كرر البيت الأبيض، الجمعة، رفضه الشديد لدفع أي فدية للإفراج عن رهائن تحتجزهم «منظمات إرهابية»، معتبرا أن دعم هذا النوع من التدابير ليس «سياسة سليمة».
وقال مساعد مستشار الأمن القومي، بن رودس: «لن ندفع أموالا لمنظمات إرهابية».
واختارت الولايات المتحدة وبريطانيا منذ فترة طويلة عدم دفع أي أموال للافراج عن رهائن علما بأن دولا أوروبية لجأت إلى هذه الوسيلة عبر وسطاء، لكنها نفت هذا الأمر رسميا.