طبعاً كلنا بنحب اللاعيبة الحريفة اللى بتجيد المناورة والترقيص وبيحاول كل واحد منهم يتفنن فى حركات جديدة تبهر الجمهور . وطبعا الأساس فى عملية الترقيص هو سرعة رد فعل اللاعب فى أخذ قرار الهروب بالكرة لاتجاة مخالف لاتجاه قدم المدافع فى لحظة محاولة المدافع الانقضاض على الكرة .


الموضوع دا افتكرته لما قريت الموضوع التالى واللى متقدرش بعد قراءته غير انك تقول : سبحان الله


الذبابه وتفوقهاعلى الانسان وفشل العلماء



(يقول تعالى :يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ والمَطْلُوبُ) الحج: 73

إنها قصة عجيبة جداً عندما اجتمع علماء الهندسة الوراثية في مؤتمر خاص حول الدنا DNA وعلى الرغم من المحاولات الكثيرة لصنع خلية و احدة فإنهم لم يتمكنوا من ذلك هذه صورة لرأس ذبابة تأملوا معي التعقيد المذهل حيث تشغل العين معظم الرأس و ذلك لتتمكن هذه الذبابة من الهرب و المناورة و اللاستكشاف و العجيب أنه في بدايات القرن العشرين وصل العلماء في الغرب إلى حد كبير من الغرور فحاولوا صنع خلية حية بعد تجارب مضنية ولجأوا إلى الشريط الوراثي الموجود في الذباب باعتباره أفضل نموذج للتقليد و في أحد المؤتمرات و بعد اكتشاف أسرار مادة الحمض النووى الذى يحمل سر الحياة DNA اجتمع عدد كبير من العلماء ووجدوا استحاله صنع خلية حية أو حتى جزيء قابل للتكاثر كما في الخلايا الحية واعترفوا بعجزهم عن هذا العمل و لكنهم نسوا بأن الله سبحانه و تعالى أخبرنا عن هذا الاعجاز مسبقاً .
و فى كشف جديد عن عالم الذباب الذي يتفوق على البشر في سرعة معالجة المعلومات وهو طائر بل لديه تقنيات لم يستطع العلماء تفسيرها حتى الآن قال باحثون في الولايات المتحدة الأمريكية إنهم توصلوا لمعرفة السر الذي يجعل من الصعب ضرب الذباب ويعتقد الباحثون أن مقدرة الذبابة على تفادي الضربات تعود لدماغها سريع التصرف القادر على التخطيط مسبقاً وأظهر تسجيل فيديو عالي السرعة أن الذبابة تتعرف على المصدر الذي يأتي منه الخطر وتعد لمسار الهروب فبماذا سنردد سويا غير سبحان الله الخالق البارئ.