الصحافة العالمية هذا الصباح

[التحليلات والأخبار]

تراجع داو وستاندرد أند بورز بسبب أسهم البنوك وارتفاع ناسداك

سجل مؤشرا داو جونز وستاندرد اند بورز 500 تراجعاً طفيفاً عند الإغلاق يوم الأثنين متأثرين بالانخفاضات في أسهم القطاع المالي وبيانات إسكان محبطة لكن مؤشر ناسداك ارتفع مع تخاطف المستثمرين أسهم شركات التكنولوجيا قبيل إعلان نتائج هيوليت باكارد.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي للأسهم الأمريكية الكبرى 29.23 نقطة أي بنسبة 0.34% الى 8474.85 نقطة. وهبط مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأوسع نطاقا 1.58 نقطة اي بنسبة 0.17 % الى 908.13 نقطة. وزاد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 2.18 نقطة أي بنسبة 0.13% الى 1734.54 نقطة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Reuters

بنك أوف أمريكا يرفع مبيعات أسهمه بـ 13.47 مليار دولار

ارتفعت مبيعات أسهم بنك أوف أمريكا بحوالي 13.47 مليار دولار، مما يمثل خطوة كبيرة في طريق الاستجابة لمتطلبات الحكومة الأمريكية من أجل ارتفاع رأس المال بعد نتائد "اختبار الضغوط" الذي خضعت له 19 مؤسسة مصرفية أمريكية كبرى. وتشمل هذه الزيادة، شراء بنك الإنشاء الصيني لأسهم تبلغ قيمتها 7.3 مليار دولار، حيث وصل بنك أوف أمريكا إلى منتصف الطريق لزيادة رأس المال لديه بحوالي 33.9 مليار دولار، وهي القيمة التي حددتها الحكومة وفقاص لاختبار الضغط.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Reuters

النفط يواصل الارتفاع فوق 60 دولارا للبرميل في التعاملات الأسيوية

واصلت أسعار النفط للعقود الأجلة الارتفاع فوق مستوى 60 دولارا للبرميل في التعاملات الأسيوية يوم الأربعاء بعد أن سجلت مستوى مرتفعاً جديدا في ستة أشهر في اليوم السابق مع انتظار المستثمرين بيانات جديدة للمخزونات البترولية في أمريكا بينما يواصلون مراقبة تحركات أسواق الأسهم.

وصعد النفط هذا الأسبوع مع ارتفاع أسعار العقود الأجلة للبنزين الأمريكي إلى أعلى مستوى لها في سبعة أشهر وسط مخاوف من نقص في الإمدادات مع اقتراب ذورة الطلب الصيفي.

وارتفع الخام الأمريكي الخفيف للعقود تسليم يوليو 34 سنتا الي 60.44 دولار للبرميل بحلول الساعة 0410 بتوقيت جرينتش.وزاد خام القياس الاوروبي مزيج برنت 19 سنتا الي 59.11 دولار للبرميل.


وتراقب أسواق السلع الأساسية أسواق الأسهم عن كثب في الأشهر القليلة الماضية مع محاولة المستثمرين استشفاف علامات على انتعاش الاقتصاد العالمي.

وقالت ميشيل كويك المحللة بمؤسسة انفورما جلوبل ماركتس في سنغافورة " الصعود من 50 دولارا الي 60 دولارا كان مفاجئا تماما.. لا أظن ان اسعار النفط يمكنها ان ترتفع أكثر من ذلك في هذه المرحلة... اعتقد ان الجانب الاكبر من صعود النفط كان الدافع وراءه تكهنات بان اسوأ المراحل انتهت لكن هل عاد الطلب الحقيقي."

وتسير أسعار النفط في اتجاه صعودي منذ منتصف أبريل حاذية حذو أسواق الأسهم. وتعافت من مستوى متدن بلغ أقل من 33 دولارا للبرميل في ديسمبر بعد أن هوت من أعلى مستوى لها على الإطلاق البالغ أكثر من 147 دولارا الذي كانت قفزت إليه في يوليو تموز من العام الماضي.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Reuters

انكماش قياسي لاقتصاد اليابان وأمال بتحسنه قريباً

أظهرت بيانات جديدة نشرت اليوم الأربعاء انكماشا فصليا قياسيا للاقتصاد الياباني في الربع الأول من العام الحالي. ودفعت هذه البيانات الحكومة إلى الإقرار بأن ثاني أكبر اقتصاد عالمي يشهد تدهورا سريعا مع أن هناك توقعات بأن يستعيد بعض نموه قريبا.

ووفقا للبيانات الرسمية الجديدة الصادرة عن الحكومة فقد بلغت نسبة انكماش الاقتصاد الياباني في الفترة الممتدة بين يناير ومارس الماضيين 4% مقارنة بالربع الأخير من العام الماضي.

ويُفسّر هذا الانكماش الفصلي الذي وصف بالقياسي بتراجع كبير للطلب العالمي على صادرات اليابان خاصة السيارات والأجهزة الإلكترونية التي تشكل العمود الفقري لتلك الصادرات.

وهذه هي المرة الأولى التي ينكمش فيها الاقتصاد الياباني خلال أربعة فصول متتالية. وبلغ مجمل الانكماش خلال الفصول الأربعة الماضية 15.2%, وهذا يفوق نسبة 13.1% التي سجلت على أساس سنوي في الربع الأول من عام 1974.

وتراجعت الصادرات في الربع الأول من هذا العام مقارنة بالربع السابق 26% فيما انخفضت استثمارات الشركات 10.4% كما هبط مؤشر الإنفاق الاستهلاكي 1.1%. وفي مارس الماضي, بلغت نسبة البطالة 4.8% وهي الأعلى في أربع سنوات.

وكانت اليابان قد دخلت في مرحلة من الركود الاقتصادي في الربع الثاني من العام الماضي مع تراجع الطلب العالمي على الصادرات اليابانية التي يعتمد عليها الاقتصاد الياباني اعتمادا كبيرا.

وضع قاس وأمل

وفي كلمة له أمام برلمان بلاده, وصف رئيس الوزراء الياباني تارو آسو الوضع الاقتصادي الراهن بالقاسي. وقال آسو إن انكماش نشاط الشركات يؤثر تدريجيا على الإنفاق الأسري. ومن جهته, قال وزير المالية الياباني إن البيانات التي نشرت اليوم تعكس تدهورا سريعا للاقتصاد لكنها تحتوي أيضا على بعض النقاط التي وصفها بالمشرفة. وأضاف "هناك بعض العلامات على التحسن أو الاستقرار في بعض البيانات الاقتصادية مثل الصادرات والإنتاج الصناعي". وتدفع مؤشرات إيجابية -خاصة بشأن الإنتاج الصناعي والصادرات- المحللين الاقتصاديين إلى التفاؤل بأنه في وسع الاقتصاد الياباني أن يستعيد بعض نموه -ولو بنسق ضعيف- خلال الفصول المقبلة قبل الولايات المتحدة والمنطقة الأوروبية. وتدعم تفاؤل هؤلاء المحللين النتائج الإيجابية المرتقبة لخطة حكومية لحفز الاقتصاد بقيمة 154 مليار دولار.

وينبع هذا التفاؤل أيضا من أن الانكماش المعلن عنه اليوم أقل من المستوى الذي كان متوقعا. فالمحللون الاقتصاديون كانوا يتوقعون أن تبلغ نسبة الانكماش في الربع الأول من هذا العام 4.2%.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Al-Jazeera

الاقتصاد البريطاني يشهد مزيداً من الانكماش

ازداد عمق انكماش الاقتصاد البريطاني، حيث بلغ معدل التضخم أدنى مستوياته فيما يزيد عن 60 عام، نتيجةً لهبوط أسعار المنازل وانخفاض معدل سداد القروض العقارية. هذا وقال أحد المسئولين الاقتصاديين أن نتائج التضخم الأخيرة تذكرنا بأن انخفاض معدل التضخم بشكل حاد أو ما يسمى بالانكماش، لا يزال يشكل خطورة كبرى على مدار الأعوام القليلة المقبلة، فضلاً عن مخاوف ارتفاع معدل التضخم بحدة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
المصدر : Daily Telegraph

أسوأ تراجع للاقتصاد الياباني في نصف قرن

شهد الاقتصاد الياباني أسوأ أداء ربع سنوي مع انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 4 % في الربع الأول من العام الجاري. وهذا رابع انكماش ربع سنوي على التوالي، ويأتي بعد انكماش بنسبة 3.8 % في الربع الاخير من العام الماضي.
لكن الاقتصاديين يتوقعون نموا طفيفا في الأشهر المقبلة بعد زيادة بسيطة في الانتاج في مارس.
وتضرر ثاني اكبر اقتصاد في العالم، والمعتمد على التصدير بشكل كبير، بشدة من التراجع الاقتصادي العالمي.
ويقول مراسل بي بي سي في طوكيو إن مشتريات الناس في أنحاء العالم من السيارات والاجهزة الاليكترونية، التي تشتهر بها اليابان، تراجعت. وتعد نسبة الانكماش الأخيرة تلك الأكبر منذ بدأ تسجيل بيانات النمو عام 1955.
وتعني نسبة انكماش سنوية عند 15.2 % ، مقابل انكماش الاقتصاد الأمريكي بنسبة 6.1 % في الفترة نفسها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: BBCArabic

خسائر بمليارات الدولارات لبنوك يابانية

منيت أكبر مجموعة مصرفية باليابان بخسائر صافية بنحو 2.7 مليار خلال العام المالي المنتهي في 31 مارس/آذار الماضي.
وعزا بنك (ميتسوبيشي يو أف جي فايننشال غروب) خسارته الأولى منذ عام 2005 إلى حالة الركود التي أصابت العديد من الاقتصادات الكبرى وإلى انهيار أسواق البورصة العالمية. وتراجعت عائدات البنك خلال العام المنصرم بنسبة 11.2% لتصل إلى 5.68 تريليونات ين. يشار إلى أن البنك حقق أرباحا قدرها 636.62 مليار ين في العام المالي 2007.

ويتوقع أن تعود المجموعات المصرفية العملاقة للربح من جديد خلال العام المالي الجاري، وترجح تحقيق أرباح صافية بقيمة 300 مليار ين 3.12 مليارات دولار.
وبذلك ينضم ميتسوبيشي إلى بنكين عملاقين آخرين في الإعلان هذا الشهر عن تكبد خسائر جراء الأزمة الاقتصادية العالمية بمليارات الدولارات عن أعمالهما في العام المالي الماضي.

فقد أعلنت مجموعة (ميزوهو فايننشال غروب) المالية عن أول خسارة صافية سنوية لها في ست سنوات بقيمة 588.81 مليار ين 6.2 مليارات دولار.وعزت المجموعة التي تعد ثانية أكبر المجموعات المالية في اليابان السبب في ذلك بشكل رئيسي إلى النفقات المتزايدة للتخلص من القروض المشكوك في تحصيلها وخسائر الاستثمار في الأوراق المالية.

وتأمل ميزوهو تحقيق أرباح صافية بقيمة مئتي مليار ين وعائدات تشغيل قدرها 3.2 تريليونات ين (33.6 مليار دولار) للعام المالي الذي بدأ في الأول من أبريل الماضي.
من جانبها أعلنت مجموعة (سوميتومو ميتسوي فايننشال) عن تكبدها خسائر صافية في العام المالي الماضي وصل إجمالها إلى 373.46 مليار ين (أربعة مليارات دولار). في تراجع عكسي لأداء المجموعة التي تحتل المرتبة الثالثة بين البنوك اليابانية، عما حققته من أرباح بقيمة 461.54 مليار ين (4.85 مليارات دولار) في العام المالي السابق.
وترجح سوميتومو تحقيق أرباح صافية بقيمة 220 مليار ين 2.3 مليار دولار، ولكن بزيادة عائدات التشغيل بنسبة 4.3% لتصل إلى 3.4 تريليونات ين (35.7 مليار دولار).
ـــــــــــــــــــــــــ
المصدر: القناة

هبوط مؤشر FTSE100 مدفوع بأسهم البنوك

هبطت أسواق الأسهم الأوروبية من أعلى مستوى منذ أربعة أشهر اليوم الأربعاء، حيث جنى المستثمرون أرباح من القطاع المالي عقب الارتفاع الذي حققة مسبقا. هذا وقد انخفض مؤشر FTSE100 بمقدار 16 نقطة ليصل إلى 4,465.39، ليخسر بذلك 0.4%، وتأتي أسهم البنوك في طليعة تلك الخسائر. بالإضافة إلى ذلك يعتبر الخاسر الأكبر اليوم عند الافتتاح " مجموعة ليودز المصرفية " والتي تكبدت خسارة قدرها 4.4% بـ 73.4 نقطة، حيث لم يعد المستثمرين في وضع يؤهلهم لشراء المزيد من الأسهم بخصم كبير.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
المصدر: Financial Times

إصرار دارلنج على انتهاء الكساد بحلول عيد الميلاد

أصر دارلنج وزير المالية البريطاني على انتهاء موجة الكساد بحلول عيد الميلاد، على الرغم من تنامي الشكوك حول التطلعات الاقتصادية. وأصر على ذلك في مقابلة له مع صحيفة " تايمز" على الرغم من التوقعات القاتمة لصندوق النقد الدولي. كما صرح قائلأ " لن أقوم بتغيير توقعاتي " و " سوف نشاهد الانتعاش بنهاية العام ". كما تجاهل مخاوف الانكماش على الرغم من انخفاض مؤشر أسعار المستهلكين بأسرع وتيرة منذ 1948. ويرى أنه لا يزال معدل التضخم فوق المعدل المستهدف من قبل البنك المركزي عند 2%.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: Guardian

[مافيا الفوركس]

قهوة الصباح يبيلها صحافة الصباح

[femtogold4]

بارك الله فيكم مجهود ممتاز