( في جعبتي حكايه ) روبرت بريشتر ، هاملتون بولتون ، وأي. جي. فروست

[forex angel]

بدون مقدمات ...


إن إستخدام فيبوناتشي بدون إليوت هو سذاجة ، وتستطيع فهم ذلك من إسم التكنيك:

مستويات تصحيح فيبوناتشي

وهذا الأسلوب يستخدم فقط في الموجات التصحيحية

ولذلك لا يستخدم فيبوناتشي أبداً في حالة وجود موجة (إمبولس)ولو إستخدمت فيبوناتشي في حالة كوننا في موجة (إمبولس) فالخسارة في تلك العملية لا تعد إحتمالاً ، وإنما هي مؤكدة


وسأترك الرد لروبرت بريشتر ، إي. جي. فروست ، وهاملتون بولتون

فيما يلي بعض المقتطفات من بعض عمالقة كتاب التحليل ، مثل : روبرت بريشتر ، هاملتون بولتون ، وأي. جي. فروست ، أحببت أن أوردها حتى أبين الرابط الذي لا يمكن إنكاره بين تحليل النسب ، ونظرية الموجات !




في كتابه (نظرية إليوت : تقيم نقدي) ، كتب المؤلف هاملتون بولتون هذة الإفتتاحية:



" عندما مررنا خلال بعض أكثر المناخات الأقتصادية الغير متوقعة ، والتي شملت الكساد العظيم ، الحروب الكبيرة ، وعملية إعادة البناء لما بعد الحرب العالمية الثانية والإنتعاش الذي تبعها ، فلقد لاحظت كم كانت نظرية أيليوت تتناسب مع حقائق الحياة كما هي ، وبالتالي فلقد إكتسبت هذة النظرية الكثير من الثقة ، لما فيها من حصة كبيرة من القيمة المبدئية."



إن مبدأ الموجات (أو كما يسميه الكثيرون نظرية أيليوت أو نظرية موجات إيليوت) هو إكتشاف للعبقري (رالف نيلسون إيليوت) الذي وجد فيه أن السلوك الأجتماعي أو سلوك المجموعة من الناس ، يحدث ، ثم ينعكس ، في أنماط مميزة ، وقابلة للتحديد . وبإستخدام حركات سوق الأسهم ، وجد أن هذة الحركات المتقلبة في الظاهر هي حركات منسجمة إنسجام تام مع نظرية موجودة في الطبيعة . ومن هذا الأكتشاف توصل إيليوت إلى طريقة رائدة في تحليل هذة الأسواق المالية ، عندما حدد 13 نوعاً من الحركات أو كما أسماها (الموجات) والتي تحدث وتتكرر في الأسواق من ناحية نمطها (شكلها) ولكن بالتأكيد لا تتكرر من ناحية مدتها الزمنية أو حجمها !



إن مبدأ الموجات كما سماه رالف نيلسون إيليوت ، أو (نظرية موجات إيليوت) كما تسميه الأغلبية العظمى من المحللين الفنيين في وقتنا الحالي ، هي بلا شك أعظم أساليب التحليل الفني ، ويظن البعض من المحللين الغير مدركين لها أن هناك "أوقاتاً" لإستخدامها ، ومناسبات لذلك ، بينما يدرك كل من درسها وحلل بطريقتها حقيقة بسيطة هي أن : السوق دائماً يكون في أحدى موجات أيليوت ، ولا يوجد لحظة واحدة يكون السوق فيها (خارج موجات إيليوت) أو يكون الوقت (غير مناسب) لإستخدامها كما يظن البعض.

"بعض المحللين بعد أن يقرأو عن موجات اليوت ويعجبونبها تصبح هاجسهم ويستخدمونها في غير مواضعها." جميلة جدا هذة الجملة وتدل على مدى نعرفتك بنظريات التحليل الفني

بالرغم من أنها أفضل وأدق أداة لتوقع حركات السوق ، إلا أن هذة النظرية لم تكن أصلاً أداة توقع ، بل هي وصف تفصيلي لتصرفات السوق . وبالرغم من ذلك إلا أنها تمنح قدراً هائلاً من المعرفة لمن يتعلمها ، عن سلوك السوق الحالي ، وبالتالي السيناريو المتوقع للحركة التالية .



والقيمة الأساسية لهذة النظرية الرائعة تكمن في أنها توفر سياق لتحليل الأسواق المالية ، وهذا السياق يوفر لنا قاعدة للتفكير المنضبط ، ومنظور واضح لمركز السوق الحالي والنظرة المستقبلية له. وأحياناً ، تكون دقتها في تحديد وتوقع التغير في إتجاه السوق تقريباً لا تصدق.



الكثير من نواحي السلوك الأنساني الجماعي تتبع نظرية الموجات ، ولكن تبقى الأسواق المالية هي الناحية التي يكثر ويشيع فيها تطبيقها ، وسبب لها شهرة واسعة. وبالتأكيد فإن السوق المالي هو أهم بكثير مما يبدو للمشاهد العادي له ، فالتغير الكلي في الأسعار هو مقياس مباشر للقدرة الأنتاجية الكلية للإنسان . وكون هذا المقياس له أنماط قابلة للتوقع لهو شيء سيغير العلوم الأجتماعية والأنسانية بشكل ثوري، ولكن سنترك هذا الموضوع لوقت لاحق.



وتنبع عبقرية رالف نيلسون إيليوت من عملية عقلية منضبطة بشكل رائع ، تمت خلالها دراسة عميقة لمؤشر داو جونز الصناعي ، والموشرات التي سبقتها ، بعمق وتناغم كافي لإنشاء مجموعة جديدة من المبادىء لم تكن تعرف للعالم وقتها (حتى منتصف الأربعينات من القرن الماضي) . في ذلك الوقت الذي كان موشر داوجونز يقاس بالمئات ، توقع أيليوت أن يمر السوق بصعود وإنتعاش كبيرين لعدة عقود من السنين ، وبحجم يفوق كل التوقعات ، في وقت كانت فيه الأغلبية العظمى من المستثمرين ترى أنه من المستحيل أن يتجاوز الداو القمة التي وصلها في عام 1929 ، وهبط منها بسبب (الكساد الكبير) المعروف.



وكما سنرى ، فإن توقعات مذهلة ، وبدقة هائلة ، قبل سنين من تحققها ، هي الظاهرة التي رافقت تطبيقات هذة النظرية الرائعة على مر السنين.



لا تعليق إلا انه ليس أمام من يعتبر نفسه (محللاً) دون أن يستخدم تحليل إيليوت إلا أن يشكك في قيمة النظرية وتحليلاتها ، لسبب واحد فقط ، أنه لم يتعلمها ولا معرفة له بها أو بطرقها أو أساليبها ، وهذا السبب لا يكفي حتى (نحقد) على هذة النظرية ومن وصل لمستوى متقدم من معرفتها ويحلل بإستخدامها!ا



…………..



تعتقد نظرية الموجات ، أن كل حركة في السوق تكون : 1. نتجت عن معلومات لها معنى مهم ، وبنفس الوقت 2. تُنتج معلومات مهمة. فكل عملية ، تدخل في صناعة السوق ، وتنتقل معلوماتها للمستثمرين الأخرين ، مما يجعلها جزء من السلسلة التي تؤثر في سلوك المستثمرين الأخرين . هذة الحلقة من المعلومات تحكمها الطبيعة الأنسانية ، وبما أن هناك طبيعة أنسانية محددة ، فإن هذة العملية ستصدر أنماطاً مميزة ، وبما أن هذة الأنماط تتكرر ، فإن لمعرفتها قيمة كبيرة في التوقع المستقبلي.



هذة الفقرة أحببت أن أشرح بها كيف أنه لا يوجد (وقت مناسب) لإستخدام النظرية ووقت غير مناسب ، إن كل حركة في السوق هي حركة موجية من ضمن أنماط موجات أيليوت ،

إن السوق ليس مدفوعاً بالسببية البسيطة التي نفترض وجودها في كل يوم من حياتنا ، وكذلك ليس السوق هو تلك الحركة الميكانيكية الدورية التي يقول البعض أنها محرك السوق. بل أن حركات السوق تعكس تقدماً أساسياً ذو بناء محدد.



وهذا البناء المحدد هو أي نمط موجي من الأنماط التي حددها الرائع المبدع رالف نيلسون إليوت، الذي كان وما زال أعداؤه أكثر من أصدقاؤه !


هناك نمطين لتطور الموجات : 1. حركية ، و 2. تصحيحية. الموجات الحركية هي التي تكون على نمط الخمس موجات الذي ذكرناه من قبل ، بينما تتكون الموجات التصحيحية من 3 موجات أو ما قد يختلف عن ذلك. والصيغة الحركية تكون موجودة أيضاً في داخل نمط الخمس موجات ، أي في الموجات 1 ، 3 ، و5 التي تتبع الصيغة الحركية في أنها : 1. تتكون من 5 موجات أصغر و 2. تتقدم في نفس الأتجاه العام للحركة ككل. بينما نقول عن الموجات 2 و 4 أنها تتبع الصيغة التصحيحية ، لانها تحقق فقط نوع من التصحيح النسبي للموجات الحركية ، أي أنها لا تتجاوز أن تكون جزء فقط من حجم الموجة الحركية التي تسبقها (ولا تتعداها بالحجم). ولذلك يجب أن نفهم أن هذين النوعين من الموجات (الحركية والتصحيحية) هما مختلفان تماماً عن بعضهما ، من ناحية الدور الذي تقومان به في السوق ومن ناحية التركيب الداخلي لكل منهما.



هنا مغزى الكلام ، إن هناك (نوعين من الموجات) أو الحركات في السوق ، حركية ، أو تصحيحية ، من منها تكون (جزء) من التي سبقتها وبالتالي نتوقع لها أن تصحح جزء (نسبة) من الموجة التي سبقتها؟؟؟ إنها الموجة التصحيحية فقط! وبالتاليفإنه من السذاجة أن نستخدم تحليل فيبوناتشي لحساب الدعم أو المقاومة في حالة كانت الموجة السابقة (تصحيحية) أو (كوريكتيف)

إن دراسة علاقات حجم الموجة في سوق الأسهم المالية يمكن أن تؤدّي إلى مثل هذه الإكتشافات المذهلة التي أصبح بعض ممارسو تحليل إليوت مهوسيين بأهميتها. بالرغم من أن نسب فيبوناتشي بين وقت الموجات أقلّ شيوعاً بكثير، إلا أن الكاتبان مقتنعان بعد سنوات من رسم المؤشرات بأن كلّ موجة تتعلّق بحجم موجة مجاورة، بإحدى النسب بين أعداد فيبوناتشي. وسنسعى لتقديم الدليل ونتركه ليصمد أو يسقط حسب ظرفه الخاص.



بريشتر يقول العلاقة النسبية هي علاقة بين الموجات وليس علاقة بين أي أرتفاع أو هبوط في السوق ، فلا يمكننا أن نحسب ونعتمد على فيبوناتشي بدون أن نعرف ما هي الموجة التي نحن بصددها ، فمثلاً لو كنا في الموجة 3 وحسبنا فيبوناتشي للموجة السابقة (2) ، فهل يعقل أن نتوقع أن تتوقف (3) عند 61.8% من الموجة 2 وهي التي لا تقل عن 138.2% منها ؟؟؟؟


الدليل الأول الذي وجدناه من تطبيق نسب الحجم والوقت في سوق الأسهم المالية يأتي من، كلّ المصادر المناسبة، أعمال عالم الداو العظيم (روبرت ريا). ففي عام 1936، جمع ريا، في كتابه، (قصّة المؤشرات) خلاصة من بيانات السوق وغطى فيها تسعة أسواق صاعدة وتسعة أسواق هابطة تمتدّ عبر ستّة وثلاثون سنة للفترة من 1896 إلى 1932.

إحدى الملاحظات كانت هذه: في المؤشر الصناعي إمتدّت أيام الدراسة على 13,115 يوم تقويمي. الأسواق الصاعدة كانت مستمرّة 8,143 يوم، بينما الأيام الباقية الـ4,972 كانت في الأسواق الهابطة. العلاقة بين هذه الأرقام أن أيام الهبوط نسبتها 61.1 % من ايام الصعود.



وملاحظة أخرى تضمنت:

على سبيل المثال، السوق الصاعدة التي تمت مناقشتها في الفصل الثّاني بدأت (للأسهم الصناعية) عند 29.64 نقطة وإنتهت عند 76.04 نقطة ، والفرق، أو التقدّم الصافي، كان 46.40 نقطة. الآن هذا التقدّم نظّم في أربع حركات أساسية حجمها : 14.44, 17.33, 18.97، و24.48 نقطة على التوالي. أي إنّ حجم هذه التقدّم 75.22، وإذا قسمنا حجم التقدّم الصافي، 46.40، على حجم التقدّم، 75.22، النتيجة 1.621.



لذا في عام 1936 إكتشف روبرت ريا بدون معرفته، نسب فيبوناتشي ووظيفتها التي تربط بين مراحل السوق الصاعدة والسوق الهابطة في كل من الحجم والوقت. لحسن الحظ، شعر ريا أنه كان هناك قيمة في تقديم البيانات التي "لم يكن لها فائدة في وقتها، لكن ذلك قد تكون مفيد في يوم ما في المستقبل" كما قال.



لقد عاش ليوناردو فيبوناتشي دي بيزا في مدينة بيزا الأيطالية ، المشهورة ببرجها المائل ، في القرن الثالث عشر ، ولم يكن هناك أسواق مالية ، ولا أسهم ولا سوق فوركس ولا تجارة عن طريق الأنترنت ولا البنوك ، ولم يكن هناك منتديات ! ولم يتم الكلام عن نسب فيبوناتشي من قبل أي محلل أو أي باحث في السلوك السعري ونظريات الأسواق المالية قبل رالف نيلسون إيليوت إلا مرة واحدة من قبل روبرت ريا وبالصدفة حيث انه ذكر النسبة ولكن لم يقدم أي قانون أو أي تفسير لها. هذة هي المرة الوحيدة التي تم فيها ذكر إي من نسب فيبوناتشي قبل إليوت ، وذكرها كما قال روبرت بريشتر وإي. جي. فروست (من دون علمه)



لقد كان مكتشف هذة العلاقة النسبية وواضع قوانينها هو رالف نيلسون إيليوت ، الذي ربط بلا أدنى شك بين الموجة والنسبة ، فبعض الموجات يتوقع لها تصحيح 61.8% وبعضها يتوقع لها فقط 38.2% ، وليس هناك تحليل فيبوناتشي دون أن نعرف الموجة التي نتكلم عنها !!!!! فمثلاً الموجة (سي) يتوقع لها بشكل طبيعي أن تتجاوز كامل الموجة (بي) ، فكيف أرسم فيبوناتشي للموجة بي وأتوقع إرتداد السعر من هذا المستوى ، بينما يتوقع أن تكون (سي) أكبر من (بي) ، وبلغة أبسط ، كيف أكتفي بصعود 61.8% من الحركة السابقة لكي أدخل في عملية بيع ، والتحليل الموجي يقول لي أن هذا الصعود سيكون أكثر من 100% من الصعود السابق ؟؟؟؟ كيف؟؟؟



من إكتشف تحليل النسب وإستخداماته؟



نعود لكتاب بريشتر وفروست:



لقد كشف تحليل النسب عدداً من علاقات السعر الدقيقة التي تحدث في أغلب الأحيان بين الموجات. هناك إثنان من أصناف العلاقات: العلاقات التصحيحية ، والعلاقات المضاعفة.



3.1 - العلاقات التصحيحية



من حين لآخر , يكون التصحيح بنسبة من نسب فيبوناتشي المئوية للموجة السابقة. كما في الشكل 4-1، وتميل التصحيحات الحادّة في أغلب الأحيان أكثر لتتبّع 61.8 % أو 50 % من الموجة السابقة، خصوصا عندما تحدث كموجة إندفاعية، أو موجة B من تعرّج أكبر، أو موجة X في تعرّج متعدّد. بينما تميل التصحيحات الجانبية في أغلب الأحيان أكثر لتتبّع 38.2 % من موجة الإندفاع السابقة، خصوصا عندما تحدث كموجة 4، كما في الشكل 4-2.



هل رأيت يا أخي الكريم العلاقة بين إليوت وفيبوناتشي؟ هل يصح أن نضع هذة المقاومات الثلاث ونبيع عندها بدون أن نعلم ما هي الموجة التي نحن بصددها وما هو المستوى المتوقع لها ؟؟؟



4.1 - مضاعفات الموجات الحركية



لقد ذكرنا في الدرس 12 أنه عندما تكون الموجة 3 ممتدة، فإن الموجتين 1 و 5 تميلان نحو المساواة أو علاقة بينهما بنسبة 0.618 ، كما في الشكل 4-3. في الحقيقة، إن كلّ الموجات الحركية الثلاث تميل إلى أن تكون مرتبطة بعلاقات فيبوناتشي، سواء بالمساواة، أو 1.618 أو 2.618 (الذي هما مقلوب النسبتين 618 و. 382). وتحدث هذه العلاقات بين موجات الإندفاع عادة في نسب مئوية. على سبيل المثال، الموجة 1 من 1932 إلى 1937 كسبت 371.6 %، بينما الموجة 3 من 1942 إلى 1966 كسبت 971.7 %، أو 2.618 من نفس المقدار. ويتطلب منا كشف هذة العلاقات وجود الرسم البياني شبة اللوغاريتمي. بالطبع، في الدرجات الصغيرة، يعطي الرسم البياني الحسابي و شبه اللوغاريتمي نفس النتيجة، وكذلك عدد النقاط في كلّ موجة إندفاع تكشف نفس العلاقات المضاعفة.





هل توضحت الأمور؟

......................



علاقة أخرى نموذجية ، هي تلك التي تربط الموجة 5 أحيانا بنسبة فيبوناتشي إلى مجموع الحجم من بداية الموجة 1 إلى نهاية الموجة 3، كما في الشكل 4-4، الذي يوضح هذة النقطة بموجة خامسة ممتدة. بينما تحدث علاقات 0.382 و 0.618 عندما تكون الموجة 5 غير ممتدة. في تلك الحالات النادرة عندما تكون موجة 1 ممتدة، فإن موجة 2، هي التي تقسّم كامل موجة الإندفاع في أغلب الأحيان إلى القسم الذهبي، كما في الشكل 4-5.



مزيد من قواعد إستخدام فيبوناتشي !

.............................



وكتعميم يختصر كل ما قلناه للأن، فإنه مالم يحصل تمدد في الموجة 1، فإن الموجة 4 هي التي تقسم كامل موجة الأندفاع في أغلب الأحيان إلى القسم الذهبي. في مثل هذه الحالات، فإن الجزء الأخير من المسافة الكليّة يكون بنسبة 0.382 وبنفس النسبة عندما لا تتمدد الموجة 5 ، كما في الشكل 4-6، بينما يتم ذلك القسم بنسبة 0.618 ، عندما تتمدد الموجة 5 كما في الشكل 4-7.



أيضاً مزيد من العلم للراغبين فيه !



............................



في التعرّج، طول الموجة Cعادة ما يكون مساوي للموجة A، كما في الشكل 4-8، بالرغم من أنّه من الطبيعي أن يكون طولها 1.618 أو 0.618 من طول الموجة A. هذه العلاقة نفسها تنطبق على التعرّج المزدوج حيث يكون فيه : نسبة التعرج الثاني إلى الأول بنفس هذة النسب، كما في الشكل 4-9.



والمزيد من قواعد فيبوناتشي!

............................



في التصحيح المستوي المنتظم، تكون موجات A، B وC، بالطبع، تقريبا متساوية، كما في الشكل 4-10. بينما في التصحيح المستوي الموسّع، تكون موجة C في أغلب الأحيان 1.618 طول الموجة A. وأحيانا موجة C تصل إلى نهايتها ما بعد نهاية الموجة A بنسبة 0.618 من طول الموجة A . كلتا الحالتين مصوّرة في الشكل 4-11. وفي حالات نادرة، تكون موجة C بنسبة 2.618 من طول الموجة A . وتكون موجة B في التصحيح المستوي أحيانا بنسبة 1.236 أو 1.382 من طول الموجة A .



وطبعاً يستمر الكاتبان العظيمان روبرت بريشتر و إي. جي. فروست في كتابهما بشرح الطريقة الصحيحة لإستخدام نسب فيبوناتشي ، والتي بالتأكيد تتضمن ربط النسب بالموجات !



ولولا رالف نيلسون إيليوت لما حللنا السوق بنسب فيبوناتشي ، ولكانت حكراً على دارسي الرياضيات ! فكيف نفصل بين التحليل الموجي وتحليل فيبوناتشي !؟ وهل يمكن لمحلل مالي له خبرته في السوق أن يقول بإستخدام فيبوناتشي لوحدها ؟ و(يدعى) أن التحليل الصحيح يقضي فصل كل منهما عن الأخر ؟؟؟؟ التفسير الوحيد برأيي أن هذا المحلل لم يفتح في حياته كتاباً واحداً يناقش نظرية إيليوت ، (أو ربما فتح ولكنه لم يفهم شيئاً منه) ... ولم يقرأ فصلاٍ واحداً يناقش العلاقة بين فيبوناتشي وإيليوت ، وكيف توصل إيليوت إلى قوانين ربط الموجات بفيبوناتشي ، وكيف أن ذلك يستخدم للموجات التصحيحية فقط ولا يستخدم للموجات الحركية !!!! ولذلك فهو توصل لهذة النتيجة بمعلوماته المحدودة التي يمتلكها ، فكيف نسلب من العظيم رالف نيلسون إيليوت الفضل الذي يعود له في فيبوناتشي ، وكيف نضع أنفسنا في موضع المواجهة والأنتقاد ، ومخالفة الرأي أمام عمالقة مثل المبدع روبرت بريشتر وعميد الإليوتين هاملتون بولتون ، و خبير التحليل الإيلوتي العريق إي. جي. فروست ؟؟؟؟

[عزيزغامد]

بدون مقدمات ...


إن إستخدام فيبوناتشي بدون إليوت هو سذاجة ، وتستطيع فهم ذلك من إسم التكنيك:

الكلمة دي هتسد نفس القاريء وهيضيع تعبك خسارة لذلك الحق غيرها حتى لايزعلوا عليك الجماعة

حط جملة , (عملية غير مكتملة ) ضبط وضعك مش هقلك تقول ايه انت عارف

صباحك فل

[make it easy]

مقال اكثر من رائع ( اليوت = السلوك الاجتماعي )
نصيحه : اذا اردت سر السوق تعلم واحترف التحليل الموجي
ياريت تضع للجميع هذا الكتاب اخي لكي يستفاد اكثر من اراد التعمق في الموجات
تقبل تحياتي

[Dr.Mohamed.G]

ارفقلنا الكتاب اخي العزيز حتى تعم الفائده على الجميع ..

[markov]

مقاله قيمه جدا

[abo majed]

طيب لو سمحت اخي ممكن تحط صور للشرح حتى نفهم ؟

[samsam22]

مقالة رائعة جدا

[وسام النوباني]

مقالة جميلة اخي بارك الله فيك

[ozoon]

لذا في عام 1936 إكتشف روبرت ريا بدون معرفته، نسب فيبوناتشي ووظيفتها التي تربط بين مراحل السوق الصاعدة والسوق الهابطة في كل من الحجم والوقت. لحسن الحظ، شعر ريا أنه كان هناك قيمة في تقديم البيانات التي "لم يكن لها فائدة في وقتها، لكن ذلك قد تكون مفيد في يوم ما في المستقبل" كما قال.

معلومات قيمة
وقد يكون هناك من هو اقد من ريا

الشكر لك اخي

[nadmondo]

معلومات قوية.....ولكن لمبتدىء مثلى ..تهت بسبب ان المقالة بها اشارات الى اشكال توضيحية غير مرفقة مما اثر على الاستفادة الفعلية...
ولو ممكن ارفاق الكتاب ستكون الفائدة المرجوة من الموضوع....
والف شكر على طرح الفكرة.........ربنا معاك.

[ابو لاما]

صراحة موضوع جميل جدا لكن لا اتفق في نقطة ان استخدام الفيبوناتشئ مع اليوت فقط فالعديد من التطبيقات يمكن استخدام الفايبو معها
تقبل تحياتي

[forex angel]

صراحة موضوع جميل جدا لكن لا اتفق في نقطة ان استخدام الفيبوناتشئ مع اليوت فقط فالعديد من التطبيقات يمكن استخدام الفايبو معها
تقبل تحياتي

انا معك ... برأيي انه الفيبو ممكن تستعملو مع اي حركه تصحيحيه مش ضروري يكون اليوت بس ...

[forex angel]

الكلمة دي هتسد نفس القاريء وهيضيع تعبك خسارة لذلك الحق غيرها حتى لايزعلوا عليك الجماعة

حط جملة , (عملية غير مكتملة ) ضبط وضعك مش هقلك تقول ايه انت عارف

صباحك فل

صباحك عسل

[ابو لاما]

انا معك ... برأيي انه الفيبو ممكن تستعملو مع اي حركه تصحيحيه مش ضروري يكون اليوت بس ...

انت فين صباحك عسل انت كمان و ما تظهر موضوعي المتاجرة من العمق بانتظارك
تقبل تحياتي

[forex angel]

جاي .. جاي