النتائج 1 إلى 13 من 13
الموضوع: كل عام وانتم بخير
- 04-02-2012, 10:41 AM #1
كل عام وانتم بخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير بمناسبة المولد النبوي
وُلِـد الُهدى فالكائنات ضياء ** وفم الزمان تَبَسُّمٌ وثناء
ُ
الروح والملأ الملائـك حـوله** للدين والدنيا به بُشـراء
والعيش يزهو والحظيرة تزدهي** والمنتهى والسِّـدرة العصماء
والوحي يقطر سلسلاً من سَلْسَلٍ** واللوح والقلم البديع رُواء
يا خير من جاء الوجود تحية** من مرسلين إلى الهدى بك جاءوا
يومٌ يتيه على الزمان صبـاحُه** ومســاؤه بمحمــد وضاء
ذُعِرت عروس الظالمين فزُلزلت** وعلـت على تيجانهم أصـداء
نعـم اليتيم بدت مخايل فضلِه** واليـتم رزق بعضه وذكاء
يا من له الأخلاق ما تهوى العلا** منها وما يتعشق الكبـراء
لو لم يُقم دينًا لقامت وحدها** دينا تضــيء بنوره الآناء
زانتك في الخُلُق العظيم شمائلٌ** يُغري بهن ويُولع الكـرماء
فإذا سخوت بلغت بالجود المدى** وفعلت ما لا تفعل الأنواء
وإذا عفوت فقـادرا ومقدَّرًا** لا يستهين بعفوك الجهلاء
وإذا رحمــت فـأنت أمٌّ أو أبٌ** هـذان فـي الدنيا هما الرحماء
وإذا غضبت فإنما هي غَضبة** في الحق لا ضغن ولا بغضاء
وإذا خطبت فللمنابر هـزة** تعرو الندِيَّ وللقلوب بكاء
وإذا قضيت فلا ارتيابَ كأنما** جاء الخصومَ من السـماء قضاء
ُ
وإذا حميـت الماء لم يُورَدْ ولو** أن القياصر والملوك ظماء
وإذا أجرت فأنت بيـت الله لـم** يدخل عليه المسـتجير عـداء
وإذا أخذت العهد أو أعطيـته** فجميـع عهدك ذمـة ووفاء
يا أيها الأمي حســبك رتـبةً** فـي العلم أن دانت بك العلماء
الذكـر آية ربك الكبرى التي** فيها لباغي المعجـزات غناء
صدر البيان له إذا التقت اللُّغى** وتقـدم البلغاء والفصـحاء
حسدوا فقـالوا: شاعرٌ أو ساحر** ومن الحســود يكون الاستهزاء
أحمد شوقى
- 04-02-2012, 11:05 AM #2
رسالة " حكم الاحتفال بالمولد النبوي "
الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
أما بعد :
فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، والقيام له في أثناء ذلك ، وإلقاء السلام عليه ، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .
والجواب أن يقال :
لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .
ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع والعمل بها .
وقد قال الله سبحانه في كتابه المبين : ( ومآ ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ( سورة الحشر : 7 ) ، وقال عز وجل : ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) ( سورة النور : 63 ) ، وقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً ) ( سورة الأحزاب : 21 ) ، وقال تعالى : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) ( سورة التوبة : 100 ) ، وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) ( سورة المائدة : 3 ) .
والآيات في هذا المعنى كثيرة .
وإحداث مثل هذه الموالد يفهم منه : أن الله سبحانه لم يكمل الدين لهذه الأمة ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبلغ ما ينبغي للأمة أن تعمل به ، حتى جاء هؤلاء المتأخرون فأحدثوا في شرع الله ما لم يأذن به ، زاعمين : أن ذلك مما يقربهم إلى الله ، وهذا بلا شك فيه خطر عظيم ، واعتراض على الله سبحانه ، وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين ، وأتم عليهم النعمة .
والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ البلاغ المبين ، ولم يترك طريقاً يوصل إلى الجنة ويباعد من النار إلا بينه للأمة ، كما ثبت في الحديث الصحيح ، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم " رواه مسلم في صحيحه .
ومعلوم أن نبينا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الأنبياء وخاتمهم ، وأكملهم بلاغاً ونصحاً ، فلو كان الاحتفال بالموالد من الدين الذي يرضاه الله سبحانه لبيَّنه الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة ، أو فعله في حياته ، أو فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فلما لم يقع شيء من ذلك علم أنه ليس من الإسلام في شيء ، بل هو من المحدثات التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها أمته ، كما تقدم ذكر ذلك في الحديثين السابقين .وقد جاء في معناهما أحاديث أُُخر ، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة : " أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة " رواه الإمام مسلم في صحيحه .
والآيات والأحاديث في هذا الباب كثيرة .
وقد صرح جماعة من العلماء بإنكار الموالد والتحذير منها ؛ عملاً بالأدلة المذكورة وغيرها .
وخالف بعض المتأخرين فأجازها إذا لم تشتمل على شيء من المنكرات ؛ كالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال آلات الملاهي ، وغير ذلك مما ينكره الشرع المطهر ، وظنوا أنها من البدع الحسنة .
والقاعدة الشرعية : رد ما تنازع فيه الناس إلى كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
كما قال الله عز وجل : ( يآأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً ) ( سورة النساء : 59 ) ، وقال تعالى : ( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ) ( سورة الشورى : 10 ) .
وقد رددنا هذه المسألة ـ وهي الاحتفال بالموالد ـ إلى كتاب الله سبحانه ، فوجدنا يأمرنا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ويحذرنا عما نهى عنه ، ويخبرنا بأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها ، وليس هذا الاحتفال مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فيكون ليس من الدين الذي أكمله الله لنا وأمرنا باتباع الرسول فيه ، وقد رددنا ذلك ـ أيضاً ـ إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فلم نجد فيها أنه فعله ، ولا أمر به ولا فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فعلمنا بذلك أنه ليس من الدين ، بل هو من البدع المحدثة ، ومن التشبه بأهل الكتاب من اليهود والنصارى في أعيادهم .
وبذلك يتضح لكل من له أدنى بصيرة ورغبة في الحق وإنصاف في طلبه أن الاحتفال بالموالد ليس من دين الإسلام ، بل هو من البدع المحدثات التي أمر الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم بتركها والحذر منها .
ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بكثرة من يفعله من الناس في سائر الأقطار ، فإن الحق لا يعرف بكثرة الفاعلين ، وإنما يعرف بالأدلة الشرعية ، كما قال تعالى عن اليهود والنصارى : ( وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) ( سورة البقرة : 111 ) ، وقال تعالى : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) ( سورة الأنعام : 116 ) .
ثم إن غالب هذه الاحتفالات بالموالد مع كونها بدعة لا تخلو من اشتمالها على منكرات أخرى ؛ كاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال الأغاني والمعازف ، وشرب المسكرات والمخدرات ، وغير ذلك من الشرور ، وقد يقع فيها ما هو أعظم من ذلك وهو الشرك الأكبر ، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو غيره من الأولياء ، ودعائه والاستغاثة به وطلبه المدد ، واعتقاد أنه يعلم الغيب ، ونحو ذلك من الأمور الكفرية التي يتعاطاها الكثير من الناس حين احتفالهم بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وغيره ممن يسمونهم بالأولياء .
وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إياكم والغلو في الدين ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم إنما أنا عبده ، فقولوا : عبد الله ورسوله " أخرجه البخاري في صحيحه من حديث عمر رضي الله عنه .
ومن العجائب والغرائب : أن الكثير من الناس ينشط ويجتهد ي حضور هذه الاحتفالات المبتدعة ، ويدافع عنها ، ويتخلف عما أوجب الله عليه من حضور الجمع والجماعات ، ولا يرفع بذلك رأساً ، ولا يرى أنه أتي منكراً عظيماً ، ولا شك أن ذلك من ضعف الإيمان وقلة البصيرة ، وكثرة ما ران على القلوب من صنوف الذنوب والمعاصي ، نسأل الله العافية لنا ولسائر المسلمين .
ومن ذلك : أن بعضهم يظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر المولد ؛ ولهذا يقومون له محيين ومرحبين ، وهذا من أعظم الباطل وأقبح الجهل ، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخرج من قبره قبل يوم القيامة ، ولا يتصل بأحد من الناس ، ولا يحضر اجتماعاتهم ، بل هو مقيم في قبره إلى يوم القيامة ، وروحه في أعلى عليين عند ربه في دار الكرامة ، كما قال الله تعالى في سورة المؤمنون ( 15 ـ 16 ) : ( ثم إنكم بعد ذلك لميتون * ثم إنكم يوم القيامة تبعثون ) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أنا أول من ينشق عنه القبر يوم القيامة ، وأنا أول شافع ، وأول مُشَفَّعٍ " عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام .
فهذه الآية الكريمة والحديث الشريف وما جاء في معناهما من الآيات والأحاديث ، كلها تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأموات إنما يخرجون من قبورهم يوم القيامة ، وهذا أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين ليس فيه نزاع بينهم ، فينبغي لكل مسلم التنبه لهذه الأمور ، والحذر مما أحدثه الجهال وأشباههم من البدع والخرافات التي ما أنزل الله بها من سطان . والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا به .
أما الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من أفضل القربات ، ومن الأعمال الصالحات ، كما قال تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يآ أيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) ( سورة الأحزاب : 56 ) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً " ، وهي مشروعة في جميع الأوقات ، ومتأكدة في آخر كل صلاة ، بل واجبة عند جمع من أهل العلم في التشهد الأخير من كل صلاة ، وسنة مؤكدة في مواضع كثيرة ، منها بعد الأذان ، وعند ذكره عليه الصلاة والسلام ، وفي يوم الجمعة وليلتها ، كما دلت على ذلك أحاديث كثيرة .
والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يمن على الجميع بلزوم السنة والحذر من البدعة ، إنه جواد كريم .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه .
- 04-02-2012, 12:37 PM #3
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي لا اظن بانه يخفى عليك ان الاحتفال بمولد النبي غير جائز شرعا وليس هنا مجال ذكر الادله على ذلك
ولكني اكتفي بسؤالك سؤال واحد فقط هل احتفل افضل من وطئ الحصى بعد الانبياء وهم صحابة رسول
الله صلى الله عليه وسلم فمولده هل فعل ذلك ابوبكر او عمر او عثمان او علي رضي الله عنهم جميعا
فهل نحن اعلم منهم او اكثر ورعا او اكثر اتباعا للرسول منهم...هل فاتهم ذلك ونحن اكتشفناه
ام كتموا هذا العلم عنا...وجميع ما سبق لا يلق بمن اختارهم الله لصحبة نبيه ولا يليق بنا ان نعتقد
ذلك ونحن لا نصل لعلمهم اوتقواهم او اتباعهم لنبينا وشكرا....
جزاك الله خير يا عزيز غامد اعزك الله بطاعته وجعلها في موازين اعمالك كفيت ووفيت
- 04-02-2012, 03:34 PM #4
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزى الله أخوتي فيه عزيزغامد و abomushal على ردهم خير الجزاء وأسأل الله لهم الفردوس الأعلى
لكن مايحزنني والله هو المواضيع التي تعتمد على التنجيم في هذا المنتدى ورديت على واحد ثم رد علي صاحب الموضوع ثم رديت ردين أخرين وحذفا وأحدهما لايحتوي سوى على الأيات ولم يحذف رد صاحب الموضوع ؟؟
ثم فُتح موضوع أخر بعد ذلك أيضاً
حقيقة أستغرب تعاطف المنتدى معهم ، هل يعني إذا الناس تبحث عن الأوهام أن نقر بها وندافع عنها ليأتي الناس .
عندي تعليل ولكن غير مقبول لاجملة ولاتفصيلا : وهو أن أكثر العاملين في المنتدى والمرتادين له هم من مصر ويعلم أن التنجيم أخذ صدى في مصر ، فهل إن إستحلت فئة من الناس محرم أصبح حلال ؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- 04-02-2012, 03:46 PM #5
الأقمار الصناعية تشهد بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
بحث فضيلة الشيخ عبدالمجيد الزنداني
ألقاه في المؤتمر
الشيخ أمين على أمين
ملخص البحث
· لايستطيع إنسان أن يرسم خطاً مستقيما على السطح الكروي للأرض بين مدينتين متباعدتين،
إلا إذا توفرت له الخرائط الدقيقة المأخوذة بالطائرات والأقمار الصناعية، وآلات التصوير الدقيقة،
وعلم بخطوط الطول والعرض للكرة الأرضية وعرف ارتفاع المدن عن سطح البحر،
ولم يتيسر كل هذا للإنسان إلا بعد أربعة عشر قرنا من زمن الرسول ص لكن الرسول ص
وقبل ألف وأربع مائة عام حدد خطاً مستقيما بين مسجد صنعاء وجبل ضين، والكعبة،
عندما حدد أوصاف المسجد الذي أمر ببنائه في صنعاء
· فحدد الموضع والمكان بقوله:
(فمر ببناء المسجد لهم في بستان باذان من الصخرة التي في اصل غمدان)
وفيما كتبه عليه الصلاة والسلام لوبر بن يحنس بأن
(يبني حائط باذان مسجدا ويجعله من الصخرة إلى موضع جدره)
· وحدد عليه الصلاة والسلام زاوية ميل مسجد صنعاء من جبل ضين، والكعبة بقوله ص
(فأجعله عن يمين جبل يقال له ضين)
· وحدد الجهة الدقيقة للكعبة باستعمال معلم واضح لأهل صنعاء (القديمة)هو جبل ضين.
· وجاءت الطائرات، والصواريخ، والأقمار الصناعية تصور الأرض بمدنها وجبالها وبحارها
فقدمت لنا صورة حقيقية للأماكن الثلاثة التي بيّنها رسول الله ص – مسجد صنعاء، جبل ضين، الكعبة-
فإذا بها تقع على خط مستقيم، رغم بعد المسافة، وكرويّة الأرض، وعدم توفّر الشروط والوسائل العلمية زمن النبي ص .
· وكل ذلك تم بعبارة سهلة، وعلامة واضحة جليه وعمل متقن دقيق.
· وهو عليه الصلاة والسلام لم يزر اليمن، ولا رأى جبل ضين،ولاشاهد بستان باذان ولا الصخرة الململمة،
ولا يعلم الناس في زمنه المسافة التي تفصل بين مكة وصنعاء .
· كل ما سبق يشهد أن ما قاله النبي ص ليس في مقدور بشر في عصره وحتى بعد عصره بقرون طويلة،
وإنما هو الوحي، والعلم الإلهي وصدق الله القائل:
( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى )
---------
ولتحميل البحث كاملا بالشرح والصور
ملف PDF فى هذا الرابط
http://www.eajaz.org/arabic/pdf/447.pdf
---------
أحبابى فى الله اذا كنت قد أصبت فى نقل الموضوع صحيحا ودون حذف عن غير قصد منى فمن الله
واذا أخطأت فمن نفسى ومن الشيطان وأرجو أن ينبهنى أحبابى فى الله
وأدعوالله سبحانه وتعالى بالدعاء الذى علمنا اياه الحبيب صلى الله عليه وسلم
( اللهم انى أعوذ بك من كل عمل قصدت به وجهك الكريم خالفنى فيه ماليس لك )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول من موقع
http://www.eajaz.org/arabic/index.ph...8%A1&Itemid=96
- 04-02-2012, 04:30 PM #6
السلام عليكم
ذكر الرسول صلى الله عليه وعلى اله واصحابه المنتجبين عباده ولا اعتقد في اي اشكال واذا كان حب الرسول والاحتفال بمولده لا يخالف القران وهذا اهم من كل فتوى
- 04-02-2012, 04:45 PM #7
- 04-02-2012, 04:48 PM #8
و الله الموفق
- 04-02-2012, 05:15 PM #9
اشكركم جميعا على ردودكم
اخواني الاختلاف جائز لكن الخلاف ابدا غير جائز
الاصل في محمد حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم اتباع سنته واتباع هديه هذا صحيح
لكن هناك من العلماء اجاز الاحتفال وهناك ايضا علماء لم يجيزوه هذه اراء اهل العلم وكل له دليله وكل له اجتهاده
مثلا نحن في فلسطين نقيم احتفالات في المساجد احتفالا بيوم المولد النبوي الشريف
واختلاف الرائ لايفسد للود قضيه احترام اجتهاد علمائنا واجبه حتى لو لم اكن مع هذا الطرف او ذاك
وخير ان شاء الله كلنا اخوة ان شاء الله
- 04-02-2012, 05:25 PM #10
ابو عمران خذ فديوهات من مشائخ لهم كبير القدر والإحترام عندي
http://www.youtube.com/embed/WFhofCo15so
http://www.youtube.com/embed/j3tlILuKzjo
- 04-02-2012, 06:27 PM #11
- 04-02-2012, 08:04 PM #12
الأخوة الكرام مالقصد والنية من الاحتفال بالمولد وهل الصحابة رضوان الله عليهم علمو المولد أم لم يعلموه وهل احتفلو أم لم يحتفلو أسئلة واضحة تحتاج إلى إجابة واضحة
- 04-02-2012, 08:05 PM #13
يا جماعة احنا انزلنا الموضوع للتذكير بمناسبة هذا اليوم لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
وليس لفتح باب من ابواب الفتنه لذلك :
اتمنى من المشرفين اقفال الموضوع وشكرا