النتائج 1 إلى 15 من 26
الموضوع: كيو نت
- 24-12-2011, 08:26 PM #1
كيو نت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياشباب عندي سؤال حول شركة كيو نت والشركات الهرمية او الشبكية وهل هي صادقة ام نصابة
وخصوصا شركة كيو نت
وياريت لو احد يعرف يخبرني عن تفاصيلها .
تحياتي
- 24-12-2011, 08:39 PM #2
الشركات الهرمية او الشبكية خدعة قديمة لتسويق المنتجات بضعف ثمنها الحقيقي... فأنت تخدع في البداية على أمل ان تستطيع في المستقبل خداع غيرك... وهكذا الى ان تنهار الشبكة بين عشية وضحاها بربح القلة ممن هم في اعلى الهرم وخسارة الغالبية او عدم استفادتهم على الاقل.
- 24-12-2011, 09:00 PM #3
- 24-12-2011, 09:08 PM #4
- 24-12-2011, 09:30 PM #5
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضل فتوى من اللجنه الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في السعودية
حكم عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي
فتوى رقم (22935) وتاريخ 14-3-1425ه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ، وبعد :
فقد وردت إلى اللجنة الدائمة والإفتاء أسئلة كثيرة من عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي مثل شركة (بزناس)، وغيرها والتي يتلخص عملها في إقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج ، على أن يقوم بإقناع آخرين بالشراء ليقنع هؤلاء آخرين أيضًا بالشراء وهكذا ، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر تبلغ آلاف الريالات ، وكل مشترك يقنع من بعده بالاشتراك مقابل العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها إذا نجح في ضم مشتركين جدد يلونه في قائمة الأعضاء، وهذا ما يسمى التسويق الهرمي أو الشبكي.
وأجابت اللجنة : أن هذا النوع من المعاملات محرَّم ، وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المنتج ، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف ، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات ، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات ، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكيبرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك ، وإغراءه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج ، فالمنتج الذي تسوقه هذه الشركات مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح ، لما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة ، فهي محرَّمة شرعًا لأمور :
أولاً : أنها تضمنت الربا بنوعيه ربا الفضل وربا النسيئة ، فالمشترك يدفع مبلغًا قليلاً من المال ليحصل على مبلغ كبير منه ، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير ، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع، والمنتج الذي تبيعه الشركة للعميل ما هو إلا ستار للمبادلة ، فهو غير مقصود للمشترك ، فلا تأثير له في الحكم.
ثانيًا : أنها من الغرر المحرَّم شرعًا ؛ لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أو لا ؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لابد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحًا ، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسرًا ؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه، فالغالب إذن هو الخسارة ، وهذه حقيقة الغرر ، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغرر ، كما رواه مسلم في صحيحه.
ثالثًا : ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل ؛ حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين ، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل {النساء : 29} .
رابعًا : ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس ، من جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالبًا، وهذا من الغش المحرَّم شرعًا ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : "من غش فليس مني" . رواه مسلم في صيحه وقال أيضًا : "البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ، فإن صدقا وبيَّنا بورك لهما في بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما". متفق عليه .
وأما القول بأن هذا التعامل من السمسرة ، فهذا غير صحيح ، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة ، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج ، كما أن السمسرة مقصودها السلعة حقيقة ، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العملات وليس المنتج ، ولهذا فإن المشترك يُسوّق لمن يُسوِّق ، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة ، فالفرق بين الأمرين ظاهر .
وأما القول بأن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح ، ولو سلم فليس كل هبة جائزة شرعًا ، فالهبة على القرض ربا ، ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة ، رضي الله عنه: "إنك في أرض الربا فيها فاش ، فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبن أو حمل شعير أو حمل قت فإنه ربا" . رواه البخاري في الصحيح ، والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : "أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا؟" متفق عليه .
وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي ، فمهما أعطيت من الأسماء سواء هدية أو هبة أو غير ذلك ، فلا يغيِّر ذلك من حقيقتها وحكمها شيئًا .
ومما هو جدير بالذكر أن هناك شركات ظهرت في السوق سلكت في تعاملها مسلك التسويق الشبكي أو الهرمي ، وحكمها لا يختلف عن الشركات السابق ذكرها ، وإن اختلف عن بعضها فيما تعرضه من منتجات ، وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- 24-12-2011, 09:41 PM #6
- 25-12-2011, 12:03 AM #7
- 25-12-2011, 12:37 AM #8
الاصعب فى هذا النوع من التجاره هو اقناع الاخرين
لاتتعب حالك اخى
كثير من أصدقائى جربوا هذا النوع ولم يتوفقوا
- 25-12-2011, 01:32 AM #9
كلمني واحد صديق لي منذ فتره ليقنعني بها ولكني لم اجد فيها اي شئ تحفيزي وانت تبيع عضويات وليس منتجات وهذه فتوى للازهر بعدم جواز العمل فيها
http://www.dar-alifta.org/f.aspx?ID=420716
- 25-12-2011, 01:54 AM #10
اعرف واحد متفرغ ليها و في غيره متفرغين بعد بس تحتاج تكون شبكة عشان يمشي الحال,, حاولوا معاي عشان ادخل معاهم بس منتجات الشركة ماحتاجها يمكن ادخل فيها مستقبلاً
- 25-12-2011, 02:44 AM #11
لن تحتاج الى منتجاتهم لأنة ليس هدفك هذة المنتجات ايا كانت (وهي بالعادة ليست مقيمة بسعر عادل)... بل غرضك اصطياد التالي بالشبكة...
وعلى هذا اقول غفر اللة لي ولكم.... انة لم يعد هناك اصل للمتاجرة ... بمعنى ان السلعة تدور لهدف اخر ولم تعد السلعة هي الهدف...
بمعنى انك ستشتري هذة السلعة ولن يهمك (على الاطلاق) ان كان بها عيب مصنعي او كان يوجد لها منافس بجودة اكبر او سعر ارخص....سيكون غرضك من الشراء هو دخول السباق المحموم(من يضحك على من؟؟)...
وبالنهاية المستفيدون ثلة والخاسرون جمع...تجارة هشك بشك وقد عفى عليها الزمن...آخر تعديل بواسطة Ha-D ، 25-12-2011 الساعة 02:47 AM
- 25-12-2011, 03:19 AM #12
- 25-12-2011, 03:32 AM #13
- 26-12-2011, 12:20 AM #14
شركه كيو نت شوية نصابين , انا كنت دخلت معاهم و خسرت كتير معاهم بسبب انهم مجرد نصابين
- 27-12-2011, 04:33 AM #15
كل هذه الأراء كانت أرائى بل وأكثر منها قبل العمل مع كيو نت .. وذلك بسبب تجربتى السابقة مع بعض الشركات التى تستخدم التسويق الشبكى
ولكن الحقيقة واضحة جدا من الصعب إيجاد شركة قوية مثل كيو نت تمارس التسويق الشبكى بكل قوة وشفافية
خلينى بس أوضح شىء بسيط هناك فرق كبير جدا بين التسويق الشبكى والتسويق الهرمى .. وكيو نت تعمل بالتسويق الشبكى الثنائى
وفكرة التسويق الشبكى تتلخص فى إلغاء مصاريف الدعاية والإعلان للشركة ويقوم بها المستهلك فبالتالى يكون هو مستهلك ومستفيد فى نفس الوقت بدلا من مستهلك فقط
وكيو نت تعمل فى مجالات مختلفة كالسياحة والساعات والمجهورات ومنجات الطاقة الصحية وليس العلاجية كما يحسبها البعض ومجال الإتصالات وحديثا فى مجال الكورسات الاونلاين والشهادات المعتمدة من جامعة معروفة وفلاتر المياة . بالإضافة لمزيد من المنتجات الحديثة لكل خط من خطوط إنتاجها .
طبعا انا مش هقدر اتكلم عن كيو نت وإنجازات 13 سنة فى مشاركة واحدة
لكن اللى حابب اتكلم عنه ان مجال التسويق الشبكى هو مجال ضخم جدا وشركة كيو نت بتوفر نظام تدريبى كامل ومتكامل للمستقلين الجدد وللمدربين وكيفية فتح أسوق جديدة وكيفية التعامل مع الشريك الجديد وتدريبات كثيرة
وبما انه مجال ضخم جدا وصناعة قوية فيوجد من هو ناجح فيه ومن هو فاشل فيه مثل اى صناعة زى شغلنا كدة فى الفوركس كتيييييير جدا بيمشوا بدماغهم ويرفضوا التعليم ولكن أقلة هم من قادرون على التعليم وتطوير أنفسهم
فللأمانة الشديدة جدا رأيت كثيرين لم يحققوا إنجازات ضخمة فى كيو نت ومع ذلك انضميت لهذه الصناعة لأنى رأيت بالمثل ناجحين كثيرين جدا وانا الآن واحد منهم الحمدلله وفخور إنى ممثل مستقل لشركة كيو نت .