاص ذوي البشرة الداكنة – ان زيادة صبغة الميلانين التي توجد في الجلد، تقلل من قدرة الجسم على تصنيع فيتامين د من الشمس
٥-الناس الذين يعانون من مشاكل امتصاص الدهون، أويكونو على حمية شديدة قليلة الدسم
٦- الناس الذين يعانون من السمنة المفرطة، أو الناس الذين خضعو لعملية تغيير مسار المعد