رصاصة الرحمة وتوقعات رفع فائدة الدولار
رصاصة الرحمة
يعقد الاجتماع يوم الثلاثاء و يتم إصدار القرار الأربعاء و لكن الأسواق في حالة تأهب و استعداد منذ أسابيع, أغلب التوقعات تشير إلى أن لجنة السوق المفتوحة ستستقر على إبقاء سعر الفائدة الأساسية على 5.25%, و التركيز الأساسي سيكون على التصريحات المرافقة لهذا القرار و ما الجديد الذي سيؤول إلية البنك الفدرالي, الأسواق في قمة التأهب في انتظار تصريحات برنانكي لتحريك الأجواء.
من بين المؤيدين إلى لهجة البنك في اجتماعاته الثلاثة السابقة و المنتظرين لتغير في التصريحات, نميل إلى مساندة الجهة الثانية من المكن أنة ما زال مبكرا لإتباع تغيرات جذرية في السياسة المالية الأمريكية ألا ما نزال على الاتجاه الصعودي للتضخم, التغيرات ستتم عاجلا أم أجلا و لكن كبار المستثمرين المتأملين في التغير على الأرجح سيصابون بخيبة الأمل التي من المكن أن يكون لها أثرها الواضح على الأسواق.
هدوء موسم الأعاصير و انخفاض حدة أسعار المحروقات أسهمت في رفع ثقة المستهلكين, ولكن النمو الاقتصادي و سوق المنازل مازالوا في موقف حرج, و كما تعودنا على سماع أن المخاوف التضخمية مازالت قائمة, هذه حقائق متضاربة و تتيح المجال لتأويلات متعددة التي تبقي على هدوء الأسواق.
الأقاويل في الأسواق إلى ألان تشير إلى أن الاتجاه للبنك بإتباع سياسات تمتاز بانفتاح و شفافية أعلى, كزيادة الاجتماعات و التواصل مع المحيط الخارجي, الذي من المحتمل أن يشار إليها في التصريحات التي قد تطيل من مدتها.
الأسواق ستبقى مقيدة حتى لحظة إعطاء الإشارة من برنانكي, و ردة الفعل قد تكون في غاية الأهمية و الأثر.
المزيد من التحضير
يوم واحد قبل الوصول إلى نجم هذا الأسبوع و هو بلا شك قرار البنك الفيدرالي الأمريكي حول أسعار الفائدة, المستثمرين و المحللين و افقتصاديين أينما وجدوا في كافة انحاء العالم في إنتظار السيد برنانكه رئيس البنك الفيدرالي ليطلق رصاصة الرحمة في الأسواق, بينما قام المتدولين و انهو تقريبا تحضيراتهم يوم أمس , يحاول المتداولون الوصول إلى الخبر يوم غد دون أي مركز مفتوحة في السوق لحماية أنفسهم من الخطورة العظيمة.
رأينا يوم أمس في أسواق العملات كيف إستطاع الدولار تقريبا أن يستعيد مخاسره التي حدثت في الأسبوع الماضي,و قد كان السبب و كما ذكرنا هو ميل المتداولين لإغلا ق مركزهم و الإنتظار فقط حتى صدور القرار, سيكون خبرا داعما أو سيئا للإقتصاد الأمريكي, هذه هي الحقيقة التي يدركها كل المتعاملون بالأسواق, وهو الأمر الذي من المتوقع أن يبقي الأسواق هادئة و في حالة ترقب اليوم, بل و حتى في يوم غد حتى إعلان القرار.
يعقد الاجتماع يوم الثلاثاء و يتم إصدار القرار الأربعاء و لكن الأسواق في حالة تأهب و استعداد منذ أسابيع, أغلب التوقعات تشير إلى أن لجنة السوق المفتوحة ستستقر على إبقاء سعر الفائدة الأساسية على 5.25%, و التركيز الأساسي سيكون على التصريحات المرافقة لهذا القرار و ما الجديد الذي سيؤول إلية البنك الفدرالي, الأسواق في قمة التأهب في انتظار تصريحات برنانكي لتحريك الأجواء.
من بين المؤيدين إلى لهجة البنك في اجتماعاته الثلاثة السابقة و المنتظرين لتغير في التصريحات, نميل إلى مساندة الجهة الثانية من المكن أنة ما زال مبكرا لإتباع تغيرات جذرية في السياسة المالية الأمريكية ألا ما نزال على الاتجاه الصعودي للتضخم, التغيرات ستتم عاجلا أم أجلا و لكن كبار المستثمرين المتأملين في التغير على الأرجح سيصابون بخيبة الأمل التي من المكن أن يكون لها أثرها الواضح على الأسواق.
هدوء موسم الأعاصير و انخفاض حدة أسعار المحروقات أسهمت في رفع ثقة المستهلكين, ولكن النمو الاقتصادي و سوق المنازل مازالوا في موقف حرج, و كما تعودنا على سماع أن المخاوف التضخمية مازالت قائمة, هذه حقائق متضاربة و تتيح المجال لتأويلات متعددة التي تبقي على هدوء الأسواق.
الأقاويل في الأسواق إلى ألان تشير إلى أن الاتجاه للبنك بإتباع سياسات تمتاز بانفتاح و شفافية أعلى, كزيادة الاجتماعات و التواصل مع المحيط الخارجي, الذي من المحتمل أن يشار إليها في التصريحات التي قد تطيل من مدتها.
الأسواق ستبقى مقيدة حتى لحظة إعطاء الإشارة من برنانكي, و ردة الفعل قد تكون في غاية الأهمية و الأثر.