ابتكر يان آرتوس برتران، رئيس مؤسسة جد بلانيت لحماية المحيطات والكائنات الحية، التى تعيش فيها أنزاك مجانى باسم محيطات الكرة الأرضية، لتشجيع عمليات الصيد المستمر سواء أن يكون الشخص فى السوق أو فى المطعم.

وتعتمد التقنية الجديدة على كتابة اسم نوع السمك لمعرفة إذا كان من الأنواع المهددة بالاندثار أولا، علما بأن الموقع على الأنترنت عليه أكثر من 100 نوع من الكائنات البحرية من قواقع بحرية وأسماك وقشريات وهى مرتبة حسب موقعها الأصلى، وعملية تخزينها والطرق الخاصة بالصيد.