|| █◄ هل تبيع الولايات المتحدة مخزونها الهائل من الذهب ؟؟؟ ►█ ||

[رمضان غنيم]

|| █◄ هل تبيع الولايات المتحدة مخزونها الهائل من الذهب ؟؟؟ ►█ ||





يثير ارتفاع أسعار الذهب مؤخراً تساؤل الكثير من محللي الاقتصاد عن الخطوات التي يمكن أن تقوم بها الولايات المتحدة، خاصة وأن مصرفها المركزي (الاحتياطي الفيدرالي) يمتلك من الذهب ما يعادل ثلث الكميات الموجودة لدى كل حكومات العالم.

وتقدر قيمة الذهب الموجودة بحوزة واشنطن حالياً بأكثر من 300 مليار دولار بأسعار المعدن النفيس الحالية، وتخّزن الولايات المتحدة كمية كبيرة منه في أقبية تقع تحت مبنى الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك وبأماكن أخرى، ولكن الكمية الأكبر منه موجودة في قاعدة "فورت نوكس" بولاية كنتاكي.

ورغم حاجة الولايات المتحدة إلى السيولة حالياً بسبب الأزمة المالية، فإن احتمال أن تقدم على بيع الذهب الموجود لديها ضعيف، خاصة وسط الإقبال العالمي على الذهب، بدليل الإقبال على العرض الذي قدمه صندوق النقد الدولي عندما باع 400 طن متري منه قبل أسابيع.





ويقول ناثان لويس، مؤلف كتاب "الذهب.. عملة الماضي والمستقبل" أن الإقبال على المعدن الأصفر يزداد مع تراجع قيمة الدولار والكثير من العملات الورقية الأخرى، باعتبار أن الذهب لا يفقد قيمته، وقد حافظ خلال القرون السبعة الأخيرة على قيمته الشرائية بشكل عام.

ويقول ديفيد جيرادين، الناطق باسم المصرف الاحتياطي الفيدرالي بنيويورك، إن واشنطن لديها أيضاً أماكن تخزين خاصة بالذهب المملوك لحكومات أجنبية، وهو ما يزال قيد الاستخدام في التجارة الدولية، ويقوم موظف متخصص بنقل سبائك الذهب من حجرة دولة إلى حجرة دولة أخرى لتسديد ديون تجارية.

ويثير بعض الخبراء قضية أساسية تتعلق بقيمة الذهب الذي تمتلكه الولايات المتحدة، والمقدر بـ848 مليون أونصة، إذ أن سعره الرسمي في الموازنة الأمريكية هو 42 دولاراً للأونصة، وذلك وفق الأسعار المقدرة من قبل الكونغرس الأمريكي عام 1973.

ومع تجاوز الذهب حالياً عتبة 1100 دولار، يرى البعض أن على واشنطن إدراج التغيير السعري في موازنتها، وذلك لتكسب الفارق وتعزز مكانة إصداراتها وقيم أصولها، أو بيع كميات من الذهب للاستفادة من الأسعار الحالية.
ولكن جيفري نيكلز، المدير التنفيذي لشركة "المعادن الثمينة للاستشارات" رد بالقول إن إقدام الولايات المتحدة على عرض ذهبها للبيع سيمثل "إشارة إلى ضعف الدولار" وسيضر بالاقتصاد الأمريكي.





ويضيف أن الارتفاع القياسي للعجز المالي الأمريكي إلى حدود 1.7 ترليون دولار بسبب المبالغ المخصصة لخطط الإنعاش الاقتصادي سيجعل من بيع الذهب أمراً عديم الفائدة بسبب الفارق الكبير من المتطلبات المالية والأرباح المتوقعة.

كما يشير إلى أن الولايات المتحدة تحاول حالياً ترويج سندات الدين الأمريكية وبيعها للمصارف المركزية حول العالم لتمويل العجز لديها، وبالتالي فإن طرحها لكميات الذهب الموجودة لديها في الأسواق العالمية سيدفع المصارف إلى إهمال السندات والانشغال بشراء الذهب المرغوب بشدة حالياً.

CNN

[Buhendi]

أتعرف يا أخ رمضان,

لدي أحد الاصحاب يشتري ذهب بإستمرار منذ عام 2000

ويقسم أن ارباحه تضاعفت 7 مرات منذ ذلك التاريخ بفضل الذهب

وهو على يقين من ان الذهب سيصل الى 2000 دولار للاونصة

وحتى 10 الاف للاونصة

واغلب معلوماتي عن الذهب هي من عنده

اعتقد ان الوقت حان لشراء سائك ذهب .. لان اليوم الاسود (لمنظومة الربا العالمية) قد اقترب

وللاسف .. سوف يأثر علينا جميعا

[علي حسن]

فعلا 300 مليار دولار لايعني شيء بالنسبة لأمريكا.

[عبدالكريم]

السلام عليكم ورحمة الله

لا اعتقد ان امريكا بهذا الغباء لكي تبيع الذهب ....... فالذهب هو الضمان الحقيقي والوحيد لاي اقتصاد

وبارك الله في اخونا رمضان اللي دائما يتحفنا بهذه التقارير الرائعة *

[Lion]

شراء روسي للذهب
19/11/2009
البنك المركزي الروسي اعلن اليوم عن تخطيطه لشراء كمية من الذهب قد تصل الى ال 30 طنا في مهلة لا تتعدى نهاية العام الحالي . ثمن الذهب سيصار الى دفعه بحسب ما ترتايه وزارة المالية حيث انه قد لا يكون بالدولار بل بالروبل .

طلب متنامي على الذهب
الطلب على الذهب سجل ارتفاعا في الفصل الثالث بنسبة 10% قياسا على الفصل الثاني بحسب تقرير صادر عن منظمة الذهب العالمية . مجموع الكمية التي تم طلبها بلغت 800.3 طنا . فقط الصين ارتفع الطلب الى 120.2 طن وهذا يعني ان السوق اعتاد ارتفاع الاسعار وتأقلم معها. مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي كان الطلب 34% اقل وهذا يعود حتما الى ارتفاع الاسعار.

المعادن الثمينة تتراجع وسط ارتفاع الدولار
شهدت المعادن الثمينة اليوم تراجعا حتى الآن في ظل ارتفاع الدولار الأمريكي أمام معظم العملات الرئيسية نتيجة قيام المستثمرين بشراء سندات قصيرة الأجل وسط اعتقادهم بأن الأسهم أنهت فترة ارتفاعها التي بدات بها منذ سبعة شهور، ومن ناحية أخرى شهد الذهب، والذي استمر بالارتفاع مؤخرا إلى مستويات تاريخية، عمليات جني أرباح من قبل المضاربين في الأسواق.

وتأثرت المعادن الثمينة وبالأخص الذهب وبالرغم من افتقار الاقتصاديات الرئيسية في العالم، تقدم السيد تريشيه، رئيس البنك المركزي الأوروبي اليوم بخطاب ألقاه في المؤتمر المصرفي الأوروبي التاسع والذي أقيم في فرانكفورت، مؤكدا من ناحيته على الاتجاه نحو سحب السيولة التي تم ضخها سابقا في النظام المالي وذلك تطبيقا لسياسة التخفيف الكمي، إذ ألمح تريشيه إلى أن منطقة اليورو لم تعد بحاجة إلى السيولة مثل ما كانت تحتاجه مسبقا، وذلك وسط تحقيق منطقة اليورو نمو خلال الربع الثالث بمقدار 0.4% بعد الانكماش الذي حصل خلال الربع الثاني والذي وصل إلى 0.2%.

وهنا تقلصت المخاوف التي تولّدت سابقا والتي تمثلت في تهديدات تضخمية على المدى البعيد جراء الخطط والبرامج التحفيزية التي اتبعهتها البنوك المركزية إلى جانب حكومات الاقتصاديات الرئيسية حول العالم، والتي أسفرت إلى ضخ كميات ضخمة من الأموال لدعم النشاطات الاقتصادية فيها، مع العلم أن المبالغ وصلت عالميا إلى ما يقارب 5 تريليون دولار، ولهذا شهدنا ارتفاع الذهب إلى اسعار قياسية سعرا تلو الآخر، باعتبار أن الذهب هو السلعة الأمثل للتحوط من التضخم، إلا أن خطاب السيد تريشيه أفقد الذهب جاذبيته حتى الآن.

وفي ظل تراجع شهية المستثمرين حتى الآن للمعدن الأصفر ووسط عمليات جني أرباح تراجع الذهب مع احفاظه بمكانته ضمن المستويات التاريخية، حيث وصل الذهب خلال جلسة القطع الصباحية في لندن إلى مستويات 1142.50 دولار للأونصة، مع العلم أن الذهب وصل خلال جلسة القطع المسائية في لندن إلى 1140.00 دولار للأونصة الواحدة، ومتحدثين عن المعدن الأغلى في العالم، البلاتين، فقد وصل خلال جلسة القطع الصباحية في لندن إلى مستويات 1430.00 دولار ليصل خلال جلسة القطع المسائية لليوم في لندن إلى 1435.00 دولار، أما البلاديوم فقد وصل خلال جلسة القطع الصباحية في لندن إلى مستويات 361.00 دولار ليصل أثناء جلسة القطع المسائية في لندن لليوم إلى 360.00 دولار، أما الفضة فقد وصل خلال جلسة القطع إلى 18.18 دولار.

إذ صعد مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو والين الياباني والجنيه الإسترليني، ليتداول حاليا عند مستويات 75.654 ومحققا أعلى مستوى له حتى الآن عند 75.879 منذ افتتاح تداولاته عند مستويات 75.241 ومحققا أدنى مستوى له حتى الآن عند 75.205.

وهنا نذكر إلى أن مؤشر السلع CRB INDEX والذي يرتبط بشكل كبير بالمعادن الثمينة تراجع 1.31 نقطة أو 0.48% ليصل إلى مستويات 272.96 محققا المستوى الأعلى له خلال اليوم عند 274.27 وأدنى مستوى له عند 272.22.

وكنتيجة للبيانات مجتمعة إلى جانب عمليات جني الأرباح التي قام بها المضاربين في الأسواق، إلى جانب ارتفاع الدولار والذي يرتبط ارتباطا عكسيا بالذهب والمعادن الثمينة تراجع الذهب ليتداول حاليا عند مستويات 1138.20 دولار للأونصة محققا أعلى مستوى له عند 1147.07 منذ افتتاح تداولاته عند 1143.52 دولار للأونصة وأدنى مستوى له عند 1132.40 دولار للأونصة، وبالنسبة للمعادن الثمينة الأخرى، الفضة و البلاتين و البلاديوم، فقد لحقوا بمسار الذهب الهابط، حيث تتداول الفضة من ناحية حاليا عند مستويات 18.29 دولار محققة أعلى مستوى لها عند 18.58 دولار وأدنى مستوى لها عند 18.02 دولار، كما تراجع البلاتين من الناحية الأخرى على الرسم البياني ليوم واحد، ليتداول حالياً عند مستويات 1426.00 دولار محققاً أعلى مستوى له عند 1442.00 دولار وأدنى مستوى له عند 1419.00 دولار، بينما تراجع معدن البلاديوم ليتداول حاليا عند مستويات 357.00 دولار محققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 366.00 دولار وأدنى مستوى له خلال اليوم عند 348.00 دولار.

[طاهرالمصرى]

سيرتفع الذهب لأكثر من ذلك و لا أرى عاقل يمكن أن يبيع الذهب الآن
بل الشراء هو الأولى بكل المقاييس
البائع اليوم خاسر و المشترى رابح لا شك

و 300 مليار لا تمثل سوى نقطة فى بحر الكساد
كما أن تسعير الأوقية بأسعار اليوم سيضر بأمريكا من خلال ديونها على كثير من الدول و التى سيكون الذهب عاملا مهما فى سدادها لو تم اعتماد الأسعار الحالية
و الله أعلم

[رمضان غنيم]

أتعرف يا أخ رمضان,

لدي أحد الاصحاب يشتري ذهب بإستمرار منذ عام 2000

ويقسم أن ارباحه تضاعفت 7 مرات منذ ذلك التاريخ بفضل الذهب

وهو على يقين من ان الذهب سيصل الى 2000 دولار للاونصة

وحتى 10 الاف للاونصة

واغلب معلوماتي عن الذهب هي من عنده

اعتقد ان الوقت حان لشراء سائك ذهب .. لان اليوم الاسود (لمنظومة الربا العالمية) قد اقترب

وللاسف .. سوف يأثر علينا جميعا

not now

فعلا 300 مليار دولار لايعني شيء بالنسبة لأمريكا.

السلام عليكم ورحمة الله

لا اعتقد ان امريكا بهذا الغباء لكي تبيع الذهب ....... فالذهب هو الضمان الحقيقي والوحيد لاي اقتصاد

وبارك الله في اخونا رمضان اللي دائما يتحفنا بهذه التقارير الرائعة *

شراء روسي للذهب
19/11/2009

سيرتفع الذهب لأكثر من ذلك و لا أرى عاقل يمكن أن يبيع الذهب الآن
بل الشراء هو الأولى بكل المقاييس
البائع اليوم خاسر و المشترى رابح لا شك

و 300 مليار لا تمثل سوى نقطة فى بحر الكساد
كما أن تسعير الأوقية بأسعار اليوم سيضر بأمريكا من خلال ديونها على كثير من الدول و التى سيكون الذهب عاملا مهما فى سدادها لو تم اعتماد الأسعار الحالية
و الله أعلم

بارك الله فيكم علي المشاركة القيمة