أنتظرونا مع حديث برنانكي

[mohamed.sobhy]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لجميع الاعضاء
ان شاء الله اليوم ها انقل اليكم
حديث برنانكي
نسال الله التوفيق
انتظرونا

[mohamed.sobhy]

خبر علي الماشي
زعيم الفنلندية يقول إن الولايات المتحدة قلق بشأن البنوك أوروبا

وزير الخزانة الامريكي تيموثي غايتنر ورئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي S. رئيس الوزراء الفنلندي يشعرون بالقلق من القطاع المصرفي الأوروبي، جيركي Katainen قال بعد لقائه مع اثنين من المسؤولين في الولايات المتحدة.
"لقد كانوا قلقين جدا حول ما يجري"، وقال في اتصال هاتفي Katainen بلومبرغ مقابلة أخبار أمس. وقال انه بحث مع Katainen غيثنر وبرنانكي الخيارات المتاحة لتمويل البنوك في ورطة.
زعماء الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك البنك المركزي الأوروبي الرئيس ماريو دراجي ورئيس المفوضية الاوروبية خوسيه باروسو ودعا، وذلك لاتحاد المصارف مع مزيد من التنسيق من التنظيم، كما طلب اعضاء البرلمان لتعزيز الثقة التي تضررت من الاضطرابات الديون. رئيس الاتحاد الأوروبي هيرمان فان رومبوي تخطط لتقديم تقرير عن المقترح "اللبنات" لتعميق التكامل في منطقة اليورو 17 دولة في القمة المقبلة لزعماء الاتحاد الاوروبي في 28-29 يونيو في بروكسل.
"واحدة من القضايا التي تحدثنا أكثر هو كيفية التعامل مع القطاع المصرفي في إسبانيا أو في بعض البلدان الأوروبية الأخرى، لأننا يجب أن تجنب أزمة مصرفية جديدة "، وقال Katainen. "هذه هي القضية التي نحن ندرس في الوقت الحالي."
تحت الجديدة للاتحاد الأوروبي تعتزم كشف النقاب عنها من قبل ميشيل بارنييه ، و27 - خدمات كتلة الأمة المدير المالي، والحكومات الوطنية وفرض رسوم سنوية على البنوك لضمان الحد الأدنى من المال، وهو صندوق قرار ما يسمى، غير متاحة على الفور لتحقيق الاستقرار في الأزمات ضرب المقرض. وهذا من شأنه السماح للجهات الرقابية لكسب الوقت في حين يجري سن خطوات أخرى، مثل عمليات شطب دائن،.
يتابع

[mohamed.sobhy]

الولايات المتحدة في بيان
في وقت سابق أمس، قالت وزارة الخزانة في بيان مكتوب أن Katainen وجيثنر "بحثا في الاقتصاد العالمي، بما في ذلك الولايات المتحدة استرداد الاقتصادية وخطط القادة الأوروبيين لتعزيز المؤسسات في منطقة اليورو. "
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخزانة كارا Alaimo أنها لم تكن "لدينا شيء" ما وراء بيان مكتوب، ردا على سؤال حول تصريحات لKatainen.
وقال مجلس الاحتياطي الاتحادي في بيان لها سياسة ابريل ان "التوترات في الأسواق المالية العالمية" يشكل "مخاطر تراجع كبيرة" على التوقعات الاقتصادية في الولايات المتحدة. في نيسان 25 وقال له مؤتمر صحفي برنانكي أن المخاطر والشكوك حول "الوضع الأوروبي" هي سبب واحد محافظي البنوك المركزية في الولايات المتحدة تخطط لعقد سعر الفائدة بالقرب من الصفر من خلال هدف على الأقل في وقت متأخر عام 2014.

[mohamed.sobhy]

"صورة واضحة"
"انها مثل قضية صعبة أن ليس لدي الآن صورة واضحة ما ينبغي القيام به لكنه من الواضح أن المسألة يتعين علينا أن نقرر في وقت قريب جدا"، وقال Katainen في إشارة إلى البنوك الأوروبية.
ورفض Katainen مفهوم مبيعات الديون المشتركة كحل فوري للأزمة المتفاقمة. في حين أن المفوضية الأوروبية وأبقى على قيد الحياة النقاش حول الاقتراض مشترك من قبل الحكومات في منطقة اليورو، الألمانية انجيلا ميركل رفضت في منطقة اليورو تقاسم الديون، وقال أعضاء في حزبها ان "تحت أي ظرف من الظروف" وقالت انها توافق على سندات اليورو.
"رباط اليورو سيستغرق بضع سنوات لتنفيذ لأن هناك الكثير من القضايا التقنية إلى حل، وكذلك تنفيذ إجراءات سندات اليورو سوف تستغرق عدة سنوات، سندات اليورو ذلك ليس حلا لهذه الأزمة الراهنة"، وقال Katainen.

[mohamed.sobhy]

ييلن يقول بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يكون هناك مبرر مزيد من تخفيف


مجلس الاحتياطي الاتحادي نائب رئيس مجلس الإدارة جانيت يلين وقال "تعثر" تحسنا في سوق العمل، وضعف الظروف المالية قد يدعو إلى البنك المركزي لتعزيز تخفيف النقدية سجل.
"نطاق لا يزال لجنة السوق المفتوحة لتوفير مزيد من أماكن الإقامة سياسة"، وقال ييلن في بوسطن أمس. "قد يكون من المناسب تماما للتأمين ضد الصدمات السلبية التي يمكن أن يدفع الاقتصاد الى الاراضي حيث دوامة ذاتية التعزيز نزولا من الضعف الاقتصادي سيكون من الصعب القبض عليهم."

ووضع السياسات جنة السوق المفتوحة الاتحادية يلتقي 19-20 يونيو للنظر في اتخاذ مزيد من الخطوات لمساعدة الاقتصاد بعد نمو العمالة مايو تبريده الى أبطأ وتيرة في السنة. سان فرانسيسكو وهما بنك الاحتياطي الفيدرالي الإقليمية رؤساء البنوك الذين يصوتون على السياسات، و جون وليامز واتلانتا دنيس لوكهارت قال، أمس يجب أن تكون على استعداد البنك المركزي لاتخاذ إجراء إذا كان الاقتصاد يتدهور. رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي بن بيرنانكي ومن المقرر أن يشهد على الاقتصاد في الكونجرس اليوم.
خطاب ييلن "هو مقدمة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي النظر بوضوح تخفيف إضافي"، وقال ديان Swonk ، كبير الاقتصاديين في شيكاغو في Mesirow المالية المحدودة، التي تشرف على نحو 61.7 مليار دولار من الأصول. "بنك الاحتياطي الفيدرالي هو الحفاظ على مسحوق جاف، ولكن على الأقل يشير إلى أنه على استعداد للتحرك."
وضعت ييلن بانخفاض ثلاثة شروط للعمل: إذا كانت التوقعات تستلزم "تحسن ضئيلة أو معدومة في سوق العمل خلال السنوات القليلة المقبلة" المخاطر السلبية هي "كبيرة بما فيه الكفاية"، أو معدل التضخم يهدد بإسقاط "أدناه خصوصا" الاحتياطي الفيدرالي 2 في المئة هدف. ارتفع الشخصية مؤشر نفقات الاستهلاك بنسبة 1.8 في المئة لمدة 12 شهرا وحتى شهر نيسان.
عملية تويست
وقال ييلن البنك المركزي الأميركي يمكن أن تضطلع بها أيضا جولة أخرى من شراء الأصول أو مواصلة برنامجها تويست العملية، من المقرر ان تنتهي هذا الشهر، لإطالة آجال استحقاق السندات في ميزانيتها العمومية. اشترى بنك الاحتياطي الفيدرالي 2.3 تريليون دولار من السندات في جولتين من ما يسمى التخفيف الكمي.
"وهذا هو السبب في أن مجلس الاحتياطي الفدرالي وأكد، في بيان لها عقب الاجتماع أبريل، أنه" بانتظام باستعراض حجم وتكوين حيازات الأوراق المالية، وعلى استعداد لضبط تلك المقتنيات حسب الاقتضاء، لتعزيز قوة الانتعاش الاقتصادي في سياق استقرار الأسعار ، "وقال ييلن.
وأظهر تقرير من وزارة العمل الاسبوع الماضي ان معدل البطالة المعدل ارتفع إلى 8.2 في المئة في مايو من 8.1 في المئة في نيسان، والاقتصاد وأضاف 69000 وظيفة، مقارنة مع زيادة 275،000 في يناير كانون الثاني.

[mohamed.sobhy]

الفيدرالي: صرح رئيس الفيدرالي في ولاية بوسطن روزنجرن أثناء حديثه في كوبنهاجن
بأن الإخفاق في التعامل بشكل حاسم مع مشكلات النظام المصرفي قد تؤدي إلى الإضرار بالاقتصاد العالمي. ويأتي هذا التحذير مع تهديد أزمة الديون السيادية في أوربا بالانتشار لتكون أزمة مصرفية أكبر. وفي تعليق له أمام هيئة الحديث حول المستقبل العالمي والمخاطر التي تواجهه في اجتماع عضوية الربيع في المؤسسة الدولية المالية، حذر روزنجرن من ارتفاع المخاطر مرة أخرى. إضافة إلى ذلك، مع جنوح المتداولين إلى الملاذ الآمن، قال روزنجرن إن النظام المالي لا يزال عرضة لخطر الانسحاب المفاجيء لمصادر التمويل.

[D7MEE]

التأثير بالضبط على اي عملة ...؟

[mohamed.sobhy]

الرئيس بن بيرنانكي
التوقعات الاقتصادية والسياسة
أمام اللجنة الاقتصادية المشتركة، الكونجرس الأمريكي، واشنطن العاصمة
7 يونيو 2012

رئيس كيسي، نائب رئيس برادي، وغيرها من أعضاء اللجنة، وأنا أقدر هذه الفرصة لمناقشة التوقعات الاقتصادية والسياسة الاقتصادية.

واستمر النمو الاقتصادي بمعدل معتدل هذا العام حتى الان. وارتفع الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي يبلغ نحو 2 في المئة في الربع الأول بعد زيادة بمعدل 3 في المئة في الربع الرابع من عام 2011. تم دعم النمو الربع الأخير من تحقيق المزيد من المكاسب في الطلب المحلي الخاص، والتي عوضت عملية السحب من الانخفاض في الانفاق الحكومي.

تحسن ظروف سوق العمل في الجزء الأخير من عام 2011 وأوائل العام الجاري. وانخفض معدل البطالة حوالي 1 نقطة مئوية منذ أغسطس الماضي، وكشف المرتبات زادت 225000 دولار شهريا، في المتوسط، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، ارتفاعا من حوالي 150،000 فرصة عمل وأضاف في الشهر في عام 2011. في أبريل ومايو، ومع ذلك، تباطأت وتيرة ذكرت من مكاسب مهمة على ما معدله 75000 دولار شهريا، ومعدل البطالة ارتفع قليلا الى 8.2 في المئة. قد يكون هذا تباطؤ واضح في سوق العمل مبالغ فيه قضايا تتعلق التعديلات الموسمية والطقس الدافئ غير المعتاد هذا الشتاء الماضي. 1 ولكن قد يكون الحال أيضا أن أكبر المكاسب التي تحققت في أواخر العام الماضي وأوائل هذا العام وارتبطت مع بعض اللحاق بالركب في التوظيف من جانب أرباب العمل الذين قد قلصت القوى العاملة لديها بقوة أثناء وبعد فترة الركود فقط. 2 إذا كان الأمر كذلك، قد يكون التباطؤ في العمل في الأشهر الأخيرة تشير إلى أن تم إلى حد كبير هذا اللحاق بالركب الانتهاء، وبالتالي، وهذا يتطلب المزيد من المكاسب السريعة في النشاط الاقتصادي لتحقيق مزيد من التحسن الكبير في ظروف سوق العمل.

[mohamed.sobhy]

النمو الاقتصادي يبدو مستعدا لمواصلة بوتيرة معتدلة خلال الفصول المقبلة،
معتمدة في جزء من سياسة نقدية ميسرة. على وجه الخصوص، وكانت الزيادة في إنفاق الأسر بشكل جيد نسبيا المطرد. وظل نمو دخل متواضع جدا، ولكن الانخفاض الأخير في أسعار الطاقة ينبغي أن توفر بعض المعاكسة إلى رفع القوة الشرائية الحقيقية. في حين أن معظم القراءات الأخيرة كانت مختلطة، مع ذلك هو ثقة المستهلك بشكل ملحوظ مقارنة مع مستوياته في أواخر العام الماضي. وعلى الرغم من الصعوبات الاقتصادية في أوروبا، وقد عقدت الطلب على صادرات الولايات المتحدة بشكل جيد. وقطاع الأعمال، الولايات المتحدة هي مربحة، وأصبحت أكثر قدرة على المنافسة في الأسواق الدولية.

ومع ذلك، بعض العوامل التي قيدت الانتعاش لا تزال قائمة. والجدير بالذكر أن الأسر والشركات لا تزال تظهر حذرا جدا بشأن الاقتصاد. على سبيل المثال، وفقا لاستطلاعات، والأسر لا تزال تقيم آفاق دخلهم وفقيرة نسبيا وعدم توقع الظروف الاقتصادية لتحسين كبيرا. وبالمثل، لم يقم المخاوف بشأن التطورات في أوروبا والولايات المتحدة سياسة المالية العامة، وقوة واستمرارية الانتعاش بعض الشركات مترددة لتوسيع القدرات.

وكانت سوق الاسكان من الاكتئاب أيضا السحب مهمة على الانتعاش. على الرغم من معدلات منخفضة تاريخيا الرهن العقاري وارتفاع مستويات القدرة على تحمل التكاليف، يمكن للكثير من الراغبين بالتملك ليس الحصول على قروض الرهن العقاري، ومعايير الإقراض وشددت وضعفت الجدارة الائتمانية للمقترضين المحتملين كثيرة. في الوقت نفسه، على مخزون كبير من المنازل الشاغرة لا تزال تحد من الحوافز لبناء منازل جديدة، وتراكم كبير من حالات حبس الرهن العقاري سيزيد على الأرجح مزيدا من المعروض من المنازل الشاغرة. ومع ذلك، فقد ظهرت بعض المؤشرات المشجعة في السكن في الآونة الأخيرة، بما في ذلك بعض الانتعاش في المبيعات والبناء، ويؤدي تحسن الثقة في تطوير المشاريع السكنية، والاستقرار الواضح في أسعار المساكن في بعض المناطق.

[mohamed.sobhy]

وتحسنت الأوضاع المصرفية والمالية في الولايات المتحدة بشكل ملحوظ منذ أعماق الأزمة. ولا سيما، وأظهرت اختبارات التحمل الأخيرة التي أجراها الاحتياطي الفيدرالي في الميزانيات العمومية من أكبر 19 شركة الولايات المتحدة عقد البنك أن تلك الشركات قد أضافت نحو 300 مليار دولار لرؤوس أموالها منذ عام 2009، وأظهرت الاختبارات أيضا أنه حتى في الاقتصادية 1 افتراضية سلبية للغاية السيناريو، ومعظم هذه الشركات لا تزال قادرة على توفير الائتمان إلى الأسر في الولايات المتحدة والشركات. شروط الإقراض والمعايير وأصبحت عادة أقل تقييدا ​​في الفصول الاخيرة، على الرغم من أن بعض المقترضين، مثل الشركات الصغيرة و(كما لوحظ بالفعل) مشتري المساكن المحتملين مع أقل من الكمال الائتمان، والإبلاغ عن مصاعب في الحصول على قروض.

المخاوف بشأن الديون السيادية وصحة البنوك في عدد من بلدان منطقة اليورو الاستمرار في خلق التوترات في الأسواق المالية العالمية. وقد أثرت الأزمة في أوروبا اقتصاد الولايات المتحدة من خلال العمل كعامل مؤثر على صادراتنا، وزنها على ثقة الشركات والمستهلكين، والضغط على الأسواق المالية في الولايات المتحدة والمؤسسات. وقد اتخذت واضعي السياسات الأوروبية عددا من الإجراءات لمعالجة الأزمة، ولكن أكثر من المرجح أن هناك حاجة لتحقيق الاستقرار في منطقة اليورو البنوك، مخاوف السوق هادئة حول السيادة المالية، وتحقيق إطار عملي المالية لمنطقة اليورو، ووضع الأسس لفترة طويلة، النمو الاقتصادي الطويل. وتحسنت بنوك الولايات المتحدة إلى حد كبير قوتها المالية في السنوات الأخيرة، كما أشرت في وقت سابق. ومع ذلك، فإن الوضع في أوروبا يشكل مخاطر كبيرة على النظام المالي في الولايات المتحدة والاقتصاد، ويجب مراقبتها عن كثب. كما هو الحال دائما، مجلس الاحتياطي الاتحادي لا يزال على استعداد لاتخاذ ما يلزم لحماية النظام المالي الأميركي والاقتصاد في حال تصعيد الضغوط المالية.

وثمة عامل آخر من المحتمل أن تؤثر على الانتعاش في الولايات المتحدة هي السحب التي تبذلها السياسة المالية. مما يعكس ضغوط الميزانية الجارية، واصلت الإنفاق الحقيقي من قبل حكومات الولايات والحكومات المحلية في الانخفاض. وانخفض الإنفاق الحقيقي الحكومة الاتحادية أيضا، على الشبكة، منذ الربع الثالث من العام الماضي، والمسار المستقبلي للسياسات المالية الاتحادية لا تزال غير مؤكدة الى حد بعيد، كما قلت سوف يناقش قريبا.

[mohamed.sobhy]

وفيما يتعلق بالتضخم،
زيادات كبيرة في أسعار الطاقة في وقت سابق من هذا العام تسببت في مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في الارتفاع بمعدل سنوي يبلغ نحو 3 في المئة على مدى الاشهر الثلاثة الاولى من هذا العام. ومع ذلك، فقد تتبعت أسعار النفط وأسعار التجزئة للبنزين منذ تلك الزيادات في وقت سابق. على أي حال، والزيادات في أسعار النفط أو السلع الأخرى من غير المرجح أن تسفر عن زيادة مستمرة في التضخم الكلي طالما المنزلية والتجارية توقعات تغيرات الأسعار المستقبلية تبقى مستقرة. توقعات التضخم في الأجل الطويل و، في الواقع، كان جيدا الراسية، وفقا لمسوحات الأسر المعيشية والاقتصادية وخبراء الارصاد الجوية على النحو المستمد من معلومات السوق المالية. على سبيل المثال، هذا الاجراء لمدة خمس سنوات إلى الأمام للتعويض التضخم المتأتية من العوائد على سندات الخزانة الاسمية، والمحمية من التضخم يشير إلى أن توقعات التضخم بين المستثمرين لم تتغير كثيرا، في صافي، منذ الخريف الماضي، وأقل من العام الماضي. في هذه الأثناء، ينبغي أن الركود موارد كبيرة في أسواق العمل والمنتجات تستمر الولايات المتحدة في كبح جماح الضغوط التضخمية. نظرا لهذه الظروف، ومن المتوقع أن يبقى التضخم عند أو أقل قليلا من معدل 2 في المئة على أن جنة السوق المفتوحة الاتحادية (FOMC) القضاة بما يتفق مع ولايتنا القانونية لتشجيع توظيف أقصى واستقرار الاسعار.

[mohamed.sobhy]

مع البطالة
لا تزال مرتفعة جدا والتوقعات المستقبلية لمعدلات التضخم تحت السيطرة، و في وجود مخاطر نزولية كبيرة في النظرة التي تفرضها الضغوط في الأسواق المالية العالمية، واصلت اللجنة الفيدرالية للحفاظ على موقف متكيفة للغاية للسياسة النقدية. النطاق المستهدف لسعر فائدة الاموال الاتحادية لا تزال في 0 إلى 1/4 في المئة، وكانت اللجنة قد أشارت في تصريحات لها مؤخرا أنها تتوقع أن الظروف الاقتصادية من المرجح أن تسمح مستويات منخفضة بشكل استثنائي لسعر فائدة الاموال الاتحادية على الأقل خلال أواخر عام 2014. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الاحتياطي الفيدرالي قد تم إجراء البرنامج الذي أعلن عنه في سبتمبر الماضي، أن يطيل النضج متوسط ​​حيازات الأوراق المالية من خلال شراء 400 مليار دولار من سندات الخزانة الطويلة الأجل وبيع مبلغ مساو من سندات الخزينة القصيرة الأجل. ولا تزال اللجنة أيضا لإعادة الاستثمار الرئيسية التي وردت من حيازاتها من الديون وكالة وكالة الأوراق المالية المدعومة بالرهن (MBS) في وكالة MBS ويتدحرج على نضوج مقتنيات وزارة الخزانة في المزاد العلني. وقد دعمت هذه السياسات الانتعاش الاقتصادي عن طريق وضع الضغوط على أسعار الفائدة على المدى الطويل، بما في ذلك معدلات الرهن العقاري، وجعل ظروف مالية أوسع نطاقا وأكثر تكيفا. وتستعرض اللجنة في حجم وتكوين حيازات الأوراق المالية على نحو منتظم، وهو على استعداد لضبط تلك المقتنيات حسب الاقتضاء، لتعزيز قوة الانتعاش الاقتصادي في سياق استقرار الأسعار.

[mohamed.sobhy]

برنانكي يرى المخاطر التي يتعرض لها الاقتصاد من أوروبا إلى الولايات المتحدة الميزانية

مجلس الاحتياطي الاتحادي رئيس بن بيرنانكي ان الاقتصاد هو في خطر من أزمة الديون في أوروبا واحتمال تشديد المالي في الولايات المتحدة، مع الامتناع عن مناقشة خطوات البنك المركزي قد اتخاذها لحماية التوسع.
"الوضع في أوروبا يشكل مخاطر كبيرة على النظام المالي في الولايات المتحدة والاقتصاد، ويجب أن تراقب عن كثب"، وقال برنانكي في شهادة أدلى بها اليوم إلى اللجنة الاقتصادية المشتركة في واشنطن. "كما هو الحال دائما، مجلس الاحتياطي الاتحادي لا يزال على استعداد لاتخاذ ما يلزم لحماية النظام المالي الأميركي والاقتصاد في حال تصعيد الضغوط المالية".

[mohamed.sobhy]

كما حذر برنانكي المشرعين ان "تشديد شديدة للسياسة المالية في بداية العام المقبل المضمن في القانون الحالي - جرف ما يسمى المالية - من شأنه، إذا سمح له بأن يحدث، تشكل تهديدا كبيرا على الانتعاش."
وبرنانكي في 19-20 يونيو قيادة جنة السوق المفتوحة الاتحادية في اجتماع لوضع السياسات التي تواجه نمو ابطأ في العمل من عام وأزمة الديون المتفاقمة في أوروبا. وأضاف أن الولايات المتحدة 69000 وظيفة الشهر الماضي، على أقل في السنة، حتى في الوقت الذي حافظ البنك الفيدرالي حافز سجل.
في تصريحاته المعدة، فإن 58 عاما رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي ليس دعوة للنظر في تحفيز إضافية، وهو يتناقض مع الخطب في أمس نائب رئيس مجلس الإدارة الذي جانيت يلين ان الاقتصاد "لا يزال عرضة للانتكاسات" ويمكن أن تبرر المزيد من أماكن السكن. اثنين من رؤساء البنوك الإقليمية بنك الاحتياطي الفيدرالي الذي يصوت على سياسة من هذا العام، في سان فرانسيسكو جون وليامز واتلانتا دنيس لوكهارت وقال، يجب أن تكون على استعداد مجلس الاحتياطي الاتحادي لاتخاذ إجراء إذا كان الاقتصاد تدهورا.

[mohamed.sobhy]

أسهم خفض تدريجي المكاسب
قلصت الاسهم الامريكية مكاسب بعد بيان بيرنانكي. وفقد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الاوسع نطاقا بنسبة 0.5 في المئة الى 1،321.61 في 10:11 صباحا بعد ارتفاعه في وقت سابق ما يصل الى 1.1 في المئة. ولم يطرأ تغير يذكر على العائد على سندات الخزانة 10 عاما على 1.66 في المئة.
وكرر برنانكي (58 عاما) من لغة البيانات الاحتياطي الفيدرالي مؤخرا، وقال ان البنك المركزي "يستعرض حجم وتكوين حيازات الأوراق المالية على نحو منتظم، وهو على استعداد لضبط تلك المقتنيات حسب الاقتضاء، لتعزيز قوة الانتعاش الاقتصادي في سياق استقرار الأسعار . "
وقد اشترى بنك الاحتياطي الفيدرالي بالفعل 2.3 تريليون دولار من الأوراق المالية في جولتي تهدف إلى خفض تكاليف الاقتراض وتحفيز التوظيف. وهناك برنامج يعرف باسم تويست عملية إطالة آجال الاستحقاق للموجودات بنك الاحتياطي الفيدرالي ومن المقرر أن ينتهي هذا الشهر.