بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذا الموضوع بإذن الله سأجمع الأخبار والدراسات عن مجموعة اليورو
بالتوفيق للجميع بإذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Printable View
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذا الموضوع بإذن الله سأجمع الأخبار والدراسات عن مجموعة اليورو
بالتوفيق للجميع بإذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تأثيراته تطول النسيج الاجتماعي والسياسي
تفكك العملة الموحدة يكلف الاقتصاد العالمي 17 تريليون يورو
أكدت دراسة اقتصادية حديثة أن تفكك العملة الأوروبية الموحدة بخروج كل من اليونان وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا من مجموعة اليورو، سيتسبب في خسارة للاقتصاد العالمي بنحو 17 تريليون يورو بحسب تقرير جديد.
وتقول الدراسة، التي أعدتها المجموعة الألمانية "برونيوس" للاستشارات من مؤسسة برتلسمان ومقرها برلين: إن الأرقام الهائلة ستكون نتيجة "فترة ركود طويلة في جميع أنحاء العالم"، تمتد من الولايات المتحدة إلى الصين، وتؤثر في "النسيج الاجتماعي والاستقرار السياسي" في البلدان المغادرة لمجموعة اليورو.
وتعترف الدراسة بالعواقب السلبية لخروج اليونان من منطقة اليورو، الذي كان يطرح أخيرا كخيار حقيقي من قبل صناع القرار في ألمانيا، لكنها تلاحظ أن فعل الدومينو سيؤثر في "المضاربة في الأسواق المالية، وهو ما سيؤدي إلى مشكلات في الديون السيادية لبلدان أخرى كالبرتغال وإسبانيا وإيطاليا في نهاية المطاف".
ورغم أن معاهدات الاتحاد الأوروبي لم تضع أي آلية لطرد دولة من منطقة اليورو، فإن وقف الدائنين تمويل اليونان قد يدفع أثينا، لملء خزائنها لدفع رواتب الشرطة والرعاية الصحية أو المعاشات التقاعدية، إلى إعادة التعامل بعملتها الخاصة.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
في حال تنفيذ السيناريو الكابوس بخروج كل من اليونان وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا من مجموعة اليورو فإن ذلك سيكلف نحو 17 ألف مليار يورو للاقتصاد العالمي بحسب تقرير جديد.
وتقول الدراسة، التي أعدتها المجموعة الألمانية ''برونيوس'' للاستشارات من مؤسسة برتلسمان ومقرها برلين، إن الأرقام الهائلة ستكون نتيجة ''فترة ركود طويلة في جميع أنحاء العالم'' تمتد من الولايات المتحدة إلى الصين وتؤثر في ''النسيج الاجتماعي والاستقرار السياسي'' في البلدان المغادرة لمجموعة اليورو.
وتعترف الدراسة بالعواقب السلبية لخروج اليونان من منطقة اليورو، الذي كان يطرح أخيرا كخيار حقيقي من قبل صناع القرار في ألمانيا، لكنها تلاحظ أن فعل الدومينو سيؤثر في ''المضاربة في الأسواق المالية وهو ما سيؤدي إلى مشاكل في الديون السيادية لبلدان أخرى كالبرتغال وإسبانيا وإيطاليا في نهاية المطاف''.
ورغم أن معاهدات الاتحاد الأوروبي لم تضع أي آلية لطرد دولة من منطقة اليورو، فإن وقف الدائنين تمويل اليونان قد يدفع أثينا، لملء خزائنها لدفع رواتب الشرطة والرعاية الصحية أو المعاشات التقاعدية، إلى إعادة التعامل بعملتها الخاصة والاعتماد بشكل حصري على ضريبة الدخل الداخلية.
ويفترض سيناريو مجموعة برونيوس أن عودة اليونان إلى استعمال عملتها ''الدراخما'' في عام 2013 من شأنه أن يجبر اليونان على شطب نحو 60 في المائة من ديونها، وهو ما يسبب خسائر كبيرة للمصارف ويخلق دوامة تؤدي إلى تراجع قيمة الائتمان الخاصة بالمقرضين مثل فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي وآلية الإنقاذ الأوروبية وارتفاع تكاليف الاقتراض.
وفي حال اعتماد ''الدراخما'' الجديدة فقيمتها ستكون 50 في المائة أقل من اليورو، وانخفاض القيمة يعني أن 40 في المائة من الديون اليونانية المقومة باليورو ستكلف الضعف، كما أن عودة ''الدراخما'' ستؤدي بحسب الدراسة إلى تجميد النمو الاقتصادي من خلال تدمير ثقة المستثمرين ورجال الأعمال وإقبال الناس العاديين على قروض الرهن العقاري والإنفاق.
ويقول تقرير برونيوس إن خروج اليونان وحدها سيكلف الاقتصاد العالمي نحو 674 مليار يورو بين عامي 2013 و 2020، وستفقد اليونان 164 مليار يورو بينما ستخسر ألمانيا 73 مليار يورو.
وإذا سارت الأمور على هذا المنوال في البرتغال أيضا، فإنه سيكلف العالم 2.4 ألف مليار يورو، وستعاني البرتغال من خسارة تصل إلى 84 مليار يورو وألمانيا ستفقد 225 مليار يورو.
وستؤدي الصدمة في اليونان والبرتغال إلى آثار في جميع أنحاء العالم، إذ سينخفض الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بنسبة 365 مليار يورو وسيخسر الاقتصاد الصيني نحو 275 مليار يورو.
وفي حال ضم إسبانيا إلى السيناريو، فإن العالم يخسر 7.9 ألف مليار يورو، لتصل التكاليف بالنسبة لفرنسا 1.2 ألف مليار يورو وألمانيا 805 مليارات يورو والولايات المتحدة 1.2 ألف مليار يورو.
أما إذا وصلت أزمة التفكك في مجموعة اليورو إلى إيطاليا أيضا فالخسارة في الاقتصاد العالمي ستصل إلى 17 ألف مليار يورو، وستخسر فرنسا وحدها 2.9 ألف مليار يورو وألمانيا 1.7 ألف مليار يورو، بينما ستصل خسارة الاقتصاد الأمريكي إلى 2.8 ألف مليار يورو والاقتصاد الصيني إلى 1.9 مليار يورو.
وأضاف التقرير أنه ''علينا في الوضع الحالي أن نعمل من أجل أن لا تتحول الأزمة في أوروبا إلى هشيم''.
المصدر : الإقتصاديه
مخاوف بشأن اليونان واسبانيا تحد من مكاسب اليورو
استمرت الشكوك بين المستثمرين بشأن عدم الاستقرار الاقتصادي في اليونان وأسبانيا لتضغط سلبًا على اليورو قبل إغلاق الأسواق لعطلة نهاية الأسبوع يوم الجمعة. في حين أن بعض المجازفة قد ساعدت العملة الموحدة على تعويض الخسائر خلال تعاملات بعد الظهر، مما ادى الى ارتفاع اليورو خلال يوم التداول.
وكان اليورو / دولار قد انخفض أكثر من 60 نقطة خلال الجلسة الصباحية ليسجل أدنى مستوى له عند 1.2881، قبل أن يؤدي التصحيح الصعودي الى ارتفاع هذا الزوج إلى 1.2938 مع نهاية اليوم. وبالمثل، انخفض اليورو / باوند أكثر من 30 نقطة قبل أن يقوم بحركة انتعاش خلال جلسة بعد الظهر ليسجل اعلى مستوى له عند 0,8034، وهو تقريبا نفس مستوى الافتتاح لذلك اليوم.
وخلال هذا الأسبوع، بالإضافة إلى مجموعة من الأخبار الأمريكية الهامة، سوف يرغب تجار اليورو في التركيز على خطاب رئيس البنك المركزي الأوروبي دراغي ومزاد السندات الإيطالية، المقررانه يوم الثلاثاء. سوف يراقب المستثمرون خطاب دراغي للحصول على أي ادلة متعلقة بالحالة الراهنة لأزمة الديون في إسبانيا واليونان. يمكن لأي تصريحات متفائلة من رئيس البنك المركزي الأوروبي ان تساعد اليورو على الحركة الصعودية قبل تقرير التوظيف الأمريكي بغير القطاع الزراعي يوم الجمعة.
المصدر : بال إف إكس
إسبانيا تجدد رفضها طلب حزمة إنقاذ أوروبية
اسبانيا وايطاليا تجددان دعمهما لبقاء اليونان في منطقة اليورو. هذا ما صرح به رئيسا حكومة البلدين في اللقاء الذي جمعهما هذا الاثنين في العاصمة الاسبانية مدريد.
رئيس الحكومة الاسبانية ماريانو راخوي أكد اثر محادثات جمعته بنظيره الايطالي ماريو مونتي بان مدريد لم تطلب ولن تطالب باية مساعدات اوروبية للخروج من الازمة المالية الخانقة التي تعيشها البلاد.
وقال راخوي: “الحكومة الاسبانية لم تطلب في هذه المرحلة حزمة انقاذ ولم يطلب منا احد إن كنا بحاجة لهذه المساعدات. نحن نعتقد بان طلب حزمة انقاذ لن يخدم مصلحة الشعب الاسباني.”
من جهته، اكد ماريو مونتي بأن تصريحات سلفه سيلفيو برلسكوني الاخيرة لن تؤثر على استمرار حكومته المكونة من خبراء وتكنوقراط. وكان برلسكوني صرح بان جبهة وسط اليمين التي يتزعمها قد تسحب ثقتها من حكومة مونتي قبل الانتخابات التشريعية المقبلة في ربيع 2013.
مونتي قال إن “افضل شيئ يمكننا القيام به هو مواصلة العمل حتى نتمكن بحلول ربيع العام المقبل من اعادة التوازن لاقتصادنا. هذا هو هدفنا.”
حكومة مونتي ستكون مطالبة، لتحقيق هذا الهدف، بمواصلة سياسة التقشف التي تعتمدها منذ انطلاق الازمة، وهو ما يثير غضب الايطاليين الذين خرجوا مجددا الى شوارع روما للاحتجاج على حزمة تقشف جديدة تعتزم الحكومة تبنيها، يتعلق معظمها برواتب التقاعد ومنح الدراسة الجامعية لطلاب الجامعات.
معدل البطالة في ألمانيا يفوق توقعات المحللين
معدل البطالة في ألمانيا سجل ارتفاعا في شهر تشرين الأول/ أكتوبر ليبلغ ضعف توقعات المحللين فقد ارتفع من ستة فاصلة ثمانية بالمئة في آب/ أغسطس إلى ستة فاصلة تسعة بالمئة في أيلول/ سبتمبر، واستمر على هذا المعدل في تشرين الأول.
ارتفاع البطالة يأتي بينما يشهد النمو الإقتصادي الألماني تباطؤا، متأثرا بأزمة الديون الأوروبية.
يعنى مع كل المشاكل دى والنصايب دى والخوف العام من عملة اليورو بس صعد النهارده ياترى ده وراه سبب ولا صدفه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله ياغالي ، نورت الموضوع
كما تعلم السوق عرض وطلب أو بمعنى أخر نفسيات متاجرين ، فلما يرى المتاجر أن السعر هبط كثيراً وأنه مناسب للشراء فإنه يشتري بإذن الله
ثم نأتي لهذه الجزئيه من أحد الأخبار
أي أنه لم يأت نتائج تجعل المشتري يفكر بتغيير إتجاههاقتباس:
وقد دعمت القراءة المحطمة للتوقعات لـ مؤشر الناتج المحلي الإجمالي الإسباني للربع الـ 3 من 2012 ومعدل البطالة الألماني الذي لم يشهد جديداً، اتجاه الزوج الصاعد اليوم. وعلاوة على ذلك، انخفاض عائدات سندات الخزانة الايطالية لأجل 10 سنوات وفقاً للتوقعات
بالتوفيق بإذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخى السفير كلامك مظبوط بس انخفاض معدلات عائد السندات الايطاليه معناه ان عائد السندات ضعيف وبالتالى الحكومه مش هتقدر تدفع بسندات تانيه لان الطلب عليها هيكون قليل وبالتالى استمرار الازمه لان حضرتك عارف ان الحكومات بتضخ سندات لزيادة السيوله فده معناه ان العمليه من سىء لاسوأ وبالتالى المفروض ان العمله تهبط مش تصعد دى وجهة نظرى البسيطه وشاكر لحسن استقبالك
مشاورات أوروبية بشأن مساعدات لليونان
يجري وزراء مالية الدول الأعضاء في منطقة اليورو اليوم الأربعاء مشاورات بشأن تقديم مساعدات جديدة لليونان المثقلة بالديون.
وسيناقش الوزراء مقترحات مثيرة للجدل بشأن إعفاء اليونان من جزء من الديون وشراء سندات حكومية ومنحها قروضا جديدة من صندوق إنقاذ اليورو الدائم. كما ستتطرق المشاورات الهاتفية إلى الإفراج المنتظر عن شريحة جديدة من القروض لأثينا تقدر بـ31.5 مليار يورو. وبدون تلك الأموال ستصبح اليونان مهددة بالإفلاس.
في نفس الوقت دعت خمس منظمات اقتصادية دولية كبرى ألمانيا إلى التوسع في الاستيراد لمساعدة الدول الشريكة في منطقة اليورو المتعثرة في إنعاش اقتصاداتها.
وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للصحفيين بعد اجتماع في برلين إن رؤساء صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وثلاث منظمات دولية أخرى طالبوها "بعمل كل ما يمكن لزيادة الاستهلاك المحلي وجعل مساهمتها في منطقة اليورو تتخذ صورة زيادة الاستيراد من الدول الأخرى".
وقالت ميركل إن الأزمة المالية في اليونان لم تكن مطروحة على جدول أعمال لقائها بقادة هذه المنظمات.
وفي بيان مشترك أشادت كريستين لاغارد -رئيسة صندوق النقد، التي حضرت الاجتماع- بالإصلاحات التي تجرى في العديد من دول منطقة اليورو لتحسين قدرتها التنافسية وضغط ميزانياتها، مشيرة إلى تحسن ثقة المستثمرين في المنطقة.
"
تضغط المفوضية الأوروبية من أجل الموافقة على ميزانية بقيمة 987.6 مليار يورو أو ما يوازي 1.03% من إجمالي الدخل القومي للاتحاد الأوروبي
"
وكان رؤساء المنظمات الخمس قد أصدروا بيانا مماثلا في أعقاب لقائهم بالرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند في باريس يوم الاثنين الماضي.
موازنة الاتحاد الأوروبي
وقدمت دول أعضاء بالاتحاد الأوروبي أولى اقتراحاتها لموازنة السنوات الست القادمة للاتحاد بهدف خفض التمويل في وقت تطبق فيه دول أعضاء إجراءات تقشف للتصدي لأزمة ديون التكتل.
غير أن المفوضية الأوروبية -الذراع التنفيذية للاتحاد- رفضت على الفور الحزمة التي يجري التفاوض عليها والتي تهدف إلى خفض حجم الميزانية المقترحة للفترة 2014- 2020 بمقدار خمسين مليار يورو على الأقل (65 مليار دولار).
وقالت المفوضية في بيان "إن الحزمة موضع التفاوض لا تحظى بتأييد المفوضية"، موضحة أن الاتحاد الأوروبي كتكتل يجب أن ينفق المزيد من أجل تشجيع النمو الاقتصادي وخلق فرص عمل.
وتضغط المفوضية من أجل الموافقة على ميزانية بقيمة 987.6 مليار يورو أو ما يوازي 1.03% من إجمالي الدخل القومي للاتحاد الأوروبي.
ويحظى اقتراح المفوضية بتأييد 16 دولة عضوا من بين 27 دولة عضوا في الاتحاد الأوروبي، وبخاصة الدول الأفقر في جنوبي وشرقي أوروبا والتي تستفيد بشدة من برامج إنفاق المفوضية الأوروبية.
لكن الأعضاء الذين يساهمون في ميزانية المفوضية بأكثر مما يستفيدون منها -مثل بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وفنلندا والسويد والقوة الاقتصادية الكبرى في منطقة اليورو وهي ألمانيا- يرفضون هذا الرقم باعتباره مرتفعا للغاية في وقت تشهد فيه المنطقة أزمة اقتصادية.
وستعقد قمة خاصة يومي 22 و23 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري يتم خلالها التوصل إلى تسوية.
ويتم وضع الموازنة على أساس الاتحاد الأوروبي بعد التوسع حيث سيبلغ عدد أعضائه 28 دولة عندما تنضم كرواتيا إليه العام القادم.
المصدر : الجزيره
تراجع التضخم في منطقة اليورو والبطالة ترتفع
أظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الأوروبي يوروستات يوم الأربعاء انخفاض التضخم في منطقة اليورو كما كان متوقعا في أكتوبر تشرين الأول بفضل تباطؤ ارتفاع أسعار الطاقة لكن البطالة ارتفعت لمستويات قياسية جديدة في سبتمبر أيلول.
ووفقا لتقديرات يوروستات فإن التضخم في منطقة اليورو التي تضم 17 دولة بلغ 2.5 بالمئة على أساس سنوي انخفاضا من 2.6 بالمئة في سبتمبر إلا أنه مازال أعلى من هدف المركزي الأوروبي بأن يقل قليلا عن اثنين بالمئة.
وجاء الضغط الصعودي بالأساس من أسعار الطاقة التي ارتفعت 7.8 بالمئة على أساس سنوي في أكتوبر لكن الزيادة كانت أقل منها في سبتمبر حينما زادت 9.1 بالمئة على أساس سنوي.
وكان ثاني أكبر مساهم في التضخم هو الغذاء حيث ارتفعت أسعاره 3.2 بالمئة على أساس سنوي مقارنة مع 2.9 بالمئة في الشهر السابق.
ويتوقع اقتصاديون أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام من المستوى القياسي المنخفض الحالي والبالغ 0.75 بالمئة وذلك لدعم الاقتصاد المتباطئ الذي من المرجح أن يكون قد دخل الركود في الربع الثالث من العام.
والضغوط التضخمية في منطقة اليورو منخفضة لأن البطالة عند مستوى قياسي إذ ارتفعت إلى 11.6 بالمئة من القوة العاملة في سبتمبر وهو أعلى مستوى للدول التي يتألف منها تكتل العملة الموحدة منذ 1995.
وقال يوروستات إن 18.49 مليون شخص لا يجدون عملا في منطقة اليورو بارتفاع 146 ألفا عن الشهر السابق.
المصدر : رويترز
ممتاز والله
بارك الله فيك اخي السفير
رئيس البنك الوطني النمساوي يؤكد قوة اليورو رغم التحديات التي تواجهها
اكد رئيس البنك الوطني النمساوي ايفالد نوفوتني قوة العملة اﻻوروبية المشتركة (يورو) رغم التحديات التي تواجهها مضيفا انه ﻻ يرى اي خطر من حدوث تضخم في اوروبا وخاصة في النمسا.
وقال في تصريح صحافي ان معدل التضخم ومنذ اعتماد اليورو ظل عند مستوى 97ر1 بالمئة مشيرا الى ان ھذا المستوى يظل اﻻدنى عند مقارنته بالعملات الدولية اﻻخرى وبالتالي فان اليورو يظل قويا.
وشدد نوفوتني على اھمية انضباط الدول اﻻعضاء والتضامن بترشيد اﻻنفاق والتقيد بمظلة اﻻنقاذ المالية اﻻوروبيه معتبرا ان الخطر الحقيقي سيكون في التوقف عن تطبيق ھذه المظلة.
ودعا الى رفض جميع اﻻستنتاجات والسيناريوھات التي تدعو الى التخلص من العملة اﻻوروبية الموحدة او تقسيمھا
الى مناطق جغرافية باعتبار ان ذلك يمثل خطرا على الجميع.
المصدر : كونا
احسنت
بارك الله فيك
مرفق
اخبار الامس