كشفت صحيفة الصنداى تليجراف عن اتجاه الشرطة عبر بلدان أوروبا بمراقبة مواقع الشبكات الاجتماعية تويتر وفيس بوك ومحرك البحث جوجل، لرصد التعليقات الداعمة للإرهاب، ذلك فى إطار مشروع للاتحاد الأوروبى ذكرت تفاصيله فى تقرير مسرب.

ووفقا للوثيقة التى اطلعت عليها الصحيفة والتى تخض مبادرة "تكنولوجيا نظيفة"، فإن شركات الإنترنت ستواجه حزمة من الإجراءات الجديدة بحيث تتيح لأجهزة الشرطة رصد خدماتهم والكشف عن المواد التى تدعو أو تؤيد التطرف.

وتقول الوثيقة إنه من الضرورة أن تكون مراقبة الشرطة لوسائل الإعلام الاجتماعية، قانونية. وهذا يشمل الحصول على حساب رسمى والانضمام إلى مجموعات المستخدمين وإرسال واستقبال الرسائل.