اولا :-
ظهور المهدي المنتظر

المهدي المنتظر يسبقه عدة مراحل تمهد لظهوره الا و هي الاولى نهاية امريكا التي تنتهي بنكسة مالية او بنيزك او بكارثة عظمى و بعدها سوف تعلن اسرائيل سيادتها على العالم مما لديها من قدرى لفعل ذلك و للتوضيح و ضع كل شئ في البروتوكلات الصهيونية نرجع للموضوع بعد ان تعلن اسرئيل سيادتها على العالم يظهر في الفرات حين ينحصر بطريقة ما و يجف يظهر بعده كميات هائلة من الذهب ممايجعل البند السابع عشر من البرتوكلات الصهيونية عديمة الفائدة و حين يظهر هذا الذهب يظهر بعدها السفياني و رجاله الذين يسيطرون على هذا الذهب و يتسلحون منه لمواجهة الصهيون و ينجحون في في الانتصار على الصهيون و نهاية دولة اسرائيل و يفرض السفياني سيطرته على العرب فقط لوجود القوة الاروبية الذي سمها الرسول في احاديث بالبيزنطيين و وجود شرق اسيا الذي كان يخطط لشئ سنبينه انشاء الله فيما بعد و حينها يظهر المهدي المنتظر في مكة المكرمة و لن ندخل في التفاصيل لانها طويلة عندما يسمع السفياني خبر ظهور المهدي و التاكد منه علما بان السفياني شعي يرسل جيشا من العراق الى مكة لمحاربة المهدي و لاكن الله يخسف بهم الارض و لا يبقى منهم الا القلة لكي يحكو ماحدث عند عودتهم للسفياني و يبايع المهدي على الخليفة و يقوم بمحاربة السفياني و ينتصر عليله لكن السفياني لم يمت و انما سيهرب الى مكان ما يموت موتا عاديا وحيدا لن يعلم عنه احد
و في ذلك الوقت سيحضر المهدي الى محاربة البيزنطيين و سوف يحقق انتصارات مذهلة باذن الله و في الحروب و المعارك المتتالية تظهر القوة الشيوعية من جديد الا و هي الصين و شرق اسيا باسرها الذين يشكلون اكثر من ثلث العالم ..........
حينها يعقد المهدي مع الاوربيين معاهد و هدنة و بعدها يتعاونون فيما ينهم للقضاء على هذه القوة العظمى لن ندخل في التفاصيل و لاكن في اخر هذه الفترة من الحروب الاسلامية الوروبية ضد الشيوعية ينتصر بها المسلمون و النصارى و لاكن على مشارف الشام يقوم رجل من النصارى رافعا الصليب و يقول انتصرنا بفضل الصليب فيقوم رجل من المسلمين و يقتله ....
و لكن هنالك نقطة مهمة نسيت التعقيب عنها الا و هي ان هنالك قنبلة كهرومغناطيسية سوف تنفجر في وسط الكوكب و لا اعلم من اين مصدراها او متى بالضبط و لاكنها سوف تعطل كل الالات التي تعمل الكهرباء او المغناطيسيا و هنا ياتي حديث الرسول الكريم الذي بمعنى اننا سوف نعود لركوب الخيل و لاستخدام السلاح الابيض الا و هو السيف
نعود للموضوع بعد ان يقتل المسلم النصراني يجتمع عليه النصارىى و يقتلوه و تعود الحروب من جديد بين النصارى و المسلمين ....

ثانيا:-
ظهور المسيح الدجال

يتابع المهدي انتصارته الساحقة على ا لنصارى الى ان يدمر قوتهم بعد معارك و مذابح لم يشهده التاريخ من قبل فهنالك حديث بمعنى ان في هذه الحرب و التي اسمها المذبحة الكبرى يجتمع للمسلمين حوالى 70 راية من النصارى في كل راية 70 جيش في كل جيش 70000 جندي و تبدا المذابح و تسيل دماء الرجال حتى لايبقى على الارض من الرجال الا القلة و يصبح الرجل الواحد يعادل 70 مراة