النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي أحاديث أبي سعيد مولى بني هاشم في مسند الإمام أحمد . .

    عددها حوالي 250 حديث . . فيها الصحيح وفيها الحسن وفيها الضعيف وأيضاً فيها الموضوع أو بالغ الضعف . .
    . .
    18744 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا محمد بن مطرف أبو غسان ، حدثنا زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي عبد الله الصنابحي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من مضمض واستنشق ، خرت خطاياه من فيه وأنفه ، ومن غسل وجهه خرجت خطاياه من أشفار عينيه ، ومن غسل يديه خرجت من أظفاره أو من تحت أظفاره ، ومن مسح رأسه وأذنيه خرجت خطاياه من رأسه أو شعر أذنيه ، ومن غسل رجليه خرجت خطاياه من أظفاره أو تحت أظفاره ، ثم كانت خطاه إلى المسجد نافلة حدثنا حسين بن محمد ، حدثنا محمد بن مطرف ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي عبد الله الصنابحي ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من تمضمض واستنثر خرجت خطاياه من أنفه وفمه ، فذكر معناه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18744 )
    13 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال حدثنا صدقة بن موسى صاحب الدقيق ، عن فرقد ، عن مرة بن شراحيل ، عن أبي بكر الصديق قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يدخل الجنة بخيل ، ولا خب ولا خائن ولا سيئ الملكة ، وأول من يقرع باب الجنة المملوكون ، إذا أحسنوا فيما بينهم وبين الله عز وجل ، وفيما بينهم وبين مواليهم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13 )
    116 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا زائدة ، حدثنا سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : قال عمر : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ركب ، فقال رجل : لا وأبي ، فقال رجل : لا تحلفوا بآبائكم ، فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 116 )
    570 حدثنا حسن ، وأبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قالا : حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا عبد الله بن هبيرة ، عن عبد الله بن زرير ، أنه قال : دخلت على علي بن أبي طالب ، - قال حسن : يوم الأضحى - فقرب إلينا خزيرة فقلت : أصلحك الله ، لو قربت إلينا من هذا البط - يعني الوز - فإن الله عز وجل قد أكثر الخير . فقال : يا ابن زرير ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يحل للخليفة من مال الله إلا قصعتان : قصعة يأكلها هو وأهله ، وقصعة يضعها بين يدي الناس * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 570 )
    2570 حدثنا عفان ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا يونس ، عن عمار ، مولى بني هاشم ، قال : سألت ابن عباس ، كم أتى لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم مات ؟ قال : ما كنت أرى مثلك في قومه ، يخفى عليك ذلك قال : قلت : إني قد سألت فاختلف علي ، فأحببت أن أعلم قولك فيه . قال : أتحسب ؟ قلت : نعم . قال : أمسك : أربعين بعث لها ، وخمس عشرة أقام بمكة يأمن ويخاف ، وعشرا مهاجرا بالمدينة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2570 )
    3289 حدثنا إسماعيل ، عن خالد الحذاء ، قال : حدثني عمار ، مولى بني هاشم ، قال : سمعت ابن عباس ، يقول : توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن خمس وستين * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3289 )
    9437 حدثنا يحيى بن سعيد ، قال : حدثنا سليمان بن المغيرة ، قال : حدثنا حميد بن هلال ، عن أبي رافع ، عن أبي هريرة ، قال : كان جريج يتعبد في صومعته ، قال : فأتته أمه ، فقالت : يا جريج ، أنا أمك ، فكلمني ، قال : وكان أبو هريرة يصف كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصفها ، وضع يده على حاجبه الأيمن ، قال : فصادفته يصلي ، فقال : يا رب أمي وصلاتي ، فاختار صلاته ، فرجعت ، ثم أتته فصادفته يصلي ، فقالت : يا جريج ، أنا أمك فكلمني ، فقال : يا رب أمي وصلاتي ، فاختار صلاته ، ثم أتته فصادفته يصلي ، فقالت : يا جريج ، أنا أمك فكلمني ، قال : يا رب أمي وصلاتي ، فاختار صلاته ، فقالت : اللهم هذا جريج ، وإنه ابني ، وإني كلمته فأبى أن يكلمني ، اللهم فلا تمته حتى تريه المومسات ، ولو دعت عليه أن يفتتن لافتتن ، قال : وكان راع يأوي إلى ديره ، قال : فخرجت امرأة فوقع عليها الراعي فولدت غلاما ، فقيل : ممن هذا ؟ فقالت : هو من صاحب الدير ، فأقبلوا بفؤوسهم ومساحيهم ، وأقبلوا إلى الدير ، فنادوه فلم يكلمهم ، فأخذوا يهدمون ديره ، فنزل إليهم ، فقالوا : سل هذه المرأة ، قال : أراه تبسم ، قال : ثم مسح رأس الصبي ، فقال : من أبوك ؟ قال : راعي الضأن ، فقالوا : يا جريج ، نبني ما هدمنا من ديرك بالذهب والفضة ، قال : لا ، ولكن أعيدوه ترابا كما كان ، ففعلوا ، حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، قال : حدثنا أبو عوانة ، عن عمر بن أبي سلمة ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : كان رجل في بني إسرائيل تاجرا ، وكان ينقص مرة ويزيد أخرى ، قال : ما في هذه التجارة خير ، لألتمس تجارة هي خير من هذه ، فبنى صومعة ، وترهب فيها ، وكان يقال له : جريج فذكر نحوه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 9437 )
    11491 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن أبي الموال ، مولى لآل علي قال : حدثنا عبد الرحمن بن أبي عمرة قال : كانت جنازة في الحجر ، فجاء أبو سعيد فوسعوا له ، فأبى أن يتقدم ، وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن خير المجالس أوسعها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 11491 )
    15694 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن علاثة ، قال : حدثنا عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز ، قال : حدثنا خالد بن اللجلاج ، أن أباه حدثه ، قال : بينما نحن في السوق ، إذ مرت امرأة تحمل صبيا فثار الناس ، وثرت معهم ، فانتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول لها : من أبو هذا ؟ فسكتت ، فقال : من أبو هذا ؟ فسكتت ، فقال شاب بحذائها : يا رسول الله ، إنها حديثة السن ، حديثة عهد بخزية ، وإنها لن تخبرك ، وأنا أبوه يا رسول الله ، فالتفت إلى من عنده كأنه يسألهم عنه ، فقالوا : ما علمنا إلا خيرا - أو نحو ذلك - فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحصنت ؟ قال : نعم ، فأمر برجمه ، فذهبنا فحفرنا له حتى أمكنا ، ورميناه بالحجارة حتى هدأ ، ثم رجعنا إلى مجالسنا ، فبينما نحن كذلك ، إذ أنا بشيخ يسأل عن الفتى ، فقمنا إليه فأخذنا بتلابيبه ، فجئنا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلنا : يا رسول الله إن هذا جاء يسأل عن الخبيث ، فقال : مه ، لهو أطيب عند الله ريحا من المسك قال : فذهبنا فأعناه على غسله ، وحنوطه وتكفينه وحفرنا له ولا أدري أذكر الصلاة أم لا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15694 )
    15701 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا زائدة ، قال : حدثنا السائب بن حبيش ، عن أبي الشماخ الأزدي ، عن ابن عم ، له من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنه ، أتى معاوية فدخل عليه وقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من ولي أمر الناس ، ثم أغلق بابه دون المسكين ، أو المظلوم ، أو ذي الحاجة ، أغلق الله عز وجل دونه أبواب رحمته عند حاجته ، وفقره أفقر ما يكون إليها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15701 )
    15755 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي حبة البدري ، قال : لما نزلت لم يكن ، قال جبريل عليه السلام : يا محمد إن ربك يأمرك أن تقرئ هذه السورة أبي بن كعب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا أبي ، إن ربي عز وجل أمرني أن أقرئك هذه السورة فبكى وقال : ذكرت ثمة ؟ قال : نعم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15755 )
    15803 حدثنا وكيع ، قال : حدثنا سفيان ، عن أبي الزناد ، عن أبي سلمة ، عن أبي أسيد ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خير الأنصار بنو النجار ، ثم بنو عبد الأشهل ، ثم بنو الحارث بن الخزرج ، ثم بنو ساعدة ، وفي كل الأنصار خير ، حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا حرب يعني ابن شداد ، قال : حدثنا يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلمة ، أنه سمع أبا أسيد ، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : خير ديار الأنصار فذكر الحديث * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15803 )
    15814 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا زائدة ، قال : حدثنا شبيب بن غرقدة ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : حدثني أبي ، أنه شهد حجة الوداع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يجني جان إلا على نفسه ، لا يجني والد على ولده ، ولا مولود على والده * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15814 )
    15891 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا المثنى بن سعيد ، قال : حدثنا قتادة ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء ذات يوم فقال : صلوا على أخ لكم مات بغير أرضكم قالوا : من هو يا رسول الله ؟ قال : صحمة النجاشي فقاموا فصلوا عليه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15891 )
    16089 حدثنا حسن بن موسى ، قال : حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا أبو الأسود ، عن عبد الرحمن بن سعد المقعد ، عن عمر بن أبي سلمة قال : قرب لرسول الله صلى الله عليه وسلم طعام ، فقال لأصحابه : اذكروا اسم الله ، وليأكل كل امرئ مما يليه ، إذا قال ابن إسحاق وذكر لم يسمعه يدل على صدقه قال : قرأت على أبي ، حدثكم أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا سليمان بن بلال ، قال : حدثنا أبو وجزة ، عن عمر بن أبي سلمة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له : يا بني ، ادنه ، وسم الله ، وكل مما يليك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 16089 )
    16452 قال عبد الله بن أحمد : حدثنا محمد بن بكار ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا عبد الله بن المبارك ، عن الأعمش ، عن يعقوب بن بحير ، عن ضرار بن الأزور ، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو يحلب ، فقال : دع داعي اللبن * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 16452 )
    17006 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثنا عثمان بن محمد ، عن رافع بن خديج : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى الحمرة قد ظهرت فكرهها فلما مات رافع بن خديج ، جعلوا على سريره قطيفة حمراء ، فعجب الناس من ذلك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17006 )
    17082 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا ابن لهيعة ، قال : حدثنا كعب بن علقمة ، قال : سمعت عبد الرحمن بن شماسة ، يقول : أتينا أبا الخير ، فقال : سمعت عقبة بن عامر ، يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إنما النذر يمين ، كفارتها كفارة اليمين * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17082 )
    17561 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر يعني المخرمي قال : حدثنا يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد ، عن بسر بن سعيد ، عن أبي قيس ، مولى عمرو بن العاص عن عمرو بن العاص ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : القرآن نزل على سبعة أحرف ، على أي حرف قرأتم ، فقد أصبتم ، فلا تتماروا فيه ، فإن المراء فيه كفر * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17561 )
    19052 حدثنا هشيم ، أخبرنا الشيباني ، عن محمد بن أبي المجالد ، مولى بني هاشم ، قال : أرسلني ابن شداد وأبو بردة ، فقالا : انطلق إلى ابن أبي أوفى ، فقل له : إن عبد الله بن شداد وأبا بردة يقرئانك السلام ، ويقولان : هل كنتم تسلفون في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في البر والشعير والزيت ؟ قال : نعم كنا نصيب غنائم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنسلفها في البر والشعير والتمر والزيت . فقلت : عند من كان له زرع أو عند من ليس له زرع ، فقال : ما كنا نسألهم عن ذلك ، قال : وقالا لي : انطلق إلى عبد الرحمن بن أبزى فاسأله ، قال : فانطلق فسأله ، فقال : مثل ما قال : ابن أبي أوفى وكذا حدثناه أبو معاوية ، عن زائدة ، عن الشيباني قال : والزيت * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 19052 )
    19138 حدثنا محمد بن مقاتل ، أخبرنا عباد بن العوام ، حدثنا الحجاج ، عن عبد الله ، مولى بني هاشم ، قال : وكان ثقة ، قال : وكان الحكم يأخذ عنه ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن أسيد بن حضير ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : سئل عن ألبان الإبل ؟ فقال : توضئوا من ألبانها ، وسئل عن ألبان الغنم ؟ فقال : لا توضئوا من ألبانها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 19138 )
    19344 حدثنا حسين بن علي ، عن زائدة ، عن عبد الملك بن عمير ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبي موسى قال : مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد مرضه فقال : مروا أبا بكر يصلي بالناس . فقالت عائشة : يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق . متى يقوم مقامك لا يستطيع أن يصلي بالناس . قال : مروا أبا بكر فليصل بالناس ؛ فإنكن صواحبات يوسف فأتاه الرسول ، فصلى أبو بكر بالناس في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم . حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، قال : حدثنا زائدة قال : حدثنا عبد الملك يعني ابن عمير ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبيه قال : مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : مروا أبا بكر فليصل بالناس فذكره * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 19344 )
    24115 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، قال : حدثنا حصين بن نافع المازني ، قال أبي : حصين هذا صالح الحديث ، قال : حدثنا الحسن ، عن سعد بن هشام ، أنه دخل على أم المؤمنين عائشة ، فسألها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قالت : كان يصلي من الليل ثماني ركعات ، ويوتر بالتاسعة ، ويصلي ركعتين وهو جالس ، وذكرت الوضوء أنه كان يقوم إلى صلاته ، فيأمر بطهوره وسواكه ، فلما بدن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صلى ست ركعات وأوتر بالسابعة ، وصلى ركعتين وهو جالس ، قالت : فلم يزل على ذلك حتى قبض * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24115 )
    662 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا إسماعيل بن مسلم العبدي ، حدثنا أبو كثير ، مولى الأنصار ، قال : كنت مع سيدي علي بن أبي طالب ، حيث قتل أهل النهروان فكأن الناس وجدوا في أنفسهم من قتلهم فقال : علي : يا أيها الناس ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حدثنا بأقوام يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يرجعون فيه أبدا ، حتى يرجع السهم على فوقه ، وإن آية ذلك أن فيهم رجلا أسود مخدج اليد ، إحدى يديه كثدي المرأة ، لها حلمة كحلمة ثدي المرأة ، حوله سبع هلبات . فالتمسوه فإني أراه فيهم . فالتمسوه ، فوجدوه إلى شفير النهر تحت القتلى ، فأخرجوه ، فكبر علي ، فقال : الله أكبر ، صدق الله ورسوله . وإنه لمتقلد قوسا له عربية ، فأخذها بيده ، فجعل يطعن بها في مخدجته ويقول : صدق الله ورسوله ، وكبر الناس حين رأوه واستبشروا ، وذهب عنهم ما كانوا يجدون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 662 )
    12278 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا أبو يعقوب يعني إسحاق ، قال : سمعت ثابتا البناني ، وسأله رجل : هل سألت أنس بن مالك ؟ قال ثابت : سألت أنسا ، هل شمط رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لقد قبض الله عز وجل رسوله ، وما فضحه بالشيب ، ما كان في رأسه ولحيته يوم مات ثلاثون شعرة بيضاء فقيل له أفضيحة هو ؟ قال : أما أنتم فتعدونه فضيحة ، وأما نحن فكنا نعده زينا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 12278 )
    19900 حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير ، حدثنا الحكم بن عطية ، عن أبي الرباب ، قال : سمعت معقل بن يسار ، يقول : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مسير له ، فنزلنا في مكان كثير الثوم ، وإن أناسا من المسلمين أصابوا منه ، ثم جاءوا إلى المصلى يصلون مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فنهاهم عنها ، ثم جاءوا بعد ذلك إلى المصلى ، فنهاهم عنها ، ثم جاءوا بعد ذلك إلى المصلى ، فوجد ريحها منهم ، فقال : من أكل من هذه الشجرة ، فلا يقربنا في مسجدنا ، حدثنا يونس بن محمد ، حدثنا الحكم بن أبي القاسم الحنفي أبو عزة الدباغ ، عن أبي الرباب ، عن معقل بن يسار قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير له فذكر معناه ، حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا أبو يعقوب يعني إسحاق بن عثمان ، حدثني حمران ، أو حمدان ، مولى معقل بن يسار ، عن معقل بن يسار ، قال : صحبت النبي صلى الله عليه وسلم كذا وكذا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 19900 )
    135 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا الهيثم بن رافع الطاطري ، بصري ، حدثني أبو يحيى ، رجل من أهل مكة ، عن فروخ ، مولى عثمان ، أن عمر وهو يومئذ أمير المؤمنين ، خرج إلى المسجد فرأى طعاما منثورا ، فقال : ما هذا الطعام ؟ فقالوا : طعام جلب إلينا ، قال : بارك الله فيه ، وفيمن جلبه ، قيل : يا أمير المؤمنين فإنه قد احتكر ، قال : ومن احتكره ؟ قالوا : فروخ مولى عثمان ، وفلان مولى عمر ، فأرسل إليهما فدعاهما ، فقال : ما حملكما على احتكار طعام المسلمين ؟ قالا : يا أمير المؤمنين ، نشتري بأموالنا ، ونبيع ، فقال عمر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من احتكر على المسلمين طعامهم ، ضربه الله بالإفلاس ، أو بجذام ، فقال فروخ : عند ذلك يا أمير المؤمنين ، أعاهد الله ، وأعاهدك ، أن لا أعود في طعام أبدا ، وأما مولى عمر فقال : إنما نشتري بأموالنا ونبيع . قال أبو يحيى : فلقد رأيت مولى عمر مجذوما * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 135 )
    140 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا المثنى بن عوف العنزي ، بصري ، قال : أنبأني الغضبان بن حنظلة ، أن أباه حنظلة بن نعيم ، وفد إلى عمر ، فكان عمر إذا مر به إنسان من الوفد سأله ممن هو ؟ حتى مر به أبي فسأله : ممن أنت ؟ فقال : من عنزة ، فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : حي من هاهنا مبغي عليهم منصورون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 140 )
    439 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا زهرة بن معبد ، عن أبي صالح ، مولى عثمان ، أنه حدثه قال : سمعت عثمان ، بمنى يقول : يا أيها الناس إني أحدثكم حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : رباط يوم في سبيل الله أفضل من ألف يوم فيما سواه ، فليرابط امرؤ كيف شاء هل بلغت ؟ قالوا : نعم ، قال : اللهم اشهد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 439 )
    1618 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا القاسم بن الفضل ، حدثنا النضر بن شيبان ، قال : لقيت أبا سلمة بن عبد الرحمن ، قلت : حدثني عن شيء سمعته من أبيك ، سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في شهر رمضان ، قال : نعم حدثني أبي ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : إن الله عز وجل فرض صيام رمضان ، وسننت قيامه ، فمن صامه وقامه إيمانا و احتسابا ، خرج من الذنوب كيوم ولدته أمه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1618 )
    17105 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا مشرح بن هاعان أبو مصعب المعافري ، قال : سمعت عقبة بن عامر ، يقول : قلت : يا رسول الله ، أفضلت سورة الحج على سائر القرآن بسجدتين ؟ قال : نعم ، فمن لم يسجدهما ، فلا يقرأهما * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17105 )
    19963 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا الأسود بن شيبان ، حدثنا بحر بن مرار ، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، قال : حدثنا أبو بكرة ، قال : بينا أنا أماشي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيدي ، ورجل عن يساره ، فإذا نحن بقبرين أمامنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنهما ليعذبان ، وما يعذبان في كبير ، وبلى ، فأيكم يأتيني بجريدة ؟ فاستبقنا ، فسبقته ، فأتيته بجريدة ، فكسرها نصفين ، فألقى على ذا القبر قطعة ، وعلى ذا القبر قطعة ، وقال : إنه يهون عليهما ما كانتا رطبتين ، وما يعذبان إلا في البول ، والغيبة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 19963 )
    22052 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر ، عن ابن أبي قتادة ، عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قعد على فراش مغيبة قيض الله له يوم القيامة ثعبانا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 22052 )
    23817 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا ابن لهيعة ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر في العيدين سبعا ، وخمسا قبل القراءة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23817 )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي

    20229 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا ذيال بن عبيد بن حنظلة ، قال : سمعت حنظلة بن حذيم جدي ، أن جده حنيفة ، قال لحذيم : اجمع لي بني ، فإني أريد أن أوصي ، فجمعهم ، فقال : إن أول ما أوصي أن ليتيمي هذا الذي في حجري مائة من الإبل ، التي كنا نسميها في الجاهلية : المطيبة ، فقال حذيم : يا أبت ، إني سمعت بنيك يقولون : إنما نقر بهذا عند أبينا ، فإذا مات رجعنا فيه ، قال : فبيني وبينكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال حذيم : رضينا ، فارتفع حذيم ، وحنيفة ، وحنظلة معهم غلام ، وهو رديف لحذيم ، فلما أتوا النبي صلى الله عليه وسلم ، سلموا عليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، ما رفعك يا أبا حذيم ؟ قال : هذا ، وضرب بيده على فخذ حذيم ، فقال : إني خشيت أن يفجأني الكبر ، أو الموت ، فأردت أن أوصي ، وإني قلت : إن أول ما أوصي أن ليتيمي هذا الذي في حجري مائة من الإبل ، كنا نسميها في الجاهلية : المطيبة ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى رأينا الغضب في وجهه ، وكان قاعدا فجثا على ركبتيه ، وقال : لا ، لا ، لا الصدقة خمس ، وإلا فعشر ، وإلا فخمس عشرة ، وإلا فعشرون ، وإلا فخمس وعشرون ، وإلا فثلاثون ، وإلا فخمس وثلاثون ، فإن كثرت فأربعون ، قال : فودعوه ومع اليتيم عصا ، وهو يضرب جملا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : عظمت هذه هراوة يتيم ، قال حنظلة : فدنا بي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن لي بنين ذوي لحى ، ودون ذلك ، وإن ذا أصغرهم ، فادع الله له ، فمسح رأسه ، وقال : بارك الله فيك ، أو بورك فيه ، قال ذيال : فلقد رأيت حنظلة ، يؤتى بالإنسان الوارم وجهه ، أو بالبهيمة الوارمة الضرع ، فيتفل على يديه ، ويقول : بسم الله ، ويضع يده على رأسه ، ويقول على موضع كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيمسحه عليه ، وقال ذيال : فيذهب الورم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20229 )
    17498 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا ثابت ، حدثنا عاصم ، عن أبي منيب ، أن عمرو بن العاص ، قال في الطاعون في آخر خطبة خطب الناس ، فقال : إن هذا رجس مثل السيل ، من ينكبه أخطأه ، ومثل النار من ينكبها أخطأته ، ومن أقام أحرقته وآذته فقال شرحبيل بن حسنة : إن هذا رحمة ربكم ، ودعوة نبيكم ، وقبض الصالحين قبلكم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17498 )
    21606 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا ثابت بن يزيد ، حدثنا عاصم ، عن أبي منيب الأحدب قال : خطب معاذ بالشام ، فذكر الطاعون فقال : إنها رحمة ربكم ودعوة نبيكم ، وقبض الصالحين قبلكم . اللهم أدخل على آل معاذ نصيبهم من هذه الرحمة . ثم نزل من مقامه ذلك ، فدخل على عبد الرحمن بن معاذ فقال : عبد الرحمن : { الحق من ربك فلا تكونن من الممترين } ، فقال معاذ : { ستجدني إن شاء الله من الصابرين } * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21606 )
    22987 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا ثابت يعني أبا زيد ، حدثنا عاصم ، عن عبد الله بن الحارث ، عن أفلح مولى أبي أيوب ، عن أبي أيوب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل عليه ، فنزل النبي صلى الله عليه وسلم أسفل وأبو أيوب في العلو ، فانتبه أبو أيوب ذات ليلة فقال : نمشي فوق رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فتحول فباتوا في جانب ، فلما أصبح ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : السفل أرفق بي ، فقال أبو أيوب : لا أعلو سقيفة أنت تحتها ، فتحول أبو أيوب في السفل ، والنبي صلى الله عليه وسلم في العلو ، فكان يصنع طعام النبي صلى الله عليه وسلم فيبعث إليه ، فإذا رد إليه سأل عن موضع أصابع النبي صلى الله عليه وسلم ، فيتبع أثر أصابع النبي صلى الله عليه وسلم فيأكل من حيث أثر أصابعه ، فصنع ذات يوم طعاما فيه ثوم ، فأرسل به إليه ، فسأل عن موضع أثر أصابع النبي صلى الله عليه وسلم ، فقيل : لم يأكل ، فصعد إليه فقال : أحرام هو ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أكرهه ، قال : فإني أكره ما تكره أو ما كرهته ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يؤتى * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 22987 )
    21305 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا قيس بن الربيع ، حدثنا جامع بن شداد ، عن كلثوم الخزاعي ، عن أسامة بن زيد ، قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أدخل علي أصحابي فدخلوا عليه فكشف القناع ، ثم قال : لعن الله اليهود والنصارى ، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد حدثنا سريج ، حدثنا قيس ، عن جامع ، إلا أنه قال : فدخلوا عليه وهو متقنع ببرد له معافر ، ولم يقل : والنصارى * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21305 )
    26989 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الموالي ، حدثنا فائد ، مولى ابن أبي رافع ، عن علي بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن عمته ، سلمى قالت : ما اشتكى أحد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا في رأسه إلا قال : احتجم ولا اشتكى إليه أحد وجعا في رجليه إلا قال : اخضب رجليك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 26989 )
    40 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد العزيز بن محمد ، وسعيد بن سلمة بن أبي الحسام ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن أبي الحويرث ، عن محمد بن جبير بن مطعم ، أن عثمان قال : تمنيت أن أكون سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا ينجينا مما يلقي الشيطان في أنفسنا ؟ فقال أبو بكر قد سألته عن ذلك ، فقال : ينجيكم من ذلك أن تقولوا ما أمرت به عمي أن يقوله فلم يقله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 40 )
    440 حدثنا أبو سعيد ، يعني مولى بني هاشم ، حدثنا عكرمة بن إبراهيم الباهلي ، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي ذباب ، عن أبيه ، أن عثمان بن عفان ، صلى بمنى أربع ركعات ، فأنكره الناس عليه ، فقال : يا أيها الناس إني تأهلت بمكة منذ قدمت ، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من تأهل في بلد فليصل صلاة المقيم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 440 )
    441 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن لهيعة ، حدثنا موسى بن وردان ، قال : سمعت سعيد بن المسيب ، يقول : سمعت عثمان ، يخطب على المنبر وهو يقول : كنت أبتاع التمر من بطن من اليهود يقال لهم بنو قينقاع ، فأبيعه بربح ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا عثمان إذا اشتريت فاكتل ، وإذا بعت فكل حدثنا يحيى بن إسحاق ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا موسى بن وردان ، عن سعيد بن المسيب ، عن عثمان بن عفان فذكر مثله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 441 )
    552 حدثنا هاشم بن القاسم ، حدثنا ليث ، حدثنا زهرة بن معبد القرشي ، عن أبي صالح ، مولى عثمان ، قال : سمعت عثمان يقول : على المنبر أيها الناس إني كتمتكم حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم كراهية تفرقكم عني ثم بدا لي الآن أن أحدثكموه ليختار امرؤ لنفسه ما بدا له سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : رباط يوم في سبيل الله ، خير من ألف يوم فيما سواه من المنازل حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عكرمة بن إبراهيم باهلي ، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي ذباب وذكره * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 552 )
    766 حدثنا عبد الله ، قال : وجدت هذا الحديث في كتاب أبي وأكثر علمي إن شاء الله أني سمعته منه حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن لهيعة ، حدثنا عبد الله بن هبيرة ، عن عبد الله بن زرير الغافقي ، عن علي بن أبي طالب ، قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فانصرف ثم جاء ورأسه يقطر ماء فصلى بنا ثم قال : إني صليت بكم آنفا وأنا جنب ، فمن أصابه مثل الذي أصابني ، أو وجد رزا في بطنه ، فليصنع مثل ما صنعت * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 766 )
    1410 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن لهيعة ، حدثنا بكير بن عبد الله بن الأشج ، أنه سمع حسين بن عبد الرحمن يحدث : أنه سمع سعد بن أبي وقاص ، يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ستكون فتنة القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، ويكون الماشي فيها خيرا من الساعي قال وأراه قال : والمضطجع فيها خير من القاعد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1410 )
    1557 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا إسماعيل بن محمد ، عن عامر بن سعد ، أن سعدا قال في مرضه : إذا أنا مت فالحدوا لي لحدا ، واصنعوا مثل ما صنع برسول الله صلى الله عليه وسلم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1557 )
    3668 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن لهيعة ، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر ، عن أبي عبد الرحمن الحبلي ، عن ابن مسعود ، قال : قلت : يا رسول الله ، أي الظلم أعظم ؟ قال : ذراع من الأرض ينتقصه من حق أخيه ، فليست حصاة من الأرض أخذها إلا طوقها يوم القيامة إلى قعر الأرض ، ولا يعلم قعرها إلا الذي خلقها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3668 )
    5264 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا عقبة بن أبي الصهباء ، حدثنا سالم ، عن عبد الله بن عمر قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر ، ثم سلم فاستقبل مطلع الشمس ، فقال ألا إن الفتنة هاهنا ألا إن الفتنة هاهنا حيث يطلع قرن الشيطان * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 5264 )
    8322 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عباد بن ميسرة ، عن الحسن البصري ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : من استمع إلى آية من كتاب الله عز وجل ، كتب له حسنة مضاعفة ، ومن تلاها كانت له نورا يوم القيامة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 8322 )
    13110 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن المثنى قال : سمعت ثمامة بن أنس ، يذكر أن أنسا كان إذا تكلم تكلم ثلاثا ، ويذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تكلم تكلم ثلاثا ، وكان يستأذن ثلاثا قال : أبو سعيد : وحدثنا بعد ذلك بهذا الحديث ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستأذن ثلاثا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13110 )
    14932 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الموال ، حدثنا محمد بن المنكدر ، قال : دخلت على جابر بن عبد الله ، وهو يصلي ملتحفا في ثوب واحد ، ورداؤه موضوع ، فقلنا له : تصلي في ثوب واحد ، ورداؤك موضوع ؟ قال : ليدخل علي مثلك فيراني أصلي في ثوب واحد ، إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي هكذا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14932 )
    16727 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عمران أبو العوام ، عن قتادة ، عن أبي المليح ، عن واثلة بن الأسقع ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أنزلت صحف إبراهيم عليه السلام في أول ليلة من رمضان ، وأنزلت التوراة لست مضين من رمضان ، والإنجيل لثلاث عشرة خلت من رمضان ، وأنزل الفرقان لأربع وعشرين خلت من رمضان * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 16727 )
    18602 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور ، أنه بعث إليه حسن بن حسن يخطب ابنته ، فقال له : قل له : فليلقني في العتمة ، قال : فلقيه ، فحمد المسور الله وأثنى عليه وقال : أما بعد ، والله ما من نسب ، ولا سبب ، ولا صهر ، أحب إلي من سببكم وصهركم ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فاطمة مضغة مني ، يقبضني ما قبضها ، ويبسطني ما بسطها ، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي ، وسببي ، وصهري ، وعندك ابنتها ولو زوجتك لقبضها ذلك قال : فانطلق عاذرا له * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18602 )
    18622 حدثنا محمد بن عباد المكي ، حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، عن أم بكر ، وجعفر ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور قال : بعث حسن بن حسن إلى المسور يخطب بنتا له قال له : توافيني في العتمة ، فلقيه ، فحمد الله المسور ، فقال : ما من سبب ، ولا نسب ، ولا صهر ، أحب إلي من نسبكم ، وصهركم ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فاطمة شجنة مني ، يبسطني ما بسطها ، ويقبضني ما قبضها ، وإنه ينقطع يوم القيامة الأنساب والأسباب ، إلا نسبي وسببي ، وتحتك ابنتها ، ولو زوجتك قبضها ذلك . فذهب عاذرا له * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18622 )
    20279 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا همام بن يحيى ، عن قتادة ، عن أبي المليح ، عن أبيه ، أن رجلا من هذيل أعتق شقيصا له من مملوك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هو حر كله ، ليس لله شريك ، حدثنا أبو سعيد ، حدثنا همام ، عن قتادة ، عن الحسن ، عن سمرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، بمثله ، ولم يذكر من هذيل حدثنا أبو سعيد ، عن هشام ، عن قتادة ، عن أبي المليح ، بمثله ، غير أنه لم يذكر عن أبيه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20279 )
    6583 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا خليفة بن خياط ، حدثني عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها ، فتركها كفارتها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6583 )
    8164 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا حماد بن عباد السدوسي ، قال : سمعت أبا المهزم ، يحدث عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أمر أن يقرأ بالسماوات في العشاء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 8164 )
    22122 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا حرب يعني ابن شداد ، حدثنا يحيى يعني ابن أبي كثير ، عن عبد الله بن أبي قتادة ، عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا أتى أحدكم الخلاء فلا يتمسحن بيمينه ، وإذا شرب فلا يتنفس في إنائه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 22122 )
    22217 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا حرب ، حدثنا يحيى يعني ابن أبي كثير ، عن أبي سلمة ، عن عبادة بن الصامت أنه : سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية : { لهم البشرى في الحياة الدنيا ، وفي الآخرة } قال : هي الرؤيا الصالحة يراها العبد أو ترى له * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 22217 )
    21628 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا جهضم يعني اليمامي ، حدثنا يحيى يعني ابن أبي كثير ، حدثنا زيد يعني ابن أبي سلام ، عن أبي سلام وهو زيد بن سلام بن أبي سلام نسبه إلى جده ، أنه حدثه عبد الرحمن بن عائش الحضرمي ، عن مالك بن يخامر ، أن معاذ بن جبل قال : احتبس علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات غداة عن صلاة الصبح حتى كدنا نتراءى قرن الشمس ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم سريعا ، فثوب بالصلاة وصلى وتجوز في صلاته فلما سلم . قال : كما أنتم على مصافكم . ثم أقبل إلينا . فقال : إني سأحدثكم ما حبسني عنكم الغداة إني قمت من الليل ، فصليت ما قدر لي فنعست في صلاتي حتى استيقظت ، فإذا أنا بربي في أحسن صورة . فقال : يا محمد أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : لا أدري يا رب . قال : يا محمد فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : لا أدري رب ، قال : يا محمد فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : لا أدري يا رب ، فرأيته وضع كفه بين كتفي حتى وجدت برد أنامله بين صدري فتجلى لي كل شيء وعرفت فقال : يا محمد فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : في الكفارات . قال : وما الكفارات ؟ قلت : نقل الأقدام إلى الجمعات ، وجلوس في المساجد بعد الصلوات ، وإسباغ الوضوء عند الكريهات . قال : وما الدرجات ؟ قلت : إطعام الطعام ، ولين الكلام ، والصلاة والناس نيام . قال : سل . قلت : اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات ، وحب المساكين ، وأن تغفر لي وترحمني ، وإذا أردت فتنة في قوم فتوفني غير مفتون ، وأسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني إلى حبك . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنها حق فادرسوها وتعلموها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21628 )
    3669 حدثنا أبو سعيد هو مولى بني هاشم ، حدثنا داود بن أبي الفرات ، حدثنا محمد بن زيد ، عن أبي الأعين العبدي ، عن أبي الأحوص الجشمي ، عن ابن مسعود ، قال : سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عن القردة والخنازير ، أمن نسل اليهود ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله لم يلعن قوما قط ، فمسخهم وكان لهم نسل حتى يهلكهم ، ولكن الله عز وجل ، غضب على اليهود ، فمسخهم ، وجعلهم مثلهم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3669 )
    769 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا شعبة ، عن الحكم ، وغيره ، عن القاسم بن مخيمرة ، عن شريح بن هانئ ، قال : سألت عائشة عن المسح ، على الخفين فقالت : سل عليا ، فسألته فقال : ثلاثة أيام ولياليهن ، يعني للمسافر ، ويوم وليلة للمقيم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 769 )
    1231 حدثنا عبد الله ، حدثنا يحيى بن عبدويه أبو محمد ، مولى بني هاشم ، حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي ، قال : من كل الليل قد أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من أوله وأوسطه وآخره وانتهى وتره إلى آخر الليل * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1231 )
    1381 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا شداد يعني ابن سعيد ، حدثنا غيلان بن جرير ، عن مطرف ، قال : قلنا للزبير : يا أبا عبد الله ، ما جاء بكم ضيعتم الخليفة حتى قتل ، ثم جئتم تطلبون بدمه ؟ فقال الزبير : إنا قرأناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، وعثمان : { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم } خاصة لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1381 )
    6947 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا شداد أبو طلحة الراسبي ، سمعت أبا الوازع جابر بن عمرو ، يحدث ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من قوم جلسوا مجلسا لم يذكروا الله فيه ، إلا رأوه حسرة يوم القيامة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6947 )
    13726 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا شعبة ، حدثنا قتادة ، عن أنس ، قال : قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو على رعل ، وذكوان ، وبني فلان ، وعصية عصوا الله ورسوله ، قال مروان - يعني - فقلت لأنس : قنت عمر ؟ قال : عمر ، لا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13726 )
    21506 حدثنا عبد الله حدثنا يحيى بن عبدويه مولى بني هاشم ، حدثنا شعبة ، عن سماك بن حرب ، عن قبيصة بن الهلب ، يحدث عن أبيه ، قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان ينصرف على شقيه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21506 )
    1425 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن بلال ، حدثنا الجعيد بن عبد الرحمن ، عن عائشة بنت سعد ، عن أبيها : أن عليا خرج مع النبي صلى الله عليه وسلم ، حتى جاء ثنية الوداع وعلي يبكي يقول : تخلفني مع الخوالف ؟ فقال : أوما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا النبوة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1425 )
    1621 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن بلال ، حدثنا عمرو بن أبي عمرو ، عن عبد الواحد بن محمد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فتوجه نحو صدقته فدخل ، فاستقبل القبلة فخر ساجدا ، فأطال السجود حتى ظننت أن الله عز وجل قبض نفسه فيها ، فدنوت منه ، ثم جلست فرفع رأسه ، فقال : من هذا ؟ قلت عبد الرحمن ، قال : ما شأنك ؟ قلت : يا رسول الله سجدت سجدة خشيت أن يكون الله عز وجل قد قبض نفسك فيها ، فقال : إن جبريل عليه السلام ، أتاني فبشرني ، فقال : إن الله عز وجل يقول : من صلى عليك صليت عليه ، ومن سلم عليك سلمت عليه ، فسجدت لله عز وجل شكرا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1621 )
    10861 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن بلال ، حدثنا شريك بن أبي نمر ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين إلى قباء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 10861 )
    12106 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا سلام أبو المنذر القارئ ، حدثنا ثابت ، عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : حبب إلي من الدنيا : النساء ، والطيب ، وجعل قرة عيني في الصلاة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 12106 )

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي

    13316 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن بلال ، حدثنا شريك يعني ابن أبي نمر ، عن أنس بن مالك ، قال : ما صليت وراء إمام قط أخف صلاة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أتم ، وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسمع بكاء الصبي وراءه فيخفف ، مخافة أن يشق على أمه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13316 )
    21961 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن المغيرة ، حدثنا حميد بن هلال ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعد بن عبادة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له : قم على صدقة بني فلان ، وانظر لا تأتي يوم القيامة ببكر تحمله على عاتقك ، أو على كاهلك له رغاء يوم القيامة قال : يا رسول الله ، اصرفها عني فصرفها عنه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21961 )
    22805 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عبد الله بن عبد الرحمن أحد بني عبد الأشهل ، عن حذيفة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : والذي نفسي بيده ، لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ، أو ليبعثن عليكم قوما ، ثم تدعونه فلا يستجاب لكم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 22805 )
    23073 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن عبد الرحمن بن سعيد ، عن أبي حميد الساعدي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يحل لامرئ أن يأخذ مال أخيه بغير حقه وذلك لما حرم الله مال المسلم على المسلم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23073 )
    1000025 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا سعيد بن سلمة بن أبي الحسام ، حدثني مولى لآل عمر ، حدثنا صالح بن كيسان ، عن عيسى بن مسعود بن الحكم الزرقي ، عن جدته حبيبة بنت شريق : أنها كانت مع أبيها ، فإذا بديل بن ورقاء على العضباء راحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم يرحلها ، فنادى : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : من كان صائما ، فليفطر ، فإنها أيام أكل وشرب * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1000025 )
    765 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا يحيى بن سلمة يعني ابن كهيل ، قال : سمعت أبي يحدث ، عن حبة العرني ، قال : رأيت عليا ، ضحك على المنبر لم أره ضحك ضحكا أكثر منه ، حتى بدت نواجذه ، ثم قال : ذكرت قول أبي طالب ، ظهر علينا أبو طالب ، وأنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونحن نصلي ببطن نخلة ، فقال : ماذا تصنعان يا ابن أخي ؟ فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام ، فقال : ما بالذي تصنعان بأس ، أو بالذي تقولان بأس ، ولكن والله لا تعلوني استي أبدا ، وضحك تعجبا لقول أبيه ، ثم قال : اللهم لا أعترف أن عبدا لك من هذه الأمة عبدك قبلي غير نبيك - ثلاث مرار - لقد صليت قبل أن يصلي الناس سبعا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 765 )
    5253 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا ليث ، حدثنا عاصم ، عن عبد الله بن شقيق قال : سألت ابن عمر عن صلاة الليل ، فقال ابن عمر : سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل وأنا بينهما ، فقال : صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشيت الصبح فبادر الصبح بركعة وركعتين قبل صلاة الغداة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 5253 )
    14773 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا ليث ، حدثنا أبو الزبير ، عن جابر ، قال : جاء عبد إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فبايعه فجاءه مولاه فعرفه ، فاشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم منه ، فأعتقه ، ثم لم يكن يبايع أحدا بعد ذلك حتى يسأله حر ، أو عبد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14773 )
    21974 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا محمد بن راشد الدمشقي ، حدثنا مكحول ، عن كثير بن مرة الحضرمي ، عن نعيم بن همار ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قال ربكم تبارك وتعالى : ابن آدم صل لي أربع ركعات أول النهار أكفك آخره قال عبد الله : قال : أبي ليس بالشام رجل أصح حديثا من سعيد بن عبد العزيز * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21974 )
    23260 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا مهدي بن عمران المازني ، قال : سمعت أبا الطفيل ، وسئل : هل رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم ، قيل : فهل كلمته ؟ قال : لا ، ولكني رأيته انطلق مكان كذا وكذا ، ومعه عبد الله بن مسعود وأناس من أصحابه حتى أتى دار قوراء فقال : افتحوا هذا الباب ، ففتح ودخل النبي صلى الله عليه وسلم ودخلت معه ، فإذا قطيفة في وسط البيت ، فقال : ارفعوا هذه القطيفة فرفعوا القطيفة ، فإذا غلام أعور تحت القطيفة فقال : قم يا غلام ، فقام الغلام ، فقال : يا غلام ، أتشهد أني رسول الله ؟ قال الغلام : أتشهد أني رسول الله ؟ ، قال : أتشهد أني رسول الله ؟ قال الغلام : أتشهد أني رسول الله ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تعوذوا بالله من شر هذا مرتين * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23260 )
    23350 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا محمد بن راشد ، حدثنا مكحول ، عن نعيم بن خمار ، عن بلال ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : امسحوا على الخفين والخمار * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23350 )
    1000065 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا مطر بن عبد الرحمن ، سمعت هند بنت الوزاع . أنها سمعت الوزاع يقول : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والأشج المنذر بن عامر ، أو عامر بن المنذر ، ومعهم رجل مصاب ، فانتهوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم وثبوا من رواحلهم ، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقبلوا يده ، ثم نزل الشج ، فعقل راحلته ، وأخرج عيبته ففتحها ، فأخرج ثوبين أبيضين من ثيابه فلبسهما ، ثم أتى رواحلهم فعقلها ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : يا أشج ، إن فيك خصلتين يحبهما الله ورسوله : الحلم والأناة فقال : يا رسول الله ، أنا تخلقتهما ، أو جبلني الله عليهما ؟ قال : بل الله جبلك عليهما . قال : الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما الله ورسوله . فقال الوزاع : يا رسول الله ، إن معي خالا لي مصابا ، فادع الله له . فقال : أين هو ؟ ائتني به قال : فصنعت مثل ما صنع الأشج ، ألبسته ثوبيه ، فأتيته ، فأخذ من ردائه فرفعها حتى رأينا بياض إبطه ، ثم ضرب بظهره ، فقال : اخرج عدو الله فولى وجهه وهو ينظر نظر رجل صحيح * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1000065 )
    6942 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا محمد بن راشد ، حدثنا سليمان بن موسى ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : عقل شبه العمد مغلظة مثل عقل العمد ، ولا يقتل صاحبه ، ومن حمل علينا السلاح ، فليس منا ، ولا رصد بطريق * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6942 )
    2927 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا وهيب ، حدثنا ابن طاوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : العائد في هبته كالكلب يقيء ، ثم يعود فيه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2927 )
    20181 حدثنا عبد الوهاب الثقفي ، حدثنا أيوب ، عن أبي قلابة ، عن قبيصة ، قال : انكسفت الشمس ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصلى ركعتين ، فأطال فيهما القراءة ، فانجلت ، فقال : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوف بهما عباده ، فإذا رأيتم ذلك فصلوا ، كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة . حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا وهيب ، حدثنا أيوب ، عن أبي قلابة ، عن قبيصة الهلالي ، قال : انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنا يومئذ معه بالمدينة ، فذكر معناه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20181 )
    3837 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا زائدة ، حدثنا عاصم ، عن زر ، عن عبد الله ، قال : لحق بالنبي صلى الله عليه وسلم عبد أسود ، فمات ، فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : انظروا هل ترك شيئا ؟ قالوا : ترك دينارين ، قال : كيتان * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3837 )
    14095 وجدت في كتاب أبي : حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا زائدة ، حدثنا عبد الله بن محمد ، عن جابر بن عبد الله ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي بكر : متى توتر ؟ قال : أول الليل بعد العتمة ، قال : فأنت يا عمر ، قال : آخر الليل ، قال : أما أنت يا أبا بكر ، فأخذت بالثقة ، وأما أنت يا عمر ، فأخذت بالقوة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14095 )
    15634 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا زائدة ، حدثنا عبد الملك بن عمير ، قال : سمعت شبيبا أبا روح ، من ذي الكلاع ، ، أنه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم الصبح فقرأ بالروم ، فتردد في آية فلما انصرف قال : إنه يلبس علينا القرآن ، أن أقواما منكم يصلون معنا لا يحسنون الوضوء ، فمن شهد الصلاة معنا فليحسن الوضوء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 15634 )
    18897 حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا زائدة ، حدثنا زياد بن علاقة ، عن جرير قال : قال لي حبر باليمن : إن كان صاحبكم نبيا فقد مات اليوم . قال جرير : فمات يوم الاثنين صلى الله عليه وسلم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18897 )
    20761 حدثنا حسين بن علي الجعفي ، عن زائدة ، عن عاصم ، عن زر ، عن أبي ، قال : لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل عند أحجار المراء ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل : إني بعثت إلى أمة أميين ، فيهم الشيخ العاسي ، والعجوزة الكبيرة ، والغلام قال : فمرهم ، فليقرءوا القرآن على سبعة أحرف حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا زائدة ، حدثنا عاصم ، عن زر ، عن أبي ، قال أبو سعيد : وقال حماد بن سلمة : عن حذيفة ، قال : لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل عند أحجار المراء ، فذكر الحديث * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20761 )
    20814 حدثنا وكيع ، عن سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بصير ، عن أبي بن كعب ، قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر ، فلما صلى ، قال : شاهد فلان ؟ فسكت القوم ، قالوا : نعم ، ولم يحضر . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء والفجر ، ولو يعلمون ما فيهما ، لأتوهما ولو حبوا ، وإن الصف الأول على مثل صف الملائكة ، ولو تعلمون فضيلته لابتدرتموه ، إن صلاتك مع رجلين أزكى من صلاتك مع رجل ، وصلاتك مع رجل أزكى من صلاتك وحدك ، وما كثر فهو أحب إلى الله قال وكيع : عبد الله بن أبي بصير غنمي : حدثنا عبد الله ، حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ، حدثنا خالد بن الحارث ، حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بصير ، عن أبيه ، قال أبو إسحاق : وقد سمعته منه ، ومن أبيه ، قال : سمعت أبي بن كعب ، يقول : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح يوما ، فذكر الحديث . حدثنا عبد الله ، حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن جعفر ، حدثنا أبو عون الزيادي ، حدثنا عبد الواحد يعني ابن زياد ، عن الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بصير ، عن أبي بن كعب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكر الحديث . حدثنا أبو كامل مظفر بن مدرك ، حدثنا زهير ، حدثنا أبو إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بصير ، عن أبيه ، قال : قدمت المدينة ، فلقيت أبي بن كعب ، فقلت : أبا المنذر ، حدثني أعجب حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : صلى بنا أو لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الغداة ، ثم أقبل علينا بوجهه ، فقال : شاهد فلان فذكر الحديث . حدثنا عبد الله ، حدثنا يحيى بن عبد الله ، مولى بني هاشم ، حدثنا زهير ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بصير ، عن أبيه ، قال : قدمت المدينة ، فلقيت أبي بن كعب ، فذكر مثل ذلك . حدثنا عبد الله ، حدثنا شيبان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير بن حازم ، حدثنا أبو إسحاق ، عن أبي بصير العبدي ، عن أبي بن كعب ، قال : صلى نبي الله صلى الله عليه وسلم الغداة ، ثم قال : شاهد فلان ، فذكر الحديث * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20814 )
    21434 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا زائدة ، حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم ، حدثنا نافع بن سرجس ، أنه دخل على أبي واقد الليثي ، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه ، فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أخف الناس صلاة على الناس ، وأدومه على نفسه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21434 )
    24182 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثنا يزيد بن عبد الله ، عن أبي بكر بن حزم ، عن عائشة ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقطع اليد إلا في ربع دينار فصاعدا ، حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثنا يزيد بن عبد الله ، عن أبي بكر بن حزم ، عن عائشة ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره مثله سواء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24182 )
    18379 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا شعبة ، قال : سمعت أبا إسحاق يحدث ، عن البراء قال : مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأناس من الأنصار في مجالسهم ، فقال : إن كنتم لا بد فاعلين ، فاهدوا السبيل ، وردوا السلام ، وأعينوا المظلوم وقال : محمد بن جعفر ، عن شعبة قال : أبو إسحاق ، عن البراء ، ولم يسمعه أبو إسحاق من البراء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18379 )
    23985 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا سليمان بن بلال ، قال : حدثنا عمرو بن أبي عمرو ، عن حبيب بن هند ، عن عروة ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : من أخذ السبع الأول من القرآن ، فهو حبر * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23985 )
    24176 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا أبو عوانة ، قال : حدثنا عمر ، عن أبيه ، قال : قلت لعائشة : أكنت تغتسلين مع النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : نعم ، كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24176 )
    24177 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا أبو عوانة ، قال : حدثنا عمر ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : رميت بما رميت به وأنا غافلة ، فبلغني بعد ذلك رضخ من ذلك ، فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي إذ أوحي إليه ، وكان إذا أوحي إليه يأخذه شبه السبات ، فبينما هو جالس عندي ، إذ أنزل عليه الوحي ، فرفع رأسه وهو يمسح عن جبينه ، فقال : أبشري يا عائشة ، فقلت : بحمد الله عز وجل لا بحمدك ، فقرأ { الذين يرمون المحصنات } حتى بلغ { مبرؤون مما يقولون } * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24177 )
    24182 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثنا يزيد بن عبد الله ، عن أبي بكر بن حزم ، عن عائشة ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقطع اليد إلا في ربع دينار فصاعدا ، حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثنا يزيد بن عبد الله ، عن أبي بكر بن حزم ، عن عائشة ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره مثله سواء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24182 )
    24190 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا سليمان يعني ابن بلال ، عن شريك يعني ابن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : يا عائشة ، ارفقي ، فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيرا ، دلهم على باب الرفق * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24190 )
    24191 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا سليمان ، عن شريك بن أبي نمر ، عن ابن أبي عتيق ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : في عجوة العالية ، أول البكرة على ريق النفس شفاء من كل سحر ، أو سم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24191 )
    24192 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن حماد ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، قالت : أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بضب ، فلم يأكله ، ولم ينه عنه ، قلت : يا رسول الله ، أفلا نطعمه المساكين ؟ قال : لا تطعموهم مما لا تأكلون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24192 )
    24194 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا القاسم بن الفضل الحداني ، قال : سمعت محمد بن زياد ، قال : سمعت عبد الله بن الزبير ، يقول : حدثتني عائشة أم المؤمنين ، قالت : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم نائم ، إذ ضحك في منامه ، ثم استيقظ ، فقلت : يا رسول الله ، مم ضحكت ؟ قال : إن أناسا من أمتي يؤمون هذا البيت لرجل من قريش ، قد استعاذ بالحرم ، فلما بلغوا البيداء ، خسف بهم ، مصادرهم شتى ، يبعثهم الله على نياتهم ، قلت : وكيف يبعثهم الله عز وجل على نياتهم ومصادرهم شتى ؟ قال : جمعهم الطريق ، منهم المستبصر ، وابن السبيل ، والمجبور يهلكون مهلكا واحدا ، ويصدرون مصادر شتى * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24194 )
    24195 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي الرجال ، من بني النجار ، قال : سمعت أبا الرجال ، يحدث عن عمرة ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : كسر عظم الميت ، ككسره حيا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24195 )
    24196 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الرحمن ، قال : سمعت أبي يحدث عن عمرة ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : بيت ليس فيه تمر ، كأن ليس فيه طعام * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24196 )

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي

    24197 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا ابن أبي الرجال ، قال : سمعت أبي يحدث عن عمرة ، عن عائشة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن نقع البئر ، وهو الرهو * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24197 )
    24198 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن أبي الرجال ، قال : سمعت أبي ، يحدث ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : بأبي وأمي ، ابتعت أنا وابني من فلان ثمرة أرضه ، فأتيناه نستوضعه ، والله ما أصبنا من ثمره شيئا ، إلا شيئا أكلنا في بطوننا ، أو نطعمه مسكينا رجاء البركة ، فحلف أن لا يفعل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تألى أن لا يفعل خيرا ، تألى أن لا يفعل خيرا ، تألى أن لا يفعل خيرا ، فبلغ ذلك الرجل ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، إن شئت الثمر كله ، وإن شئت ما وضعوا ، فوضع عنهم ما وضعوا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24198 )
    24199 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن أبي الرجال ، قال : سمعت أبي يحدث عن عمرة ، عن عائشة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم حلف أن لا يدخل على نسائه شهرا ، فلما كان تسعة وعشرون من الشهر جاء ليدخل ، فقلت له : ألم تحلف شهرا ؟ فقال : إن الشهر تسعة وعشرون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24199 )
    24200 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الرحمن ، قال : سمعت أبي يحدث عن عمرة ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الثمار حتى يبدو صلاحها ، وتأمن من العاهة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24200 )
    24201 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عثمان بن عبد الملك أبو قدامة العمري ، قال : حدثتنا عائشة بنت سعد ، عن أم ذرة ، قالت : رأيت عائشة تصلي الضحى ، وتقول : ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي إلا أربع ركعات * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24201 )
    24202 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا زائدة ، قال : حدثنا أشعث بن أبي الشعثاء المحاربي ، عن أبيه ، عن مسروق ، عن عائشة ، قالت : سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة ، فقال : اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24202 )
    24203 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا زائدة ، قال : حدثنا السدي ، عن عبد الله البهي ، قال : حدثتني عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في المسجد ، فقال للجارية : ناوليني الخمرة ، قالت : أراد أن يبسطها ، فيصلي عليها ، قالت : إنها حائض ، قال : إن حيضها ليس في يدها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24203 )
    25634 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا عبد الواحد بن زياد ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ، ما لا يجتهد في غيره * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 25634 )
    26885 حدثنا أبو سعيد ، قال : حدثنا أبو يعقوب يعني إسحاق بن عثمان الكلابي ، قال : سمعت خالد بن دريك ، يحدث عن أبي الدرداء ، يرفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يجمع الله في جوف رجل غبارا في سبيل الله ودخان جهنم ، ومن اغبرت قدماه في سبيل الله ، حرم الله سائر جسده على النار ، ومن صام يوما في سبيل الله ، باعد الله عنه النار مسيرة ألف سنة للراكب المستعجل ، ومن جرح جراحة في سبيل الله ، ختم له بخاتم الشهداء ، له نور يوم القيامة ، لونها مثل لون الزعفران ، وريحها مثل ريح المسك ، يعرفه بها الأولون والآخرون ، يقولون : فلان عليه طابع الشهداء ، ومن قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 26885 )
    21246 حدثنا وكيع ، حدثني زائدة بن قدامة ، حدثني السائب بن حبيش الكلاعي ، عن معدان بن أبي طلحة اليعمري ، قال : قال لي أبو الدرداء : أين مسكنك ؟ قال : قلت : في قرية دون حمص ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ما من ثلاثة في قرية لا يؤذن ولا تقام فيهم الصلاة إلا استحوذ عليهم الشيطان ، فعليك بالجماعة ، فإن الذئب يأكل القاصية حدثنا أبو سعيد ، أيضا ، حدثنا زائدة ، حدثنا السائب بن حبيش الكلاعي ، فذكره * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21246 )
    24487 حدثنا عبد الملك بن عمرو ، قال : حدثنا عبد الله يعني ابن جعفر ، عن أم بكر ، أن عبد الرحمن بن عوف باع أرضا له من عثمان بن عفان بأربعين ألف دينار ، فقسم في فقراء بني زهرة وفي ذي الحاجة من الناس ، وفي أمهات المؤمنين . قال المسور : فدخلت على عائشة ، بنصيبها من ذلك ، فقالت : من أرسل بهذا ؟ قلت : عبد الرحمن بن عوف ، فقالت : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يحن عليكن بعدي إلا الصابرون سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثتنا أم بكر ، أن عبد الرحمن بن عوف باع أرضا له ، فذكر الحديث ، إلا أنه قال : قالت : أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يحن عليكن بعدي إلا الصابرون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24487 )
    11423 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو عقيل ، قال : حدثنا أبو نضرة ، عن أبي سعيد قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : عامة طعام أهلي يعني الضباب ، فلم يجبه ، فلم يجاوز إلا قريبا ، فعاوده ، فلم يجبه ، فعاوده ثلاثا ، فقال : إن الله تعالى لعن أو غضب على سبط من بني إسرائيل ، فمسخوا دواب ، فلا أدري لعله بعضها ، فلست بآكلها ولا أنهى عنها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 11423 )
    14776 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو عقيل يعني بشير بن عقبة الدورقي ، حدثنا أبو المتوكل الناجي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره - وأحسبه قال : غازيا - فلما أقبلنا قافلين قال : من أحب أن يتعجل فليتعجل ، وأنا على جمل أرمك ليس في الجند مثله ، فاندفعت عليه ، فإذا الناس خلفي فبينا أنا كذلك إذ قام جملي ، فجعل لا يتحرك ، فإذا صوت النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما شأن جملك يا جابر ؟ قلت : يا رسول الله ، لا أدري ما عرض له ، قال : استمسك ، وأعطني السوط فأعطيته السوط فضربه ضربة ، فذهب بي البعير كل مذهب ، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم : عند ذلك يا جابر أتبيعني جملك قلت : نعم يا رسول الله . قال : اقدم المدينة ، فقدم المدينة فدخل في طوائف من أصحابه المسجد ، فعقلت بعيري ، فقلت : هذا جملك يا رسول الله ، فخرج فجعل يطيف به ويقول : نعم الجمل جملي فقال : يا فلان ، انطلق فائتني بأواق من ذهب فقال : أعطها جابرا فقبضتها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : استوفيت الثمن ؟ قلت : نعم ، يا رسول الله ، قال : فلك الثمن ، ولك الجمل - أو لك الجمل ، ولك الثمن - * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14776 )
    14777 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو عقيل ، حدثنا أبو المتوكل ، قال : أتيت جابر بن عبد الله ، فقلت : حدثني بحديث شهدته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : توفي والدي ، وترك عليه عشرين وسقا تمرا دينا ، ولنا تمران شتى ، والعجوة لا يفي بما علينا من الدين ، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له ، فبعث إلى غريمي فأبى إلا أن يأخذ العجوة كلها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : انطلق فأعطه فانطلقت إلى عريش لنا أنا وصاحبة لي ، فصرمنا تمرنا ، ولنا عنز نطعمها من الحشف قد سمنت ، إذا أقبل رجلان إلينا إذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر ، فقلت : مرحبا يا رسول الله ، مرحبا يا عمر ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا جابر ، انطلق بنا حتى نطوف في نخلك هذا فقلت : نعم . فطفنا بها ، وأمرت بالعنز فذبحت ، ثم جئنا بوسادة ، فتوسد النبي صلى الله عليه وسلم بوسادة من شعر حشوها ليف ، فأما عمر فما وجدت له من وسادة ، ثم جئنا بمائدة لنا عليها رطب ، وتمر ، ولحم ، فقدمناه إلى النبي صلى الله عليه وسلم وعمر ، فأكلا وكنت أنا رجلا من نشوتي الحياء ، فلما ذهب النبي صلى الله عليه وسلم ينهض ، قالت صاحبتي : يا رسول الله ، دعوات منك ، قال : نعم ، فبارك الله لكم قال : نعم ، فبارك الله لكم ثم بعثت بعد ذلك إلى غرمائي ، فجاءوا بأحمرة ، وجواليق وقد وطنت نفسي أن أشتري لهم من العجوة ، أوفيهم العجوة الذي على أبي ، فأوفيتهم والذي نفسي بيده عشرين وسقا من العجوة ، وفضل فضل حسن ، فانطلقت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أبشره بما ساق الله عز وجل إلي فلما أخبرته قال : اللهم لك الحمد ، اللهم لك الحمد فقال لعمر : إن جابرا قد أوفى غريمه ، فجعل عمر يحمد الله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14777 )
    24178 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو عوانة ، عن عمر ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : لما أنزل الخيار ، قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني أريد أن أذكر لك أمرا لا تقضين فيه شيئا حتى تستأمري أبويك ، قلت : ما هو ؟ قال : فقرأ آية الخيار ، فقلت : بل أختار الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ففرح بذلك النبي صلى الله عليه وسلم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24178 )
    328 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا سعيد بن مسروق ، عن سعد بن عبيدة ، عن ابن عمر ، عن عمر ، أنه قال : لا وأبي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مه إنه من حلف بشيء دون الله فقد أشرك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 328 )
    559 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن الحارث ، عن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو كنت مؤمرا أحدا دون مشورة المؤمنين ، لأمرت ابن أم عبد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 559 )
    561 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا عبد الأعلى ، عن أبي عبد الرحمن ، عن علي رضي الله عنه ، ورفعه قال : من كذب في حلمه ، كلف عقد شعيرة يوم القيامة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 561 )
    565 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن الحارث ، عن علي ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهله يغتسلون من إناء واحد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 565 )
    566 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا سماك ، عن حنش ، عن علي ، قال : بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليمن ، فانتهينا إلى قوم قد بنوا زبية للأسد ، فبينا هم كذلك يتدافعون إذ سقط رجل ، فتعلق بآخر ، ثم تعلق رجل بآخر ، حتى صاروا فيها أربعة ، فجرحهم الأسد ، فانتدب له رجل بحربة فقتله ، وماتوا من جراحتهم كلهم ، فقام أولياء الأول إلى أولياء الآخر ، فأخرجوا السلاح ليقتتلوا ، فأتاهم علي رضي الله عنه على تفيئة ذلك ، فقال : تريدون أن تقاتلوا ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي ؟ إني أقضي بينكم قضاء إن رضيتم فهو القضاء ، وإلا حجز بعضكم عن بعض حتى تأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فيكون هو الذي يقضي بينكم ، فمن عدا بعد ذلك فلا حق له ، اجمعوا من قبائل الذين حضروا البئر ربع الدية ، وثلث الدية ونصف الدية والدية كاملة ، فللأول الربع ، لأنه هلك من فوقه ، وللثاني ثلث الدية ، وللثالث نصف الدية فأبوا ، أن يرضوا ، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم وهو عند مقام إبراهيم ، فقصوا عليه القصة ، فقال : أنا أقضي بينكم واحتبى ، فقال : رجل من القوم : إن عليا قضى فينا ، فقصوا عليه القصة ، فأجازه رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا بهز ، حدثنا حماد ، أخبرنا سماك ، عن حنش ، أن عليا ، قال : وللرابع الدية كاملة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 566 )
    663 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الحارث ، عن علي ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : للمسلم على المسلم من المعروف ست : يسلم عليه إذا لقيه ، ويشمته إذا عطس ، ويعوده إذا مرض ، ويجيبه إذا دعاه ، ويشهده إذا توفي ، ويحب له ما يحب لنفسه ، وينصح له بالغيب حدثنا حسين ، حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الحارث ، فذكر نحوه بإسناده ومعناه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 663 )
    664 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن الحارث ، عن علي ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقوم الساعة حتى يلتمس رجل من أصحابي كما تلتمس أو تبتغى الضالة ، فلا يوجد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 664 )
    665 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن حارثة بن مضرب ، عن علي ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر : من استطعتم أن تأسروا من بني عبد المطلب ، فإنهم خرجوا كرها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 665 )
    666 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا عبد الأعلى ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن علي ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون } قال : شرككم مطرنا بنوء كذا وكذا ، بنجم كذا وكذا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 666 )
    1332 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن علي ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا أعلمك كلمات إذا قلتهن غفر لك على أنه مغفور لك ؟ لا إله إلا الله العلي العظيم ، لا إله إلا هو الحليم الكريم ، سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1332 )
    2355 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسماعيل بن ربيعة بن هشام بن إسحاق بن عبد الله بن كنانة ، قال : سمعت جدي هشام بن إسحاق بن عبد الله يحدث عن أبيه ، قال : بعث الوليد يسأل ابن عباس : كيف صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في الاستسقاء ؟ فقال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، متبذلا متخشعا ، فأتى المصلى ، فصلى ركعتين ، كما يصلي في الفطر والأضحى * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2355 )
    3670 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبد الله ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه أن يدعو ثلاثا ، ويستغفر ثلاثا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3670 )
    3672 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، عن عبد الله قال : أقرأني رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني أنا الرزاق ذو القوة المتين * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3672 )
    3694 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبد الله ، قال : انطلق سعد معتمرا ، فنزل على صفوان بن أمية بن خلف ، وكان أمية إذا انطلق إلى الشام ، فمر بالمدينة ، نزل على سعد ، فقال أمية لسعد : انتظر ، حتى إذا انتصف النهار ، وغفل الناس ، انطلقت فطفت ، فبينما سعد يطوف ، إذ أتاه أبو جهل ، فقال : من هذا يطوف بالكعبة آمنا ؟ قال سعد : أنا سعد : فقال أبو جهل : تطوف بالكعبة آمنا ، وقد آويتم محمدا فتلاحيا ، فقال أمية لسعد : لا ترفعن صوتك على أبي الحكم ، فإنه سيد أهل الوادي ، فقال له سعد : والله إن منعتني أن أطوف بالبيت ، لأقطعن عليك متجرك إلى الشأم ، فجعل أمية يقول : لا ترفعن صوتك على أبي الحكم ، وجعل يمسكه ، فغضب سعد ، فقال : دعنا منك ، فإني سمعت محمدا يزعم أنه قاتلك . قال : إياي ؟ قال : نعم . قال : والله ما يكذب محمد ، فلما خرجوا ، رجع إلى امرأته ، فقال : أما علمت ما قال لي اليثربي ؟ فأخبرها به ، فلما جاء الصريخ ، وخرجوا إلى بدر ، قالت امرأته : أما تذكر ما قال أخوك اليثربي ؟ فأراد أن لا يخرج ، فقال له أبو جهل : إنك من أشراف الوادي ، فسر معنا يوما أو يومين ، فسار معهم ، فقتله الله عز وجل حدثنا خلف بن الوليد ، حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبد الله ، قال : انطلق سعد بن معاذ معتمرا ، فنزل على أمية بن خلف بن صفوان ، وكان أمية إذا انطلق إلى الشام ، ومر بالمدينة نزل على سعد ، فذكر الحديث ، إلا أنه قال : فرجع إلى أم صفوان ، فقال : أما تعلمي ما قال أخي اليثربي ؟ قالت : وما قال ؟ قال : زعم أنه سمع محمدا يزعم أنه قاتلي . قالت : فوالله ما يكذب محمد ، فلما خرجوا إلى بدر ، وساقه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3694 )
    20356 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا إسحاق بن عثمان الكلابي أبو يعقوب ، حدثنا إسماعيل بن عبد الرحمن بن عطية الأنصاري ، عن جدته أم عطية ، قالت : لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، جمع نساء الأنصار في بيت ، ثم بعث إليهن عمر بن الخطاب ، قام على الباب ، فسلم ، فرددن عليه السلام ، فقال : أنا رسول رسول الله إليكن ، قلنا : مرحبا برسول الله ، ورسول رسول الله ، قال : تبايعن على أن لا تشركن بالله شيئا ، ولا تزنين ، ولا تقتلن أولادكن ، ولا تأتين ببهتان تفترينه بين أيديكن وأرجلكن ، ولا تعصينه في معروف ؟ ، قلنا : نعم ، فمددنا أيدينا من داخل البيت ، ومد يده من خارج البيت ، ثم قال : اللهم اشهد ، وأمرنا بالعيدين أن نخرج فيه العتق ، والحيض ، ونهى عن اتباع الجنائز ، ولا جمعة علينا ، وسألتها عن قوله : { ولا يعصينك في معروف } ، قالت : نهينا عن النياحة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20356 )
    139 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا بكير ، عن سعيد بن المسيب ، عن عمر ، قال : غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان ، والفتح في رمضان ، فأفطرنا فيهما * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 139 )
    145 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ابن لهيعة ، قال سمعت عطاء بن دينار ، عن أبي يزيد الخولاني ، أنه سمع فضالة بن عبيد ، يقول : سمعت عمر بن الخطاب ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : الشهداء ثلاثة : رجل مؤمن جيد الإيمان لقي العدو ، فصدق الله حتى قتل ، فذلك الذي يرفع إليه الناس أعناقهم يوم القيامة - ورفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه حتى وقعت قلنسوته أو قلنسوة عمر - ورجل مؤمن جيد الإيمان لقي العدو ، فكأنما يضرب جلده بشوك الطلح ، أتاه سهم غرب فقتله ، هو في الدرجة الثانية ، ورجل مؤمن جيد الإيمان خلط عملا صالحا وآخر سيئا ، لقي العدو فصدق الله حتى قتل ، فذلك في الدرجة الثالثة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 145 )

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي

    553 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ابن لهيعة ، أخبرنا موسى بن وردان ، قال : سمعت سعيد بن المسيب ، يقول : سمعت عثمان ، يخطب على المنبر ، وهو يقول : كنت أبتاع التمر من بطن من اليهود يقال لهم : بنو قينقاع فأبيعه بربح الآصع فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا عثمان إذا اشتريت فاكتل ، وإذا بعت فكل * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 553 )
    13065 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا المثنى ، عن قتادة ، عن أنس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لم يخضب قط ، إنما كان البياض في مقدم لحيته وفي العنفقة ، وفي الرأس ، وفي الصدغين شيئا لا يكاد يرى ، وإن أبا بكر خضب بالحناء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13065 )
    13069 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا المثني ، قال : سمعت أنسا يقول : قل ليلة تأتي علي إلا وأنا أرى فيها خليلي صلى الله عليه وسلم وأنس يقول ذلك وتدمع عيناه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13069 )
    17106 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا مشرح ، قال : سمعت عقبة بن عامر ، يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لو أن القرآن جعل في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17106 )
    17107 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا مشرح ، قال : سمعت عقبة بن عامر ، يقول : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقرأ قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس فإنك لا تقرأ بمثلهما * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17107 )
    17108 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا مشرح ، عن عقبة بن عامر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أكثر منافقي أمتي قراؤها * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17108 )
    20335 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ثابت ، حدثنا عاصم ، عن عبد الله بن سرجس : أنه رأى الخاتم الذي بين كتفي النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم ولم تكن له صحبة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20335 )
    1607 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا قيس بن الربيع ، حدثنا عبد الملك بن عمير ، عن عمرو بن حريث ، قال : قدمت المدينة ، فقاسمت أخي ، فقال سعيد بن زيد : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يبارك في ثمن أرض ، ولا دار لا يجعل في أرض ولا دار * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1607 )
    1738 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا قيس بن الربيع ، حدثني عبد الله بن أبي السفر ، عن ابن شرحبيل ، عن ابن عباس ، عن العباس ، قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده نساؤه ، فاستترن مني إلا ميمونة ، فقال : لا يبقى في البيت أحد شهد اللد إلا لد ، إلا أن يميني لم تصب العباس ثم قال : مروا أبا بكر أن يصلي بالناس فقالت عائشة لحفصة : قولي له إن أبا بكر رجل إذا قام مقامك بكى ، قال : مروا أبا بكر ليصل بالناس فقام فصلى ، فوجد النبي صلى الله عليه وسلم خفة ، فجاء فنكص أبو بكر رضي الله عنه فأراد أن يتأخر ، فجلس إلى جنبه ، ثم اقترأ * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1738 )
    143 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز بن محمد ، حدثنا صالح بن محمد بن زائدة ، عن سالم بن عبد الله ، أنه كان مع مسلمة بن عبد الملك في أرض الروم ، فوجد في متاع رجل غلول ، فسأل سالم بن عبد الله ، فقال : حدثني عبد الله ، عن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من وجدتم في متاعه غلولا فأحرقوه ، قال : وأحسبه قال : واضربوه قال : فأخرج متاعه في السوق ، قال : فوجد فيه مصحفا ، فسأل سالما فقال : بعه وتصدق بثمنه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 143 )
    146 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن لهيعة ، حدثنا عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، عن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يقاد والد من ولد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 146 )
    327 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عكرمة بن عمار ، حدثنا أبو زميل ، حدثني ابن عباس ، حدثني عمر بن الخطاب ، قال : لما كان يوم خيبر أقبل نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون : فلان شهيد ، وفلان شهيد ، حتى مروا برجل فقالوا : فلان شهيد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلا إني رأيته يجر إلى النار في عباءة ، غلها ، اخرج يا عمر فناد في الناس : إنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون فخرجت فناديت : إنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 327 )
    563 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الواحد بن زياد الثقفي ، حدثنا عمارة بن القعقاع ، عن الحارث بن يزيد العكلي ، عن أبي زرعة ، عن عبد الله بن نجي ، قال : قال علي : كانت لي ساعة من السحر أدخل فيها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن كان قائما يصلي ، سبح بي ، فكان ذاك إذنه لي ، وإن لم يكن يصلي أذن لي * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 563 )
    718 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الماجشون ، حدثنا عبد الله بن الفضل ، والماجشون ، عن الأعرج ، عن عبيد الله بن رافع ، عن علي بن أبي طالب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر استفتح ثم قال : وجهت وجهي للذي فطر السماوات ، والأرض حنيفا مسلما ، وما أنا من المشركين ، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له ، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين - وقال أبو النضر : وأنا أول المسلمين - اللهم لا إله إلا أنت ، أنت ربي وأنا عبدك ، ظلمت نفسي ، واعترفت بذنبي ، فاغفر لي ذنوبي جميعا ، لا يغفر الذنوب إلا أنت ، واهدني لأحسن الأخلاق ، لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، واصرف عني سيئها ، لا يصرف عني سيئها إلا أنت ، تباركت وتعاليت ، أستغفرك وأتوب إليك وكان إذا ركع قال : اللهم لك ركعت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظامي وعصبي وإذا رفع رأسه من الركعة قال : سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد ، ملء السموات والأرض وما بينهما ، وملء ما شئت من شيء بعد وإذا سجد قال : اللهم لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، سجد وجهي للذي خلقه فصوره فأحسن صوره ، فشق سمعه وبصره ، فتبارك الله أحسن الخالقين فإذا سلم من الصلاة قال : اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وما أسرفت ، وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر ، لا إله إلا أنت * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 718 )
    1327 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن لهيعة ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب ، عن أبي الخير ، عن عبد الله بن زرير ، عن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال : أهديت للنبي صلى الله عليه وسلم بغلة فركبها ، فقال بعض أصحابه : لو اتخذنا مثل هذا ، قال : أتريدون أن تنزوا الحمير على الخيل ؟ إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1327 )
    2928 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عمر يعني ابن فروخ ، حدثنا حبيب يعني ابن الزبير ، عن عكرمة ، قال : رأيت رجلا دخل المسجد فقام ، فصلى ، فكان إذا رفع رأسه ، كبر ، وإذا وضع رأسه ، كبر ، وإذا ما نهض من الركعتين ، كبر ، فأنكرت ذلك ، فأتيت ابن عباس ، فأخبرته بذلك ، فقال : لا أم لك ، أوليس تلك صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2928 )
    4266 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن جعفر يعني المخرمي ، قال : حدثنا الحارث بن فضيل ، عن جعفر بن عبد الله بن الحكم ، عن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة ، عن أبي رافع ، قال : أخبرني ابن مسعود ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنه لم يكن نبي قط إلا ، وله من أصحابه حواري ، وأصحاب يتبعون أثره ويقتدون بهديه ، ثم يأتي من بعد ذلك خوالف أمراء ، يقولون ما لا يفعلون ، ويفعلون ما لا يؤمرون * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 4266 )
    6282 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز ، حدثنا عبد الله بن دينار ، عن ابن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : الظلم ظلمات يوم القيامة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6282 )
    6283 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز ، حدثنا عبد الله بن دينار ، عن ابن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن للغادر لواء يوم القيامة ، يقال : هذه غدرة فلان * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6283 )
    8325 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا عبد الله بن الفضل ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، قال : كان من تلبية النبي صلى الله عليه وسلم : لبيك إله الحق * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 8325 )
    10862 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الرجال ، حدثنا عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من سأل وله قيمة أوقية فقد ألحف * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 10862 )
    11652 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يزيد بن عبد الله ، عن عبد الله بن خباب ، عن أبي سعيد الخدري ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الوصال فقال : من لم يكن له بد من الوصال فليواصل من السحر إلى السحر ، قيل : يا رسول الله إنك تواصل ، قال : إني لست كهيئتكم ، إني أبيت مطعم يطعمني ، وساق يسقيني * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 11652 )
    12279 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز يعني ابن عبد الله بن أبي سلمة ، حدثنا إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس بن مالك قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت أم سليم ، على حصير قديم قد تغير من القدم قال : ونضحته بشيء من ماء فسجد عليه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 12279 )
    13310 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن جعفر يعني المخرمي ، حدثنا إسماعيل بن محمد ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : صلاة القاعد نصف صلاة القائم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13310 )
    14775 حدثنا هاشم بن القاسم ، حدثنا عبد العزيز يعني ابن أبي سلمة ، عن محمد بن المنكدر ، عن جابر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رأيتني دخلت الجنة فإذا أنا بالرميصاء امرأة أبي طلحة ، قال : وسمعت خشفا أمامي ، فقلت : من هذا يا جبريل ؟ قال : هذا بلال ، قال : ورأيت قصرا أبيض بفنائه جارية ، قال : قلت لمن هذا القصر ؟ قال لعمر بن الخطاب : فأردت أن أدخل فأنظر إليه قال : فذكرت غيرتك فقال عمر : بأبي أنت وأمي يا رسول الله أوعليك أغار ؟ حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة ، حدثنا محمد بن المنكدر ، حدثنا جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكر معناه قال : فسمعت خشفا أمامي يعني صوتا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14775 )
    16308 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عمر بن فروخ ، قال : حدثنا مصعب الأنصاري ، قال : أدركت عجوزا لنا كانت فيمن بايعن النبي صلى الله عليه وسلم قالت : أتيناه يوما فأخذ علينا : أن لا تنحن ، قالت العجوز : يا رسول الله ، إن ناسا قد كانوا أسعدوني على مصيبة أصابتني ، وإنهم أصابتهم مصيبة ، وأنا أريد أن أسعدهم ، ثم إنها أتته فبايعته ، وقالت : هو المعروف الذي قال الله عز وجل : { ولا يعصينك في معروف } * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 16308 )
    17562 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثنا يزيد بن عبد الله ، عن محمد بن إبراهيم ، عن بسر بن سعيد ، عن أبي قيس ، مولى عمرو بن العاص ، عن عمرو بن العاص قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب ، فله أجران ، وإن أخطأ فله أجر قال يزيد : فذكرت ذلك لأبي بكر بن حزم فقال : هكذا حدثني به أبو سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17562 )
    20174 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عمر بن فروخ ، حدثنا بسطام الكوفي ، قال : تضيفنا أعرابي ، فحدث الأعرابي عن أبيه : أنه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم : فسلم تسليمتين عن يمينه ، وعن شماله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20174 )
    21666 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن بجير ، حدثنا سيار : أن أبا أمامة ذكر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يكون في هذه الأمة في آخر الزمان رجال ، أو قال : يخرج رجال من هذه الأمة ، في آخر الزمان معهم أسياط كأنها أذناب البقر يغدون في سخط الله ويروحون في غضبه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21666 )
    21667 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن بجير ، حدثنا سيار قال : جيء برءوس من قبل العراق فنصبت عند باب المسجد ، وجاء أبو أمامة فدخل المسجد فركع ركعتين ، ثم خرج إليهم ، فنظر إليهم فرفع رأسه فقال : شر قتلى تحت ظل السماء ، ثلاثا ، وخير قتلى تحت ظل السماء من قتلوه . وقال : كلاب النار ، ، ثلاثا ، ثم إنه بكى ، ثم انصرف عنهم ، فقال له قائل : يا أبا أمامة أرأيت هذا الحديث ؟ حيث قلت : كلاب النار ، شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو شيء تقوله برأيك ؟ قال : سبحان الله إني إذا لجريء لو سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة أو مرتين ، حتى ذكر سبعا لخلت أن لا أذكره . فقال الرجل : لأي شيء بكيت ؟ قال : رحمة لهم أو من رحمتهم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21667 )
    22053 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد العزيز بن محمد ، عن أسيد ، عن عبد الله بن أبي قتادة ، عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من ترك الجمعة ثلاث مرات من غير ضرورة طبع على قلبه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 22053 )
    23141 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الرجال ، قال : سمعت عمر ، مولى غفرة ، يحدث عن ثعلبة بن أبي مالك ، عن حارثة بن النعمان ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يتخذ أحدكم السائمة فيشهد الصلاة في جماعة ، فتتعذر عليه سائمته فيقول : لو طلبت لسائمتي مكانا هو أكلأ من هذا ، فيتحول ولا يشهد إلا الجمعة ، فيتعذر عليه سائمته ، فيقول : لو طلبت لسائمتي مكانا هو أكلأ من هذا ، فيتحول فلا يشهد الجمعة ولا الجماعة ، فيطبع على قلبه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23141 )
    24181 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، والخزاعي ، قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر ، قال : حدثتنا أم بكر بنت المسور ، قال الخزاعي : عن أم بكر بنت المسور ، أن عبد الرحمن بن عوف ، باع أرضا له من عثمان بن عفان بأربعين ألف دينار ، فقسمه في فقراء بني زهرة ، وفي المهاجرين ، وأمهات المؤمنين ، قال المسور : فأتيت عائشة بنصيبها ، فقالت : من أرسل بهذا ؟ فقلت : عبد الرحمن ، قالت : أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : ، وقال الخزاعي : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ، لا يحنو عليكن بعدي ، إلا الصابرون ، سقى الله عبد الرحمن بن عوف من سلسبيل الجنة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 24181 )
    1333 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا هشيم ، حدثنا حصين بن عبد الرحمن ، عن الشعبي ، عن الحارث ، عن علي : رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن آكل الربا وموكله ، وشاهديه وكاتبه ، والمحل والمحلل له ، والواشمة والمستوشمة ، ومانع الصدقة ونهى عن النوح * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1333 )
    13319 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا همام ، حدثنا إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس بن مالك ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يطرق أهله ليلا ، كان يدخل غدوة ، أو عشية * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13319 )
    20279 حدثنا أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، حدثنا همام بن يحيى ، عن قتادة ، عن أبي المليح ، عن أبيه ، أن رجلا من هذيل أعتق شقيصا له من مملوك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هو حر كله ، ليس لله شريك ، حدثنا أبو سعيد ، حدثنا همام ، عن قتادة ، عن الحسن ، عن سمرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، بمثله ، ولم يذكر من هذيل حدثنا أبو سعيد ، عن هشام ، عن قتادة ، عن أبي المليح ، بمثله ، غير أنه لم يذكر عن أبيه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20279 )
    10692 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا خليفة يعني ابن غالب ، حدثنا سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، أن رجلا ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، أي الأعمال أفضل ؟ قال : الإيمان بالله ، والجهاد في سبيل الله قال : فإن لم أستطع ذلك ؟ قال : تعين ضائعا أو تصنع لأخرق قال : فإن لم أستطع ذلك ؟ قال : احبس نفسك عن الشر ، فإنها صدقة تصدق بها على نفسك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 10692 )
    11195 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا جهضم يعني اليمامي ، حدثنا محمد بن إبراهيم ، عن محمد بن زيد ، عن شهر بن حوشب ، عن أبي سعيد ، قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شراء ما في بطون الأنعام حتى تضع وعما في ضروعها إلا بكيل ، وعن شراء العبد وهو آبق ، وعن شراء المغانم حتى تقسم ، وعن شراء الصدقات حتى تقبض ، وعن ضربة الغائص * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 11195 )
    142 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ديلم بن غزوان عبدي ، حدثنا ميمون الكردي ، حدثني أبو عثمان النهدي ، عن عمر بن الخطاب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 142 )
    325 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا دجين أبو الغصن بصري ، قال : قدمت المدينة فلقيت أسلم مولى عمر بن الخطاب فقلت : حدثني عن عمر ، فقال : لا أستطيع أخاف أن أزيد أو أنقص كنا إذا قلنا لعمر حدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : أخاف أن أزيد حرفا أو أنقص ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من كذب علي فهو في النار * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 325 )

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي

    1411 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا شعبة ، عن سماك بن حرب ، عن ابن أخ لسعد ، عن سعد : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبني ناجية : أنا منهم وهم مني حدثنا محمد بن جعفر ، وذكر الحديث بقصة فيه ، فقال ابن أخي سعد بن مالك : قد ذكروا بني ناجية عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : هم حي مني ولم يذكر فيه سعد * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1411 )
    13066 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا شعبة ، حدثنا جعفر بن معبد ، ابن أخي حميد بن عبد الله الحميري قال : ذهبت مع حميد إلى أنس بن مالك فقال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بايعه الناس - أو كنا إذا بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم - يلقننا أن يقول لنا : فيما استطعت ، قال عبد الله : قال أبي : ليس هو حميد الطويل * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13066 )
    13067 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا شعبة ، حدثنا قتادة ، عن أنس بن مالك قال : قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو : على رعل ، وذكوان ، وبني لحيان ، وعصية عصوا الله ورسوله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13067 )
    13070 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا شداد أبو طلحة ، حدثنا عبيد الله بن أبي بكر ، عن أبيه ، عن جده ، قال : أتت الأنصار النبي صلى الله عليه وسلم بجماعتهم فقالوا : إلى متى ننزع من هذه الآبار ؟ فلو أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا الله لنا ، ففجر لنا من هذه الجبال عيونا ، فجاءوا بجماعتهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما رآهم قال : مرحبا وأهلا لقد جاء بكم إلينا حاجة ، قالوا : إي والله يا رسول الله ، فقال : فإنكم لن تسألوني اليوم شيئا إلا أوتيتموه ، ولا أسأل الله شيئا إلا أعطانيه . فأقبل بعضهم على بعض فقالوا : الدنيا تريدون اطلبوا الآخرة ، فقالوا بجماعتهم : يا رسول الله ، ادع الله لنا أن يغفر لنا ، فقال : اللهم اغفر للأنصار ، ولأبناء الأنصار ، ولأبناء أبناء الأنصار قالوا : يا رسول الله ، وأولادنا من غيرنا قال : وأولاد الأنصار قالوا : يا رسول الله وموالينا قال : وموالي الأنصار قال : وحدثتني أمي ، عن أم الحكم بنت النعمان بن صهبان أنها سمعت أنسا يقول : عن النبي صلى الله عليه وسلم ، مثل هذا غير أنه زاد فيه : وكنائن الأنصار * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13070 )
    18283 حدثنا محمد بن جعفر ، وعفان ، قالا : حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، قال : عفان قال : أخبرنا أبو إسحاق ، عن البراء ، ولم يسمعه أبو إسحاق من البراء قال : مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوم جلوس في الطريق ، قال : إن كنتم لا بد فاعلين ، فاهدوا السبيل ، وردوا السلام ، وأغيثوا المظلوم ، قال عفان : وأعينوا حدثناه أبو سعيد ، حدثنا شعبة ، قال : سمعت أبا إسحاق قال : أعينوا المظلوم وحدثناه أسود قال : حدثنا إسرائيل ، حدثنا أبو إسحاق ، عن البراء ، وقال : أعينوا المظلوم وكذا قال حسين : أعينوا عن إسرائيل * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18283 )
    19439 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا شداد أبو طلحة ، قال : حدثنا جابر بن عمرو أبو الوازع ، عن أبي برزة قال : قلت : يا رسول الله مرني بعمل أعمله ؟ قال : أمط الأذى عن الطريق ؛ فهو لك صدقة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 19439 )
    560 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سعيد بن سلمة بن أبي الحسام ، - مدني مولى لآل عمر - حدثنا يزيد بن عبد الله بن الهاد عن عمرو بن سليم ، عن أمه ، قالت : بينما نحن بمنى إذا علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : إن هذه أيام أكل وشرب ، فلا يصومها أحد واتبع الناس على جمله يصرخ بذلك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 560 )
    1330 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سعيد بن سلمة بن أبي الحسام ، حدثنا عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن محمد بن علي الأكبر ، أنه سمع أباه علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أعطيت أربعا لم يعطهن أحد من أنبياء الله : أعطيت مفاتيح الأرض ، وسميت أحمد ، وجعل التراب لي طهورا ، وجعلت امتي خير الأمم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 1330 )
    2351 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو يعني ابن أبي عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، وسأله رجل عن الغسل يوم الجمعة ، أواجب هو ؟ قال : لا ، ومن شاء اغتسل ، وسأحدثكم عن بدء الغسل : كان الناس محتاجين ، وكانوا يلبسون الصوف ، وكانوا يسقون النخل على ظهورهم ، وكان مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ضيقا متقارب السقف ، فراح الناس في الصوف فعرقوا ، وكان منبر النبي صلى الله عليه وسلم قصيرا ، إنما هو ثلاث درجات ، فعرق الناس في الصوف ، فثارت أرواحهم ، أرواح الصوف ، فتأذى بعضهم ببعض ، حتى بلغت أرواحهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر ، فقال : يا أيها الناس ، إذا جئتم الجمعة ، فاغتسلوا ، وليمس أحدكم من أطيب طيب إن كان عنده * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2351 )
    2352 حدثني أبو سعيد ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من وقع على بهيمة فاقتلوه ، واقتلوا البهيمة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2352 )
    2354 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان بن بلال ، قال : حدثنا حسين بن عبد الله ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعط ابن عباس الحكمة ، وعلمه التأويل * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2354 )
    2830 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لعن الله من غير تخوم الأرض ، لعن الله من تولى غير مواليه ، لعن الله من كمه أعمى عن الطريق ، لعن الله من ذبح لغير الله ، لعن الله من وقع على بهيمة ، لعن الله من عق والديه ، لعن الله من عمل عمل قوم لوط قالها ثلاثا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2830 )
    3693 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن حمزة بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن ابن مسعود ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أكل لحما ، ثم قام إلى الصلاة ، ولم يمس ماء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3693 )
    13317 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن أنس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول : اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والبخل والجبن ، والكسل والهرم ، وضلع الدين ، وغلبة العدو * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13317 )
    13318 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان يعني ابن بلال ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل من خيبر ، فلما رأى أحدا قال : هذا جبل يحبنا ونحبه ، فلما أشرف على المدينة قال : اللهم إني أحرم ما بين لابتيها كما حرم إبراهيم مكة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13318 )
    23091 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا سليمان ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، عن محمود بن لبيد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله ليحمي عبده المؤمن من الدنيا ، وهو يحبه كما تحمون مريضكم من الطعام والشراب تخافونه عليه * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23091 )
    14774 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا ليث ، حدثنا أبو الزبير ، عن جابر ، قال : اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم عبدا بعبدين * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14774 )
    6944 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا محمد بن راشد ، حدثنا سليمان بن موسى ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قتل خطأ ، فديته مائة من الإبل ، ثلاثون ابنة مخاض ، وثلاثون ابنة لبون ، وثلاثون جذعة ، وعشرة بني لبون ذكران ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقومها على أثمان الإبل ، فإذا هانت نقص من قيمتها ، وإذا غلت ، رفع في قيمتها ، على نحو الزمان ما كانت ، فبلغت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين أربع مائة دينار إلى ثمان مائة دينار ، أو عدلها من الورق ثمانية آلاف * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6944 )
    6945 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا محمد بن راشد ، حدثنا سليمان بن موسى ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى أن العقل ميراث بين ورثة القتيل على فرائضهم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6945 )
    6946 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا محمد بن راشد ، حدثنا سليمان بن موسى ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى في الأنف إذا جدع كله الدية كاملة ، وإذا جدعت أرنبته نصف الدية ، وفي العين نصف الدية ، وفي اليد نصف الدية ، وفي الرجل نصف الدية ، وقضى أن يعقل عن المرأة عصبتها من كانوا ، ولا يرثوا منها إلا ما فضل عن ورثتها ، وإن قتلت ، فعقلها بين ورثتها ، وهم يقتلون قاتلها ، وقضى أن عقل أهل الكتاب نصف عقل المسلمين ، وهم اليهود والنصارى * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 6946 )
    2353 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا وهيب ، عن ابن طاوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : في التقديم والتأخير في الرمي ، والذبح والحلق : لا حرج * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2353 )
    2601 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا وهيب ، حدثنا ابن طاوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم وأعطى الحجام أجره ، واستعط * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2601 )
    8323 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا وهيب ، حدثنا عسل بن سفيان ، عن عطاء ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا طلع النجم ذا صباح ، رفعت العاهة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 8323 )
    8324 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا وهيب ، وحماد ، عن عسل ، عن عطاء ، عن أبي هريرة ، قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن السدل يعني في الصلاة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 8324 )
    2356 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من الشعر حكما ، ومن البيان سحرا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2356 )
    2357 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : لا عدوى ولا طيرة ، ولا صفر ولا هام - فذكر سماك أن الصفر : دابة تكون في بطن الإنسان - ، فقال رجل : يا رسول الله ، تكون في الإبل الجربة في المائة ، فتجربها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فمن أعدى الأول ؟ * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 2357 )
    3814 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا منصور ، عن شقيق ، عن عبد الله ، قال : كنا إذا صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول الرجل منا في صلاته : السلام على الله ، السلام على فلان ، يخص ، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم : إن الله عز وجل هو السلام ، فإذا قعد أحدكم في صلاته ، فليقل : التحيات لله ، والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين - فإذا قلتم ذلك ، فقد سلمتم على كل عبد في السماوات والأرض - أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، ثم يتخير من الدعاء ما شاء - أو ما أحب - * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3814 )
    3815 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا الأعمش ، عن شقيق ، عن عبد الله ، قال : كنا إذا قعدنا في الصلاة ، قلنا : السلام على الله ، السلام علينا من ربنا ، السلام على جبريل وميكائيل ، السلام على فلان ، السلام على فلان ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله هو السلام ، فإذا قعدتم في الصلاة ، فقولوا : التحيات لله ، والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين - فإنه إذا قال ذلك ، أصابت كل عبد صالح في السماء والأرض - أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، ثم يتخير من الكلام ما شاء قال سليمان : وحدثنيه أيضا إبراهيم ، عن الأسود ، عن عبد الله ، بمثله * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 3815 )
    10690 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا سمع الشيطان المنادي ينادي بالصلاة ، خرج وله ضراط حتى لا يسمع الصوت ، فإذا فرغ رجع فوسوس ، فإذا أخذ في الإقامة فعل مثل ذلك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 10690 )
    10691 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أثقل الصلاة على المنافقين ، صلاة العشاء الآخرة ، وصلاة الفجر ، ولو يعلمون ما فيهما ، لأتوهما ولو حبوا ، ولو علم أحدكم أنه إذا وجد عرقا من شاة سمينة ، أو مرماتين حسنتين ، لأتيتموها أجمعين ، لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلا يصلي بالناس ، ثم آخذ حزما من حطب ، فآتي الذين تخلفوا عن الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم وحدثناه أبو معاوية ، وابن نمير وهذا أتم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 10691 )
    13320 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا المختار بن فلفل ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده ، لو رأيتم ما رأيت ، لضحكتم قليلا ، ولبكيتم كثيرا ، قالوا : وما رأيت يا رسول الله ؟ قال : رأيت الجنة والنار ، وحضهم على الصلاة ، ونهاهم أن يسبقوه بالركوع والسجود ، ونهاهم أن ينصرفوا قبل انصرافه من الصلاة ، وقال : إني أراكم من خلفي ومن أمامي * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 13320 )
    14933 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خير صفوف الرجال المقدم ، وشرها المؤخر ، وخير صفوف النساء المؤخر ، وشرها المقدم ، يا معشر النساء إذا سجد الرجال ، فاغضضن أبصاركن ، لا ترين عورات الرجال من ضيق الأزر * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14933 )
    14934 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر بن عبد الله ، قال : مشيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى امرأة من الأنصار ، فذبحت لنا شاة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليدخلن رجل من أهل الجنة ، فدخل أبو بكر فقال : ليدخلن رجل من أهل الجنة ، فدخل عمر ، فقال : ليدخلن رجل من أهل الجنة ، فقال : اللهم إن شئت فاجعله عليا ، فدخل علي ، ثم أتينا بطعام ، فأكلنا فقمنا إلى صلاة الظهر ، ولم يتوضأ أحد منا ، ثم أتينا ببقية الطعام ، ثم قمنا إلى العصر ، وما مس أحد منا ماء * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 14934 )
    17881 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا منصور ، عن إبراهيم ، عن عبيد بن نضيلة ، عن المغيرة بن شعبة : أن امرأة ضربتها امرأة بعمود فسطاط ، فقتلتها وهي حبلى ، فأتي بها النبي صلى الله عليه وسلم ، فقضى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، على عصبة القاتلة بالدية ، وفي الجنين غرة ، فقال عصبتها : أندي من لا طعم ، ولا شرب ، ولا صاح ، فاستهل مثل ذلك يطل ، فقال : سجع مثل سجع الأعراب وقال شعبة : سمعت عبيدا * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 17881 )
    18178 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا منصور ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، والأسود ، قال : أتى قوم عبد الله يعني ابن مسعود فقالوا : ما ترى في رجل تزوج امرأة فذكر الحديث ، قال : فقال رجل من أشجع ، قال : منصور : أراه سلمة بن يزيد ، فقال : في مثل هذا قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، تزوج رجل منا امرأة من بني رؤاس ، يقال لها بروع بنت واشق ، فخرج مخرجا ، فدخل في بئر ، فأسن ، فمات ، ولم يفرض لها صداقا ، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : كمهر نسائها ، لا وكس ، ولا شطط ، ولها الميراث ، وعليها العدة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18178 )
    18898 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا عاصم ، عن شقيق ، عن جرير قال : قلت : يا رسول الله ، اشترط علي فأنت أعلم بالشرط ، قال : أبايعك على أن تعبد الله لا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتنصح المسلم ، وتبرأ من المشرك * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 18898 )
    20445 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا سماك ، عن جابر بن سمرة ، قال : ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قط يخطب في الجمعة إلا قائما ، فمن حدثك أنه جلس فكذبه ، فإنه لم يفعل ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب ثم يقعد ، ثم يقوم فيخطب ، كان يخطب خطبتين ، يقعد بينهما في الجمعة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20445 )
    20479 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا سماك ، عن جابر بن سمرة ، قال : ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قط يخطب في الجمعة إلا قائما ، فمن حدثك أنه جلس فكذبه ، فإنه لم يفعل ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، ثم يقعد ، ثم يقوم فيخطب خطبتين يقعد بينهما في الجمعة * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20479 )
    20897 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا يزيد ، عن زيد بن وهب ، عن أبي ذر ، قال : بينما النبي صلى الله عليه وسلم يخطب إذ قام إليه أعرابي فيه جفاء ، فقال : يا رسول الله ، أكلتنا الضبع فقال النبي صلى الله عليه وسلم : غير ذلك أخوف لي عليكم ، حين تصب عليكم الدنيا صبا ، فيا ليت أمتي لا يتحلون الذهب * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 20897 )
    21607 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا عبد الملك ، عن ابن أبي ليلى ، عن معاذ قال : استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فغضب أحدهما حتى أنه ليخيل إلي أن أنفه ليتمزع من الغضب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم كلمة لو يقولها هذا الغضبان لذهب عنه الغضب : اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 21607 )
    23167 حدثنا أبو سعيد ، حدثنا زائدة ، حدثنا منصور ، عن إبراهيم ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، حدثنا رجل ، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال رجل : إني لأرى صاحبكم يعلمكم كيف تصنعون ، حتى إنه ليعلمكم إذا أتى أحدكم الغائط قال : قلت : نعم ، أجل ، ولو سخرت إنه ليعلمنا كيف يأتي أحدنا الغائط ؟ وإنه ينهانا أن يستقبل أحدنا القبلة وأن يستدبرها ، وأن يستنجي أحدنا بيمينه ، وأن يتمسح أحدنا برجيع ، ولا عظم ، وأن يستنجي بأقل من ثلاثة أحجار * . ( مسند أحمد ابن حنبل - - 23167 )

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    8,531

    افتراضي

    انتهى

  8. #8
    الصورة الرمزية Ahmed_Hadad
    Ahmed_Hadad غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2022
    الإقامة
    الأردن
    المشاركات
    89

    افتراضي

    الله يجزيك كل خير يارب ويجعله في ميزان حسناتك


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17