حديث محمد (صلى الله عليه وسلم) ... وذهب فوريكس فوق ال 10 ألاف دولار

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقوم الساعة حتى يُحْسَر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه ، فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ، فيقول كل رجل منهم : لعلي أكون أنا أنجو .



هذا الحديث فيه 3 معاني:



1. ان الذهب سيكون سعره مرتفع جدا جدا جدا .. لدرجة ان الناس تقتل بعضها البعض من اجله. ( وسعر الذهب هذه الايام اصبح غاليا جدا .. واعرف كثير من الناس لايشترون الذهب بسبب ارتفاع سعره الذي وصل الى 36 دولار للجرام الواحد .. ولكن الناس لم يتقاتلوا عليه حتى كتابة هذه السطور .. وهذا ان دل .. فانه يدل على ان سعره سيكون اعلى واعلى) وسعره في عام 1980 كان 850 دولار وهو مايساوي اكثر من 2000 دولار في يومنا هذا

2. ان الناس سيكونون يعلمون بهذا الحديث الشريف وان 99 سيقتلون .. (والدليل ان كل واحد يقول لعلي انا من ينجو .. بالعربي.. عندما يخرج الذهب بالعراق .. سيتداول الناس هذا الحديث بين بعضهم البعض .. وممن سيتداول هذا الحديث هم بعض كتاب هذا المنتدى .. وللاسف يقول كل واحد منهم لعلي انا .. وسيذهب وسيقتل بالعراق)

3. ان الذهب سيخرج في وقت يكون في العراق فوضى (فلو كانت هناك حكومة مركزية لما حدثت الفوضى بعد خروج الذهب ... فالسعودية وجنوب افريقيا لديهم مخزونات هائلة من الذهب .. ولم يتقاتل الناس عليه لان لديهم حكومة مركزية تتحكم بالذهب والنفط والخيرات) ... وعندما ارتفع سعر الذهب في 1981 .. كان في العراق حكومة مركزية قوية وليس كما الآن .. كل منطقة بالعراق تحكمها عشئار او مشائخ او رجال دين او اقليات كردية

وأخيرا

ماكذب محمد صلى الله عليه وسلم

ومانطق عن الهوى

ان هو الا وحي يوحى

وأنصح اخواني بشراء الذهب كاحتياط لا اكثر

هذا والله أعلم

السلام عليكم
انا عندى سؤال يااخى
مامدى صحة الحديث ؟ وفى اى صحيح ورد ؟مع السند لو أمكن

حديث صحيح ولكن ما أدراك ياأخي أنه يخرج في العراق

شوف هاي الرابط ممكن تفيدك http://www.saaid.net/Doat/Althahabi/11.htm

ملاحظ الموضوع منقول واتيت به للاستفاده وللذكر

ولك هذه
باب ماجاء في حسر الفرات عن الذهب

رد على من يقول بأن الذهب المقصود به هو البترول (( الذهب الأسود ))





عن حفص بن عاصم عن أبي هريرة رضيالله عنه : قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب , فمن حضره , فلا يأخذ منه شيئا )).
رواه : الشيخان , وأبو داوود

وفي رواية لهم عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله هليه وسلم : (( يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب , فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا )).
ورواه : الامام احمد , ومسلم أيضا , من حديث بن أبي صالح عن أبيه ‘ن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لاتقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب , يقتتل الناس عليه , فيقتل من كل مئة تسعة وتسعون , ويقول كل رجل منهم : لعلي أكون أنا الذي أنجو )) .

هذا لفظ مسلم , وزاد في رواية : فقال أبي : (( ان رأيته , فلا تقربنه )) . وفي رواية أحمد : (( يابني ! ان أدركته , فلا تكونن ممن يقاتل عليه )) .

ورواه : الامام أحمد ايضا وابن ماجه , من حديث أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لاتقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب , فيقتتل الناس عليه , فيقتل من كل عشرة تسعة )) زاد أحمد (( ويبقى واحد )).

وعن عبدالله بن الحارث بن نوفل , قال : كنت واقفا مع أبي بن كعب رضي الله عنه , فقال : لا يزال الناس مختلفة اعناقهم في طلب الدنيا . قلت : أجل . قال : اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب , فاذا سمع به الناس , ساروا اليه , فيقول من عنده : لئن تركنا الناس يأخذون منه , ليذهبن به كله )) قال : (( فيقتتلون عليه , فيقتل من كل مئة تسعة وتسعون )) رواه الامام أحمد , ومسلم , وهذا لفظه

وعن أبي هريرة رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( تدوم الفتنة الرابعه اثني عشر عاما , ثم تنجلي حين تنجلي وقد انحسر الفرات عن جبل من ذهب تكب عليه الأمة , فيقتل عليه من كل تسعة سبعه ))
رواه نعيم بن حماد في الفتن وزاد في روايه : (( فان أدركتموه , فلا تقربوه )) .

وقد زعم أبوعبية في تعليق له على حديث سهيل بن أبي صالح الذي تقدم ذكره أن الفرات قد حسر عن الذهب البترولي الأسود .

وللجواب عن هذا من وجوه :

أحدهما : ان النبي صلى الله عليه وسلم نص على جبل الذهب نصا لايحتمل التأويل , ومن حمل ذلك على البترول الأسود , فقد حمل الحديث على غير ماأريد به , وهذا من تحريف الكلم عن مواضعه .

يوضح ذلك الوجه الثاني : ان البترول ليس بذهب حقيقة ولا مجازا , وأما تسميته بعض الناس له بالذهب الأسود , فليس مرادهم أنه نوع من أنواع الذهب , وانما يقصدون بذلك أنه يحصل من ثمنه الذهب الكثير , فلذلك يطلقون عليه اسم الذهب الأسود , اعتبارا بما يستثمر منه .

الوجه الثالث : أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الفرات يحسر عن جبل من ذهب , أي ينكشف عنه لذهاب مائة ، فيظهر الجبل بارزا على وجه الأرض , وهذا لم يكن الى الان , وسيكون فيما بعد بلا ريب , وبحور البترول لم ينحسر الفرات عنها , وليست في مجرى النهر , وانما هي في باطن الأرض , واستخراجها اناما يكون بالتنقيب عنها , بالالات من مسافة بعيدة في بطن الأرض .

الوجه الرابع : ان الذي جاء في الحديث الصحيح هو حسر الفرات عن كنز من ذهب , وفي الرواية الأخرى : (( عن جبل من ذهب )) وتخصيص الفرات بالنص ينفي أن يكون ذلك في غيره , ومن المعلوم أن بحور البترول ليست في نهر الفرات , وانما في مواضع كثيرة في مشارق الأرض ومغاربها , وهي في البلاد العربية المجاورة للعراق أكثر منها في العراق .

الوجه الخامس : أن البترول من المعادن السائلة , والذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بانحسار الفرات عنه هو الذهب المعروف عند الناس وهو من المعادن الجامدة , ومن جعل المعدنين سواء , فقد ساوى بين شيئين مختلفين .
الوجه السادس : أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الناس اذا سمعوا بانحسار الفرات عن جبل الذهب , ساورا اليه , فيكون عنده مقتلة عظيمه , يقتل فيها من كل مئة تسعة وتسعون , وهذا لم يكن الى الان , ومن الملعوم أن البترول الأسود قد وجد في العراق منذ زمان طويل , ولم يسر الناس اليه عند ظهوره , ولم يكن بسبب خروجه قتال ألبته .

الوجه السابع : أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى من حضر جبل الذهب أن يأخذ منه شيئا , ومن حمله على البترول الأسود , فلازم قوله أن يكون الناس منهيين عن الأخذ منه , وهذا معلوم البطلان بالضرورة .

يتبع انشاء الله تعالى
أخوكم قوقاز

ايش هي الشغلة نسخ ولصق وبس

شاهد الرابط

https://forum.arabictrader.com/t92266.html

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة $بدون ستب لوس$

ولك هذه
باب ماجاء في حسر الفرات عن الذهب

الوجه السادس : أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الناس اذا سمعوا بانحسار الفرات عن جبل الذهب , ساورا اليه , فيكون عنده مقتلة عظيمه , يقتل فيها من كل مئة تسعة وتسعون , وهذا لم يكن الى الان , ومن الملعوم أن البترول الأسود قد وجد في العراق منذ زمان طويل , ولم يسر الناس اليه عند ظهوره , ولم يكن بسبب خروجه قتال ألبته .

---

يراودني شعور ان هذه علامة على تطور الاتصال ... فعندما يكون هناك جبل من ذهب .. يقوم الناس الذين اكتشفوه بإخفاءه ... ولكن افتضاح امره وسير الناس اليه ..... يدل على تطور الاعلام من اخبار و انترنت وحتى تطور المواصلات للذهب اليه ... ولا ادري ان كان دخول الناس بدون تاشيره الى العراق كناية عن نهاية الحدود ... ام ان القتل لاهل الرافدين فقط