EUR/USD

[khaled_1970]

هذا ما اتخيله لليورو علي المدي اليومي والله اعلم

الملف المرفق 344493

سبحان الله

[khaled_1970]

ساماراس يتوقع التصويت الايجابي على الجولة الجديدة من سياسة التقشف

حذر رئيس الوزراء اليوناني انطونيس سارماراس من احتمالية مواجهة البلاد خطر الخروج من منطقة اليورو في حال لم تتم الموافقة من البرلمان اليوناني يوم الاربعاء القادم على جولة جديدة من السياسات التقشفية الصارمة التي تعد جزءا أساسيا من الميزانية العامة للعام 2013.

من المقرر أن يصوت البرلمان اليوناني يوم الأربعاء القادم على حزمة تقشفية بقيمة 13 مليار يورو تتضمن تخفيض في الإنفاق العام، و رفع في الضرائب و غيرها من الإصلاحات، و يعد تصويت البرلمان على هذه الخطة متطلب أساسي للحصول على الدفعة الثانية بقيمة 31 مليار يورو من خطة الإنقاذ الثانية، أكد ساماراس أن موافقة البرلمان اليوناني على الجولة الجديدة من السياسات التقشفية ستضمن التصويت على الميزانية العامة 2013 يوم الحادي عشر من الشهر الجاري

[khaled_1970]

[khaled_1970]

قبل انطلاقة الانتخابات الأمريكية، وول ستريت تستهل تداولات الاثنين بانخفاض واضح

اكتست مؤشرات الأسهم الأمريكية باللون الأحمر اليوم وفي مستهل تداولاتها، وذلك في ظل استعداد الناخب الأمريكي للتوجه إلى صناديق الاقتراع يوم غد الثلاثاء لاختيار الرئيس المقبل للولايات المتحدة، في حين تحتدم المنافسة بين المرشحين الديمقراطي باراك أوباما والجمهوري ميت رومني على السباق الرئاسي للبيت الأبيض.

ولا بد لنا من الإشارة إلى أن الأسواق المالية ترقب بفارغ الصبر صدور نتائج الانتخابات الأمريكية، كما وترقب الأسواق تصويت البرلمان اليوناني يوم الأربعاء القادم على حزمة تقشفية بقيمة 13 مليار يورو تتضمن تخفيض في الإنفاق العام، ورفع الضرائب وغيرها من الإصلاحات، و يعد تصويت البرلمان على هذه الخطة متطلب أساسي للحصول على الدفعة الثانية بقيمة 31 مليار يورو من خطة الإنقاذ الثانية.

وقد ارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس أداء الدولار مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو والين الياباني والجنيه الإسترليني، ليتداول حالياً عند مستويات 80.81 محققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 80.84 منذ افتتاح تداولاته عند مستويات 80.64 ومحققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 80.50.

في حين ارتفعت أسعار الذهب لتصل إلى 1683.26 دولار أمريكي للأونصة بالمقارنة مع المستويات الافتتاحية والتي بلغت 1676.48 دولار للأونصة، أما أسعار النفط فقد ارتفعت لتتداول حالياً عند مستويات 85.02 دولار أمريكي للبرميل، بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية والتي بلغت 84.68 دولار أمريكي للبرميل.

وكنتيجة لذلك كله فقد انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية لتكون أكثر القطاعات من حيث حذف النقاط من مؤشر الداو جونز الصناعي هي القطاع المالي، قطاع الرعاية الصحي، إلى جانب قطاع الاتصالات على التوالي، في حين انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بقيادة أسهم القطاع المالي، قطاع الخدمات الاستهلاكية، إلى جانب أسهم قطاع السلع الاستهلاكية.

قد حقق مؤشر الداو جونز الصناعي انخفاضاً بواقع 40.73 نقطة أي 0.31% ليصل إلى 13052.43 نقطة، أما مؤشر ال S&P 500 فقد انخفض 4.24 نقطة أي بنسبة 0.30% ليصل إلى 1409.96 نقطة، في حين انخفض مؤشر الناسداك المجمع بواقع 1.16 نقطة أي 0.04% ليصل إلى 2980.97 نقطة. (البيانات مسجلة في تمام الساعة 10:14 صباحاً بتوقيت نيويورك)

[khaled_1970]

بسم الله الرحمن الرحيم
ظهرت اشار للصعود لليورو علي المدي المتوسط بسبب مجموعة من العوامل
1- مؤشر الدولار الزي يقيس مجموعة من العملات يميل اليوم الي الهبوط وبالتالي قوة اليورومرفق شارت
2- الاسهم الامريكية اكتست باللون الاخضر وهذا يؤدي الي ضعف الدولار وبالتالي قوة اليورو
3- مجموعة من التحليلات تشير الي الصعود علي المدي المتوسط
4- صعود الذهب وبالتالي ضعف الدولار وذهاب المستثمرين الي الملاذ الامن وهو الذهب في حالة عدم اليقين من مجري الانتخابات الامريكية
5- المدي العام لليورو يميل للهبوط
هذا والله أعلم

[khaled_1970]

تفضل اخي ادهم

[khaled_1970]

تفضل اخي ادهم هذا ما لدي من مؤشرات ولكن لا تعتمد عليها كثيرا

[khaled_1970]

تفضل

[أدهم سيف الدين]

تفضل اخي ادهم هذا ما لدي من مؤشرات ولكن لا تعتمد عليها كثيرا

تحياتي أخي الكريم

[khaled_1970]

مؤشر الاتجاهات مهم جدا اخي ادهم لتحديد الاتجاة العام

[khaled_1970]

تفضل اخي ادهم اعتمد علي نفسك سوف ابحث في المكتبة لدي عن باقي المؤشرات

[khaled_1970]

متابعة اليورو

[khaled_1970]

الدولار الأمريكي يترأس أسواق العملات و اليورو يهوي

لا يزال الشعور العام في الأسواق مشحون بسلبية واضحة جداً جلبت الحظ لتلك العملات و السلع ذات العائد المنخفض، فالخوف من القادم سواء في الولايات المتحدة أو في أوروبا يسيطر على شعور المستثمرين و يدفعهم نحو العملات ذات ميزة الملاذ الآمن و التي يترأسها الدولار الأمريكي لتساعده في التغلب على سائر العملات الرئيسية.

ففي الولايات المتحدة، تسيطر المخاوف على المستثمرين و ما يشغل بال المستثمرين هو إلى أي مدى يستطيع الكونجرس الوصول إلى حل بشأن عدم مواجهة ما يسمى " الجرف المالي" وذلك مع بدء رفع الضرائب و خفض الإنفاق العام في البلاد مطلع العام القادم بشكل تلقائي بما يقدر بـ 600 مليار دولار، الأمر الذي قد يزج بالاقتصاد الأمريكي في الركود من جديد.

أضف إلى ذلك إلى أن وكالة فيتش كانت قد حذرت بعد فوز باراك أوباما بالانتخابات الرئاسية إلى أن الطريق أمام أوباما ليس سهلاً للغاية، بل أنه مليء بالعقبات و الصعاب تتمثل بداية بأزمة الجرف المالي التي يجب حلّها قبل نهاية العام الجاري، و أنه في حال لم يستطع أعضاء الكونجرس على الاتفاق حول الميزانية و تم تفعيل القوانين التلقائية، قد يؤدي هذا لتخفيض وكالة فيتش للتصنيف الأمريكي الممتاز دون تردد علماً بأن فيتش تضع الولايات المتحدة على قائمة المراجعة السلبية.

و على الجانب الأوروبي، شهدنا التصريحات الأخيرة لرئيس البنك الأوروبي ماريو دراغي التي تتماشى مع توقعات المفوضية الأوروبية بعدم وجود علامات تحسن لاقتصاديات منطقة اليورو بل أن الأمر سيزاد سوءاً حتى نهاية العام القادم وذلك على اقل تقدير وسط تفاقم أزمة الديون السيادية و تفشيها في اقتصاديات المنطقة.

في ظل كل تلك العوامل السلبية، ما زال المستثمرين يفضلون الاحتفاظ بالدولار الأمريكي كملاذ آمن و تحسباً من القادم الأسوأ برأي المستثمرين، وهو ما يعكس انخفاض شهية المخاطرة لدى المستثمرين متجهين نحو العملات و السلع ذات العائد المنخفض و التي تمتلك مستويات مخاطرة أقل من غيرها.

افتتح مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة مقابل سلة من العملات الأجنبية، جلسة تداولات اليوم عند 80.82 مستويات بعد أن كان قد استطاع الوصول لأعلى مستوياته حتى الآن عند 81.09 و ادنى مستوياته عند 80.62 في حين أنه يتداول حالياً عند مستويات 81.02.

فيما مازالت اليونان تتصدر قائمة المخاوف في الأسواق، فبعد أن وافق البرلمان على جزء من خطة الموازنة عام 2013 حتى يتم الحصول على المساعدات الدولية، مازال أمام الإفراج عن تلك المساعدات موافقة دول المنطقة وبالتالي خرجت تسريبات من المسئولين الأوروبيين بأن هناك احتمال لعدم مناقشة وضع اليونان في الاجتماع المزمع عقده يوم 12 من الشهر الجاري.

و بهذا، لا يزال زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي يتداول بسلبية واضحة حول أدنى مستويات له منذ شهرين، فقد افتتح جلسة اليوم عند 1.2747 مسجلاً أدنى مستوياته عند 1.2689 و اعلى مستوياته عند 12787، في حين أنه يتداول حالياً عند مستويات 1.2708

[khaled_1970]

الاقتصاد الأمريكي يختتم أسبوعاً احتفظ فيه أوباما بمفاتيح البيت الأبيض

شهدالاقتصاد الأمريكي أسبوعاً هادئاً نسبياً من حيث إصدار البيانات والأخبارالاقتصادية، إلا ان التركيز الأساسي بقي طوال أيام الأسبوع الماضي علىالانتخابات الأمريكية، والتي أسفرت عن احتفاظ باراك أوباما بمفاتيح البيتالأبيض لفترة رئاسية ثانية، في حين استمر الجمهوريون في السيطرة على مجلسالنواب الأمريكي، واحتفظ الديمقراطيون بمجلس الشيوخ.

واستطاع الرئيس الأمريكي باراك أوباما الفوز بفترة رئاسية ثانية عقب صدور نتائج ولايتي أوهايو وكاليفورنيا، والتي أظهرت تقدم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته في تلك الولايات، الأمر الذي شكل إعلاناً رسمياً في الولايات المتحدة بأن أوباما فاز بفترة رئاسية ثانية في أمريكا.

وبهذا، بقيت الأمور على ما كانت عليه في الفترة الأولى من حكم أوباما خلال الأربع سنوات الماضية، والتي حظي بها الديمقراطيون بمجلس الشيوخ، فيما كانت الأمور بيد الجمهوريين في مجلس النواب.

وبعد انتهاء الانتخابات حالياً، تبقى الأضواء لتتمركز على "الجرف المالي" أو القانون التلقائي للضرائب الذي سيتم تفعيله مع بداية العام القادم في حال بقي أعضاء الكونغرس مختلفين على قانون الضرائب، وسيقوم القانون التلقائي هذا برفع الضرائب بشكل تلقائي وتخفيض انفاقات الحكومة الأمريكية مما قد يدفع الاقتصاد الأمريكي لدائرة الركود لما سيكون له من آثار سلبية وخيمة.

و كانت وكالة فيتش للتصنيفات الائتمانية قد حذرت بأنه سيتم خفض التصنيف الائتماني الأمريكي الممتاز في حال عزف أعضاء الكونغرس عن الاتفاق على الميزانية الأمريكي وتم تفعيل قانون الجرف المالي هذا مع بداية العام القادم، علماً بان الوكالة تضع نظرة سلبية على تصنيف الولايات المتحدة.

وقد عاد الاقتصاد الأمريكي عقب انقضاء الانتخابات إلى التركيز على البيانات والأخبار الاقتصادية، في حين يقف الاقتصاد الأمريكي على أعتاب أسبوع مليئ بالأخبار والبيانات الاقتصادية، والتي ستلعب دوراً مهماً في تداولات الأسبوع المقبل، فيما يبقى التركيز الأهم على خطاب رئيس البنك الفدرالي الأمريكي والمرتقب يوم الخميس المقبل

[khaled_1970]

اليونان هي الشغل الشاغل للأسواق المالية خلال الأسبوع الماضي

عادت المخاوف لتفرض هيمنتها على الأسواق المالية مع عدم قدرة البرلمان اليوناني على تمرير السياسات التقشفية ، إلا ان البرلمان الإغريقي تمكن من المصادقة على الجولة الجديدة من إجراءات تقشف متحديا اندلاع احتجاجات عنيفة في أنحاء البلاد، إذ تم إقرار الجولة التي ستضمن حصول البلاد على الدفعة التالية من أموال الإنقاذ الأوروبية بحوالي 31.5 مليار يورو.

فجر الخميس الماضي وافق 153 نائبا من إجمالي أعداد المقاعد في البرلمان 300 مقعد، و عقب إقرار القانون مباشرة طرد حزبي الديمقراطية الجديدة وباسوك سبعة نواب من صفوفهما بسبب عدم تأييدهم لحزمة التقشف الجديدة، حيث تتضمن الإجراءات التقشفية هذه زيادة في الضرائب وخفض قيمة الرواتب التقاعدية مع زيادة سن التقاعد لعامين (من السن الحالي 65 إلى 67 عاما) وإجراء اصلاحات في سوق العمل بينها تغيير مخصصات الإجازات وإنذار وتعويضات انهاء الخدمة.

يخشى العمال من أن الإجراءات الجديدة ستجعل انهاء خدماتهم سهلة وأقل تكلفة، في وقت وصل فيه مستوى البطالة الى 25 في المئة، والأزمة الاقتصادية المستمرة منذ 5 سنوات تجعل احتمال تحسن هذا الوضع صعبا، و هذا ما دفع الشارع اليونان لرفض هذه الإجراءات بشدة.

اندلعت أعمال عنف خلال مظاهرات حاشدة خرجت في اليونان للتنديد بحزمة التقشف، واشتبك مئات المحتجين مع شرطة مكافحة الشغب، وقذف المحتجون عناصر الشرطة التي اصطفت لحراسة مقر البرلمان بالحجارة وردّت قوات الشرطة بإلقاء قنابل الغاز المسيلة للدموع وخراطيم المياه ما ادى إلى احداث فوضى بين المتظاهرين.

بعد ان استطاعت الحكومة اليونانية تمرير الجولة الجديدة من السياسة التقشفية اتجهت العيون إلى اجتماع وزراء مالية منطقة اليورو في 12 تشرين الثاني للإفراج عن أموال الإنقاذ، و لكن على ما يبدو لن يستطيع الوزراء الإفراج عن الدفعة الثانية من خطة الإنقاذ، فقد صرح مسئولون أوروبيون مساء الخميس بأن وزراء مالية منطقة اليورو لن يتمكنوا من اتخاذ القرار حيال إفراج دفعة الإنقاذ لليونان حتى نهاية الشهر الجاري كونهم لا يزالوا ينتظروا تقرير الترويكا الذي لم ينتهي بعد و الذي يكشف للمقرضين الدوليين مدى وفاء اليونان بشروط خطة الإنقاذ.

سوف تتمحور النقاشات بين وزراء مالية منطقة اليورو في 12 من الشهر الجاري في بروكسل حول مدى كفاءة اليونان على استيفاء الشروط المرتبطة بدفعات خطة الإنقاذ الثانية بقيمة 130 مليار يورو، و أشار المسئولون بأنه من المحتمل أن يكون السادس و العشرون من الشهر الجاري هو التاريخ الذي سوف يصادق فيه الوزراء الأوروبيين على الشريحة الثانية من خطة الإنقاذ.

هذا ما اكده وزير المالية الالماني فولفجانج شيوبله في هامبورج الذي صرح قائلا. "أنا لا أرى كيف يمكننا اتخاذ القرار بالفعل حيال اليونان خلال الاسبوع المقبل"