ومن الهوايات ما قتل، عبارة لا يعترف بها فورست جالانتى، الذى سافر إلى 40 دولة ليلتقط صور مع أخطر وأشرس الكائنات الحية التى خلقت على وجه الأرض، حتى وصل الأمر منه لقضاء 21 يوماُ فى البرية فى غابات بنما عاريا بدون أى وسيلة لحماية نفسه.

مع الأناكوندا الخضراء العملاقة أخطر وأضخم الزواحف والتى تعيش وسط المياه الضحلة والتى لها القدرة على ابتلاع إنسان كامل فى منطقة الأمازون


فورست البالغ من العمر 26 عام يدعى أن الكائنات تستدعيه لالتقاط الصور معه من وسط الأماكن النائية والبرية على كوكب الأرض


كان فورست قد نجا من حادث تحطم طائرة بينما كان يحلق مع والدة الطيار فى زيمبابوى كما سافر مع والدته لاستكشاف أفريقا فيما قام بدراسة البيولوجيا الحيوانية فى كاليفورنيا وهو ما قوى روح المغامرة لديه


مع التنين كومودو فى أندونيسيا وهو ما يشتهر بشراسته وقوة فتكه بفريسته حيث يخرج السم من أنيابه ليقتل الفريسة ثم يتركها لتتعفن قبل البدء فى تناولها كوجبة طعام


كان فورست قد تعرض فى السابق للدغة ثعبان كادت أن تودى بحياته وكاد يموت من محاولة أسد لافتراسه كما لدغ من "قناديل البحر" أثناء سباحته عاريا فى جزر الباهاما


مع سمكة قرش الثور على بعد 140 ميلا قبالة سواحل ولاية تكساس وكان قد علق على تلك الصورة إنها كانت من الأكثر رعباً خاصة مع هبوب إعصار قرب السواحل


مع آكل النمل القزام والذى يعد من الحيوانات النادرة للغاية خلال زيارته إلى الإكوادور


كان فورست بطل قناة "ديسكفرى" لمدة 3 أسابيع لتصوير مغامراته ف مدغشقر وسط الحيوانات


فورست سعيد جدا بمغامراته غير نادم على أى أصابه وسعيد بالمحاولات الفاشلة لموته مطلقاً على نفسه "فورست بتسع أرواح"