Printable View
السلام عليكم ورحمة الله
أنا البارحة رحت أشتري خاتم الخطوبة وتفاجات من سعر الذهب الرهيب
فرق كبير جدا بين سعره في الصيف الفائت وسعره في هذا الصيف
أنا لا اعرف سعره بالبورصة لكن استنتجت أن سعره مرتفع جدا.
أليس كذلك؟؟؟
والا ما كان يرتفع كل هذا الارتفاع في الأسواق المحلية وعند بائعي المجوهرات
الله يكون في عون المقبلين على الزواج
معظم الشباب الان يتجهون الى الفضه وزادت فى الفتره الاخيره الاقبال عليها بسبب ظهور موديلات ايطاليه غايه فى الروعه من حيث التصميم والاسعار ايضا
انا حعمل حسابى من دلوقت هخزن فضه يمكن سعرها يزيد :0023::0023::0023:
الذهب هبط سعرة اخى الكريم
الاونصة كانت من 3 شهور تعدت ال 1000 دولار
واليوم حوالى 900 دولار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم الاسكندرانى
الذهب النهاردة بى 134 جنية
من 3 شهور كان بى 160 جنية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة WhiTe TiGer
خلى بالك ان الفضة تباع بسعر عالى خصوصآ
الايطالى والسويسرى
الجرام فى المحلات من 25 الى 35 جنية
لكن لو جيت تبعها بعد كدة ليس لها اى قيمة
الجرام تقريبآ كسر بيساوى 3 او 4 جنية
يعنى اللى يشترى الفضة يعمل حسابة انها فلوس ضايعة
ومش رجعة تانى
لهذا مهما غلى الذهب تمنة فية
كيف الفضة يا حبيبي
انت تريد أن يطردني نسائبي
هو فيه حد يعمل خاتم خطوبته فضة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أول شيء مبروك الخطوبة وعقبال الزواج والاولاد ان شاءالله لما يخربو لك الكمبيوتر ويخلوك تنظف لوحة المفاتيح كل يوم 10مرات من بقايا الحلويات والبسكويتات :0023:.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة great warrior
حكم لبس الدبلة للرجل عند الزواج
سئل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ: ما حكم لبس دبلة الزواج الفضية للرجال، أي لبسها في الأصبع؟
فأجاب فضيلته بقوله: لبس الدبلة للرجال أو النساء من الأمور المبتدعة، وربما تكون من الأمور المحرمة، ذلك لأن بعض الناس يعتقدون أن الدبلة سبب لبقاء المودة بين الزوج والزوجة، ولهذا يذكر لنا أن بعضهم يكتب على دبلته اسم زوجته، وتكتب على دبلتها اسم زوجها، وكأنهما بذلك يريدان دوام العلاقة بينهما، وهذا نوع من الشرك؛ لأنهما اعتقدا سبباً لم يجعله الله سبباً لا قدراً ولا شرعاً، فما علاقة هذه الدبلة بالمودة أو المحبة، وكم من زوجين بدون دبلة وهما على أقوى ما يكون من المودة والمحبة، وكم من زوجين بينهما دبلة وهما في شقاء وعناء وتعب.
فهي بهذه العقيدة الفاسدة نوع من الشرك، وبغير هذه العقيدة تشبه بغير المسلمين؛ لأن هذه الدبلة متلقاة من النصارى، وعلى هذا فالواجب على المؤمن أن يبتعد عن كل شيء يخل بدينه.
أما لبس خاتم الفضة للرجل من حيث هو خاتم لا باعتقاد أنه دبلة تربط بين الزوج وزوجته، فإن هذا لا بأس به، لأن الخاتم من الفضة للرجال جائز، والخاتم من الذهب محرم على الرجال، لأن النبي صلى الله عليه وسلم رأى خاتماً في يد أحد الصحابة رضي الله عنهم فطرحه وقال: «يعمد أحدكم إلى جمرة من النار فيضعها في يده».
والدليل على تحريم الذهب على الرجال:
أولاً: ما ثبت في صحيح مسلم عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى خاتماً من ذهب في يد رجل فنزعه وطرحه وقال: «يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده». فقيل للرجل بعدما ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ خاتمك انتفع به، فقال: لا والله لا آخذه وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثانياً: عن أبي أمامة الباهلي ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الاۤخر فلا يلبس حريراً ولا ذهباً». رواه الإمام أحمد، ورواته ثقات.
ثالثاً: عن عبدالله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من مات من أمتي وهو يتحلى بالذهب حرم الله عليه لباسه في الجنة». رواه الطبراني ورواه الإمام أحمد ورواته ثقات.
رابعاً: عن أبي سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رجلاً قدم من نجران إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من ذهب، فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: «إنك جئتني وفي يدك جمرة من نار». رواه النسائي.
خامساً: وعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال: نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سبع: «نهى عن خاتم الذهب». الحديث رواه البخاري.
سادساً: وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن خاتم الذهب. رواه البخاري أيضاً.
سابعاً: عن عبدالله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يلبس خاتماً من ذهب فنبذه، فقال: «لا ألبسه أبداً» فنبذ الناس خواتيمهم. رواه البخاري.
ثامناً: ما نقله في فتح الباري شرح صحيح البخاري، قال: وقد أخرج أحمد وأصحاب السنن وصححه ابن حبان والحاكم، عن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ حريراً وذهباً فقال: «هذان حرامان على ذكور أمتي، حلٌّ لإناثهم».
فهذه الأحاديث صريحة وظاهرة في تحريم خاتم الذهب على الذكور لمجرد اللبس، فإن اقترن بذلك اعتقاد فاسد كان أشد وأقبح، مثل الذين يلبسون ما يُسمى بـ(الدبلة) ويكتبون عليه اسم الزوجة، وتلبس الزوجة مثله مكتوباً عليه اسم الزوج، يزعمون أنه سبب للارتباط بين الزوجين، وهذه بلا شك عقيدة فاسدة، وخيال لا حقيقة له؛ فأي ارتباط وأي صلة بين هذه الدبلة وبين بقاء الزوجية وحصول المودة بين الزوجين؟
وكم من شخص تبادل الدبلة بينه وبين زوجته، فانفصمت عرى الصلات بينهما، وكم من شخص لا يعرف الدبلة وكان بينه وبين زوجته أقوى الصلات والروابط.
فعلى المرء أن يُحكِّم عقله وألا يكون منجرفاً تحت وطأة التقليد الأعمى الضار في دينه وعقله وتصرفه، فإني أظن أن أصل هذه الدبلة مأخوذ من الكفار، فيكون فيه قبح ثالث، وهو قبح التشبه بالكافرين، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من تشبه بقوم فهو منهم» أسأل الله أن يعصمنا وإياكم من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وأن يتولانا في الدنيا والاۤخرة، إنه جواد كريم.
أجاب عليه العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى
وانظر الى فضل ارضاء الله حتى لو اسخط الناس وعاقبته : -
روى ابن حبان في صحيحه بسنده عن عائشة رضي الله عنها قالت ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من التمس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس... وفي رواية له بلفظه ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله ومن أسخط الله برضا الناس وكله الله إلى الناس...ورواه الترمذي في سننه والبيهقي بنحوه في كتاب الزهد الكبير .. وقال الألباني : صحيح لغيره ؛ وقال في السلسلة الصحيحة : وله شاهد من حديث ابن عباس مرفوعا بلفظ : من أسخط الله في رضى الناس سخط الله عليه واسخط عليه من أرضاه في سخطه، ومن أرضى الله في سخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه من أسخطه في رضاه حتى يزينه ويزين قوله وعمله في عينه..
:00003::00011::00110::00004:
السلام عليكم ورحمة الله
الأخ عاشق الذبذبة
هذه قناعاتي
بالنسبة للبس الذهب للرجال فشيء مفروغ منه انه حرام
بالنسبة للبس الرجل لخاتم الفضة على أنه خاتم لا غير فلا باس به
هل هو سنة ام لا فمختلف فيه والذي اميل إليه أنه ليس بسنة بل عادة مباحة
لبس خاتم الخطوبة أو الزواج للرجل بدعة منكرة
لبسه للمرأة فجائز ومن اطلع على عاداتنا في الغرب الجزائري يدرك انها عادة متاصلة فينا منذ مئات السنين
النساء عندنا يلبسن ثلاث خواتيم يشتريهم لها زوجها
الأول خاتم الوعد
والثاني خاتم الخطوبة
والثالث خاتم الزواج
في القديم كان خاتم واحد والآن اصبحوا ثلاثة
ولا أظن ان الكفار عندهم هذه العادة "لبس ثلاث خواتيم"
إذن نحن نختلف عنهم تماما ولا نتشبه بهم والحمد لله
أما إلباس الرجل لزوجته الخاتم فهذا تشبه بالكفار لا مرية فيه
وبارك الله فيك اخي
ورحم الله شيخنا ابن عثيمين وسائر علماء السنة
اخي الكريم اشكر لك ردك النابع من اعتزازك بدينك وحرصك على تجنب الحرام ،اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة great warrior
اما العادات اخي فحتى نحن لدينا عادات ولما اكتشفنا انها تتعارض مع الدين تركناها فقصد ابن عثيمين ان دبلات الزواج بين الرجل والمرأة تفتح الطريق امام اعتقاد خاطيء بان الدبلة مادامت بيد الزوج والزوجة فهي تحفظ زواجهم وهذا قال فيه انه نوع من الشرك وهذا الذي ارعبني غير التشبه بالكفار فكما ذكرت هناك لدينا بعض العادات قديمة ومتوارثة ولم نختلط بالكفار لكنها توارد خواطر .
اعرف عن الشعب الجزائري الكريم انه شبيه بشعب المملكة من حيث التقيد بقال الله وقال رسوله وبعدجه عن البدع والخرافات بفضل الله واتباعة سنة محمد صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح من الصحابة والتابعين .
وانا طبعا نقلت لك فتوى احد ائمة هذا العصر وهو بالنسبة لنا في المملكة هو توأم الشيخ ابن باز غفر الله لهما ورحمهمها وجمعنا واياهم في جنات النعيم .
تقبل وافر شكري وتقديري على ردك الكريم .
بارك الله فيك أخي
ولكن صدقني لو كان هذا الاعتقاد متوفر عندنا لابتعدت عن هذه العادة
وهذا شبيه بنهي النبي صلى الله عليه ويسلم عن أن يذبح في مكان كان يذبح فيه لغير الله ولو كان الذابح هذا يذبح لله
فهنا لبس الخاتم في مكان يعتقد فيه الشرك ينبغي تجنبه ولو كان اللابس لا يعتقد ذلك
إلا اننا ولله الحمد خاصة في المدن الكبرى هذا الاعتقاد لا يوجد ولم اسمع باحد انه يعتقده
وعلى الرغم من ذلك فلولا الضرورة التي دفعتني ما اقتربت من امر كهذا
ففي الزواج والأعراس يتدخل أهالي العروسين بعاداتهم وتقاليدهم
وان اعترضت لبنوا من الحبة قبة
أما انا فكم تمنيت ان يكون زفافي موافقا للسنة تماما
أعطيك مثال
السنة أن الدخول بالمراة يكون قبل الوليمة
تعال واطلب من اهل اي امراة هنا هذا الأمر
وسترى العجب العجاب منهم
إلا قلة قليلة ممن ترعرع على تعظيم السنة وعرف ما يدعوا إليه الشرع
اما استشهادك بقول ابن عثيمين رحمه الله فانا لم اعترض عليه
بل قصدي أن الفتوى لا تطاببق حالتي هنا فالاعتقاد هذا عند الناس هنا لا يوجد
وناهيك عن ابن عثيمين من هو
ثلاثة عندي هم اعلام هذا العصر
ابن عثيمين وابن باز والألباني
رحمهم الله
وبوفاتهم خسرت الأمة خسارة لم تعوض لحد الآن
ولا اجد في هذا العصر اليوم من سد مكانهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HICHOUR
لما خطبت ارتفع سعر الذهب واشتريت الخاتم بسعر مرتفع
سنة خطوبة ثم فسخ الخطوبة لكن للأسف حاليا الذهب رخيص مقارنة بذلك اليوم
يعني ما اقدر أسترجع قيمته
على كل حال أنا اصلا مش رايح أبيعه
رايح أحتفظ به
يمكن اقدمه هدية لشخص عزيز
كأن خطوبتي رفعت سعر الذهب
وفسخها نزلته
يا جماعة أدعوا الله ألا اخطب مرة ثانية كي لا يرتفع سعر الذهب
إذا خطبت راحين تشتروا الغرام الواحد بالف دولار
هههههههههههههههههه
السلام عليكم ورحمة الله
نسأل الله ان يجيرك في مصيبتك ... وان يخلف لك خيرا منها