النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    الصورة الرمزية shebami
    shebami غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الإقامة
    -Jeddah-
    المشاركات
    597

    Angry حل مشكلة غلاء الأسعار !

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    اخوتي في الله

    اننا نعيش في زمن ارتفعت وغلت فيه الأسعار حتى في السلع المستهلكة اليومية كالخضار مثلا والمواد الغذائية وهذا الأمر يشكل خطرا على الأفراد ولا يقتصر على ذلك بل يزيد عليه بأنه يضر ويشكل خطرا جسيما على اقتصاد البلاد.
    ولقد عظم الغلاء في أواخر عهد بني العباس حتى أكلوا الروث والجيف وماتوا في الطرقات وأكلت الكلاب وهرب الناس إلى أماكن أخرى طلبا للنجاة.

    أسلوب عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى معالجة وحل غلاء السلع:
    جاء الناس إلى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - وأشتكوا من غلاء اللحم فقالوا سعره لنا،
    فقال: أرخصوه أنتم
    فقالوا :نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة
    فيقول :أرخصوه أنتم ؟
    وهل نملكه حتى نرخصه ؟
    وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا
    قال :اتركوه لهم.


    فأفضل حل لتكسير غلاء الاسعار هو المقاطعة


    تخيلوا اخواني
    لو أن الناس قاطعوا المنتجات الغاليه لمدة شهر او شهرين
    لتكدست عندهم في المستودعات وصعب عليهم تخزينها ولم يجدوا حلاً الا تصريفها!!!


    المشكله تكمن في امرين...



    اولا: جشع التجار الذي اوصل الاسعار الى ماهي عليه الان.


    وثانيا: عدم وجود رقابه من وزارة التجاره التي تغط في سبات عميق منذ سنين طويله .


    مااقول إلا
    اللهم اهدي تجار المسلمين اجمعين.

  2. #2
    الصورة الرمزية esam 123
    esam 123 غير متواجد حالياً عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    1,678

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    اضيف على كلامك انخفاض الدولار

  3. #3
    الصورة الرمزية shebami
    shebami غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الإقامة
    -Jeddah-
    المشاركات
    597

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    صحيح اخي عصام
    انخفاض الدولار وارتفاع النفط من اهم النقاط التي تسببت في الغلاء...
    والله يستر من الجاي

  4. #4
    الصورة الرمزية بشير
    بشير غير متواجد حالياً عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الإقامة
    شرق السعودية
    المشاركات
    2,704

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    أخي الكريم
    أي مقاطعة الله يهدينا ويهديك الارتفاع عالمي مو من التجار امس وصل السعر العالمي للأرز أعلى سعر في التاريخ
    قبل كم يوم قرأت في جريدة الاهرام المصرية أن اسرائيل رفعت رواتب الموظفين بنسبة 210%(فوق التدبيلتين)
    تماشيا مع الارتفاع العالمي للاسعار
    .................
    هناك أموال عربية ضخمة لا يعرفون ما يفعلون بها وهناك بلدان تبحث عن تمويل لاقامة مشاريع زراعية ضخمة والسودان مثالا وهو سلة العالم العربي الغذائية
    الحل بيد الكبار والكبار اذا ما لقوا خبز رايح ياكلو كيك
    وتحياتي لك

  5. #5
    الصورة الرمزية shebami
    shebami غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الإقامة
    -Jeddah-
    المشاركات
    597

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    قصدي مش اقطعها مرة وحده أولاتشتري شيئاً.
    عمر رضي الله عنه قال
    اتركوه لهم.
    فما رأيك بقول عمر رضي الله عنه؟؟؟؟
    وإذا مااكلت رز مصيرك المووت؟؟

    (الرسول صلى الله عليه وسلم
    كان يأكل الخل والزيت والملح)



    جزاك الله الف خير.

  6. #6
    الصورة الرمزية جاسر
    جاسر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    المشاركات
    3,180

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shebami مشاهدة المشاركة
    قصدي مش اقطعها مرة وحده أولاتشتري شيئاً.

    عمر رضي الله عنه قال
    اتركوه لهم.
    فما رأيك بقول عمر رضي الله عنه؟؟؟؟
    وإذا مااكلت رز مصيرك المووت؟؟

    (الرسول صلى الله عليه وسلم
    كان يأكل الخل والزيت والملح)




    جزاك الله الف خير.

    بابي وامي انت يارسول الله ولنا بك القدوة الحسنة
    إيذاء النبي (صلى الله عليه وآله) نفسه بالجوع:
    سيماء الصلحاء: ألم يضع - يعنى النبي (صلى الله عليه وآله) - حجر المجاعة على بطنه، مع اقتداره على الشبع؟
    رسالة التنزيه: أما وضعه حجر المجاعة على بطنه مع اقتداره على الشبع، فلو صح، لحمل على صورة عدم خوف الضررلحرمة ذلك. ولكن من أين تثبت أنه كان يتحمل الجوع المفرط الموجب لخوف الضرر اختياراً مع القدرة على الشبع؟ انتهى.
    النقد النزيه: قد صح أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) خرج من الدنيا خميصاً، ما أكل خبز برّ قط، ولا شبع من خبز شعير قط. أما إفراط الجوع به حتى شدّ الحجر على بطنه، فقد رواه الصدوق في مجالسه، وابن شهر آشوب في مناقبه مسنداً عن ابن عباس. ورواه ابن الجوزي مسنداً بعدة طرق عن علي (عليه السلام)، ونقله الزمخشري في (ربيع الأبرار) عنه (عليه السلام)، وكذا ابن أبي الحديد في (شرح النهج)، فقد نقله وذكر أنه جاء في الأخبار الصحيحة. وامتنّ به رسول الله (صلى الله عليه وآله) على كافة المهاجرين والأنصار، وهو على المنبر في آخر يوم من أيام حياته إذ قال: (ألم أضع حجر المجاعة على بطني)؟ فقالوا: بلى.
    وقد تقدم في حديث السجاد (عليه السلام) أن النبي (صلى الله عليه وآله) ليس فقط يجوع حتى يربط على بطنه الحجر، بل ويظمأ حتى يعصب فوه، أي يجفّ ريقه من شدة العطش.
    إن من الغريب قوله: (من أين ثبت أنه كان يتحمل الجوع المفرط)! وهو وكل أحد يعلم أن ربط الحجر لا يكون إلاّ للحاجة إليه، وإلا يكون فاعله مرائياً، ومع الحاجة إلى ربط الحجر لا معنى للقول بأن ذلك الجوع الذي كان لأجله ربط الحجر، لم يكن مفرطاً.
    سلّمنا، لكن في تحمل ذلك الجوع مشقة شديدة، وإيذاء للنفس، والمشقّة وإن لم توجب حرمة الفعل، لكنها ترفع حكمه - على مذهبه - وعليه لا يكون تحمّله للجوع مستحباً ولا مطلوباً ولا مثاباً عليه، بل هو والشبع سواء في الإباحة، فما هو الداعي لفعل النبي (صلى الله عليه وآله) إياه وإيثاره على الشبع. وحمل جوعه على ما لا مشقة فيه أيضاً كما لا ضرر فيه، يوجب حصر شدّ الحجر بالرياء المحض.
    وأغرب من هذا دعوى أن جوعه المفرط الموجب للضرر كان عن اضطرار، وذلك النبي (صلى الله عليه وآله) إذا انقطعت به المذاهب عن تدبير ما يسد به رمقه، ولو بقرض ونحوه، فلقد كان بإمكانه أن يبرز إلى ظواهر المدينة وضواحيها، فيأكل من حشائشها ما يحفظ به حشاشة نفسه الشريفة تأسّياً بأخيه موسى بن عمران (عليه السلام)، فلقد كانت خضرة الحشيش ترى من صفاق بطنه لهزاله.
    ولعمري إن امتنانه على المسلمين بربط الحجر، وتصديقهم إياه ينبئ عن علمهم بأنه كان باختياره يكابد الجوع المفرط غالب أيامه، وأنه أمر محبوب، وأنه لو شاء لم يكن مع أن جوعه لولم يكن مفرطاً، أو كان ولكن عن اضطرار، لم يكن لامتنانه على الأمة وجه.
    نعم يظهر من بعض كتب السير أن المسلمين أصابهم جهد وقلّة زاد أيام حفر الخندق، وأن رسول الله ربط الحجر من الجوع على بطنه ثلاثة أيام يومئذ، وهذا ما لا يمتنّ به رسول الله (صلى الله عليه وآله)، لعموم ابتلاء المسلمين به.
    إيذاء أهل البيت أنفسهم بالجوع:
    إن الله جلّ ذكره أنزل في الذكر الحكيم سورة تتلى من حين نزولها إلى قيام الساعة (هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً)، يشكر فيها سعي أهل البيت الطاهرين بتحمّلهم الجوع المفرط، وإيثارهم بالطعام من ليس هو بأولى به منهم يومئذ.
    وقد جاء في الحديث المفسّر لآية (يوفون بالنذر) أنه طووا ثلاثاً لم يطعموا سوى الماء، وأن الحسنين رآهما النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الثلاث يرتعشان من شدة الجوع كالفرخين، ورأى فاطمة في محرابها قد التصق بطنها بظهرها وغارت عيناها. وهذا من أعظم أفراد إيذاء النفس المحرّم عقلاً ونقلاً على المذهب الجديد.
    وروى في (الخرائج) أن رسول الله مضت عليه تلك الأيام والحجر على بطنه من الجوع أيضاً، وقد علم بحال أهل بيته وجوعهم.
    وورد في حديث طويل يتضمن دخول النبي (صلى الله عليه وآله) وجابر الأنصاري على فاطمة (عليها السلام)، أن النبي لما دخل عليها رأى وجهها اصفر كأنه بطن جرادة، فقال لها رسول الله: (ما لي أرى وجهك اصفر)؟ فقالت: (يا رسول الله! الجوع...) وفي حديث آخر يرويه في (المناقب) - عن تفسير الثعلبي -: أن رسول الله دخل على فاطمة فرأى صفرة وجهها وتغير حدقتها، فسألها عن ذلك. فقالت: أن لنا ثلاثاً ما طعمنا شيئاً، وقد اضطرب عليّ الحسن والحسين من شدة الجوع، ثم رقدا كأنهما فرخان منتوفان. وكان النبي (صلى الله عليه وآله) نفسه لم يطعم شيئاً يومئذ منذ ثلاث.
    وفي (الخرايج): عن جابر أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أقام ثلاثاً لم يطعم شيئاً، فطاف بيوت أزواجه وبيت فاطمة، فلم يجد. وفي (البحار) - عن صحيفة الرضا (عليه السلام) - أن فاطمة (عليها السلام) جاءت إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم الخندق بكسرة من خبز. فقال لها: (أما إنها أول طعام دخل جوف أبيك منذ ثلاث).
    وفي هذا يتحقق غاية الجوع الذي يربط له الحجر، ومثله كثير. والغرض ذكر مثال منه.


  7. #7
    الصورة الرمزية shebami
    shebami غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الإقامة
    -Jeddah-
    المشاركات
    597

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسر مشاهدة المشاركة
    بابي وامي انت يارسول الله ولنا بك القدوة الحسنة




    إيذاء النبي (صلى الله عليه وآله) نفسه بالجوع:
    سيماء الصلحاء: ألم يضع - يعنى النبي (صلى الله عليه وآله) - حجر المجاعة على بطنه، مع اقتداره على الشبع؟
    رسالة التنزيه: أما وضعه حجر المجاعة على بطنه مع اقتداره على الشبع، فلو صح، لحمل على صورة عدم خوف الضررلحرمة ذلك. ولكن من أين تثبت أنه كان يتحمل الجوع المفرط الموجب لخوف الضرر اختياراً مع القدرة على الشبع؟ انتهى.
    النقد النزيه: قد صح أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) خرج من الدنيا خميصاً، ما أكل خبز برّ قط، ولا شبع من خبز شعير قط. أما إفراط الجوع به حتى شدّ الحجر على بطنه، فقد رواه الصدوق في مجالسه، وابن شهر آشوب في مناقبه مسنداً عن ابن عباس. ورواه ابن الجوزي مسنداً بعدة طرق عن علي (عليه السلام)، ونقله الزمخشري في (ربيع الأبرار) عنه (عليه السلام)، وكذا ابن أبي الحديد في (شرح النهج)، فقد نقله وذكر أنه جاء في الأخبار الصحيحة. وامتنّ به رسول الله (صلى الله عليه وآله) على كافة المهاجرين والأنصار، وهو على المنبر في آخر يوم من أيام حياته إذ قال: (ألم أضع حجر المجاعة على بطني)؟ فقالوا: بلى.
    وقد تقدم في حديث السجاد (عليه السلام) أن النبي (صلى الله عليه وآله) ليس فقط يجوع حتى يربط على بطنه الحجر، بل ويظمأ حتى يعصب فوه، أي يجفّ ريقه من شدة العطش.
    إن من الغريب قوله: (من أين ثبت أنه كان يتحمل الجوع المفرط)! وهو وكل أحد يعلم أن ربط الحجر لا يكون إلاّ للحاجة إليه، وإلا يكون فاعله مرائياً، ومع الحاجة إلى ربط الحجر لا معنى للقول بأن ذلك الجوع الذي كان لأجله ربط الحجر، لم يكن مفرطاً.
    سلّمنا، لكن في تحمل ذلك الجوع مشقة شديدة، وإيذاء للنفس، والمشقّة وإن لم توجب حرمة الفعل، لكنها ترفع حكمه - على مذهبه - وعليه لا يكون تحمّله للجوع مستحباً ولا مطلوباً ولا مثاباً عليه، بل هو والشبع سواء في الإباحة، فما هو الداعي لفعل النبي (صلى الله عليه وآله) إياه وإيثاره على الشبع. وحمل جوعه على ما لا مشقة فيه أيضاً كما لا ضرر فيه، يوجب حصر شدّ الحجر بالرياء المحض.
    وأغرب من هذا دعوى أن جوعه المفرط الموجب للضرر كان عن اضطرار، وذلك النبي (صلى الله عليه وآله) إذا انقطعت به المذاهب عن تدبير ما يسد به رمقه، ولو بقرض ونحوه، فلقد كان بإمكانه أن يبرز إلى ظواهر المدينة وضواحيها، فيأكل من حشائشها ما يحفظ به حشاشة نفسه الشريفة تأسّياً بأخيه موسى بن عمران (عليه السلام)، فلقد كانت خضرة الحشيش ترى من صفاق بطنه لهزاله.
    ولعمري إن امتنانه على المسلمين بربط الحجر، وتصديقهم إياه ينبئ عن علمهم بأنه كان باختياره يكابد الجوع المفرط غالب أيامه، وأنه أمر محبوب، وأنه لو شاء لم يكن مع أن جوعه لولم يكن مفرطاً، أو كان ولكن عن اضطرار، لم يكن لامتنانه على الأمة وجه.
    نعم يظهر من بعض كتب السير أن المسلمين أصابهم جهد وقلّة زاد أيام حفر الخندق، وأن رسول الله ربط الحجر من الجوع على بطنه ثلاثة أيام يومئذ، وهذا ما لا يمتنّ به رسول الله (صلى الله عليه وآله)، لعموم ابتلاء المسلمين به.
    إيذاء أهل البيت أنفسهم بالجوع:
    إن الله جلّ ذكره أنزل في الذكر الحكيم سورة تتلى من حين نزولها إلى قيام الساعة (هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً)، يشكر فيها سعي أهل البيت الطاهرين بتحمّلهم الجوع المفرط، وإيثارهم بالطعام من ليس هو بأولى به منهم يومئذ.
    وقد جاء في الحديث المفسّر لآية (يوفون بالنذر) أنه طووا ثلاثاً لم يطعموا سوى الماء، وأن الحسنين رآهما النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الثلاث يرتعشان من شدة الجوع كالفرخين، ورأى فاطمة في محرابها قد التصق بطنها بظهرها وغارت عيناها. وهذا من أعظم أفراد إيذاء النفس المحرّم عقلاً ونقلاً على المذهب الجديد.
    وروى في (الخرائج) أن رسول الله مضت عليه تلك الأيام والحجر على بطنه من الجوع أيضاً، وقد علم بحال أهل بيته وجوعهم.
    وورد في حديث طويل يتضمن دخول النبي (صلى الله عليه وآله) وجابر الأنصاري على فاطمة (عليها السلام)، أن النبي لما دخل عليها رأى وجهها اصفر كأنه بطن جرادة، فقال لها رسول الله: (ما لي أرى وجهك اصفر)؟ فقالت: (يا رسول الله! الجوع...) وفي حديث آخر يرويه في (المناقب) - عن تفسير الثعلبي -: أن رسول الله دخل على فاطمة فرأى صفرة وجهها وتغير حدقتها، فسألها عن ذلك. فقالت: أن لنا ثلاثاً ما طعمنا شيئاً، وقد اضطرب عليّ الحسن والحسين من شدة الجوع، ثم رقدا كأنهما فرخان منتوفان. وكان النبي (صلى الله عليه وآله) نفسه لم يطعم شيئاً يومئذ منذ ثلاث.
    وفي (الخرايج): عن جابر أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أقام ثلاثاً لم يطعم شيئاً، فطاف بيوت أزواجه وبيت فاطمة، فلم يجد. وفي (البحار) - عن صحيفة الرضا (عليه السلام) - أن فاطمة (عليها السلام) جاءت إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم الخندق بكسرة من خبز. فقال لها: (أما إنها أول طعام دخل جوف أبيك منذ ثلاث).
    وفي هذا يتحقق غاية الجوع الذي يربط له الحجر، ومثله كثير. والغرض ذكر مثال منه.
    سلمت اخي جاسر ويسلموا الايادي الي كتبت.

    والله ياريت نقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم وبالصحابه الكرام...
    ولو بشيء يسير

  8. #8
    الصورة الرمزية أحمد السعيد
    أحمد السعيد غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الإقامة
    مصر طبعا
    العمر
    47
    المشاركات
    734

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    نعم إخوتى
    مكافحة الغلاء بالإستغناء
    ولن نمت إذا ما اكلنا اللحم والدجاج
    وعلاجها زيادة الإنتاج
    ولكن زيادته فى يد الكبار كما قال بشير

  9. #9
    الصورة الرمزية Achilleus
    Achilleus غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    107

    افتراضي رد: حل مشكلة غلاء الأسعار !

    حلها في الدول العربيه ان تحقق المليون في الفوركس

المواضيع المتشابهه

  1. غلاء الأسعار
    By hanymfm in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 27-07-2011, 06:13 PM
  2. حديث: يا غلام إني أعلمك كلمات
    By عمران حسن in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 07-10-2009, 01:29 AM
  3. غلاء فاحش .... في الطريق إلينا !!!
    By amr alaa in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 14-06-2009, 02:38 AM
  4. علام تضحكون ...؟؟؟
    By mohsen224 in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-04-2008, 05:51 PM
  5. الفوركس هو مصباح علاء الدين
    By دكتور محمد in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-10-2007, 03:41 PM

الاوسمة لهذا الموضوع


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17