حصري : خطاب أوباما في كلمات و سطور

[التحليلات والأخبار]

خطاب أوباما في كلمات و سطور

هل سيدخل أوباما التاريخ من أوسع أبوابه ، أم أنه قد دخل بالفعل من خلال خطابه للعالم الإسلامي و الذي ألقاه اليوم من القاهرة ... و هل تحمل الكلمات بين طياتها جديد ...و ماهية علاقة ذلك و الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة...!

بمنتهى الحيادية ، خطاب أوباما في سطور ، ينقله لكم فريق التحليلات و الأخبار بالمتداول العربي :

· ما يجمعنا أكثر مما يحاول البعض زرعه .
· أعلم عن الحضارة الإسلامية و الدور الذي قام به الأزهر كمشعل نور.
· الإسلام جزءاً من قصة و حياة أمريكا .
· نسعى لبداية جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية و العالم الإسلامي.
· التعير لن يحدث بين ليلة و ضحاها و لن يقوم خطاب وحيد بإزالة سنوات من الانتحابات.
· المسلمون الأمريكيون ساهموا في إثراء الولايات المتحدة الأمريكية .
· دورنا أن نحارب الصور النميطة ضد الإسلام أينما ظهرت.
· الشراكة بين أمريكا و الإسلام يجب أن تستند إلى صورة الإسلام الصحيح .
· الإدارة الأمريكية لجأت إلى القضاء لحماية حق المسلمات بارتداء الحجاب.
· الكلمات وحدها ليست كافية لتحقيق ما نريد ولابد من إدراك أن التحديات مشتركية.
· هناك مسئولية مشتركة تقع على عاتق الجميع و لابد ألا نبقى أسرى الماضي.
· لابد ألا نتجاهل مصادر التوتر بل يجب مواجهتها .
· القضية الأولى التي يجب أن نتصدى لها هي قضية التطرف و العنف.
· أؤكد أن أمريكا لن تكون أبداً في حرب ضد الإسلام .
· الولايات المتحدة لاحقت القاعدة بدعم دولي و ليس بشكل منفرد .
· نحن لا نريد إبقاء جنودنا في أفغانستان و لا نسعى لإقامة قواعد هناك .
· القرآن يعلمنا أنه من قتل نفساً بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا و يعلمنا أيضاً أن من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا.
· ما فعلته القاعدة لا يتفق مع مبادئ الإسلام التي تحرم قتل النفس إلا بالحق .
· 2.8 مليار دولار تتقدم بها حكومة الولايات المتحدة الامريكية لمساعدة الشعب الأفغاني.
· نحن ندرك أن القوة العسكرية ليست هي الحل للوضع في باكستان و أفغانستان .
· الشعب العراقي أفضل حالاً مما كان عليه في عهد صدام حسين .
· نحن لا نسعى لإقامة قواعد في العراق و ليست لنا مطالب في أرضه و ثرواته.
· أؤكد مجدداً على أن أمريكا ستسحب قواتها من العراق حسب الجدول الزمني المُعلن .
· قررنا إغلاق غوانتانامو بحلول بداية العام المقبل سعياً لإزالة الكراهية .
· الحادي عشر من سبتمبر مثّل صدمة كبيرة لنا و هو ما ولّد حالة الكراهية و الغضب.
· علاقة أمريكا القوية بإسرائيل غير قابلة للإنكسار .
· لا يمكن أن ننكر أن الشعب الفسطيني قد عانى لتحقيق وطناً قومياً له و تحمل الإهانة التي تأتي مع الاحتلال .
· الوضع الفلسطيني القائم لا يمكن القبول به.
· نحن ندعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته.
· ضرورة حل الدولتين لتحقيق السلام للجميع .
· الفلسطينيون يجب أن يتخلوا عن العنف .
· إن السبيل لتحقيق تطلعات الفلسطينين و الاسرائيليين هو خيار الدولتين .
· العنف يؤدي إلى طريق مسدود و هذه ليست طريقة أخلاقية لأن تكسب السلطة .
· حماس يجب أن تضع حداً للعنف و أن تعترف بحق إسرائيل في الوجود و على الإسرائيليين إقرار حق الفلسطينيين في الوجود.
· حماس لديها دعم من الشعب الفلسطيني و لكنهم عليهم مسئوليات أيضاً.
· آن الآوان للمستوطنات أن تُوقف .
· البلدن العربية عليها أن تدرك أن مبادرة السلام كانت مهمة و لكنها ليست نهاية مسئولياتهم .
· على حماس إنهاء العنف و الاعتراف بإسرائيل .
· على إسرائيل أن ترقى إلى مستوى مسئولياتها لتضمن للفلسطينيين أمنهم .
· نحن لا نستطيع أن نفرض و أن نملي السلام ، لكن إسرائيل لن تختفي من الوجود ، و ليدرك الاسرائيليون أن هناك حاجة لإقامة الدولة الفلسطينية .
· نحن مستعدون للمضي قدماً في الملف الإيراني رغم عقود سابقة من عدم الثقة .
· نريد التقدم مع إيران دون شروط مسبقة على أساس من الاحترام المتبادل .
· الحق في امتلاك التكنولوجيا النووية يجب أن يتم وفقاً للقواعد الدولية .
· لا يمكن فرض نظام معين أو حكومة معينة على أى دولة من دولة أخرى .
· لا يوجد خط مستقيم للإيفاء بمثل هذه الوعود .
· لا يمكن فرض أى نظام حكم و أمريكا لا تفرض أنها تعرف ما تريده الشعوب.
· قمع حقوق الأخرين بالوحشية و القسوة لن يفلح و لن تكون هناك ديموقراطية حقيقية.
· نحتاج اليوم لدعم الحق في المعتقد الديني.
· الإسلام لديه تاريخ يدعو للفخر في التسامح و هذه هي الروح التي نحتاجها اليوم.
· حرية المعتقد ضرورية لإتاحه فرص العيش للشعوب .
· الإيمان يجب أن يقرب بين الجميع و نرحب بمبادرات الحوار الديني .
· للمرأة الحق في ارتداء ما تريد و أن تحظى بفرص التعليم الجيد .
· يجب احترام التنوع الديني سواء بالنسبة للموارنة في لبنان أو الأقباط في مصر .
· إن الرخاء المشترك سيتحقق بدعم من الجميع و بمشاركة الرجل و المرأة .
· لا يوجد أى تناقض بين التنمية و الحفاظ على التقاليد و الأصالة .
· أمريكا على استعداد لمشاركة أى دولة إسلامية تساعد على محو الأمية و تقديم قروض للشباب .
· نحن نريد مشاركة أكبر فيما بيننا من خلال التعليم و تبادل المنح الدراسية .
· سنؤسس صندوقاً جديداً لدعم الدول الإسلامية و نشجع برامج لتشجيع مصادر طاقة جديدة و نظيفة .
· سنؤسس صندوقاً لدعم التعاون مع البلدان الإسلامية لخلق المزيد من فرص العمل .
· سنتعاون في مجال البرامج الصحية و رعاية الأمومة و الطفولة .
· نحن نسعى من أجل عالم تكون فيها الحكومات خادماً لشعوبها .
· لن نتحرك للأمام إذا بقينا أسرى للماضي و الشباب يتحمل المسئولية في هذا .
· علينا اختيار الطريق الصحيح و ليس السهل و القاعدة هي حب لأخيك ما تحب لنفسك .
· نحن لدينا القدرة لتحقيق و تشكيل العالم الذي نريده إذا تحلينا بالشجاعة .

و كعهدكم الدائم بنا فإننا نرحب بجميع مشاركاتكم و مقترحاتكم

[بن سليمان]

يحاول محاربة الاسلام بالاسلام ويدس السم في العسل

الكثير من النقاط يخالفها ويناقضها القران الكريم

[سمير صيام]

بيفكرنى بنابليون بونابرت لما جه مصر
وتقرب من المصريين وادعاء الاسلام وقتها

[Dr.Ashraf]

يحاول محاربة الاسلام بالاسلام ويدس السم في العسل

الكثير من النقاط يخالفها ويناقضها القران الكريم

يا سلام...!!!
والله انتم لاينفع معكم غير بوش وامثاله...

[hawadettt]

كنت احدث نفسى فى صمت وانا استمع الى خطابة واقول
هل بهذا الخطاب وهذة الزياره فهل سيسجل له التاريخ هذا؟

على اى حال فيبدو انه بدا بتقربة من العالم العربى والاسلامى ان ينال فى الظاهر موده وكسب ثقة العالم العربى بمبادرته الكلامية

كما لحظنا كثرة التصفيق من المستمعين لخطابه الذى سجله البعض واحصاه بثلاثين مرة

عموما فهى محاوله جيده لدعم الاقتصاد الامريكى والعملة الامريكية ونترك ذلك للسوق ليحكم على هذا

[بن سليمان]

يا سلام...!!!
والله انتم لاينفع معكم غير بوش وامثاله...

صح كلامك لا ينفع معانا إلا بوش وأمثاله حتى لا ننخدع

أو بالعربي لا ينخدع ضعاف الايمان من المسلمين بأمثال أوباما وغيره الكثير

دائما خطر النفاق أكثر من خطر الكفر

أكثر من قراءة القران اخي الكريم بارك الله فيك

بعد 1430 سنة من الاسلام لسنا بحاجة لمن يعرفنا كيف نتعامل مع الكفار والمنافقين

[محمد العزب]

تحياتي لفريق الاخبار

[مضارب محترف]

[عمر حلاق]

صح كلامك لا ينفع معانا إلا بوش وأمثاله حتى لا ننخدع

أو بالعربي لا ينخدع ضعاف الايمان من المسلمين بأمثال أوباما وغيره الكثير

دائما خطر النفاق أكثر من خطر الكفر

أكثر من قراءة القران اخي الكريم بارك الله فيك

بعد 1430 سنة من الاسلام لسنا بحاجة لمن يعرفنا كيف نتعامل مع الكفار والمنافقين

أتفق معك أخي حسين

والموضوع إلى الإغلاق

[TEXXON]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

خطاب يصعب فهم المقصود منه فعليا وليس لفظيا
واظن هذه هي السياسة الحقيقية

فالكلام شيء والوقائع على الارض شيء اخر
لكن استخدم الوتر الحساس عند العرب والمسلمين
وهي مخاطبة ود المشاعر.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

[مضارب محترف]

صح كلامك لا ينفع معانا إلا بوش وأمثاله حتى لا ننخدع

أو بالعربي لا ينخدع ضعاف الايمان من المسلمين بأمثال أوباما وغيره الكثير

دائما خطر النفاق أكثر من خطر الكفر

أكثر من قراءة القران اخي الكريم بارك الله فيك

بعد 1430 سنة من الاسلام لسنا بحاجة لمن يعرفنا كيف نتعامل مع الكفار والمنافقين

اطمئن اخي الكريم
لم نجد من يقبل بأحتلالنا

[سعيد الزهراني]

نفسي افهم متى يفهموا الامريكان والصهاينه أنه لا حل سلمي ابدا الا بالرحيل عنا وتتركنا وشأننا واقتلاع الشوكة المسماه اسرائيل بطريقهم ... وبكذا حنكون حبايب

[a_gamal]

هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

[وليد الامور]

وما يدمى القلب اكثر ان يكون النفاق فيمن بيننا مثل المسمى احمد المسلمانى الذى ادعى انة لم يرى مثل هذا الاتقان فى وضع الايات القرانية فى موضعها الصحيح وهذا شىء نفتقدة فى الدعاة الان. تخيل معى مدى النفاق الذى يتمتع بة هذا الرجل

[محمود جبريل]

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا فريق التحليل على هذا التلخيص لخطابك الرئيس أوباما
مع أني لم أسمع الخطاب لكن بناء على هذا التلخيص أنا أرى أن الرئيس أوباما قصد بكل ما قاله والرجل لديه رؤية وخطة وهدف يريد أن يصل إليه لكن

علينا نحن أن نسمح له بتنفيذ كلامه على أرض الواقع ولا نظن كلامه مجرد أقوال فيجب الإنتباه لذلك لأن الله يقول في الحديث القدسي (أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ) فلنظن بالرجل خيرا ودعنا نأخذ بالنوايا الطيبة
ويجب الإنبتاه لأن الظن يصبح حقيقة وواقع مع الوقت فلذلك دعنا نحسن نوايانا لأجل أن تصبح واقع خير

والرجل من كلامه محايد جدا وهذا يدل على أنه لا يريد كسب جهة معينة على حساب الآخر وهذا يدل على أنه يريد السلام للجميع

نحن جربنا العنف والقوة وسوء الظن أكثر من 50سنة ولم نستفيد شيئا دعنا الآن نجرب السلام والحب وحسن الظن خاص برؤساء الدول ذوي القرار مثل أميركا

يجب أن نفهم أن بوش رئيس وله عهد وسياسة وأباما رئيس وله عهد جديد ويجب أن نفهم أن كما نكون يولى علينا فلنكون طيبين ومحسنين الظن