من المعلوم أننا في كل حركة من حركات الصلاة نقول

"الله أكبر"

فلما نقول سمع الله لمن حمده عند القيام من الركوع فقط؟

هذه القصة متعلقة بأبي بكر الصديق رضي الله عنه

فانه لفترة كبيرة من الوقت

كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول الله اكبر كلما يرفع

من الركوع وفي يوم من الأيام تأخر

أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن الصلاة خلف الرسول

عليه الصلاة والسلام وحزن وذهب إلى المسجد مسرعا

فوجد أن الرسول ما زال في الركوع ولم يرفع منه, فحمد الله كثيرا

( إحمد الله يا أخي )

فنزل جبريل للرسول وهو في الركوع وقال له

( لقد سمع الله لمن حمده ) يقصد ابو بكر

فأصبحت سمع الله لمن حمد بدل الله اكبر في كل صلاة إلى يوم القيامة

ألا تحب أن تكون مثل أبو بكر؟

اللهم اجزي مرسلها وقارئها الثواب العظيم

وحط عنه خطاياه يا رب العالمين