الثقة في حاستك الداخلية عند التداول "حدس التداول"

[ae_dxb]

من أجمل المواضيع التي قرأتها صحيح تحدث عن العقل الباطن ولدي موضوع عنه ولكن هذا الموضوع يجب أن يكون في موضوع

مستقل

ولا يضيع بين المشاركات


الثقة في حاستك الداخلية عند التداول "حدس التداول"


يتميز أفضل المتداولين بمقدرة دقيقة على استشعار أو "الاحساس" بالسوق وما قد يحدث بها مستقبلا. وغالبا ما يشار إلى هذا على أنه "حس داخلي"، وهو شيء أنا أعتمد عليه بكثرة في عمليات تداولي الخاصة. في رأيي، يجب على كل متداول أن يقوم بتطوير حسه الداخلي في التداول،وهو شيء يتأتى من خلال التدريب المناسب ثم الخبرة أو التعامل مع الرسوم البيانية أمام الشاشة. إن الحس الداخلي بالتداول هو شيء يتطور داخلك باستمرار كلما اكتسب المزيد والمزيد من خبرة التداول في السوق.ربما يفهم المقصود بالحس الداخلي على نحو أفضل من قبل المتداولين المبتدئين إذا ما اسميناه بحدس التداول أو توقعه، فهو مجرد حدس يستشعره العقل الباطن أو توقع لحدث قد يكون على وشك الوقوع.إن الإجراءات والنماذج المتكررة في السوق تؤدي أساسا إلى تولد مشاعر بديهية أو قد تثير أنواع من خبرات الرؤية المسبقة للأحداث. ويمر المتداول بتلك "الهواجس" تتبادر إلى الذهن وتثير ما نسميه "الحس الداخلي" للمتداول. إذا شاهدت شيئا بما فيه الكفاية، فإن عقلك سيمدك بفرضية متوقعة من النوع الذي هو على وشك الحدوث. من الواضح أن هذه "الأداة" في غاية القوة والأهمية والتي ستحتاج إلى تطويرها لتنتقل في النهاية إلى أفضل 10% من المتداولين الناجحين.


الممارسة تساعد على تشكيل الحس الداخلي



لقد قام اللاعب الرياضي المحترف بقدر كبير من الممارسة، ونتيجة لذلك فقد أصبح جيدا بما فيه الكفاية للوصول إلى الاحتراف، وقد لاعب جميع خصومه من كل الفئات والأساليب وهذا ما أعطاه الحس الداخلي للتنبؤ بخطوات خصومه التالية بصورة بديهية.
على سبيل المثال إذا قمت بلعب "التنس" أمام نفس الخصم أكثر من مرة، فسوف تتعلم أسلوب لعبه وفي النهاية لن تشغل بالك حتى بالتفكير، فسوف يصبح الأمر خاضعا للحس الداخلي وعليك فقط أن تتوقع أو "تحس" برميته التالية في داخلك قبل قيامه بها.
عندما يتعلق الأمر بالحس الداخلي للمتداول، وبعد أن تتقن استراتيجية تداولك، وقضاء ما يكفي من الوقت أمام شاشة التداول، عليك أن تبدأ في تطوير حاسة التداول تلك نتيجة لذلك. ثم مع قيامك بتحليل السوق، فسوف تصبح المسألة مزيج من آلية "هل أقبل أم أرفض؟" بالعقل الباطن لأخذ الصفقة أم تركها، والحس الداخلي بما قد يقوم به السوق مستقبلا، وهذا أشبه بما يقوم به لاعب التنس الذي يقرر القيام بضربة طائرة قوية عند قيام خصمه بإرسال لأنه "يحس" بما قد يقوم به خصمه في الخطوة التالية، وهناك أمثلة أخرى عديدة للحس الداخلي في الألعاب الرياضية وكذلك غيرها من المجالات، ولكن في جميع الحالات فهي لا تتطور سوى بعد الممارسة والخبرة الكافية. إن الموهبة البحتة قد تساعد، ولكنني أعتقد أنه بالتدريب وقضاء ما يكفي من الوقت أمام شاشة التداول، يستطيع أي شخص أن ينمي حاسة التداول الداخلية جيدا.


التداول بالحاسة الداخلية وبحركة السعر



إن استراتيجيات حركة السعر المختلفة التي نطبقها عند التداول، تصبح في نهاية المطاف مهارة مكتسبة بالنسبة للمتداول الخبير، ومع مرور الوقت سوف تساعد الحاسة الداخلية المتداول على تحديد ما إذا كانت "هذا الصفقة جديرة بالدخول أم لا؟"، قد لا يعي المتداول في بعض الأحيان سبب ميله إلى هذا الجانب من السوق أو ذاك، ولكن هذه هي آلية توقعهم اللاشعورية التي تؤثر على عملية صنع القرار لديهم. هذه الآلية لن تبدأ في الظهور بشكل واضح إلا بعد قضاء ما يكفي من الوقت في السوق أمام شاشة التداول.
ربما لا تفهم حتى ما يحدث عندما تبدأ في الإحساس بحاسة التداول الداخلية تلك في أول الأمر، ولكن كلما تعاملت أكثر وأكثر مع الرسوم البيانية ومع استراتيجية حركة السعر، كان هذا "المحفز" اللاشعوري أوضح، وذلك لن يحدث بين عشية وضحاها، فسوف يستغرق بعض التدريب في البداية، ثم يأتي دور الوقت والخبرة في السوق، ولكنك في النهاية سوف تنمي هذا الحس الداخلي بالاطلاع على حركة السعر على رسومك البيانية، وسوف يصبح هذا الحس جزءا من استراتيجية تداول الشاملة.


يوجد لكل شيء دائما وجهتي نظر...



قد يكون لديك حس داخلي بشأن السوق أو صفقة معينة ولا تدري حتى ما السبب. فعقلك الباطن في بعض الأحيان يكون أكثر ذكاء من عقلك الواعي، لذلك حينما نرغب في دخول مركز شرائي ونرى إشارة الشراء، فإن الحاسة الداخلية قد توحي بالعكس قائلة "ربما هذا ليس صحيحا" ... فالحاسة الداخلية "ترى" ما لا نستطيع أن نراه بأعيننا ... إنها رسالة لاشعورية، و هكذا فإن عقلنا (الباطن) اللاوعي في كثير من الأحيان يصبح أكثر موضوعية من عقلنا الواعي.
على سبيل المثال هناك دائما وجهتي نظر أو منظورين تجاه السوق، فقد يرى أحد المتداولين الرسم البياني ويظن أنه يبدو صاعدا، ويرى أخر نفس الرسم البياني، ويرى أنه هابط، وهكذا إذا نظرتم الى الرسم البياني من الجانب الأخر، وكأن هناك شخص ما على الجانب الأخر من صفقتك، فإن هذه هي النظرة بموضوعية، ومع ذلك فمعظمنا لا يمكنه القيام بذلك بسهولة كبيرة من مجرد فكرنا الواعي. شئنا أم أبينا فنحن جميعا متعلقين بشدة برأي معين حول السوق من وقت لأخر، حتى وإن كانت هناك حجة أقوى للتحرك في الاتجاه الأخر، وفي تلك الأوقات عندما تقوم حاستنا الداخلية اللاشعورية بمساعدتنا حقا في ذلك. فبإمكانه أن ينبهنا بالحس الداخلي أن هناك شيئا ما "خطأ"، ويمكنك استخدام هذا الحس للبحث عن الأسباب التي قد تجعل من صفقتك فكرة سيئة. على سبيل المثال إذا كان لديك تحيز للقيام بدخول مركز شراء وكنت لا تبحث سوى عن صفقات الشراء، إذن كيف يقوم شخص أخر بقراءة الرسم البياني نفسه، ويريد القيام بافتتاح مركز بيع؟ هنا ستقوم حاستك الداخلية بتنبيهك إلى إلقاء نظرة فاحصة.
عندما يبدو المؤشر على الرسم البياني متجه للصعود، ولكن لديك حس داخلي يقول أن رأيك يبدو خاطئ، فنحن لا نستطيع أن نرى ذلك، ولكن عقلنا الباطن يحكم على الأمر بموضوعيه ... فقد قام بإلقاء 'نظرة' على الرسم من منظور الخصم وهو يلفت انتباهك إلى ذلك الرأي. ونحن ربما لم نكون قد انتبهنا إليه من الأصل، ولكن قام شعور اللاوعي بالظهور وإطلاق الضوء الأحمر الساطع، وبالتالي فإن عقلنا الباطن يمكن أن يكون موضوعيا دون حتى نعلم بذلك لأنه يرى وجهة النظر الأخرى الخاصة بالصفقة، بناء على خبراتنا السابقة والوقت الذي نمضيه أمام الشاشة.
بالطبع حتى تبدأ في تنمية حاسة تداولك الداخلية، فمن الضروري أولا أن تفهم كيفية قراءة تحركات الأسعار على الرسم البياني، فكل شيء يبدأ بتعلم قراءة حركة السعر دائمة التغير في السوق، ومتى استطعت القيام بذلك، فإن الوقت الذي تمضيه أمام شاشة التداول سوف ينمي حس تداولك الداخلي وسوف تبدأ في الشعور بالرسم البياني بواسطة الحدس. لن تكون دائما على صواب بشأن حسك الداخلي، ولكن هذا شيء من شأنه أن يساعدك كثيرا وتحتاج إلى تنميته إذا كنت تسعي لكي تصبح متداولا ناجحا.

[ae_dxb]

هنا السر الكثييييييييرين يقولون لماذا السعر يتحرك عكس حدسي

السبب لأنك لم تكتسب مهارة قراءة الشارت بشكل إحترافي مثل المحترفين

اذا السعر يتحرك عكس حدسك فيجب أن تفهم لماذا

بدلا من قلب إشارات الاستراتيجيات أو المؤشرات أو الاكسبريتات أو حتى قلب الشارت كما قرأت في أحد الكتب وهو

طبعا طريقة تزيد الجهل جهلا !!!!! طبعا توم وليامز وضح كيف يتحرك السوق بعكس حدس المتاجرين

في كتابه فن التداول في الاسواق

بالطبع حتى تبدأ في تنمية حاسة تداولك الداخلية، فمن الضروري أولا أن تفهم كيفية قراءة تحركات الأسعار على الرسم البياني، فكل شيء يبدأ بتعلم قراءة حركة السعر دائمة التغير في السوق، ومتى استطعت القيام بذلك، فإن الوقت الذي تمضيه أمام شاشة التداول سوف ينمي حس تداولك الداخلي وسوف تبدأ في الشعور بالرسم البياني بواسطة الحدس. لن تكون دائما على صواب بشأن حسك الداخلي، ولكن هذا شيء من شأنه أن يساعدك كثيرا وتحتاج إلى تنميته إذا كنت تسعي لكي تصبح متداولا ناجحا.

[Marlon]

من أجمل المواضيع التي قرأتها صحيح تحدث عن العقل الباطن ولدي موضوع عنه ولكن هذا الموضوع يجب أن يكون في موضوع

مستقل

ولا يضيع بين المشاركات


الثقة في حاستك الداخلية عند التداول "حدس التداول"


يتميز أفضل المتداولين بمقدرة دقيقة على استشعار أو "الاحساس" بالسوق وما قد يحدث بها مستقبلا. وغالبا ما يشار إلى هذا على أنه "حس داخلي"، وهو شيء أنا أعتمد عليه بكثرة في عمليات تداولي الخاصة. في رأيي، يجب على كل متداول أن يقوم بتطوير حسه الداخلي في التداول،وهو شيء يتأتى من خلال التدريب المناسب ثم الخبرة أو التعامل مع الرسوم البيانية أمام الشاشة. إن الحس الداخلي بالتداول هو شيء يتطور داخلك باستمرار كلما اكتسب المزيد والمزيد من خبرة التداول في السوق.ربما يفهم المقصود بالحس الداخلي على نحو أفضل من قبل المتداولين المبتدئين إذا ما اسميناه بحدس التداول أو توقعه، فهو مجرد حدس يستشعره العقل الباطن أو توقع لحدث قد يكون على وشك الوقوع.إن الإجراءات والنماذج المتكررة في السوق تؤدي أساسا إلى تولد مشاعر بديهية أو قد تثير أنواع من خبرات الرؤية المسبقة للأحداث. ويمر المتداول بتلك "الهواجس" تتبادر إلى الذهن وتثير ما نسميه "الحس الداخلي" للمتداول. إذا شاهدت شيئا بما فيه الكفاية، فإن عقلك سيمدك بفرضية متوقعة من النوع الذي هو على وشك الحدوث. من الواضح أن هذه "الأداة" في غاية القوة والأهمية والتي ستحتاج إلى تطويرها لتنتقل في النهاية إلى أفضل 10% من المتداولين الناجحين.


الممارسة تساعد على تشكيل الحس الداخلي



لقد قام اللاعب الرياضي المحترف بقدر كبير من الممارسة، ونتيجة لذلك فقد أصبح جيدا بما فيه الكفاية للوصول إلى الاحتراف، وقد لاعب جميع خصومه من كل الفئات والأساليب وهذا ما أعطاه الحس الداخلي للتنبؤ بخطوات خصومه التالية بصورة بديهية.
على سبيل المثال إذا قمت بلعب "التنس" أمام نفس الخصم أكثر من مرة، فسوف تتعلم أسلوب لعبه وفي النهاية لن تشغل بالك حتى بالتفكير، فسوف يصبح الأمر خاضعا للحس الداخلي وعليك فقط أن تتوقع أو "تحس" برميته التالية في داخلك قبل قيامه بها.
عندما يتعلق الأمر بالحس الداخلي للمتداول، وبعد أن تتقن استراتيجية تداولك، وقضاء ما يكفي من الوقت أمام شاشة التداول، عليك أن تبدأ في تطوير حاسة التداول تلك نتيجة لذلك. ثم مع قيامك بتحليل السوق، فسوف تصبح المسألة مزيج من آلية "هل أقبل أم أرفض؟" بالعقل الباطن لأخذ الصفقة أم تركها، والحس الداخلي بما قد يقوم به السوق مستقبلا، وهذا أشبه بما يقوم به لاعب التنس الذي يقرر القيام بضربة طائرة قوية عند قيام خصمه بإرسال لأنه "يحس" بما قد يقوم به خصمه في الخطوة التالية، وهناك أمثلة أخرى عديدة للحس الداخلي في الألعاب الرياضية وكذلك غيرها من المجالات، ولكن في جميع الحالات فهي لا تتطور سوى بعد الممارسة والخبرة الكافية. إن الموهبة البحتة قد تساعد، ولكنني أعتقد أنه بالتدريب وقضاء ما يكفي من الوقت أمام شاشة التداول، يستطيع أي شخص أن ينمي حاسة التداول الداخلية جيدا.


التداول بالحاسة الداخلية وبحركة السعر



إن استراتيجيات حركة السعر المختلفة التي نطبقها عند التداول، تصبح في نهاية المطاف مهارة مكتسبة بالنسبة للمتداول الخبير، ومع مرور الوقت سوف تساعد الحاسة الداخلية المتداول على تحديد ما إذا كانت "هذا الصفقة جديرة بالدخول أم لا؟"، قد لا يعي المتداول في بعض الأحيان سبب ميله إلى هذا الجانب من السوق أو ذاك، ولكن هذه هي آلية توقعهم اللاشعورية التي تؤثر على عملية صنع القرار لديهم. هذه الآلية لن تبدأ في الظهور بشكل واضح إلا بعد قضاء ما يكفي من الوقت في السوق أمام شاشة التداول.
ربما لا تفهم حتى ما يحدث عندما تبدأ في الإحساس بحاسة التداول الداخلية تلك في أول الأمر، ولكن كلما تعاملت أكثر وأكثر مع الرسوم البيانية ومع استراتيجية حركة السعر، كان هذا "المحفز" اللاشعوري أوضح، وذلك لن يحدث بين عشية وضحاها، فسوف يستغرق بعض التدريب في البداية، ثم يأتي دور الوقت والخبرة في السوق، ولكنك في النهاية سوف تنمي هذا الحس الداخلي بالاطلاع على حركة السعر على رسومك البيانية، وسوف يصبح هذا الحس جزءا من استراتيجية تداول الشاملة.


يوجد لكل شيء دائما وجهتي نظر...



قد يكون لديك حس داخلي بشأن السوق أو صفقة معينة ولا تدري حتى ما السبب. فعقلك الباطن في بعض الأحيان يكون أكثر ذكاء من عقلك الواعي، لذلك حينما نرغب في دخول مركز شرائي ونرى إشارة الشراء، فإن الحاسة الداخلية قد توحي بالعكس قائلة "ربما هذا ليس صحيحا" ... فالحاسة الداخلية "ترى" ما لا نستطيع أن نراه بأعيننا ... إنها رسالة لاشعورية، و هكذا فإن عقلنا (الباطن) اللاوعي في كثير من الأحيان يصبح أكثر موضوعية من عقلنا الواعي.
على سبيل المثال هناك دائما وجهتي نظر أو منظورين تجاه السوق، فقد يرى أحد المتداولين الرسم البياني ويظن أنه يبدو صاعدا، ويرى أخر نفس الرسم البياني، ويرى أنه هابط، وهكذا إذا نظرتم الى الرسم البياني من الجانب الأخر، وكأن هناك شخص ما على الجانب الأخر من صفقتك، فإن هذه هي النظرة بموضوعية، ومع ذلك فمعظمنا لا يمكنه القيام بذلك بسهولة كبيرة من مجرد فكرنا الواعي. شئنا أم أبينا فنحن جميعا متعلقين بشدة برأي معين حول السوق من وقت لأخر، حتى وإن كانت هناك حجة أقوى للتحرك في الاتجاه الأخر، وفي تلك الأوقات عندما تقوم حاستنا الداخلية اللاشعورية بمساعدتنا حقا في ذلك. فبإمكانه أن ينبهنا بالحس الداخلي أن هناك شيئا ما "خطأ"، ويمكنك استخدام هذا الحس للبحث عن الأسباب التي قد تجعل من صفقتك فكرة سيئة. على سبيل المثال إذا كان لديك تحيز للقيام بدخول مركز شراء وكنت لا تبحث سوى عن صفقات الشراء، إذن كيف يقوم شخص أخر بقراءة الرسم البياني نفسه، ويريد القيام بافتتاح مركز بيع؟ هنا ستقوم حاستك الداخلية بتنبيهك إلى إلقاء نظرة فاحصة.
عندما يبدو المؤشر على الرسم البياني متجه للصعود، ولكن لديك حس داخلي يقول أن رأيك يبدو خاطئ، فنحن لا نستطيع أن نرى ذلك، ولكن عقلنا الباطن يحكم على الأمر بموضوعيه ... فقد قام بإلقاء 'نظرة' على الرسم من منظور الخصم وهو يلفت انتباهك إلى ذلك الرأي. ونحن ربما لم نكون قد انتبهنا إليه من الأصل، ولكن قام شعور اللاوعي بالظهور وإطلاق الضوء الأحمر الساطع، وبالتالي فإن عقلنا الباطن يمكن أن يكون موضوعيا دون حتى نعلم بذلك لأنه يرى وجهة النظر الأخرى الخاصة بالصفقة، بناء على خبراتنا السابقة والوقت الذي نمضيه أمام الشاشة.
بالطبع حتى تبدأ في تنمية حاسة تداولك الداخلية، فمن الضروري أولا أن تفهم كيفية قراءة تحركات الأسعار على الرسم البياني، فكل شيء يبدأ بتعلم قراءة حركة السعر دائمة التغير في السوق، ومتى استطعت القيام بذلك، فإن الوقت الذي تمضيه أمام شاشة التداول سوف ينمي حس تداولك الداخلي وسوف تبدأ في الشعور بالرسم البياني بواسطة الحدس. لن تكون دائما على صواب بشأن حسك الداخلي، ولكن هذا شيء من شأنه أن يساعدك كثيرا وتحتاج إلى تنميته إذا كنت تسعي لكي تصبح متداولا ناجحا.

أطروحاتك مميزة دائما أخي العزيز.. بارك الله فيك..

[أسامة]

السلام عليكم ورحمة الله
نعم ياأخي ae_dxb
كلام كله صحيح ... لذلك دائما ينصح بالتخصص في عملة أو عملات قليلة
لو أردت المتاجرة بشكل صحيح.
الحدس + الخبرة = النجاح.
أنا عملت ربح 97% خلال ثلاثة أيام فقط بإستخدام توافق مابين
الحدس وماتعطيني المؤشرات على الشارت والخروج المبكر ...
كانت كل العقود ناجحة ماعدا مجموعة واحدة فقط تقبلت الخسارة
وخرجت بشكل مبكر تفاديا لخسارة أكبر. ولكن بالنهاية النتيجة
كانت أكثر من رائعة والحمد لله.

[abdul raheem]

[COLOR="#000080"]رجعت للمواضيع اللي تعجبني صراحة اتمنى تستمر فيها
دعونا نجرب ونطبق كلام اخينا ae dxb مباشرة من السوق بعيدا عن اسلوب كسبت وما كسبت
حدسي (الاتي بعد خبرة سنين وممارسة وقياس وتطوير) بفضل الله وحده يوحي ان السعر لن ينتهي اليوم باذن الله حتى يكون مقاومة عند 140350 للمجنون ثم سيهبط باذن الله منها الى سعر 139128 قبل نهاية اليوم والله اعلم
لنتابع ذلك ..

[ae_dxb]

أهم أداة تحتاج إليها للتداول بنجاح هو عقلك, وليس برمجيات التداول أو المؤشرات أو غرف التداول متعددة الشاشات. فإذا تمكنت من

التغلب على نفسك في الأخطاء العقلية الخاصة

بك, والتي تتسبب في خسارة المال, فأنت تستطيع بنسبة 80% أن تنجح في كسب المال

[abdul raheem]

[COLOR="#000080"]رجعت للمواضيع اللي تعجبني صراحة اتمنى تستمر فيها
دعونا نجرب ونطبق كلام اخينا ae dxb مباشرة من السوق بعيدا عن اسلوب كسبت وما كسبت
حدسي (الاتي بعد خبرة سنين وممارسة وقياس وتطوير) بفضل الله وحده يوحي ان السعر لن ينتهي اليوم باذن الله حتى يكون مقاومة عند 140350 للمجنون ثم سيهبط باذن الله منها الى سعر 139128 قبل نهاية اليوم والله اعلم
لنتابع ذلك ..

الحدس هو شيء فوق الخبرة وقد يأتي فطرة من الله قبل الخبرة وهو نادر وقد يأتي كما بالغالب بعدها وحسب مدة واستيعاب العقلية باختصار هو فلتر الخبرة او خلاصتها واستيعاب الحالة الانية بافضل الاساليب او التوقف لحين وجودها بعيدا عن تكرار او ارتكاب خطأ مستجد لم تتم دراسته وممارسته وتطويعه وباختصار الحدس بدايته دائما هو النظر للطريق قبل اخذ خطوة المشي باحد القدمين وليس كقيادة السيارة للاسف لان القيادة مهارة مكتسبة لها حدود والحدس مهارة اخرى غير مكتسبة (تطوير) اتت من مهارة مكتسبة (تكرار) لم تقف عند حدها بل تعدتها وربما اتت بامر جديد وهذا ما جعل للتميز مكانة

خلاص يكفيني تفلسف هههههه تعبت والله وما لنا بالطويلة -- المهم الاخ كفى ووفى ونا طرحت فرصة لتوضيح اكتساب المهارة وتلازمها بالحدس
السعر قدس الدعم المذكور بمشاركة سابقة 139128 ووضعنا مقاومة هي 140350 لكنه بسبب لا اعرفه (صنع) مقاومة ادنى تلاحظونها بالرسم اما ان يخترقها الان او بعد 8 ساعات ونصف من الان ان اتت اخبار الين القوية سلبية


اذن اما نخرج ع ربح او تعادل باذن الله وقف الخسارة اذا توصلت لحدس يمشي مع السوق صدقني لن تحتاجه وايضا المضاربة بفرصة اليوم الواحد يجب ان تنتهي قبل انتهاء اليوم اما متعادلة او رابحة ليس شرط وصول الهدف الشرط انتهاء اليوم -- اي فرصة صحيحة (الصفوة من المتداولين يدركون ذلك) صممت لفترة يوم تنتهي يومها وان كانت صحيحة يغلقونها ويبداون بفرصة جديدة لان كل يوم له مستوياته الخاصة تستطيع بالخبرة وضعها وتصورها لكن الاكيد لن تستطيع اجبار البائعين والمشترين ان ياتو عليها اذن ان لم ياتي السعر لها كاملا اغلق هدفك وقولهم يعطيكم العافية اوامر معلقة للدخول والهدف- خروج ع ربح او تعادل - اقفال الامر عند افتتاح اليوم الجديد

اسف ع الاطالة وشكرا للجميع والله اعلى واعلم واكرم



الف شكر للاخ ae dxb

[ae_dxb]

إن من أكبر مغريات التداول الاحترافي هو أنه يمنحك الحرية والفرصة لاستغلال المزيد من الوقت للاستمتاع بالحياة. لذلك فمن الغريب

واللافت للنظر أن الكثير من المتداولين الهواة يقضون كل دقيقة من وقتهم في التحديق بشاشة الرسوم البيانية أو قراءة الأخبار

الاقتصادية، فكما ناقشنا سابقا فبمجرد أن تتقن استراتيجية تداولك فإن قضائك للكثير من الوقت في التعامل مع السوق سوف يضر بك

أكثر مما ينفعك.

[abdul raheem]

إن من أكبر مغريات التداول الاحترافي هو أنه يمنحك الحرية والفرصة لاستغلال المزيد من الوقت للاستمتاع بالحياة. لذلك فمن الغريب

واللافت للنظر أن الكثير من المتداولين الهواة يقضون كل دقيقة من وقتهم في التحديق بشاشة الرسوم البيانية أو قراءة الأخبار

الاقتصادية، فكما ناقشنا سابقا فبمجرد أن تتقن استراتيجية تداولك فإن قضائك للكثير من الوقت في التعامل مع السوق سوف يضر بك

أكثر مما ينفعك.

مجرد ان تتقن استراتيجيت ف...

التطوير والبحث الدؤوب ممكن ما تعودت عليه لهذا مواضيعك تشخيص اكثر من حل للمعضلة -- بل تشخيص عن جهل مرات ويجانب الواقع .

[ae_dxb]

مجرد ان تتقن استراتيجيت ف...

التطوير والبحث الدؤوب ممكن ما تعودت عليه لهذا مواضيعك تشخيص اكثر من حل للمعضلة -- بل تشخيص عن جهل مرات ويجانب الواقع .

العقل الباطن هو سبب الأمراض النفسيه التي ليس لها علاقه بالسوق مثل الاكتئاب الذي ربما يؤدي للانتحار

وهذا شخص مصاب به يتهم العقل الباطن بأنه هو سبب المشكله

هذا يعني العقل الباطن مشكله كبيره ويجب أن نفهمه ونحترس منه حتى لا يقضي علينا في الحياة أو التداول في السوق

بعد ان جربت مختلف انواع الاضطربات النفسية من خوف اجنماعي و قلق وهلع و في الاخير اختلال الانية و اكتئاب حاد ادى بي الى الرغبة في الانتحار لكن قوة ايماني بالله و خوفي من عقابه انقدنتي .
وقد جربت مضادات الاكتئاب لمدة اعطتني راحة عجيبة و نوم هادئ و راحة نفسية و يا ليت كل هدا دائم فبعد ثلاث اشهر من التوقف عن تناولها اصبت بنوبة اشد وطاة مما عشته من قبل وانداك ادركت انني بحاجة الى علاج حقيقي بعيدا مضادات الاكتئاب التي تيقنت انها مثل مضادات للالم ما ان تتوقف عنها حتى يعود الالم من جديد فهي لا تشفي العضو المصاب انما فقط تقطع الطريق على الرسائل العصبية المسؤولة عن الالم و بعد اطلاعي على المنتديات الفرنسية وجدت ان بعضهم يتناول مضادات الاكتئاب لعشرات السنين وفي كل مرة انتكاسة .
وهدا ما جعلني اتيقن انه لا احد يمكنه مساعدتنا ان لم نساعد انفسنا فعقولنا وافكارنا السلبية هي من القى بنا في هده الدوامة فمن كثرة ما اقنعنا انفسنا باننا تعساء و فاشلين صدقنا عقلنا الباطن و اصبح يرسل الينا احاسيس تتناسب و ما خزناه فيه
ادن ان لم نقرر تغيير افكارنا من سلبية الى ايجابية و التوقف عن انتظار اختراع دواء سحري يخرجنا مما نحن فيه فلن نخرج ابدا لانالاكتئاب يغدي نفسه و الطريقة الوحيدة هي ان نقطع عنه شريان حياته الا و هي الافكار السلبية وانتقاد الدات و الشك في القدرة على مواجهنه ويجب ان نحب انفسنا كما هي و ليس كما نريدها ان تكون وان لا نضغط عليها اكثر من اللوزوم فليس هناك من يحبنا اكثر من انفسنا و ليس هناك من يهتم لامرنا اكثر من انفسنا اما الاطباء فهم مجرد تجار همهم الاول و الاخير هو مصلحتهم المادية و كدالك شركات الادوية فالدي استنتجته من تجربتي و من بحني في المواقع الالكترونية هو ان السروتنين يفرزه عقلنا بناءا على شعورنا وشعورنا ينبتق من عقلنا الباطن قهو مركز الاحاسيس و العواطف و عقلنا الباطن نحن من نبرمجه اما الادوية فلا تقوم سوى باجبار عقولنا على افراز السروتنين بغض النظر عن رسائل عقلنا الباطن و بمجرد التوقف عن تناوله يستعيد عقلنا الباطن السيطرة من جديد .

[abdul raheem]

العقل الباطن هو سبب الأمراض النفسيه التي ليس لها علاقه بالسوق مثل الاكتئاب الذي ربما يؤدي للانتحار

وهذا شخص مصاب به يتهم العقل الباطن بأنه هو سبب المشكله

هذا يعني العقل الباطن مشكله كبيره ويجب أن نفهمه ونحترس منه حتى لا يقضي علينا في الحياة أو التداول في السوق

حبيبي..
انا اتكلم عن التداول بشيء من الحدس والتفكير العميق او ما يسمى بالعقل الباطن لم اقحمه بامور الحياة الاخرى
ما رأيك بنتيجة الحدس التي هي من فضل الله وحده-- كانت اشارة الحدس بالصباح الباكر وحين فتح هذا الموضوع الجميل



لو تركت عقلي الباطن ع مصراعيه .. لحكمت العالم كله بس ما لي رغبة في الحكم






امزح يا طيب

[abdul raheem]

اخر مشاركة بفرصة جميلة
هل يستطيع الحدس اختيار اسهل واسرع دخول من بين عشرات العملات وغيرها ؟ دون ضغط نفسي او ارهاق خلال البحث او تدمير للنفسية كما نقرأ ؟
نعم باذن الله مثل هذه

[abdul raheem]

وهذه أيضا شرط الوصول للدعم الازرق



والله اعلى واعلم واكرم

بامان الله

[ae_dxb]

إن الإجراءات والنماذج المتكررة في السوق تؤدي أساسا إلى تولد مشاعر بديهية أو قد تثير أنواع من خبرات الرؤية المسبقة للأحداث. ويمر المتداول بتلك "الهواجس" تتبادر إلى الذهن وتثير ما نسميه "الحس الداخلي" للمتداول. إذا شاهدت شيئا بما فيه الكفاية، فإن عقلك سيمدك بفرضية متوقعة من النوع الذي هو على وشك الحدوث. من الواضح أن هذه "الأداة" في غاية القوة والأهمية والتي ستحتاج إلى تطويرها لتنتقل في النهاية إلى أفضل 10% من المتداولين الناجحين.

أنا الأقوى في العالم

[ae_dxb]

من الواضح أن هذه "الأداة" في غاية القوة والأهمية والتي ستحتاج إلى تطويرها لتنتقل في النهاية إلى أفضل 10% من المتداولين الناجحين.

i've got the power