النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع: حرب هارمجدون الكبرى
- 24-08-2006, 11:55 PM #1
حرب هارمجدون الكبرى
هل بدأت الملحمة الكبرى الفاصلة بين الخير والشر ...
حرب هارماجدون في عام 2008م مصمَّمة للقضاء النهائي على الإسلام والعرب ..
حرب الأرض المحروقة في جنوب لبنان .. ونشر قوات الحلف الأطلسي على حدود سوريا انطلاقاًً منها نحو دمشق ..
يبدو أن الحرب بدأت قبل وقتها المقرر لها بالفعل , كان يفترض أن تكون بعد أشهر على الأرجح ؛ هذا ليس كلام حزب الله بل ينطق به واقع الحرب ؛ فالحرب بدأت بسبب رغبة إسرائيل تحرير جنودها الأسرى كما زُعِم حينها , ولكن بشكل مباشر وضعت أهداف أخرى للحرب فضحت الحقيقة , كما قلبت معادلات العالم وخاصة الطوائف والأديان بشكل جعلنا في مستهل نظام عالمي جديد هم يريدون إيجاده ؛ ربمـا كما يتنبأ المسيحيون القياميون بأن ذلك سيمهد للمجيء الثاني للمسيح (( الذي سيساهم في إقامة النظام الجديد القائم – حسب زعمهم – على ركائز الحق والعدل والمساواة والحرية والسلام الأبدي )) ولكن "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين".
فبعد أن كانت الأوامر للحروب في الشرق الأوسط تصدر من تل أبيب لواشنطن ولندن انقلبت المعادلة فجأة , وصدرت ولأول مرة تعليمات الحرب هذه المرة من واشنطن لتل أبيب ؛ وبقيت باريس مذهولة رافضة للمخطط , واحتار الأرثوذكس في موسكو والكاثوليك في روما ومدريد وباريس, وجرى فرز عجيب بين المسلمين والمسيحيين في الشرق , فأهل السنة وخاصة في لبنان , وبالأخص مجموعة الحريري ( المتفتفتة ) ذات التوجهات الأمريكية ؛ أسقط في أيديهم تحت هول المفاجأة فهم بالأصل متوحدون بتوحد أهداف الغرب (باريس وواشنطون ) , وهاتين الأخيرتين منقسمتين معاً ومختلفتين حول تفاصيل الخطة برمتها , وحزب الله ألجم جنبلاط حجراً في فمه ودفن أحلامه ربما إلى الأبد؛ بحيث لم يكن أمامه إلا أن يعلن انتهاء وقت المزايدات وأن على إسرائيل أن تعلن هزيمتها العسكرية أمام صواريخ حزب الله التي فاجأت أمريكا كما فاجأت إسرائيل وإلى جانبها جنبلاط و مجموعة 14 آذار , وانقسم العرب إلى الحد الذي بدا وكأن الارتباك هو سيد الموقف للجميع فلا اجتماعات ولا حتى مواقف جادة أو حتى ضعيفة تحفظ ماء الوجه للأمة أمام العالم .
بدأت الخطة الأمريكية لما تسميه مؤقتاً الشرق الأوسط الجديد تتضح تدريجياً :
1)البند الأول من هذه الخطة هي حرق جنوب لبنان (كأرض محروقة ) قرى وطرقاً وسكاناً من قبل الجيش اليهودي ؛ وقد لوحظ أن الزحف العسكري بطيئاً وأفقياً بحيث يحرق الأرض في الجنوب اللبناني شبراً شبراً.
2) البند الثاني تدمير مراكز المقاومة في الطريق نحو دمشق قرية فقرية ؛ سواء كانت لحزب الله أو غيره استعداداً للمعركة الفاصلة مع دمشق في نهاية المطاف في أوائل عام 2008م .
3) البند الثالث : زرع قوات كبرى للغرب المسيحي وخاصة من الجانبين البريطاني والفرنسي والهولندي والبلجيكي وتوابعهم في جنوب شرقي لبنان على الحدود السورية ؛ إذ تم البدء بالحديث عن حجمها أو أعدادها ؛ بحيث يمكن أن تصل إلى أكثر من سبعين ألف جندي استعداداً للانقضاض على تحالف للأمة الإسلامية - سيتم فرزه وتشكيله في مرحلة قادمة - والتي يرمز إليها بوش (بقوى الشر أو قوى الإرهاب ) بعد تمهيد الظروف السياسية والعسكرية للانتصار الساحق لصالح قوى الخير كما يرونها هم ( الغرب واليهود ).
4)استمرار بقاء هذه القوات بداية من جنوبي لبنان وحتى الحدود الفاصلة بين لبنان وسوريا طوال ماتبقى من عام 2006م وعام 2007م إبان تحضير الجبهة في الشرق الأوسط باتجاه الحرب العالمية الثالثة أو ما يسمونها ( معركة هارماجدون الكبرى ) الفاصلة والنهائية بين ما يسمونه قوى الخير وقوى الشر بحيث يتم تدشين الألفية الثالثة السعيدة وتحضير الأرض لنزول عيسى عليه السلام , وقد ذكر مندوب سوريا بمجلس الأمن أن المندوب الأمريكي قد ناقش بصراحة أن الحرب في لبنان هي مقدمة للحرب بين قوى الخير وقوى الشر في هرمجدون , وفي خطاب لبوش الصغير في ميناء فلوريدا قبل أيام ركز على أن الحرب في جنوب لبنان هي حرب كما سماها ( بين قوى الحرية وقوى الإرهاب ) وهي نفس المعنى المحرف لقوى الخير وقوى الشر .
5)يتم خلال عام 2007م حصار سوريا و تحريم بيعها أي نوع من السلاح – تماماً كما فعلوا مع العراق – لإضعافها بشكل أكثر مما هي عليه ثم تشكيل تحالف يهودي - بروتستانتي أو يهودي – بروتستانتي - كاثوليكي ضد العرب والمسلمين ؛ حيث تشير التوراة ( العهد القديم ) التي يؤمن بها البروتستانت أن معركة هرمجدون هي معركة تكون بين شمال فلسطين وبين دمشق وربما لهذا الغرض رفضت الدولة العبرية تسليم الجولان لسوريا إبان محادثات السلام لتكون موقعاً استراتيجياً مساعداً لجيوش حلف الأطلسي الغازية لدمشق عام 2008م للقضاء على قوى الشر كما يراها شرار العالم .
إذاً ! ما هي هرمجدون تلك المعركة الفاصلة التي انتظرها اليهود منذ ألفي عام بينما ظل البروتستانت ينتظرونها خلال الخمسة قرون الأخيرة ؟
لعل الأجيال التي عمرها تحت سن الثلاثين كلهم يعون برنامجاً للرسوم المتحركة أسمه (( عدنان ولينا )) فقد زرع في أذهان أجيالنا العربية من خلال هذا البرنامج أن الحرب العالمية الثالثة ستقع في عام 2008م وأنها ستكون بين فريقين فريق يمثل قوى الخير وفريق يمثل قوى الشر .
ولكن لم يفصح ذلك البرنامج أو المسلسل الذي يحكي قصة تلك الملحمة الكبرى في الصراع بين الإسلام - الذي يمثل في نظر اليهود والبروتستانت قوى الشر وهؤلاء الأخيرين الذين يرون من وجهة نظرهم أنهم يمثلون قوى الخير – لم يفصحوا من خلال ذلك الإعلام المدسوس حقيقة وجهة نظرهم .
لعل العديد من الكتب البروتستانتية والقيامية التي تعتمد على نصوص التوراة أو العهد القديم تنص على أن المعركة ستكون بين شمال فلسطين ودمشق مروراً بجنوب لبنان والجولان وتحدد عام 2008م أنها عام الملحمة الكبرى وأن الطرف الأول الذي يمثل قوى الخير هم اليهود والبروتستانت ( أمريكا وبريطانيا واستراليا وإسرائيل ) ومن يتحالف معهم من الكاثوليك كفرنسا – إذا أجبرت على ذلك - وغيرها وان النصر الساحق الذي يمحق الشر خلال الألف سنة الثالثة تمهيداً لنزول المسيح سيكون نصيب هذا المعسكر الذي سيقضي دون شفقة أو رحمة على العرب والمسلمين ؛ الذين سيشكلون تحالفاً للشر بقيادة سوريا وإيران ومن معهم من الشعوب الإسلامية كما تصورها سيناريوهاتهم .
ولعلنا هنا لا نريد أن نقلل من صحة أن هناك أثراً في التوراة - ربما قد تم تحريفه - ذكر فيه الله سبحانه : أن مثل هذا التوقيت سيكون فيه الملحمة الكبرى بين قوى الخير والشر , وستكون هذه المعركة سبباً من أسباب تغيير موازين القوى في الشرق الأوسط وفي العالم , ولكن كثير من الوعود التي في التوراة قد تغيرت وبشكل جذري ؛ بحيث أن اليهود أجمعين يعرفون حقيقة ذلك التغيير ولكنهم تعاموا عن سبق إصرار وترصد " فلعل وعسى " البروتستانت وما لديهم من قوة دولهم الاقتصادية والعسكرية يمكنهم أن يغيروا مجرى القدر ولكن (( والله متم نوره ولو كره الكافرون )) .لقد بدأ الوعد من الله سبحانه وتعالى لنبيه إبراهيم عليه السلام بأن يورث أبناءه الأرض المقدسة . ولكن الله سبحانه قد حسم هذه القضية حين دعاه سيدنا إبراهيم بأن يجعل الأئمة في ذريته فقد أجابه سبحانه : (( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماماً قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين))( البقرة آية 124) ,ولذا فقد فضل الله سبحانه في بداية الأمر بني إسرائيل على العالمين , وجعل منهم الأنبياء , وجعل في أنبياءهم المعجزات , ولكن حين ضلَّوا عن هديه ودينه الذي أختاره لهم طردهم من رحمته ولعنهم على لسان داوود وعيسى بن مريم وكما تقول التوراة أن موسى قال : (( أمر موسى اللاويين حاملي تابوت عهد الرب قائلاً : خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه بجانب تابوت الرب ليكون هذا شاهداً عليكم ، لأني عارف تمردكم ورقابكم الصلبة هو ذا وأنا بعدُ حي معكم اليوم قد صرتم تقاومون الرب فكم بالحرِيِّ بعد موتي)).[تثنية 31: 17،16].
وكما يذكر رجاء جارودي في كتابه ( غارودي يقاضي الصهيونية الإسرائيلية ) بأن الحاخام إلمر برغر لم ينفك عن التنويه (( بأن الوعد كان مشروطاً إذ يذكر سفر الأحبار " فاعملوا بفرائضي وأحكامي واحفظوها تقيموا بالأرض آمنين 25-18" وفي الفصل 26/3 يقول " إن سرتم على فرائضي وحفظتم وصاياي و عملتم بها ...أثبت عهدي معكم " ومن سفر التثنية الفصل (11) يقول " إني جاعل أمامكم اليوم اليوم بركة ولعنة البركة إن سمعتم لوصايا الرب إلهكم التي أنا آمركم بها اليوم واللعنة إن لم تسمعوا لوصايا الرب إلهكم " ( غارودي ص 115- 116).
وهو ما يتفق مع ما ورد في القرآن الكريم بمضمونه فقد قال الله سبحانه بالقرآن الكريم الذي لم يُحرَّف منذ أربعة عشر قرناً : (( قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين )) الأعراف ,آية 128، وقوله سبحانه ((ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ))(الأنبياء ,آية 105 –106), وقوله ((... وتلك الأيام نداولها بين الناس ...)) أل عمران ,آية 140 .
وكان الله قد أخبر موسى بأن احتلال بني إسرائيل للأراضي المقدسة متوقف على الالتزام الدقيق بتعاليم الله التي أنزلها بالتوراة وفي حالة عصيانهم لأوامر الله فإنهم سيفقدون الأرض المقدسة , حيث يبلغ الله موسى بسفر التثنية (28:63-67) (( وكـــما فــرح الرب لكم ليحـــسن إليكم و يكثــــركم , كذلك يفـــــرح الرب لكم ليفنيكم ويهلككم فتستأصلون من الأرض التي أنت داخل إليها لتمتلكها . ويبددك الرب في جميع الشعوب من اقصاء الأرض إلى أقصائها ,وتعبد هناك ألهة أخرى لم تعرفها أنت ولا آباؤك من خشب وحجر ,وفي تلك الأمم لا تطمئن ولا يكون قرار لقدمك , بل يعطيك الرب قلباً مرتــــجفاً …وتكون حـــياتك معــــلقة قدامك وترتعب ليلاً ونهاراً ولا تأمن على حياتك ,…ويردك الرب إلى مصر في سفن في الطريق الذي قلت لك لا تعد تراها فتباعون هناك لأعدائك عبيداً وإماء وليس من يشتري ))( كارين آرمسترونج ).
وحين أصر اليهود على معصية الله أتى أمر الله بلعنهم وطردهم من الأرض المقدسة , وتذكر المصادر اليهودية وحسب ما نص عليه مجلَّد "كثوفوت " من التلمود الذي يقول أن الله طلب من العبرانيين عند ذهابهم إلى المنفى بعد هدم الهيكل الثاني (( أن يقسموا على ثلاثة أشياء وهي : ألا يعودوا الى فلسطين بالقوة ,,وألا يثوروا ضد الأمم التي يعيشون بين ظهرانيها, وألا يحاولوا التعجيل بنهاية الزمن )) .
وهنا طرد اليهود من الأرض المقدسة ولكن وعد الله سبحانه كان صريحاً؛ فقد قال الله سبحانه لنبيه إبراهيم ((قال لا ينال عهدي الظالمين)) , فقد سحبت أرض الله المقدسة من اليهود الإسرائيليين ليعطيها إلى أبناء إبراهيم الاسماعيليون , ومنذ فتحت القدس على يد العرب الإسماعيليون وهي تحت أيديهم - عدا فترة الصليبيين - وستظل إن شاء الله لأن وعد الله سبحانه جاء متوعداً اليهود : إن هم عادوا للأرض المقدسة بعد الوعدين الأول بدخولهم للأرض المقدسة في عهد طالوت وداوود , والثاني بُعيد السبي البابلي بعودتهم على يد قورش الفارسي : بقوله سبحانه في سورة الإسراء (( وإن عدتم عدنا )) أي إن عدتم للأرض المقدسة بعد تحريمها عليكم عدنا بالوعد بإرسال عباد لنا يجوسون خلال الديار ويدخلون المسجد الأقصى كما دخلوه أول مرة ليطردوكم منه .
ولذا وضعت المؤامرة منذ ذلك العصر للعودة من خلال الشعوب القوية التي تساعد اليهود على العودة إلى الأرض التي طردوا منها , فقد وُضعت نبوءات غير واضحة في التوراة من أن (( أمة غربية كانت مرشحة لأن " تكون أداة تحقيق عملية البعث " غير أن هوية تلك الأمة لم تحدد آنذاك )), وكما يذكر رجاء جارودي في كتابه ( غارودي يقاضي الصهيونية الإسرائيلية ) بأن الحاخام أليعازر فالدمان قد كتب في جريدة نيكوراه " علينا بالطبع أن نقيم النظام في الشرق الأوسط وفي العالم فإذا لم نضطلع نحن بهذه المسئولية نكون أخطأنا لا بحق أنفسنا وحسب بل بحق العالم فمن سوانا يقيم النظام في العالم والقادة الغربيون ضعيفو الشخصية " بينما يرى آخر هو يهودا مئير " لا أن نبسط سلطاننا على سوريا وتركيا فحسب بل أن يصبح دم أولادنا حارساً للعالم أجمع " ( غارودي ص 115).
ومن هنا جاء تزوير حقائق التوراة حتى تم تضليل البروتستانت وخاصة من أجمع الأمريكيون أنهم أكثر شعبهم غباء على الإطلاق بوش الصغير وديك تشيني ورامسفليد وأكثرهم في ذلك المجال غونداليزا رايس بأن هذه الملحمة ستكون نهاية الصراع بين قوى الخير وقوى الشر .
ولكن المفاجأة التي ستذهل الغرب البروتستانتي والكاثوليكي معاً أن الله سبحانه إن كان قد وعد في التوراة بأن الملحمة في ذلك التاريخ و هو عام 2008م فإن المفاجأة أن قوى الخير والشر قد تغيرت فالتوراة نزلت منذ ثلاثة آلاف عام حين كان بني إسرائيل هم الأمة التي فضلها الله على العالمين واختصهم برسالاته حتى قاموا بعصيانه وقتلهم الأنبياء وعبادتهم للأوثان فسًحب منهم كل شيء واختار الله أمة أخرى هي أمة الإسلام التي لا عرق لها وإنما تمثل كل أجناس العالم وأفضليتهم بتقوى الله سبحانه ولذا فإن المفاجأة هي أن قوى الخير الموعودة بالنصر الساحق في هذه المعركة الملحمة النهائية بين الخير والشر – كما يرونها هم – سيكون العرب والمسلمون وفي رأيي أنها لن تكون هارماجدون في جنوبي لبنان وسوريا وشمال فلسطين هي النهاية للملحمة بل ستكون نهاية الملحمة إن حدثت في روما وأوربا .
هكذا وضعت الخطة قبل ألفي عام ((يريدون أن يطفئوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون )) وضعت الخطة وعبئت كل الإمكانات ولكن الحرب في السنتين القادمتين ستكون مريرة وطويلة ؛ ولكنها في الغالب لن تنتهي كما يتمنى من خطط لها ؛ لقد أعلن شمعون بيريز بأن (( هذه الحرب إنما هي حياة أو موت بالنسبة لإسرائيل )) وقد صدق ولكنها في أغلب الظن إنها حرب موت إسرائيل .
والذي نرى ونميل إليه أن هذه الحرب الدائرة في لبنان الآن وإن توقفت بأي حجة من الحجج الغربية نتيجة المفاجأة المذهلة بقوة الخصم إلا أنها برأينا هي شرارة الملحمة المرتقبة
آخر تعديل بواسطة سمير صيام ، 25-08-2006 الساعة 12:17 AM
- 25-08-2006, 12:04 AM #2
مشاركة: حرب هارمجدون الكبرى
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كليفر--------------------الموضوع شيق جدابس للاسف مش راضي يتنسخ معايايعطيني الخرابيط الي فوقياريت الدعم الفني يشوف المشكلة
- 25-08-2006, 02:48 AM #3
مشاركة: حرب هارمجدون الكبرى
حاول تخلي الموضوع في اكثر من صفحة اخي
- 25-08-2006, 05:11 PM #4
مشاركة: حرب هارمجدون الكبرى
موضوع قوى فعلا
- 25-08-2006, 10:14 PM #5
مشاركة: حرب هارمجدون الكبرى
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BahraiN
المواضيع المتشابهه
-
الجائزه الكبرى
By الرقم القياسي in forum استراحة اعضاء المتداول العربيمشاركات: 5آخر مشاركة: 29-03-2009, 06:38 PM -
ترقبووووووووووووووا.........المفاجأة ............ الكبرى!!!!!!!!!!!!!!
By mercury_man in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 34آخر مشاركة: 02-03-2008, 07:21 PM -
الفريسة الكبرى !!!
By عياد in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 11آخر مشاركة: 14-03-2007, 04:23 AM -
( نكبة الدولار الكبرى )
By متيم اليورو in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 8آخر مشاركة: 25-01-2006, 11:17 AM