سلسله حلقات العلم والايمان للدكتور مصطفى محمود رحمه الله

[عمرو الكيلانى]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فيما يلى سلسله فيديو لبرنامج العلم والايمان للدكتور مصطفى محمود رحمه الله ونفع بعلمه

العلم والايمان

نسأل الله له الرحمه

[alshazly1985]

جزاك اللة كل خير ونرجو من التلفزيون والفضائيات ان تعيد بث هذة الحلقات لكى يستفيد منها الشباب ورحم اللة د/مصطفى محمود

[rafiek]

رائع جدا بارك الله فيك ووالله لو شاهدنا هذه الحلقات بتمعن وتأمل وتفكر لزددنا إيمانا وورعا وعرفنا الله أكثر وأكثر

ورحم الله عالمنا الجليل / الدكتور مصطفى محمود وأدخله فسيح جناته وجزاه الله عنا خير الجزاء

[EZZAT2004]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فيما يلى سلسله فيديو لبرنامج العلم والايمان للدكتور مصطفى محمود رحمه الله ونفع بعلمه

العلم والايمان

نسأل الله له الرحمه

في حياة "مصطفى محمود" محطات مثيرة للجدل حيث كان الإلحاد هو التيار الأوسع انتشاراًأوائل القرن العشرين أو على وجه الدقة انتشرت كتابات اتهمها البعضبالإلحاد فظهر كتاب "لماذا أنا ملحد" لإسماعيل أدهم وأصدر طه حسين كتابه "في الشعر الجاهلي "، بعدها اقترب كثيراً من تيار الفلسفة الوجوديةالذى ظهر في الستينيات، والذي احتاج منه لقراءة الكثير عن فلسفة ديكارت،البوذية، البراهمية، الزرادشتية، وقضى ثلاثين عاما من المعاناة والشك بحثاعن الله، وكان لهذه التجربة أثرها في صنع المفكر الديني" مصطفى محمود" وكانت نتيجة الثلاثين عاما
هي عده كتب "حوار مع صديقى الملحد"، "رحلتىمن الشك إلي الإيمان"، "التوراة"، "لغز الموت"، "لغز الحياة" وكتب أخرى.


أثار الدكتور مصطفى محمود بعض الجدل حول بعض كتاباته التي اعتبرها البعض تجاوزًا لخطوط حمر في بعض القضايا والثوابت الشرعية غير أنه سعى في نهايات كتاباته إلى الحديث الإيماني والروحاني فيما خفتت أصوات النقد له وغاب كثيرًا عن الحياة البحثية بمرضه الطويل.
وتعرض الدكتور مصطفى محمود لانتقادات كثيرة كان أولها عندما قدم للمحاكمة بسبب كتابه (الله والإنسان) وطلب رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر بنفسه تقديمه للمحاكمة بناء على طلب الأزهر باعتبارها قضية كفر ، إلا أن المحكمة اكتفت بمصادرة الكتاب, بعد ذلك أبلغه الرئيس السادات أنه معجب بالكتاب وقرر طبعه مرة أخرى.
ولم ينصره فى هذا الموقف سوى" نصر فريد واصل" مفتى الجمهوريةالسابق الذى أكد أن مصطفى محمود رجل علم ومشهود له بالغيرة على الإسلام.



ثم تعرض لأزمة كبيرة عندما أصدر كتاب "الشفاعة" والتي قال: إن الشفاعة الحقيقية غير التي يروج لها علماء الحديث ، وهوجم وقتها بـ14 كتابا للرد عليه . ثم فاجأته محنة أدت به إلى أن يعتزل الكتابة إلا قليلا وينقطع عن الناس حتى أصابته جلطة مخيه عام 2003 وعاش منعزلا وحيدا.

وكان له عدة كتب مثيرة للجدل والتى منها (محاولة لفهم عصري للقرآن) الذى أثار ضجة إعلامية كبيرة عند صدوره وحاوره فيه كبار علماء الدين، وبعض كتبه الأخرى مثل : الله والإنسان، الله، رأيت الله، من أسرار القرآن، الطريق إلى الكعبة، القرآن كائن حي، الإسلام ما هو؟، التوراة، محمد، لغز الموت، لغز الحياة.

و يذكر أن الرئيس الراحل" أنور السادات"قد عرض على " مصطفى محمود" الوزارة ولكنه رفض قائلاً: " أنا فشلت فى إدارة أصغر مؤسسه وهى زواجي فقد كنت مطلقاً لمرتين فأنا أرفض السلطه بكل أشكالها"

[adel90]

الله يعطيك العافية على المجهود

ونسال الله له الرحمة والغفران

[عمرو الكيلانى]

جزاك اللة كل خير ونرجو من التلفزيون والفضائيات ان تعيد بث هذة الحلقات لكى يستفيد منها الشباب ورحم اللة د/مصطفى محمود

جزاك الله خيرا
شكرا لمرووك

[عمرو الكيلانى]

رائع جدا بارك الله فيك ووالله لو شاهدنا هذه الحلقات بتمعن وتأمل وتفكر لزددنا إيمانا وورعا وعرفنا الله أكثر وأكثر

ورحم الله عالمنا الجليل / الدكتور مصطفى محمود وأدخله فسيح جناته وجزاه الله عنا خير الجزاء

بارك الله فيك وفعلا معك الحلقات اكثر من رائعه رحم الله الدكتور ونفع بعلمه

[عمرو الكيلانى]

في حياة "مصطفى محمود" محطات مثيرة للجدل حيث كان الإلحاد هو التيار الأوسع انتشاراًأوائل القرن العشرين أو على وجه الدقة انتشرت كتابات اتهمها البعضبالإلحاد فظهر كتاب "لماذا أنا ملحد" لإسماعيل أدهم وأصدر طه حسين كتابه "في الشعر الجاهلي "، بعدها اقترب كثيراً من تيار الفلسفة الوجوديةالذى ظهر في الستينيات، والذي احتاج منه لقراءة الكثير عن فلسفة ديكارت،البوذية، البراهمية، الزرادشتية، وقضى ثلاثين عاما من المعاناة والشك بحثاعن الله، وكان لهذه التجربة أثرها في صنع المفكر الديني" مصطفى محمود" وكانت نتيجة الثلاثين عاما
هي عده كتب "حوار مع صديقى الملحد"، "رحلتىمن الشك إلي الإيمان"، "التوراة"، "لغز الموت"، "لغز الحياة" وكتب أخرى.


أثار الدكتور مصطفى محمود بعض الجدل حول بعض كتاباته التي اعتبرها البعض تجاوزًا لخطوط حمر في بعض القضايا والثوابت الشرعية غير أنه سعى في نهايات كتاباته إلى الحديث الإيماني والروحاني فيما خفتت أصوات النقد له وغاب كثيرًا عن الحياة البحثية بمرضه الطويل.
وتعرض الدكتور مصطفى محمود لانتقادات كثيرة كان أولها عندما قدم للمحاكمة بسبب كتابه (الله والإنسان) وطلب رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر بنفسه تقديمه للمحاكمة بناء على طلب الأزهر باعتبارها قضية كفر ، إلا أن المحكمة اكتفت بمصادرة الكتاب, بعد ذلك أبلغه الرئيس السادات أنه معجب بالكتاب وقرر طبعه مرة أخرى.
ولم ينصره فى هذا الموقف سوى" نصر فريد واصل" مفتى الجمهوريةالسابق الذى أكد أن مصطفى محمود رجل علم ومشهود له بالغيرة على الإسلام.



ثم تعرض لأزمة كبيرة عندما أصدر كتاب "الشفاعة" والتي قال: إن الشفاعة الحقيقية غير التي يروج لها علماء الحديث ، وهوجم وقتها بـ14 كتابا للرد عليه . ثم فاجأته محنة أدت به إلى أن يعتزل الكتابة إلا قليلا وينقطع عن الناس حتى أصابته جلطة مخيه عام 2003 وعاش منعزلا وحيدا.

وكان له عدة كتب مثيرة للجدل والتى منها (محاولة لفهم عصري للقرآن) الذى أثار ضجة إعلامية كبيرة عند صدوره وحاوره فيه كبار علماء الدين، وبعض كتبه الأخرى مثل : الله والإنسان، الله، رأيت الله، من أسرار القرآن، الطريق إلى الكعبة، القرآن كائن حي، الإسلام ما هو؟، التوراة، محمد، لغز الموت، لغز الحياة.

و يذكر أن الرئيس الراحل" أنور السادات"قد عرض على " مصطفى محمود" الوزارة ولكنه رفض قائلاً: " أنا فشلت فى إدارة أصغر مؤسسه وهى زواجي فقد كنت مطلقاً لمرتين فأنا أرفض السلطه بكل أشكالها"

ما شاء الله معلومات ممتازة جزاك الله خير

[عمرو الكيلانى]

الله يعطيك العافية على المجهود

ونسال الله له الرحمة والغفران

الله يعافيك ويعطيك الخير
ونسأل الله الرحمه والغفران للدكتور ولكل اموات المسلمين