فضلها
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ".. ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" (رواه البخاري)

التماسها في العشر الأواخر
عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان" (رواه البخاري)

التماسها في الخامس أو السابع أو التاسع والعشرين
عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "التمسوها في العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى" (رواه البخاري)
وهذا يدل على خطأ كثير من الناس حيث يجزمون بأنها في السابع والعشرين، فيقومون هذه الليلة ثم يتركون الخامس والتاسع والعشرين!!! بل إخفاؤها وعدم النص على تحديدها دافع للجد في العبادة، وتجويدها، والاجتهاد فيها طوال العشر الأواخر، فعن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله. (رواه البخاري).