العالم كان اكثر حساسية أكبر هذا الصباح، حيث أن المخاطر الكبيرة اتجاه النمو العالمي التي رأيناها تزداد وتنمو على مدى الأسابيع القليلة الماضية (ارتفاع الخام، مخاوف الائتمان، الإهتزازات في أسعار الدولار الأمريكي، وتقلبات الأسهم الحادة) أخيرا قد تحولت من السوق المضطرب إلي سوق يتسارع من أجل الخروج. وقد تأثرت أسعار الأسهم بشكل كبير، كما تأثرت عمليات الكاري تريد، في المقابل فقد إرتفعت السندات كما إرتفع زوج (الدولار/ الدولار الكندي) بحوالي 3،5 ٪ في فترة حوالي 12 ساعة فى وقت متأخر بالأمس . إن الين يابانى والفرنك سويسري كانتا أكبر الفائزين في اليوم ويمكن ان تستمرا في قيادة السوق في الايام المقبلة لان السوق لم يعد يعتمد فقط علي الدولار لتقليل المخاطر.