اتجه بعض شركات المصممة للسيارات الفارهة وباهظة الثمن إلى تصميم موديلات أكثر تناسبا وملاءمة للسائقين البدناء، نظرا لارتفاع نسبة السمنة المفرطة بين كثير من الأشخاص، وبالتالى بدأت الشركات العالمية اختبار هذا التطوير للجيل المقبل من طراز السيارات كبيرة الحجم.

وقال مسئولو بعض شركات تصنيع السيارات إنهم اضطروا لتعديل طراز السيارات المصنعة نتيجة السمنة المفرطة التى يعانى منها السائقون والركاب أيضًا حيث أصبحت السيارات العائلية التقليدية تتمتع بمكان أوسع بمعدل الضعف تقريبًا لمواكبة أزمة البدانة التى تفشت فى العالم.