قالت وكالة رويترز، إن دبلوماسيًا فى بيروت، قال إن مواطنًا تركيًا موجود ضمن مجموعة رجال سوريين خطفتهم عشيرة فى لبنان اليوم، الأربعاء، ردًا على خطف جماعة الجيش السورى الحر المعارضة لأحد أقاربهم.

وحذر أعضاء فى عشيرة المقداد، فى وقت سابق، من أن مواطنى تركيا وقطر والسعودية، يمكن أن يكونوا فى خطر.. وألقت الدول الثلاث بثقلها وراء الانتفاضة فى سوريا.

وقال الدبلوماسى، إن الرهينة التركى ليس مسئولا فى السفارة التركية، وإن المفاوضات تجرى لمحاولة الإفراج عنه.