عرض المؤتمر الأوروبى لعلاج السكتة الدماغية، التجربة الإكلينيكية الأولى من نوعها فى العالم لاستخدام الخلايا الجذعية المأخوذة من الأجنة لعلاج السكتة الدماغية، والتى تم تجربتها على 9 رجال ممن تعدوا الستين من عمرهم، والذين أصيبوا بسكتة دماغية خلال الستة شهور الماضية، وحتى خمس سنوات ماضية.

كان العلاج الذى قام به الطبيب البريطانى كيث موير فى جامعة جلاسجو على خمسة من المرضى، تم حقنهم بالخلايا الجذعية فى خلايا المخ المصابة، فقد فوجئ بقدرة المريض على تحريك أصبعه المشلول تماما منذ بضعة سنين، مما يبشر بالأمل فى استخدام العلاج بالخلايا الجذعية.