النتائج 1 إلى 2 من 2
- 05-01-2014, 08:40 AM #1
مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
” ﴿ ﴾ “ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ، ” “ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ
” ۞ “ فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ ، ” ۩ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسُّجُودِ
(( مَّا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))
بِأَنْ جَمَعَتْ(( سَوَّرَةْ (مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ)) مَشِيئَةُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، جَلَّةْ قُدْرَتُهُ ، أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي مَجْمُوعَةٍ وَاحِدَةٍ مُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الأَوَّلُ ، الْمُنَزَّلُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْنَبِيُّ الْصَّادِقُ الْأََمِينُ الْعَظِيمُ الْخُلُقِ الْأُمِّيُّ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامَهُ عَلَيكَ يَا سَيِّدِي يَا مُحَمَّدْ وَعَلَى ءَالِكَ أَجْمَعِينَ
فَأَوْلَجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسُّجُودِ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۩ “ خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الأَوَّلُ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّانِي ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ عَدَدُ إِشَارَاتُ السُّجُودِ ” ۩ “ الْمُولَجَاتُ بِهِ
وَأَوْلَجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۞ “ خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّانِي ، وَيَتْلُو نِهَايَةُ مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمِّمَةُ لِفَاصِلِهِ ( الَّذِي تَالِياً بِلُغَةِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ هُمْ بِضْعُ ءَايَاتٍ قُرْءَانِيَّةٌ ) وَمُسَمَّى مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمِّمَةُ لِفَاصِلِهِ ”الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ “ ، وَمُسَمَّى أَرْبَعَتُهُمْ ( أَيْ أَرْبَعَةٌ مِنْ ”الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ الْوَاحِدُ “ ) الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيُّ ”الْوَاحِدُ “ ، وَمُسَمَّى ثَمَانِيُّهُمْ ((أَيْ مَثَانُ أَرْبَعَتُهُمْ ( أَيْ ثَمَانِيَةٌ مِنْ ” الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ الْوَاحِدُ “ )) الْجُزْءُ الْقُرْءَانِيُّ ”الْوَاحِدُ “ فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّالِثُ ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ الإِِشَارَاتُ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۞ “ الْمُولَجَاتُ بِهِ ،
وَيَبْقَى أَنَّ ”الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ “ الثَّالِثُ مِنَ الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيِّ السِّتُونَ يَنْتَهِي خِلَالَ ءَايَاتِ سُورَةُ الْعَادِيَاتِ ” تَرْتِيلُهَا السُّورَةُ الْمَائَةُ تَرْتِيلَاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ “ ، فَبِذَلكَ عَدَدُ السُّوَرُ الْقرْءَانِيَّةُ اللَّاتِي تَتْلُو إِشارَتُهَا الْقُرْءَانِيَّةُ مَثَانٌ الْأَحَدُ مِنْهُمْ مُكَوَّنٌ مِنْ سَبْعَةُ سُوَرٍ قُرْءَانِيَّةٍ ، وَالسُّورُةُ السَّابِعَةُ مِنْ سَابِعَةُ سُوَرُ أُولَاهُمَا مُكَوَّنَةٌ مِنْ سَبْعَةُ ءَايَاتٍ ، وَالسُّورُةُ السَّابِعَةُ مِنْ سَابِعَةُ مَثْنَاهُمَا مُكَوَّنَةٌ مِنْ سِتَّةُ ءَايَاتٍ وَمُسَمَّاهَا خَاتِمَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، ” سُوْرَةُ النَّاسِ “ وَيُنْتَقَلُ مِنْهَا وَبِهَا إِلَى فَاتِحَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، وَمُسَمَّاهَا ” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ،
مِمَّأ يَتْرُكُ سُؤَالُ م عِلَاقَةُ ذَاكَ بأَيَةِ ؟
مِنْ بَعْدِ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ( سُورَةُ الحِجْرِ).....ءَايَةْ (87)
وَعِلْمُهُ عِنْدَ اللَّهِ
وَأَوْلَجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةَ الْقُرْءَانِيَّةُ ” “ خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّالِثُ ، ، وَكُتِبَ عَدَدًا بِدَاخِلِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ تَرتِيْبُ ءَايَاتُ السُّوَرَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْوَاحِدَةِ مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ الْكَريمِ ، وَيَتْلُو نِهَايَةِ مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمِّمَةُ لِلأَيَةِ الْوَاحِدَةِ مِنْ ءَايَاتِ السُّورَةِ الْواحِدَةُ فِي السُّورَةِ الْوَاحِدَةِ مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ الْكَريمِ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الرَّابِعُ ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَاتِ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُولَجَاتُ بِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ فِي الأُوْلَى وَالأَخِرَةْ
وجَمَعَتْ(( سَوَّرَةْ (مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ)) مشيئة الله عز وجل ، جلة قدرته الأَقْوَالُ الأَوْلَى مِنْ مَجْمُوعَةِ أَقْوَالُ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ الْوَاحِدَةُ بِسُورَةٍ وَاحِدَةٍ ( سَوَّرَةْ مجموعة أقوال القرءان الكريم الواحدة ) مُكَوِّنَةً مَا قُرْءَانِيًّا يُسَمَّى سُورَةً قُرْءَانِيَّةً ، وَعُدِّدَةْ بِالجَمْعْ وَوُحِّدَةْ بِالفَصْلْ ، مُكَوَّنٌ بِسُوَرِِهِمُ الْقُرْءَانِيَّةُ * الـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، الْمُكَوَّنًُ مِنْ مَائَةً وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ سُوْرَةً قُرْءَانِيَّةً مَا بَيْنَ سُورَتُهُ الأُوْلَى وَبِهَا وَالمُسَمَّى فَاتِحَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، ” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ، وَمَا بَيْنَ سُورَتُهُ الأَخِيرَةُ وَبِهَا وَمُسَمّاهَا خَاتِمَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، ” سُوْرَةُ النَّاسِ “ وَفُصِّلَتْ سُوَرُهُ بالفَصْلِ لِلسُّوْرَةِ الْوَاحِدَةِ ، بإِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ” ﴿ ﴾“ بِأَعْلَى بِدَايَةِ السُّوْرَةُ الْوَاحِدَةُ ، وتَسْبِقُ سَطْرَ ” بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَحيمِ “ ( بَسْمَلَةُ السُّوَرُ القُرْءَانِيَّةُ ) الفَاتِحَةُ القُرْءَانِيَّةُ لِلسُّوَرِ القُرْءَانِيَّةُ فِي القُرْءَانِ الْكَرِيمِ الْمُكَوَّنَُ ، إلَّا سُوْرَةُ الفَاتِحَةِ وَسُوْرَةُ التَّوْبََةِ ( تَرْتِيلُهَا السُّورَةُ الْتَاسِعَةُ تَرْتِيلَاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ) فَهُمَا مِنْ دُوْنِ سَطْرُ ءَايَةَُ ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ ( بَسْمَلَةُ السُّوَرُ القُرْءَانِيَّةُ ) ، فَبَسْمَلَةُ ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ سُورَةُ الفَاتِحَةِ * هِيَ ءَايةُ سُورَةُ الفَاتِحَةِ الْأُوْلَى *، وَ بَسْمَلَةُ ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ سُوْرَةُ التَّوْبََةِ * هِيَ مِنْ دُوْنِ بَسْمَلَةٍ * ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ ، * إِلَا أَنَّ الْقَوْلُ الأَوَّلُ مِنْ ءَايةِ سُورَةِ التَّوْبََةِ الْأُوْلَى يَبْدَأُ بِالْبَاءُ الْقُرْءانِيَّةُ *،
فَأَوْلَجَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرُ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ﴿ ﴾ “ بِسَطْرٍ قُرْءَانِيٍّ خِلَالَ أَسْطُرِ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الرَّابِعُ ، ، كَمَا وَكُتِبَ بِدَاخِلِ إِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ” ﴿ ﴾ “ إِسْمُ السُُّورَةِ والَّذِي يَدُلُ فِي مَكْنُونِهِ عَلَى موْضُوْعِ السُّوْرَةِ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الْخَامِسُ ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِسْمُ السُّوَر ِالْقُرْءَانِيَّةُ الْمُولَجَاتُ بِهِ ،
- 05-01-2014, 08:53 AM #2
مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ
الْقُرْءَانِيّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
” ( --- ) “ فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرِ الْقُرْءَانِيّ ،
” “ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيّةُ ،
” * “ فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيّةُ ،
” ۩ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسّجُودِ الْقُرْءَانِيّةُ ،...
(( مّا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))
بِأَنْ جَمَعَتْ
( سَوّرَةْ ( مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ ))
مَشِيئَةُ اللهِ عَزّ وَجَلّ ، جَلّةْ قُدْرَتُهُ ، أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ
فِي مَجْمُوعَةٍ وَاحِدَةٍ ، مُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ،
فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الأَوّلُ ،
الْمُنَزّلُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ ، الْنَبِيّ الْصّادِقُ الْأََمِينُ ،
الْعَظِيمُ الْخُلُقِ الْأُمّيّ ، صَلَوَاتُ اللّهِ
وَسَلَامَهُ عَلَيكَ يَا سَيّدِي يَا مُحَمّدْ
وَعَلَى ءَالِكَ أَجْمَعِينَ
فَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ
فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسّجُودِ الْقُرْءَانِيّةُ ” ۩ “ ،
خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ ،
الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ، لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الأَوّلُ ،
فَتَكَوّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الثّانِي ، مَنْظُورَاً مُفَصّلَاً بِعَدَدِ
فَوَاصِلِ عَدَدُ إِشَارَاتُ السّجُودِ
” ۩ “ الْمُولَجَاتُ بِهِ
وَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ فَاصِلُ
الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيّةُ ” * “
خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ
الْقُرْءَانِيّ الثّانِي ، وَيَتْلُو نِهَايَةُ مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ
الْمُتَمّمَةُ لِفَاصِلِهِ
( الَذِي تَالِياً
بِلُغَةِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ
الْقُرْءَانِيّةُ هُمْ بِضْعُ
ءَايَاتٍ قُرْءَانِيّةٌ )
• وَمُسَمّى
مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمّمَةُ لِفَاصِلِهِ
” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ “ ،
• وَمُسَمّى أَرْبَعَتُهُمْ
( أَيْ أَرْبَعَةٌ مِنْ ” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ الْوَاحِدُ “ )
الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيّ ” الْوَاحِدُ “ ،
• وَمُسَمّى ثَمَانِيّهُمْ
( أَيْ مَثَانُ أَرْبَعَتُهُمْ ( أَيْ ثَمَانِيَةٌ مِنْ ” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ الْوَاحِدُ “ ))
الْجُزْءُ الْقُرْءَانِيّ ” الْوَاحِدُ “ ،
فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الثّالِثُ ،
مَنْظُورَاً مُفَصّلاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ الإِِشَارَاتُ الْقُرْءَانِيّةُ ” * “
الْمُولَجَاتُ بِهِ ،
وَيَُبَْقَّى
أَنّ ” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ “
الثّالِثُ مِنَ الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيّ السّتُونَ يَنْتَهِي
خِلَالَ ءَايَاتِ سُورَةُ الْعَادِيَاتِ ” تَرْتِيلُهَا السّورَةُ الْمَائَةُ تَرْتِيلاً
مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ “ ،
فَبِذَلكَ :
• عَدَدُ الْأَحَدُ
مِنْ مَثَانُ السّوَرُ الْقرْءَانِيةُ
اللّاتِي تَتْلُو إِشارَتُهَا الْقُرْءَانِيّةُ مُكَوّنٌ
مِنْ سَبْعَةُ سُوَرٍ قُرْءَانِيّةٍ ،
• وَالسّورُةُ السّابِعَةُ
مِنْ سَابِعَةُ سُوَرُ أُولَاهُمَا مُكَوّنَةٌ
مِنْ سَبْعَةُ ءَايَاتٍ ،
• وَالسّورُةُ السّابِعَةُ
مِنْ سَابِعَةُ مَثْنَاهُمَا مُكَوّنَةٌ
مِنْ سِتّةُ ءَايَاتٍ
وَمُسَمّاهَا
خَاتِمَةُ ~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
” سُوْرَةُ النّاسِ “ ،
وَيُنْتَقَلُ
مِنْهَا وَبِهَا
إِلَى
فَاتِحَةُ
~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
وَمُسَمّاهَا
” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ،
مِمّا يَتْرُكُ سُؤَالُ
............................... س
” رمز سؤال “
مَا عِلَاقَةُ ذَاكَ بأَيَةِ ؟
مِنْ بَعْدِ أَعُوذُ بالله مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ
بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحِيمِ
وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
( سُورَةُ الحِجْرِ).....ءَايَةْ (87)
.................................................. ............................... ج
” رمز جواب “ عِلْمُهُ عِنْدَ اللهِ •
وَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ
فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةَ الْقُرْءَانِيّةُ ” “
خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ،
لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الثّالِثُ ،
وَكُتِبَ
عَدَدًا بِدَاخِلِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيّةُ
تَرتِيْبُ ءَايَاتُ السّوَرَةُ الْقُرْءَانِيّةُ الْوَاحِدَةِ
مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ الْكَريمِ ،
وَيَتْلُو
نِهَايَةِ مَجْمُوعَةُ
الأَقْوَالُ الْمُتَمّمَةُ لِلأَيَةِ الْوَاحِدَةِ
مِنْ ءَايَاتِ السّورَةِ الْواحِدَةُ فِي السّورَةِ الْوَاحِدَةِ
مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ الْكَريمِ ،
فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الرّابِعُ ،
مَنْظُورَاً مُفَصّلاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِشَارَةُ
عَدَدُ الأَيَاتِ الْقُرْءَانِيّةُ
الْمُولَجَاتُ بِهِ ،
وَالْحَمْدُ لله فِي الأُوْلَى وَالأَخِرَةْ
وجَمَعَتْ
( سَوّرَةْ ( مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ ))
مَشِيْئةُ الله عَزّ وَجَلّ ، جَلّةْ قُدْرَتُهُ الأَقْوَالُ
الأَوْلَى مِنْ مَجْمُوعَةِ أَقْوَالُ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
الْوَاحِدَةُ بِسُورَةٍ وَاحِدَةٍ
( سَوّرَةْ مَجْمُوعَةُ أَقْوَالُ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ الْوَاحِدَةُ )
مُكَوّنَةً
مَا قُرْءَانِيّاً يُسَمّى سُورَةً قُرْءَانِيّةً ،
وَعُدِّدَةْ بِالجَمْعْ وَوُحِّدَةْ بِالفَصْلْ ، مُكَوّنٌ بِسُوَرِِهِمُ الْقُرْءَانِيّةُ
~ الـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
الْمُكَوّنًُ
مِنْ مَائَةً وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ
سُوْرَةً قُرْءَانِيّةً
مَا بَيْنَ
سُورَتُهُ الأُوْلَى
وَبِهَا وَالمُسَمّى فَاتِحَةُ
~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ،
وَمَا بَيْنَ
سُورَتُهُ الأَخِيرَةُ
وَبِهَا وَمُسَمّاهَا خَاتِمَةُ
~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
” سُوْرَةُ النّاسِ “
وَفُصّلَتْ
سُوَرُهُ بالفَصْلِ لِلسّوْرَةِ الْوَاحِدَةِ ،
بإِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرِ ” ﴿ --- ﴾ “
بِأَعْلَى بِدَايَةِ السّوْرَةُ الْوَاحِدَةُ ،
وتَسْبِقُ سَطْرَ
~ ” بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمِ “ ~
( بَسْمَلَةُ السّوَرُ القُرْءَانِيّةُ )
الفَاتِحَةُ القُرْءَانِيّةُ لِلسّوَرِ القُرْءَانِيّةُ
فِي القُرْءَانِ الْكَرِيمِ الْمُكَوّنَُ ،
~ إلّا سُوْرَةُ الفَاتِحَةِ وَسُوْرَةُ التّوْبََةِ
( تَرْتِيلُهَا السّورَةُ الْتَاسِعَةُ تَرْتِيلاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ )
فَهُمَا مِنْ دُوْنِ سَطْرُ ءَايَةَُ ” بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمِ “
( بَسْمَلَةُ السّوَرُ القُرْءَانِيّةُ ) ~ ،
فَبَسْمَلَةُ
” بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحيمِ “
سُورَةُ الفَاتِحَةِ
~ هِيَ ءَايةُ سُورَةُ الفَاتِحَةِ الْأُوْلَى ~ ،
وَ بَسْمَلَةُ
” بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحيمِ “ سُوْرَةُ التّوْبََةِ
هِيَ مِنْ دُوْنِ بَسْمَلَةٍ
~ ” بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمِ “ ~ ،
~ إِلَا
أَنّ الْقَوْلُ الأَوّلُ
مِنْ ءَايةِ سُورَةِ التّوْبََةِ الْأُوْلَى
يَبْدَأُ بِالْبَاءُ الْقُرْءانِيّةُ ~ ،
فَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ
فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرُ الْقُرْءَانِيّةُ ” ﴿ --- ﴾ “
بِسَطْرٍ قُرْءَانِيّ خِلَالَ أَسْطُرِ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ
الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ
الْقُرْءَانِيّ الرّابِعُ ،
كَمَا
وَكُتِبَ بِدَاخِلِ إِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرِ ” ﴿ --- ﴾ “
إِسْمُ السّورَةِ ،
والّذِي
يَدُلُ فِي مَكْنُونِهِ عَلَى موْضُوْعِ السّوْرَةِ ،
فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الْخَامِسُ ،
مَنْظُورَاً مُفَصّلاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِسْمُ السّوَر ِالْقُرْءَانِيَةُ
الْمُولَجَاتُ بِهِ ،