"اصلح نفسك يصلح لك الناس".. أروع ما قاله "أبو بكر الصديق"







أبو بكر الصديق عبد الله بن عثمان التيمى القرشى "50 هـ - 13هـ ، 573م - 634م"، هو أول الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وهو وزير نبى الإسلام محمد ﷺ وصاحبه، ورفيقه عند هجرته إلى المدينة المنورة.

ومن أقواله المأثورة رضى الله عنه:

• إن كل من لم يهده الله ضال، وكل من لم يعافه الله مبتلى، وكل من لم يعنه الله مخذول، فمن هدى الله كان مهتديا، ومن أضله الله كان ضالا.

• ثلاث من كن فيه كن عليه: البغى والنكث والمكر.

• احرص على الموت توهب لك الحياة.

• إذا فاتك خير فأدركه وإن أدركك فاسبقه.

• أربع من كن فيه كان من خيار عباد الله : من فرح بالتائب واستغفر للمذنب ودعا المدبر وأعان المحسن .

• اصلح نفسك يصلح لك الناس .

• أكيس الكيس التقوى، وأحمق الحمق الفجور، وأصدق الصدق الأمانة، وأكذب الكذب الخيانة.

• إن أقواكم عندى الضعيف حتى آخذ له بحقه وإن أضعفكم عندى القوى حتى آخذ منه الحق .

• إن الله قرن وعده بوعيده ليكون العبد راغبا راهبا.

• إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك.

• إن العبد إذادخله العجب بشىء من زينة الدنيا مقته الله تعالى حتى يفارق تلك الزينة .

• إن عليك من الله عيونا تراك .

• إن كثير الكلام ينسى بعضه بعضا .

• خير الخصلتين لك أبغضهما إليك .

• ذل قوم أسندوا رأيهم إلى امرأة .

• رحم الله أمرءا أعان أخاه بنفسه .

• صنائع المعروف تقى مصارع السوء .

• لا خير فى خير بعده نار ولا شر فى شر بعده الجنة .

• لا دين لأحد لا إيمان له ولا أجر لمن لا حسبة له ولا عمل لمن لا نية له .

• لا يكونن قولك لغوا فى عفو ولا عقوبة .

• ليتنى كنت شجرة تعضد ثم تؤكل .

• ليس مع العزاء مصيبة .

• الموت أهون مما بعده وأشد مما قبله .