النتائج 1 إلى 15 من 15
  1. #1
    الصورة الرمزية الطماع
    الطماع غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    المشاركات
    83

    افتراضي هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    1- التقرير اليومي: تسريبات مضرة باليورو . هل تصح؟
    أرسلت في Wednesday, June 01 بواسطة admin
    تسريبات ان صحت يمكن اعتبارها خطيرة .
    انباء عناجتماعات لوزير المالية الالماني ورئيس المركزي الالماني مع مندوب عن البنكالاميركي العملاق مورجن ستانلي الاسبوع الماضي حيث تم التداول فيها عن امكانيةفشل العملة الاوروبية .
    النقاش تركز على النمو والتضخم المتفاوت بين مختلفالبلدان الاوروبية .

    من ناحية اخرى



    انباء عن ان البرلمان الالماني يدقق في ما اذا كان الخروج مناليورو امر ممكن قانونيا .

    ان صحت الانباء فان الامر سيعتبر اشارة خطيرة ستدفعالمستثمرين بالسندات الاوروبية الى الانسحاب .
    المستفيد بهذه الحالة سيكونالفرنك والسترليني بشكل خاص .
    الدولار سيعاود قيمته كعملة احتياط عالمية دونمنافس .

    حتى الان تعتبر الانباء غير مثبتة . ولكن لا بد من صدورتوضيحات عن المركزي الالماني بهذا الخصوص لاهمية الامر بالنسبة للسوق الماليالعالمي . بانتظار هذه التوضيحات ينصح بعدم المجازفة على عمليات شراء يورو . كماقد يكون الاحتفاظ بالبيع امر ايجابي



    السوق في هستيريا الاستفتاءات الرافضة .

    01.06.05 -- الجديد على السوق لم يأت ، الفترة الاوروبية راوحت في ظلال ما تتوقعه استفتاءاتالرأي اليوم من " لا " كبيرة من قبل الهولنديين للدستور الاوروبي - 59 الى 60% - بما سيضيفه ذلك من سلبيات وضغوط على عملة الاتحاد . السياسيون ، وكذلك المسؤولونالماليون ، يحاولون تخفيف

    وطأة الحدث في تصريحات يوحون بها ان التراجع لا يمت للاستفتاءاتبصلة كبيرة ويردونه الى الفارق الواضح بين الفائدة الاميركية والاوروبية ، كما الىالفارق الواضح بين النمو في البلدين . هم يقولون ذلك ، السوق يعمل ما يراه هو . اليورو مستمر تحت الضغط ومن المتوقع ان يبقى اليوم كذلك .

    من الوجهة التقنية ، لا خلاف في أن اليورو بات مشبعابيعا ، وان تصحيحا ما صار مطلوبا . لكن كل تصحيح يحتاج الى تبريد الوضع السياسيالضاغط ، والوضع السياسي مستمر في حماوته حاليا في طرح الكثير من التخمينات في مايتعلق بالاضرار والمتعاب التي سيواجهها الاتحاد الاوروبي ، لاسيما في ما يتعلقبانضمام المرشحين الجدد اليه .

    تسمية دو فيليبان رئيسا للوزراء في فرنسا لم تكن موضعترحيب من قبل المتعاملين ، اعتبارا منهم للقرار بانه استمرار للسياسة الشيراكيةالقائمة واستبعادا للمطالبة بالاصلاحات التي كان لها الاثر الكبير في انتصارالمعارضين للدستور . ان يحتفظ منافسه ساركوزي بحقيبة الداخلية ، وان يسمى نائباللرئيس أمر فيه شيء من التسوية مع المعارضين ولكن من غير المنتظر ان يعكس الكثير منالايجابية .

    اليوم ننتظر بيان ISM الصناعي في ال 14.00 جمت علىشيء من التراجع الى 53.3 . بعض الاصوات تتوقع له تراجع اكبر قد يتعدى ال 50 وان حصلهذا فقد يكون عاملا مساعدا لليورو لعدم تسجيل تراجع اضافي اليوم وقبل اصدار نتائجالاستفتاء الهولندي الى حدود ال 1.2230 ، المحطة التالية المرتقبة في تراجعهالمستمر .

    المساحة التي يمكن تصورها لمراوحة اليورو اليوم قدتكون بين ال 1.2250 وال 1.2360 .



    بيان الناتج القومي الاجمالي الاسترالي جاء على وجهغير مرض وهو سيزاد على ما تقدم من مؤشرات سابقة ليضيف عاملا جديدا يدفع المتعاملينلبيع الدولار الاسترالي في المدى القريب.


  2. #2
    الصورة الرمزية محمدالسويد
    محمدالسويد غير متواجد حالياً المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الإقامة
    الرياض
    المشاركات
    768

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    كلام كبير جدا

  3. #3
    الصورة الرمزية ForexMaster
    ForexMaster غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    58

    افتراضي في اليومين الماضيين ظهرت اكثر من مقالة تتفق مع هذا الطرح

    من الصعب قبول اليورو الهش
    لاري إليوت
    30/05/2005
    في منتصف الثمانينيات احتدمت حرب هائلة بين ''بيبسي'' و''كوكا كولا''، حينها عمدت شركة كوكا كولا، التي كانت تخشى من أن تفقد سيادتها في سوق المشروبات الفوارة العالمية، إلى تغيير مشروبها وجاءت بمشروب الكوكا الجديد.
    كانت شركة الكوكا متأكدة من أن ذلك كان بالضبط ما يريده الزبائن، لكنها كانت مخطئة في الواقع، إذ أصبح مشروب الكوكا الجديد كارثة، وبالتالي تم سحبه خلال ثلاثة أشهر. استمعت شركة كوكا كولا إلى زبائنها وتصرفت بسرعة، لتعيد الصنف القديم إلى السوق.
    وما لم تفعله الشركة هو الادعاء أن المشكلة الحقيقية كانت أن الزبائن ببساطة لم يفهموا أن مشروب الكوكا الجديد كان أفضل من الكوكا القديم. وأعاد بول أورميرود في كتابه الجديد، ''لماذا تفشل أكثر الأشياء'' رواية القصة، مشيرا خصوصا إلى صلة هذه القصة بالاستفتاءين اللذين سيجريان في فرنسا وهولندا على الدستور الأوروبي الجديد.
    تخيل للحظة بأن هؤلاء الذين يخططون لمستقبل أوروبا كانوا يديرون ''كوكا كولا'' في الثمانينيات، كيف كانوا سيردون على الأزمة الناجمة عن عدم رغبة الجمهور الواضحة في مشروب الكوكا الجديد؟ هل كانوا سيتلقون الإشارات الواضحة من الجمهور وبالتالي يسحبونه من السوق، أم سيواصلون إنتاج الكوكا الجديد على افتراض أن المستهلكين سيفهمون الرسالة في النهاية؟
    الجواب واضح جدا، فبقدر ما يتعلق الأمر بالنخبة في أوروبا، الزبون ليس على صواب أبدا أو على الأقل ليس كذلك إلا إذا كان الزبون يرغب فيما تريده له الشركات المنتجة. وهذا هو السبب الذي أصبح لدى أوروبا مشكلة سياسية ضخمة، إضافة إلى المشكلة الاقتصادية.
    حجة أورميرود مقنعة، فهو يقول يجب علينا أن نتعلم من علم الأحياء بأن الفشل يحيط بنا من كل جانب. فمنذ بزوغ فجر التاريخ، انقرضت 999 في المائة من كل الأنواع التي وجدت على كوكب الأرض؛ ولم تبق غير تلك التي تستطيع أن تتكيف مع تغير الظروف. بالطريقة نفسها، يحدث التآكل في عالم الأعمال التجارية بشكل مدهش. ففي كل عام تتلاشى واحدة من كل عشر شركات في الولايات المتحدة.
    وليس هناك ضمان أيضا في أن تبقى النظم السياسية. لنعد إلى الوراء قبل 100 سنة لنجد أن خريطة العالم تبدو مختلفة جدا. كانت هناك الإمبراطورية البريطانية، الإمبراطورية النمساوية المجرية، والإمبراطورية العثمانية؛ كلها اختفت الآن. والاتحاد السوفياتي ـ مثال مدهش لفشل نظام ـ كان موجودا قبل ما يزيد قليلا على عقد من الزمان. إذن من الخطأ الافتراض بأن هناك قانونا قويا يؤكد أن الاتحاد الأوروبي سيبقى دائما، كما سيكون من الخطأ الاعتقاد في بقاء حزب المحافظين أو شركة جنرال موتورز.
    وكما يقول أورميرود، ليس هناك قانون للنجاح لكن هناك قانونا للفشل، وذلك القانون بسيط جدا: عليك أن تكيف نفسك مع الظروف وإلا فستموت. ويقول مؤيدو الدستور الجديد إن هذا القول مفهوم جدا وهو السبب الذي يجعل من اللازم مصادقة اثنين من الأعضاء المؤسسين للاتحاد الأوروبي على الدستور.
    أوروبا المكونة من 25 بلدا تواجه منافسة قاسية ومتزايدة من آسيا، وبالتالي لا تستطيع العمل بالطريقة نفسها التي كانت تعمل بها عندما كان هناك ستة أعضاء فقط يعملون في بيئة اقتصادية محصورة في الخمسينيات والستينيات.
    ويقال إن أوروبا لا تستطيع الوقوف بلا حراك؛ فإما أن تذهب إلى الأمام وإما ترجع إلى الوراء. ظلت أوروبا حصنا ضد الفاشية، ومشعلا للديمقراطية الاجتماعية ولها تأثير موازن لهيمنة الولايات المتحدة. كل هذا النجاح سيتعرض للخطر إذا رفض الدستور.
    واحدة من إشارات النجاح للاتحاد الأوروبي هي أن مزيدا من الدول ترغب في الانضمام إليه. وعلى الرغم من هذا، فهو يعد سيئا بشكل واضح، تظهر فيه إشارات الفشل أكثر من إشارات النجاح.
    أولا، هناك الدستور نفسه. لا أحد متأكد جدا عما إذا كان مشروع الدستور الجديد حصان طروادة أنجلوساكسوني أو أداة لتقديس الضرائب العالية وغير المرنة عبر القارة. ثانيا، هناك فجوة حقيقة بين ما يريده الناس ويتمنونه ويتوقعون أن تقدمه لهم أوروبا وما هو موجود فعلا.
    في الستينيات، كانت البطالة في فرنسا وألمانيا نحو 2 في المائة، أي نصف ما كان عليه الوضع في الولايات المتحدة. أما اليوم في اقتصاد منطقة اليورو تزيد نسبة البطالة في الدولتين على 10 في المائة، بينما معدل البطالة في أمريكا تغير قليلا. إذ أثبتت المستويات العالية والدائمة للبطالة أنها تربة خصبة للمتطرفين اليمينيين: فالفاشية أصبحت أكثر وضوحا الآن في أوروبا من أي وقت مضى منذ الحرب العالمية الثانية.
    أما بالنسبة إلى الحجة بأن أوروبا ستكون قوة عظمى أكثر تعاطفا مع الآخرين، فليس هناك ما يشير إلى ذلك خاصة من ناحية التجارة. فعلى الرغم من كل البيانات البلاغية المؤيدة للتنمية، لدى أوروبا الأنانية نفسها تجاه العالم تماما كما تفعل الولايات المتحدة.
    ثالثا، هناك دليل ثابت من ماضي أوروبا الأخير. أصلا، كانت هناك منطقة تجارة حرة، لكن لم يكن ذلك المشروع مثيرا بما فيه الكفاية. لذا، جاءت فكرة السوق الموحدة. وعندما ظهر أن ذلك كان يعمل بصورة حسنة، تقرر بأن أوروبا تحتاج إلى عملة موحدة لنجاح السوق الموحدة.
    وبعد أن أصبح لأوروبا عملة موحدة، أصبحت تحتاج الآن إلى تكامل سياسي أعظم لضمان نجاح اليورو. وما يحدث فعلا هو أن مجموعة من المخططين المركزيين تجتمع وتقرر ماذا يجب أن يحدث بعد كل خطوة تخطوها. ليس من العبث أن تعقد مقارنة بالاتحاد السوفيتي؛ في كل مرحلة من هذه العملية، نما الاتحاد الأوروبي ببطء أكثر من الولايات المتحدة.
    والمقارنة ببن ولادة الدولار واليورو تبدو مثيرة. استغرق ظهور الدولار كعملة موحدة للولايات المتحدة أكثر من قرن؛ كانت الولايات والبنوك في القرن التاسع عشر حرة في إصدار عملتها الخاصة بها. وظهر الدولار من خلال عملية حيوية عضوية، وليس لأن مجموعة من السياسيين قرروا أنه يجب أن يكون كذلك. أما أولئك الذين حذروا من فرض اليورو على الاقتصادات التي لم تكن جاهزة فثبت الآن أنهم على صواب، لأن الإشارات الحقيقية من الإجهاد بدأت في الظهور.
    ويعني النمو البطيء والبطالة العالية أن الإنفاق الوطني يتعرض للضغط. وألمانيا هي أكثر حالة يستشهد بها في فشل هذه السياسة، لكن في الحقيقة إيطاليا هي الدولة التي بها أكبر المشاكل، فهي في حاجة ماسة الآن إلى تخفيض عملتها لكن ذلك الخيار لم يعد متوافرا لها طالما هي منضوية تحت إطار اليورو.
    والعملة الموحدة هي مشروب الكوكا الجديد لأوروبا؛ وهو صنف فاشل. إلا أنه على خلاف شركة كوكا كولا، يتظاهر الاتحاد الأوروبي بأن كل شيء يسير على ما يرام وأنه لا حاجة إلى اتخاذ إجراء سياسي. هل يعني ذلك أن انهيار الاتحاد الأوروبي أصبح أمرا حتميا؟ لا، على الإطلاق: لا شيء حتميا. لكن الواضح، هو تزايد إشارات الخطر. وظهر ذلك لبعض الموالين لأوروبا منذ وقت طويل.

  4. #4
    الصورة الرمزية ForexMaster
    ForexMaster غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    58

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    ضعف الاقتصاد والتوعك السياسي يدفعان الاتحاد الأوروبي إلى حافة الهاوية
    دانيال دومبي وجورج باركر
    31/05/2005
    بالأمس عبر الناخبون في فرنسا عن حالة الإحباط التي يعيشونها بإجهاضهم دستور الاتحاد الأوروبي، مما يلقي بالاتحاد في أزمة ويضع زعماءه في حرج. وفي نهاية الأسبوع الماضي دفع الناخبون الألمان المستشار جيرهارد شرودر تجاه الخروج من السلطة.
    إن مقدرة أوروبا على تجاوز هذه الأزمة ستوضع في محك اختبار صعب. وإضافة إلى شرودر، فإن الزعماء السياسيين في كل من فرنسا وإيطاليا ودول وسط أوروبا بالكاد يتشبثون بالسلطة، مما يقوض الآمال في إجراء الإصلاحات الاقتصادية، وتماسك الاتحاد الأوروبي وهي أمور ملحة للغاية من أجل أن يكون للاتحاد نفوذ دبلوماسي أكبر ومن أجل تنظيم مؤسساته.
    إن قدامى الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي يتذكرون بحزن عقدي الثمانينيات والتسعينيات، عندما دفع هلموت كول المستشار الألماني، وفرانسوا ميتران الرئيس الفرنسي، مسيرة الاتحاد إلى الأمام بمساعدة جاك ديلور رئيس المفوضية الأوروبية النشط. واليوم فإن الوضع المهزوز للزعماء يجعلهم يتجهون لانتقاد بروكسل من أجل الفوز برضا الناخبين الغاضبين، أكثر من الاهتمام ببناء المشروع الأوروبي.
    اليوم يقوم شرودر بدور كول، وهو يقامر الآن بإجراء انتخابات مبكرة في ألمانيا هذا الخريف بعد تعرضه لهزيمة نكراء في انتخابات محلية في مقاطعة شمال الراين ـ وستفاليا، قلب البلاد الصناعي.
    ويمكن وضع شيراك مكان ميتران، وإن كانت رئاسته قد تميزت بسلسلة من الحكومات الضعيفة منذ توليه السلطة في .1995 ومن المحتمل أن يقوم شيراك بإعفاء رئيس وزرائه الأخير جان بيير رافارين- بصرف النظر عن نتيجة الاستفتاء على الدستور.
    في المفوضية الأوروبية، يفترض أن مسؤول الاتحاد الأوروبي الذي يجسد المصالح الأوروبية هو الرئيس خوسيه مانويل باروسو، الذي سعى جاهداً للقيام بمبادرات منذ توليه رئاسة المفوضية في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي ولكن أقعدته الأزمة المتصاعدة حول الدستور. ويقول أحد كبار المسؤولين الفرنسيين السابقين «لم يعد هنالك زعماء في أوروبا لديهم الرؤية أو الإرادة أو الجاذبية السياسية» لقيادة القارة وإخراجها من التوتر السياسي الحالي.
    لقد استفاد رجال الدولة، الذين حكموا في العهود السابقة، من قوة الاقتصاد الذي لم يكن معرضاً نسبياً لتحديات العولمة. أما قادة اليوم فإنهم يواجهون ضعفاً اقتصادياً ظل ممتداً لفترة طويلة، كما يواجهون مخاوف متزايدة من أن مواطني دول أوروبا الشرقية، والآسيويين يستحوذون على فرص العمل، إلى جانب وجود وعي عام في أوساط النخب والقوى السياسية داخل الاتحاد الأوروبي.
    في ألمانيا تبلغ نسبة البطالة 12 في المائة، فيما وصل النمو الاقتصادي السنوي خلال السنوات الأخيرة إلى 1 في المائة بصعوبة شديدة. وقد سعى شرودر، الذي نال بصعوبة في عام 2002 تفويضاً لفترة حكم جديدة مدتها أربع سنوات، سعى جاهداً لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية المطلوبة للتغلب على هذه المعدلات.
    في فرنسا شهد شيراك معدل التأييد له ينخفض بشدة في الأشهر القليلة الماضية ليبلغ 40 في المائة، بسبب بطء النمو الاقتصادي، وارتفاع البطالة إلى 102 في المائة. ولم يفلح الرئيس، الذي جاء إلى الحكم واعداً بعلاج «الشرخ الاجتماعي» في فرنسا، في إيجاد حل للأعداد الكبيرة من العاطلين عن العمل.
    في بريطانيا فاز توني بلير للمرة الثانية في الانتخابات، لكن هناك تكهنات على نطاق واسع بأنه سيغادر سدة الحكم قبل نهاية فترة حكمه البالغة خمس سنوات من أجل أن ينقذ قيادة حزبه. أما سلفيو ےبيرلوسكوني رئيس الوزراء الإيطالي فقد ظل يحكم بلداً اقتصاده شبه راكد مع ارتفاع في عجز الميزانية منذ أن تولى منصبه على رأس تحالف متنافر من يمين الوسط في عام .2001 والآن فإن حكومته بصدد خسارة الانتخابات الوطنية المتوقع إجراؤها في أيار (مايو) .2006
    وفي بولندا وجمهورية التشيك، لاتزال الأحزاب الشيوعية السابقة تسيطر على أغلبية المقاعد في البرلمان مما يجعل البلدين يواجهان احتمال انهيار سياسي في الانتخابات الوشيكة المقبلة.
    أما الحكومة الهولندية التي تواجه هزيمة في الاستفتاء على الدستور الأوروبي في أول حزيران (يونيو) المقبل فقد انخفضت شعبيتها إلى أقل من 20 في المائة.
    وحتى في السويد، حيث الاقتصاد منتعش نسبياً، فقد جوران بيرسون رئيس الوزراء شعبيته بعد أن قضى ثماني سنوات في الحكم.
    في مثل هذا الجو، يتوقع المسؤولون في الاتحاد الأوروبي شهوراً من الشلل، وينتظرون إبعاد هؤلاء القادة العاجزين عن العمل. وإلى جانب الشلل السياسي على المستوى الوطني، يمكن أن يتوقف سير العمل في أمور مهمة في الاتحاد لعدة شهور.
    إن الفرصة ضئيلة اليوم في أن يوافق الاتحاد الأوروبي على ميزانية السبع سنوات البالغة ألف مليار يورو (1258 مليار دولار) قبل الانتخابات الألمانية المتوقع إجراؤها في أيلول (سبتمبر)، آخذين في الاعتبار عزوف ألمانيا عن الاستمرار في القيام بدور أمين الصندوق الأوروبي. كما أن المخططات الرامية لفتح مفاوضات مع تركيا في تشرين الأول (أكتوبر) المقبل بشأن عضوية الاتحاد يكتنفها الشك، في ظل التوقف المرتقب للإصلاحات الاقتصادية على نطاق الاتحاد.
    على الجبهة الدبلوماسية ربما أثبت الاتحاد الأوروبي أنه محاور لا يعتمد عليه مع الولايات المتحدة في عدة جبهات ساخنة. وربما تجد واشنطن العزاء في احتمال أن تتسبب الانتخابات الألمانية في زيادة تأخير أو حتى وأد اقتراح الاتحاد برفع حظر الأسلحة عن الصين. فأحزاب المعارضة الألمانية، وأعضاء التحالف في حكومة شرودر لديهم جميعا تحفظات عميقة حول الاقتراح.

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد البدر
    محمد البدر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    2,534

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    كـبير وبس يا بوعبدالله ، إلا خـطـير جـدا.

    خل الداب وشجرته ألين يهجدون.

    ورب البيت كـريم.

  6. #6
    الصورة الرمزية محمدالسويد
    محمدالسويد غير متواجد حالياً المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الإقامة
    الرياض
    المشاركات
    768

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البدر
    كـبير وبس يا بوعبدالله ، إلا خـطـير جـدا.

    خل الداب وشجرته ألين يهجدون.

    ورب البيت كـريم.

    هههههههههه الله يقطع سواليفك يا بو بدر ، أجل نخلي الداب وشجرته إلين يهجدون ، تبي الصراحة مسيكين اليورو صاير مثل سابك الكل يصفقه من جهة ، إلى درجة أن كتاب المقالات كاتبين مقالات تشؤمية جدا وكأن الأوروبيين مثل ربعنا كل يوم لهم كلام ، هذولي لم يبنوا شئ لكي يشاهدوه يتحطم ، جل الموضوع هو أن الدولار سيتحسن بطريقة او بأخرى لكي يفسد شكل الإتجاه التصاعدي الحالي لليورو على المدى الطويل .

    تحيتي وتقديري

  7. #7
    الصورة الرمزية محمد البدر
    محمد البدر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    2,534

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    أبوعبدالله / البنك الاميركي العملاق مورجن ستانلي الشهر الماضي مقترح على الأوروبيين بضرورة رفع الفائدة لكبح جماح التضخم ، والأوروبيين قاطع قلوبهم البترول وأسعاره إضافة لقوة الدولار.

    على فكرة الكلام هذا قالوه قبل إنهيار الإتحاد السوفيتي (هذولي لم يبنوا شئ لكي يشاهدوه يتحطم ) بأختلاف الظروف.

    والله أعلم.

  8. #8
    الصورة الرمزية سمر
    سمر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    136

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    والله انك رهيب وكلامك صحيح كنت خسرانه خسارة كبيره لاكن توكلت على الله وسمعت كلامك وانقلبت الخسارة الى ربح اللهم لك الحمد . شكراُ طماع

  9. #9
    الصورة الرمزية محمدالسويد
    محمدالسويد غير متواجد حالياً المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الإقامة
    الرياض
    المشاركات
    768

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البدر
    على فكرة الكلام هذا قالوه قبل إنهيار الإتحاد السوفيتي (هذولي لم يبنوا شئ لكي يشاهدوه يتحطم ) بأختلاف الظروف.

    والله أعلم.
    هلا والله ابو بدر ، ما اعتقد ان فيه علاقة ما بين اللي حصل للإتحاد السوفيتي والإتحاد الأوروبي الحالي ، فالظروف مختلفة جدا، وان كنت تشوف شي ثاني عطن وجه الشبه بين الحالتين يا خو قلبي

    مع التحية والتقدير

  10. #10
    الصورة الرمزية محمد البدر
    محمد البدر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    2,534

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    أهلين أبوعبدالله:

    خل الدأب وشجرته ، علشان كثرة الكلام والبلبلة السياسية في أوروبا.

    المؤيدون للإتحاد السوفيتي ذلك الوقت قالوا (هذولي لم يبنوا شئ لكي يشاهدوه يتحطم ) ، وجه الشبة إن قادة أوروبا عارضوا كثيرا أمريكا خاصة بالفترة الأخيرة ، مثل ما كان السوفيت سابقا ، وامريكا تقول بلسان رئيسها الذيخ بوش (لست معي فأنت ضدي) لا يريدون العالم بقطبين إنما بقطب واحد فقط.

    ولا تنسى إن الذيخ نفسه ومنى عينه يطرد شرودر وشيراك من الحكم باي وسيلة بسبب مواقفهم من الأرهاب وحرب العراق ......الخ.

    كل مـا ذكـر اعلاه خلاصة عدة تقارير ومقالات حول هذا الموضوع.

    والله أعلم

  11. #11
    الصورة الرمزية ابو ابراهيم
    ابو ابراهيم غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    المشاركات
    970

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    عزيزي محمد ...

    الأتحاد الأوروبي و الأتحاد السوفيتي , مثل فرق القمر عن الشمس !


    الظروف السياسية و الإجتماعية و الأقتصادية بينهما تختلف جذرياً , كل نقطة من هذه النقاط تخرج بفوارق كبيره ...

    من جميع النواحي , و المجال لا يسمح لذكر جميع هذه النقاط متشعبه و طويله , المسئلة ترجع الى ثقافة هذه المجتمعات و انفتاحها رأيي المتواضع البسيط جداً اتوقع ان تخرج اوروبا من هذا المأزق .

  12. #12
    الصورة الرمزية محمد البدر
    محمد البدر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    2,534

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ابراهيم
    عزيزي محمد ...

    الأتحاد الأوروبي و الأتحاد السوفيتي , مثل فرق القمر عن الشمس !


    الظروف السياسية و الإجتماعية و الأقتصادية بينهما تختلف جذرياً , كل نقطة من هذه النقاط تخرج بفوارق كبيره ...

    من جميع النواحي , و المجال لا يسمح لذكر جميع هذه النقاط متشعبه و طويله , المسئلة ترجع الى ثقافة هذه المجتمعات و انفتاحها رأيي المتواضع البسيط جداً اتوقع ان تخرج اوروبا من هذا المأزق .
    صحيح يا أبو إبراهيم ، الإتحاد الأوروبي ليس بعمارة حتى يهد براس دينميت خلال ربع ساعة ، ولكن القصد بأنه سيواجه ضغوط ليست بسهلة داخلية وخارجية ، سياسية وإقتصادية ثم إجتماعية ، وفي ذلك الوقت كل راح يقول نفسي نفسي.

    هل سيتفكك ....؟ الله أعلم ، نفس إستغرابك الأن كان موجود لدى الكثير من الناس عندما بدأ الحديث عن تفكك الأتحاد السوفيتي عام 1990م ، كيف ستـتـفكك هذه الأمبراطورية وهي التي كانت أقوى تماسك من أوروبا حاليا.

    القصد بشكل عام أعتقد بأنه سابق لأوانه الحديث عن تفكك أوروبا ، ولكن رفض فرنسا وهولندا للدستور الأوروبي هو ما جعل الأوروبيين أنفسهم يتحدثون عن ذلك.

    تحياتي ،،،،

  13. #13
    الصورة الرمزية محمد البدر
    محمد البدر غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    2,534

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    أبو عبدالله ،،،،

    شوف هالرابط طال عمرك وش يقول ، خاصة هالجملة ( ويقول المحللون إن العداء لليورو والاقتصاد الأوروبي المتباطئ والمخاوف من قيام دولة أوروبية عظمى، ومخاوف الهجرة هي التي دفعت حوالي 62% من الناخبين إلى التصويت بـ "لا".)

    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/busi...00/4606927.stm


    تحياتي ،،،،

  14. #14
    الصورة الرمزية ابوساره
    ابوساره غير متواجد حالياً متداول وبس
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    821

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    لنفترض سيناريو كارثي الى ابعد حد , ولنفترض فشل المشروع الأوروبي بكامله , وبالتالي الغاء العمله الأوروبيه الموحده ( يورو ) .....
    هل غياب اليورو عن ساحة العملات سوف يؤثر على حركة التذبذب الممتازه الموجوده حاليا في كل ازواج العملات , باختلافها سواء كان اليورو او الدولار طرفا فيها ام لا ؟؟
    انا لم اعرف العملات قبل دخول اليورو اليها ( والكثيرين مثلي ) لذلك لاأدري كيف سيكون الوضع بلا يورو ( لاسمح الله )

  15. #15
    الصورة الرمزية mhmd
    mhmd غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    364

    افتراضي مشاركة: هل ممكن ان يكون صحيح هذا الخبر

    وكان نمو اقتصاد منطقة اليورو في الأشهر الثلاثة الأولى من العام قد جاء أضعف من المتوقع، حيث بلغ 1.3%.

    وقال الخبراء إن التصويت الأخير يلقي بظلال من الشك على خطط الاتحاد الأوروبي لمزيد من التوسع باتجاه شرق أوروبا.

    وأقر رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروسو بأن الرفض الهولندي للدستور يعني أن الاتحاد الأوروبي يواجه أياما عصيبة مقبلة.

    ورغم اقتراحات البعض بعد رفض الدستور من جانب الشعب الفرنسي، بإعادة الاستفتاء على الدستور، فإن المراقبين يقولون إن الدستور المقترح أصبح جثة هامدة الآن.

المواضيع المتشابهه

  1. هل صحيح هذا الخبر ؟
    By VEVA in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 22-06-2009, 08:17 PM
  2. هل هذا الخبر صحيح؟.. Metatrader اتقفل؟!!
    By hany_111 in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 23-10-2008, 08:32 PM
  3. هل صحيح هذا الخبر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    By abuoqad in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-05-2008, 08:42 PM
  4. ممكن... ان يكون بها الخير الكثير باذن الله..ارائكم؟..المتاجره وقت الخبر
    By ابو حسن in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 16-03-2008, 11:15 PM

الاوسمة لهذا الموضوع


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17