:00006:
حدث منذ زمن ان سمعت بدعاء دخول السوق( الاسواق المتعارف عليها : من تجار و سلع ووزن للبضائع و فصال و صدق او كذب الحديث) و تعجبت كثيرا من الثواب الذى يحصل علية المسلم من هذا الدعاء
كتب الله له ألف ألف حسنة
ومحا عنه ألف ألف سيئة
ورفع له ألف ألف درجة
الالف الف =1000*1000=1000000=مليون
و مرت الايام و نسيت هذا الحديث و كلما مشيت فى الشوارع احاول ان اتذكرة و بالصدفة و انا مارر بجانب ناس سمعت احدهم يذكر صاحبة بهذا الحديث و قلت فى نفسى بارك الله لك
دعاء دخول السوق
عن عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: من دخل السوق فقال "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير" كتب الله له ألف ألف حسنة ومحا عنه ألف ألف سيئة ورفع له ألف ألف درجة.
رواه الترمذي والحاكم
تخيلوا عندما قالها حصل على مليون حسنة و محو مليون سيئة و رفع مليون درجة
و عندما نصح صديقة حصل ايضا على نفس العدد
و عندما مررت بجانبهم ايضا حصل على هذا العدد
احسبها معايا 3 مليون حسنة و محو 3 مليون سيئة و رفع 3 مليون درجة(ولا تقولى فوركس ولا حاجة)
و حدث صدفة فى منتدى للاسهم الاماراتية كان شاب يذكر الناس بهذا الحديث عن دخول الاسواق
و تناقش الناس هل البورصات تعتبر فى يومنا هذا سوق؟
بعضهم قال يتم فية البيع و الشراء
و بعضهم قال مكسب و خسارة
و بعضهم قال مال يصرف و عائد يرجا
فهل نعمم الدعاء لان لكل زمن حياتة و اسلوبة و تتغير الاسواق من بيع و شراء
ام نكتفى فقت بالاسواق التجارية؟
العلم عند الله