كلما اقترب الدولار من التعافي برزت امور تدفعه اكثر إلى الهبوط ..
مشروع قرار الكونغرس بمقاطعة أوبك و الاعتماد على نفط غرب تكساس و المستوردات من الدول غير الأعضاء في أوبك ربما يدفع النفط إلى قمم جديدة و الدولار إلى قيعان جديدة..
أما الذهب فمرشح أن يتجاوز الـ 900 بسهولة..
بقدر ما لضعف الدولار ضرر على المواطن الأميركي و على الشركات الأوربية و اليابانية و على الشعوب المرتبطة عملاتها بالدولار بقدر ما هو إيجابي جداً للشركات الأميركية العملاقة و مثال على ذلك مبيعات شركة بوينغ للطائرات في معرض دبي فاق كثيراً مبيعات إيرباص..
http://www.alaswaq.net/articles/2007/11/28/12415.html