كانت مسألة الشعور والفرق بينها وبين الاحساس قضية جدلية دائمة، لكن يتفق المختصون باللغة على أن الفارق يتمثل بأن الشعور ينبع من الداخل دون وجود عامل خارجي أما الإحساس ينتج عن عامل خارجي يؤثر على الشخص مثل الخوف أو اللمس كذلك.