أثينا تفضح «الوحدة الأوروبيّة»

[فوركساوى عربى]

أثينا تفضح «الوحدة الأوروبيّة»

صندوق النقد الدولي يفسد بهجة اتفاق إنقاذ اليونان
ميركل وفان رامبوي خلال اليوم الثاني من القمة (فرانسوا لونوار ــ رويترز)ميركل وفان رامبوي خلال اليوم الثاني من القمة (فرانسوا لونوار ــ رويترز)اختتمت قمة القادة الأوروبيين بالتوصل إلى اتفاق بشأن مساعدة اليونان للخروج من أزمتها. لكنّ الاتفاق لم يكن أوروبياً بحتاً، إذ جرى اللجوء إلى مساعدة صندوق النقد الدولي

باريس ــ بسّام الطيارة
رغم المظاهر والابتسامات التي رافقت التوصل إلى «اتفاق الاتحاد الأوروبي على إنقاذ اليونان» عبر إنشاء آلية للمساعدة المالية في حالات الأزمات، إلا أنّ «غصة» لا تزال عالقة في حناجر عدد كبير من الخبراء، إما بسبب اللجوء إلى صندوق النقد الدولي وإما بالنظر إلى القلق الذي يعمّ سواء بالنسبة إلى اليونان أو البرتغال وحتى إسبانيا.
وقد استمع البعض مذهولاً إلى المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ترحب أمس، في اليوم الثاني والأخير من قمة القادة الأوروبيين في بروكسل، بالقرارات وخصوصاً حين ذكّرت بأنّ أوروبا «عملت لمصلحة استقرار اليورو وأثبتت التضامن حيال بلد يواجه صعوبات». ويكفي أن ننظر قليلاً إلى طيات الاتفاق لنرى أنّ خطة مساعدة اليونان تموّلها منطقة اليورو وصندوق النقد الدولي، وهي آلية غير مسبوقة منذ إطلاق العملة الموحدة قبل أحد عشر عاماً. بالطبع إنّ «إدخال» صندوق النقد الدولي في «الحظيرة» الأوروبية أسهم باستعادة سعر صرف اليورو وتحسنه، وخصوصاً أنّه مرفق بـ«التزام بتعزيز السلوك المالي في الاتحاد الأوروبي». إلا أنّ السؤال الذي كان يحوم فوق المجتمعين هو: «إذا كانت أوروبا الموحدة لا تستطيع إنقاذ أحد أعضائها من الإفلاس، فكيف لها أن تؤدي دوراً على الصعيد العالمي؟». وقد أسرّ أحد الآسفين لهذا المسار، الذي أعاد نفخ قوة صندوق النقد الدولي، قائلاً: «الآن نفهم لماذا ألغى الرئيس (الأميركي باراك) أوباما مشاركته في القمة الأوروبية الأميركية». فقد أثبتت القمة أنّ الاتحاد الأوروبي لا يزال «مجموعة دول تنظر إلى مصلحتها الذاتية». ورغم أنّ ميركل صرحت بأنّ «من المهم بالنسبة إلينا جميعاً أن تبقى عملتنا الموحدة مستقرة»، إلا أنّ تصريحها كان موجهاً إلى مؤشر الصادرات الألمانية أكثر منه إلى قوة الاتحاد الأوروبي المالية ومواجهتها مع المضاربين على ديون دولها الضعيفة. وصحيح أنّ الاتفاق مثّل «إشارة إيجابية بالنسبة إلى اليونان، فهو أدى إلى تراجع معدلات الفوائد التي اضطرت اليونان إلى الاستدانة على أساسها في سوق السندات العالمية». ويقول أحد الخبراء أنّ الذي «ردع ذئاب المضاربات» هو بند «توفير قروض إذا لم تعد اليونان قادرة على الاقتراض بمعدلات فوائد معقولة من الأسواق لتمويل عجزها المالي»، إلا أنّه أشار إلى أنّ غياب «الحماسة والتضامن» سيشجع المضاربين على العودة بعد حين.
فرضت ألمانيا وجهات نظرها على نحو كبير وحصلت على حق نقض هيئة الآلية

وفي الواقع، فإنّ ألمانيا هي التي فرضت وجهات نظرها في فرضاً كبيراً على وضع هذا الإجراء للمساعدة، كذلك فإنّها حصلت على حق النقض لتحريك هيئة الآلية، ما يجعل منها «آلية مربوطة برغبات ألمانيا»، مع التذكير بأنّ نواباً ألماناً طالبوا بـ«رهن جزر يونانية في مقابل المساعدات»، ما ينبئ بمداولات صعبة في حال ضرورة لجوء اليونان إلى هذه الآلية. إضافة إلى ذلك، لا أحد «يعرف بوضوح الشروط المحددة التي تسمح لأثينا باستعمال حقوق السحب»، علماً بأنّ الصعوبات الأساسية الهيكلية التي سببت تراجع الاقتصاد اليوناني لا تزال حاضرة وثمة خشية حقيقية من انتقال العدوى إلى اقتصاديات أكثر هشاشة في منطقة اليورو مثل البرتغال التي شهدت تراجعاً في تصنيف ديونها.
ويدور الحديث حول إمكان أن ينتقل الوهن إلى بلجيكا وإسبانيا بسبب كلفة الاستدانة لها في أسواق المال.
ورغم تصريح الرئيس الأوروبي هيرمان فان رامبوي بأنّ «الأوضاع ليست متشابهة على الإطلاق»، وتأكيد رئيس المصرف الأوروبي جان كلود تريشه أنّه «لا يشك في قدرة البرتغال على أن تواصل بنجاح سياسة الحد من عجزها»، إلا أنّ هذا الأخير حذر من مغبة تدخل صندوق النقد الدولي لمساعدة اليونان، وهو ما يوافقه عليه العديد من الخبراء. وقال تريشيه، أثناء مقابلة مع شبكة التلفزيون الفرنسية «ال سي بي»، إنّ كلّ توجه يقود إلى نزع المسؤولية عن أعضاء منطقة اليورو هو سيئ في نظرنا». وأضاف أنّه «إذا حلّ صندوق النقد الدولي أو أي هيئة كانت مكان «يوروغروب» أو محل الحكومات ومسؤولياتها، فإنّه أمر سيئ جداً جداً بالتأكيد». وأكدّ أن مسؤولية الدول الأعضاء هي على المحك، ولا ينبغي للحكومات الأوروبية أن تتخلّى عن مسؤولياتها كما تنص المعاهدة الأوروبية.
ويقول الخبراء إنّ مساوئ الاتفاق تفوق محاسنه، وخصوصاً أنّه جاء متأخراً كثيراً ويعود ذلك إلى «غياب سلطة أوروبية تستطيع أخذ القرارات السريعة والحاسمة». وزعم أنّ البعض يريد أن يرى في هذا الاتفاق «توافقاً بين باريس وبرلين»، إلا أنّ «بصمات برلين بارزة لا يمكن إخفاؤها».
ولم تتزحزح المستشارة قيد أنملة عن موقفها الرئيسي السابق الذي يدعو لـ«أن تدفع اليونان ثمن سياستها الخاطئة».
وقد فضلت أن «تفتح الباب» لصندوق النقد الدولي عوضاً عن إيجاد آلية تضامن يمكن أن تنعكس على مسار تقويم اقتصاد بلادها. وتقول بعض الألسن إنّ «هبوط اليورو» كان مساعداً في زيادة الصادرات الألمانية في الأشهر الأخيرة، وترى في ذلك أنّ أوروبا التي هي «أكبر اقتصاد عالمي» لا تزال تتبع سياسة «تشجع التصدير عبر التأثير على أسعار الصرف». وبينما كان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مشغولاً بوضعه على الساحة الداخلية، فرضت المستشارة الألمانية شروطها ولم يكن ساركوزي قادراً على مقاومة ضغوطها في ظل إلحاح الضرورة وتدهور الوضع على الساحة الاجتماعية، بل الأمنية في اليونان. وينهي أحد الخبراء وهو رئيس مركز الأبحاث في معهد العلوم السياسية في باريس جان بول فيتوسي مقابلة له مع صحيفة «لوموند» بالإشارة إلى أنّ هذا الاتفاق يقول للعالم «إنّ أوروبا غير قادرة على تدبير أمرها وحدها من دون مساعدة»، رغم كونها صاحبة أكبر ناتج قومي. ويضيف فيتوسي أنّه إذا كان أكبر اقتصاد في العالم بحاجة إلى مساعدة خارجية لحلحلة مشاكله، فهذا دليل على أنّ أوروبا لم تتوحد بعد وأنّها غير موجودة إلا على الورق.

[فوركساوى عربى]

فرضت ألمانيا وجهات نظرها على نحو كبير وحصلت على حق نقض هيئة الآلية

[فوركساوى عربى]

احتفاء بميركل في المانيا لموقفها من صفقة اليونان



برلين (رويترز) - حظيت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل اشادة واسعة في المانيا يوم الجمعة لصلابتها أمام حلفائها في منطقة اليورو واصرارها على وضع شروط صعبة لشبكة الامان المالي التي اتفقوا على اقامتها لليونان.
وشبه البعض ميركل -التي اطلقت عليها احدى الصحف "المستشارة الحديدية"- برئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارجريت ثاتشر للصلابة التي أظهرتها في المحادثات التي جرت يوم الخميس ووضع شروط صعبة للصفقة وعدم اقدامها ببساطة على دفع أموال لانقاذ اليونان.
وشابت الاشادة بعض المخاوف من أن خطط ميركل المتشدد قد تقيد قدرة المانيا التفاوضية في قضايا أوروبية اخرى لكن وجهة النظر السائدة بانها "فازت" في المحادثات أعطاها دفعة مطلوبة بشدة قبل انتخابات الولايات المهمة في مايو ايار.
وقال جوزيف جوفي ناشر ورئيس تحرير مجلة دي زيت الالمانية المرموقة "فازت ميركل على الجميع.. على (الرئيس الفرنسي نيكولا) ساركوزي والمفوضية الاوروبية وجانب كبير من الطبقات المنشغلة بالثرثرة في الداخل..."
وتعني الشروط التي فرضتها ميركل أن الية مساعدة اليونان المثقلة بالديون لا يمكن تفعيلها الا بشروط صارمة وتتطلب موافقة جماعية من منطقة اليورو مع منح برلين حق النقض (الفيتو).
ولم يكن بوسع المستشارة الالمانية سوى اتخاذ موقف صارم من تقديم مساعدة لاثينا اذ واجهت معارضة واسعة لاي خطة لانقاذ لليونان من الرأي العام الالماني الذي يعتبر أن اليونان انفقت بطريقة تفوق مواردها على مدى سنوات.

[فوركساوى عربى]

الخلاصة من وجهة نظرى الشخصية
انه اذا احتاجت اليونان لتفعيل الية هذه المساعدات فربما تطلب المانيا رهن جزر يونانية فىمقابل المساعدات بالاضافة الى انه يجب الموافقة بالاجماع على تفعيل هذه الالية
هذا بالطبع غير حق الفيتو الذى اخذته المانيا فى الموافقة على هذه القرارات
اذا لا تزال المانيا تقف عقبة فى طريق المساعدات الاوروبية لليونان بالاضافة الى صعوبة تقديم مساعدات من باقى الدول وحدهم دون المانيا
هذا والله اعلم

[Buhendi]

الألملن طلعوا انذال .. ومبتزين

مافي مساعدة في قاموسهم .. حتى لو بفائدة ربوية

ابتزاز قوي

[forex dreamer]

الألملن طلعوا انذال .. ومبتزين

مافي مساعدة في قاموسهم .. حتى لو بفائدة ربوية

ابتزاز قوي

والله يا اخي ان دل هذا فانما يدل علي انهم حضاره جوفاء وهشه.....ونحن الذين مجدناهم واصبحنا نكبرهم في انفسنا ......اذا رايتهم تعجبك اجسامهم......وما وصلو الي ذلك الا عندما فرطنا نحن في عقيدتنا وديننا.....لكن هم جميعا لا يلتفتو الا للمصالحهم....وحضارتهم حضاره زائفه

[ابو لاما]

الخطة هي لسرقة اموال البنك الدولي او السيطرة علئ جزء كبير منها ومعروفة اموال الصندوق الدولئ المساهمين في حدود 30 - 50 % منها السعودية - الصين - روسيا - الهند و هذا ببساطة معناه ان اليونان يمكن ان لا تردها او اكيد انها لن تردها وتشطب يعنئ سرقة النفط بكل بساطة وفي ظل تحكم امريكا في صندوق النقد الدولئ فليس هناك فرصة لوجود شروط جيدة للاقراض مثل في حالة الاتحاد الاوروبي يعنئ بكل بساطة سرقة اسرائيل سرقة 500 مليون دولار واليونان الان 40 مليار كل عدة اشهر والحبل علئ القارب وشكله كذا النفط كله انباع قبل ما يطلع لا وكمان راح قروض غير مستردة لنجدة من شتم خير البشر ويا الله حوالينا ومو علينا يا كريم والسلام عليكم ورحمة الله تعالئ وبركاته ومن دون ابتسامة

[TEXXON]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

للاسف عالم المال لا رحمة فيه ولا مجاملة
وما فعله الالمان صحيح كي يكون درسا قاسيا للجميع

ليس من المنطق في خلال 10 او 20 عاما تستدين الدول مئات المليارات
بل والاف المليارات وتنفقها على تقدم هش لا قيمة له حتى انه مع ظهور اول هزة
تهوي هذه الحضارة الجميلة بمظهرها الهشة بمضمونها

راقبوا كيف الازمة كشفت المستور
يعني اي منطق يقول دول كباكستان تستدين المليارات دون ان يظهر اي تقدم اين ذهب المال
ومثلها الكثير الكثير من الدول

وعندما تقع تركض وتهرع لطلب المساعدة
وهنا نقول انها استغلت

علما اني لم اتطرق لدول عربية كي لا ازيد الطين بلة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

[ابو لاما]

عزيزي انا ذكرت اسماء قليلة فمجموعة العشرين تحوئ الكثير ولكن اردت ان اقول كلمة لعلها تقع علئ مسمع او تصل لمن بيده الحل والربط فيربطها اكثر واكثر

[الـوليد]

الحل كما قيل لي ان تبيع جزرها امر رهيب جدا يعني سمعنا انهم يبيعون جزرهم وهذا امر سياده لاحول ولاقوة الابالله افكر احيانا ان بعض الدول لاتملك موارد نهائيا ماذا لو امتلكت موارد فوق امكانياتهم الامر فيه مد وجزر وحتى من يريد يشتريها لايريد حاليا الشراء لان تكاليف العيش بهذه الجزر اكثر لمئات الاضعاف عن العيش بالمدن والحديث السياسي الاقتصادي يشتت من يعمل بلفوركس
اعتقد بل 10 سنوات المقبله تتغير بعض المعالم بالطاقه

شكرا

[forex_pro1]

أخواني هل هذا سيدمر ويضعف يورو وباوند ام سنشاهد صعودهم ايضا في افتتاح سوق

[الـوليد]

الخطة هي لسرقة اموال البنك الدولي او السيطرة علئ جزء كبير منها ومعروفة اموال الصندوق الدولئ المساهمين في حدود 30 - 50 % منها السعودية - الصين - روسيا - الهند و هذا ببساطة معناه ان اليونان يمكن ان لا تردها او اكيد انها لن تردها وتشطب يعنئ سرقة النفط بكل بساطة وفي ظل تحكم امريكا في صندوق النقد الدولئ فليس هناك فرصة لوجود شروط جيدة للاقراض مثل في حالة الاتحاد الاوروبي يعنئ بكل بساطة سرقة اسرائيل سرقة 500 مليون دولار واليونان الان 40 مليار كل عدة اشهر والحبل علئ القارب وشكله كذا النفط كله انباع قبل ما يطلع لا وكمان راح قروض غير مستردة لنجدة من شتم خير البشر ويا الله حوالينا ومو علينا يا كريم والسلام عليكم ورحمة الله تعالئ وبركاته ومن دون ابتسامة

هل تقصد
البنك الدولي
او
صندوق النقد الدولي

[ابو لاما]

صندوق النقد الدولئ اقصد
علئ العموم هناك حل وهو توحيد العملة الخليجية وتسعير النفط بها حينها ستصبح هناك سيطرة جزئية قد تمنع تمادئ اضرار الاعتماد علئ صندوق النقد الدولئ ومن مصلحة امريكا هذا الامر لانها حتخفض طباعتها من الاوراق وتنقص المعروض البيؤدي لزيادة ديونها وتوزع المهمة مع الخليج هنا ويمكن الامور تكون افضل والله اعلم انا ما درست اقتصاد لكن اظن الموضوع كدا ممكن يكون افضل لكل الاطراف والله اعلئ واعلم

[الـوليد]

صندوق النقد الدولئ اقصد
علئ العموم هناك حل وهو توحيد العملة الخليجية وتسعير النفط بها حينها ستصبح هناك سيطرة جزئية قد تمنع تمادئ اضرار الاعتماد علئ صندوق النقد الدولئ ومن مصلحة امريكا هذا الامر لانها حتخفض طباعتها من الاوراق وتنقص المعروض البيؤدي لزيادة ديونها وتوزع المهمة مع الخليج هنا ويمكن الامور تكون افضل والله اعلم انا ما درست اقتصاد لكن اظن الموضوع كدا ممكن يكون افضل لكل الاطراف والله اعلئ واعلم

لاكن حسب بعض المواقع ان اتفاقية بريتون وودز ...تمت بعد الحرب العالميه الثانيه والتي انتجت صندوق النقد والبنك الدولي لتسهيل التعاملات الماليه وانماء التجاره ومكتوب ايضا ( الفوركس )
لقد تأسست الاتفاقية من أجل استقرار سوق الفوركس وتنظيمه
... للامانه اول قرائه لي بمجال الفوركس بمجال مختلف اي ان هذا المجال بل غالب متخصص للعملات
من ضمن ماهو مكتوب بل اتفاقيه
لقد منعت الدول من تخفيض قيمة عملاتها لتستفيد تجارتها الخارجية ولم يسمح لها إلا بتخفيض عملاتها بنسبة أقل من 10%
الحجم الكبير من المتاجرة في الفوركس دوليا أدت إلي تحركات ضخمة لرؤوس التي نتجت عن العمران بعد الحرب خلال الخمسينات وأدت هذه التحركات إلي عدم استقرار سعر الفوركس الذي وطده ببرتون وودز
اي ان هذا المجال هام لدرجة عمل له اتفاقيات (امر جيد)
طبعا الاسماء والايادي الخفيه لانعلمها والله من وراء القصد
والسعوديه بميزانيتها تقريبا تشكل من 2-5% من ميزانية امريكا ... فرق كبير
اقراء هذا المقال لان السعوديه لاتملك سوى 3% من صندوق النقد ممكن الصين تمتلك اكثر لانها اكبر دائن لامريكا
www.alriyadh.com/2010/03/27/article510423.html

[ابو لاما]

رب رمية من غير رامئ