الاسواق وشهر 3

[نسيم الشرق]

السلام عليكم
كتب لشهر مارس القادم ( شهر 3 ) ان يجمع الكثير من الاحداث المحركة لاسواق العملات والاسهم والسلع
في بدايتة تنتهي مهلة اتفاق الصين وامريكا
وفي نهايتة بركست وموعد المغادرة لبريطانيا ان لم يتم التمديد
وايضا في بدايتة انتهاء العمل بسقف الدين الامريكي
والاهم تقديم تقرير مولار حول حملة انتخابات ترامب
احداث اخرى تتصاعد الى ذلك الشهر
احداث فنزويلا
الهبوط الحاد لعوائد السندات
الغاء اتفاقية الصواريخ الامريكية الروسية
ازمة الميزانية الامريكية وجدار المكسيك

كل ما سبق يجب ان يؤثر على مراكزك بالسوق بالشكل التالي
لا تبيع ازواج الين , لا تبيع ازواج الفرنك , لا تبيع الذهب
والافضل الدخول شراء للمراكز السابقة , ربما لا زال امامنا اسبوع الى اسبوعين لنرى تأثير ذلك من الان

مساء الخير للجميع

[ابو لاما]

وعليكم السلام ورحمة الله الحمدلله ان ساررتنا ونحن بسرك نفرح ونشيد
ارتفاع العاءيد على السندات يعني ان الأمور متحفظة الغيب عند الله لكن تقنيا الفضة للشراء والبقية متخمة والله اعلى واعلم .

[نسيم الشرق]

وعليكم السلام ورحمة الله الحمدلله ان ساررتنا ونحن بسرك نفرح ونشيد
ارتفاع العاءيد على السندات يعني ان الأمور متحفظة الغيب عند الله لكن تقنيا الفضة للشراء والبقية متخمة والله اعلى واعلم .

حياك الله ابو لاما
الفضة هي المعدن المظلوم وقد تراجع استخراجها كثيرا العام 2018
وارى ان نسبتها الان الى الذهب تاريخية حيث وصلت اونصة الذهب الى ما فوق 85 ضعف والان هي عند 83 ضعف
علما بان نسبتها العادلة عند 6 الى 7 اضعاف واستخرجتها من نصاب الزكاه
حيث امرنا الاسلام بتزكية النصاب للذهب عند 85 جرام بينما نصاب الفضة 540 او 520 جرام
وهنا يعني انها كعملات في ذلك الوقت كانت عند 6 الى 7 اضعاف
ومثال ان كان الذهب عند 1300 تكون الفضة عند 200 مثلا
هي الان عند 16 , ما يجري بالاسواق مضاربات لا يعنيها كثير التقييم

[ابو لاما]

حياك الله ابو لاما
الفضة هي المعدن المظلوم وقد تراجع استخراجها كثيرا العام 2018
وارى ان نسبتها الان الى الذهب تاريخية حيث وصلت اونصة الذهب الى ما فوق 85 ضعف والان هي عند 83 ضعف
علما بان نسبتها العادلة عند 6 الى 7 اضعاف واستخرجتها من نصاب الزكاه
حيث امرنا الاسلام بتزكية النصاب للذهب عند 85 جرام بينما نصاب الفضة 540 او 520 جرام
وهنا يعني انها كعملات في ذلك الوقت كانت عند 6 الى 7 اضعاف
ومثال ان كان الذهب عند 1300 تكون الفضة عند 200 مثلا
هي الان عند 16 , ما يجري بالاسواق مضاربات لا يعنيها كثير التقييم

جزاك الله خير الفضة اذا خالطت الجسد لا يجري به السحر ولا الحسد وقال علي ابن ابي طالب رضي الله عنه ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبت لمن تعقق ولم يجري المال في يده اَي لبس خواتم الفضة بالعقيق وهي. زينة الرجال وتزوج على رضي الله عنه بخاتم زينته وكان مهرا لبنت خير البرية رضوان الله عليهما وعلى ال رسول الله
احرص على ان تتزين بخاتم فالله يحب ان يرى اثر نعمته على عبده والله اعلى وأعلم .

[أحمد_الصالح]

السلام عليكم
كتب لشهر مارس القادم ( شهر 3 ) ان يجمع الكثير من الاحداث المحركة لاسواق العملات والاسهم والسلع
في بدايتة تنتهي مهلة اتفاق الصين وامريكا
وفي نهايتة بركست وموعد المغادرة لبريطانيا ان لم يتم التمديد
وايضا في بدايتة انتهاء العمل بسقف الدين الامريكي
والاهم تقديم تقرير مولار حول حملة انتخابات ترامب
احداث اخرى تتصاعد الى ذلك الشهر
احداث فنزويلا
الهبوط الحاد لعوائد السندات
الغاء اتفاقية الصواريخ الامريكية الروسية
ازمة الميزانية الامريكية وجدار المكسيك

كل ما سبق يجب ان يؤثر على مراكزك بالسوق بالشكل التالي
لا تبيع ازواج الين , لا تبيع ازواج الفرنك , لا تبيع الذهب
والافضل الدخول شراء للمراكز السابقة , ربما لا زال امامنا اسبوع الى اسبوعين لنرى تأثير ذلك من الان

مساء الخير للجميع

أتفق معك وبشدة خصوصاً في ما يتعلق بأزواج الين والفرنك ، اما الذهب فبحياتي لم افتح تشارته الا صدفة

أما أزواج الين فمنذ بداية العام أنتظر أن يبدأ اتجاهه الصاعد حتى أتمركز شراءاً وقد وفقني الله بمراكز مميزة ، وأما الفرنك السويسري فكثرة تدخلات البنك المركزي السويسري في تعديل أسعاره مخيفة ، فهو زوج مخيف حتى ان حاولت تداوله مستعيناً بالتضخم أو حتى بمعدلات الفائدة غالباً لن تفلح أو عن نفسي اتحدث لم أفلح ، فافضل ان أبقى مضارباً معه فقط

أما عن تحذيرك فهو لن يلقى أصداء جيدة هنا لسبب بسيط ، وأن معظم من يتداولون هنا مضاربين وليسوا مستثمرين ، مع ان المضاربة مهلكة للمحافظ لكن الخوف عامل أساسي فتخيل يا رعاك الله أعرف من هُم مدراء استثمار ولا يجرأون على تبييت صفقة واحدة بالسوق لليلة واحدة ، فما بالك بصفقة تبدأ بداية العام وبعد أشهر تحدد ان كنت ستحتفظ بها أم ستكتفي ..؟!

لا تقلق معظمهم حذرون ، لذلك هم يخسرون

تحياتي وشكراً على التقرير الوافي والتحذير الأخوي

[نسيم الشرق]

أتفق معك وبشدة خصوصاً في ما يتعلق بأزواج الين والفرنك ، اما الذهب فبحياتي لم افتح تشارته الا صدفة

أما أزواج الين فمنذ بداية العام أنتظر أن يبدأ اتجاهه الصاعد حتى أتمركز شراءاً وقد وفقني الله بمراكز مميزة ، وأما الفرنك السويسري فكثرة تدخلات البنك المركزي السويسري في تعديل أسعاره مخيفة ، فهو زوج مخيف حتى ان حاولت تداوله مستعيناً بالتضخم أو حتى بمعدلات الفائدة غالباً لن تفلح أو عن نفسي اتحدث لم أفلح ، فافضل ان أبقى مضارباً معه فقط

أما عن تحذيرك فهو لن يلقى أصداء جيدة هنا لسبب بسيط ، وأن معظم من يتداولون هنا مضاربين وليسوا مستثمرين ، مع ان المضاربة مهلكة للمحافظ لكن الخوف عامل أساسي فتخيل يا رعاك الله أعرف من هُم مدراء استثمار ولا يجرأون على تبييت صفقة واحدة بالسوق لليلة واحدة ، فما بالك بصفقة تبدأ بداية العام وبعد أشهر تحدد ان كنت ستحتفظ بها أم ستكتفي ..؟!

لا تقلق معظمهم حذرون ، لذلك هم يخسرون

تحياتي وشكراً على التقرير الوافي والتحذير الأخوي

اشكرك اخي احمد

طبعا كان هناك خطأ بكتابة التنبيه او التوصية باخر موضوعي وانتبهت لها بقراءه تعليق الاخ احمد
كون المخاطر ستكون شديدة ونهاية السنه المالية اليابانية فيشتد الطلب على الين
فالمقصود عدم شراء ازواج الين ( ان يكون مركزك وفلوسك بالين )

[نسيم الشرق]

على أعتاب كارثة نووية
تاريخ النشر: 03/02/2019
صادق ناشر
أخيراً، وبعد أشهر من الجدل حولها، أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تعليق التزامها بمعاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى، التي وقع عليها الرئيسان السابقان الأمريكي رونالد ريجان والسوفييتي ميخائيل جورباتشوف عام 1987، أي في السنوات الأخيرة من انتهاء الحرب الباردة، وهو موقف يفسح المجال لتوتر جديد بين الولايات المتحدة وروسيا، خاصة أن موسكو أبدت موقفاً رافضاً للخطوة الأمريكية، معتبرة أنها تعيد العالم إلى أجواء الحرب الباردة من جديد.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد في تصريحات صحفية، أن سريان عملية تعليق المعاهدة بدأ اعتباراً من يوم أمس (السبت)، وأن عملية الانسحاب الكامل من المعاهدة ستكتمل خلال ستة أشهر، إلا إذا عادت روسيا للالتزام بالمعاهدة وتدمير جميع الصواريخ والمنصات والمعدات التي تنتهكها، حسب رأيه، فيما اتهم وزير الخارجية مايك بومبيو روسيا بخرق بنود المعاهدة على مدى سنوات، وأنها لم تلتفت لاعتراضات واشنطن لنحو 30 مرة. إذ تتهم واشنطن موسكو بمخالفة بنود المعاهدة من خلال تطوير نظام صاروخي جديد قادر على حمل الرؤوس الصاروخية العادية والنووية.
موقف روسيا ما زال على ثباته، فهي تشير إلى أن المزاعم الأمريكية لا تعدو كونها تلفيقاً لذرائع كاذبة وحجج واهية، وأن الهدف من وراء ذلك يكمن في رغبتها بالانسحاب من المعاهدة بأي شكل حتى يتسنى لها تطوير صواريخ جديدة.
الموقف الأمريكي الجديد أضاف تعقيداً إضافياً إلى العلاقات المتوترة أصلاً بين واشنطن وموسكو في أكثر من ساحة، فنزويلا آخرها، فضلاً عن الساحتين السورية والإيرانية، فالخطوة من شأنها أن تؤسس لعالم أكثر خطورة في المستقبل، خاصة مع تعهد الرئيس الأمريكي بتكثيف نشاط الولايات المتحدة على مستوى ترسانتها النووية للضغط على كل من روسيا والصين «حتى يستعيد الجميع رشدهم»، حسب قوله، خاصة أن الصين لم تكن طرفاً في التوقيع على الاتفاقية، ما اعتبره ترامب تهديداً لبلاده والعالم بأسره.
من الواضح أن خطوة الانسحاب الأمريكي من المعاهدة، تقدم فرصة ذهبية لإقلاق العالم من مخاطر سباق نووي من شأنه أن يعيد حرباً باردة من جديد، لكن بخطورة أكبر وأشمل، وما لم يجر لجم هذه المساعي التي تطلق العنان لمغامرات التسليح النووي، فإن العالم بأسره يكون عرضة للفناء أكثر من أي وقت مضى، خاصة في ظل حديث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي حذر من أن بلاده ستطور صواريخ محظورة بمقتضى اتفاق يعود إلى فترة الحرب الباردة، في حال انسحبت الولايات المتحدة من المعاهدة المذكورة، ما يعني أن السباق نحو كارثة كبرى قادم ولا شك.
بالخطوة الأخيرة التي أقدمت عليها إدارة ترامب، تكون الولايات المتحدة قد وضعت العالم بأسره أمام مواجهة نووية شاملة، من شأنها أن تعيد صياغة حرب باردة، لكن من طراز جديد.

- See more at: http://www.alkhaleej.ae/studiesandop....JFsMJlDE.dpuf

[نسيم الشرق]

التحرّك الروسيّ الصينيّ للإطاحةِ بالدّولار الأمريكيّ بَدأ وبشكلٍ مُتسارعٍ..


الرئيس ترامب تعهّد في حملته الانتخابيّة الرئاسيّة عام 2016 أن يُعيد “العظمة” لأمريكا، واتّباع سياسة “حمائيّة” وإشعال فتيل الحروب التجاريّة مع الصين وروسيا والاتّحاد الأوروبي، الأمر الذي وحّد جميع هذه الدّول ضِد هدفٍ واحدٍ مُعلنٍ وهو إنهاء الهيمنة الاقتصاديّة الأمريكيّة والبحث عن عُملاتٍ بديلةٍ للدّولار.
الصين قرّرت ابتِداءً من العام الجديد شراء مُعظم احتياجاتها من الطاقة (النفط والغاز) بعملتها المحليّة “اليوان” خاصَّةً من إيران، وجعلت روسيا من عُملتها المحليّة الروبل، أو عُملات شُركائها التّجاريين مثل تركيا والهند، البديل للدّولار في جميع المُعاملات التجاريّة، في خطوة رئيسيّة للالتِفاف على العُقوبات الاقتصاديّة الأمريكيّة، الأمر الذي أدّى إلى فشلها، وأبرزها ضِد إيران، بطريقةٍ أو بأُخرى، وتهديدات ترامب بتدمير الاقتصاد والليرة التركيّة.
***
البيانات التي نشرتها وزارة الخِزانة الأمريكيّة في نهاية تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي أظهَرت أنّ الصين (أكبر دائن لأمريكا) وروسيا خفّضتا حيازتهما من السّندات الأمريكيّة، وفعّلت المملكة العربيّة السعوديّة الشّيء نفسه، وغادرت قائمة أكبر عشر دول حائِزة عليها.
قيمة السّندات الأمريكيّة التي في حيازة الصين بلغت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي 1.21 تريليون دولار، بالمُقارنة مع 1.38 في تشرين الأوّل (أكتوبر) الماضي، بانخِفاض مقداره حواليّ ملياري دولار في غُضون شهر فقط، وقلّصت روسيا حجم حيازَتها للسّندات نفسها وفي غُضون شهر أيضًا بحواليّ 1.8 مليار دولار، حسب ما ذكرته وكالة بلومبيرغ الأمريكيّة.
هذه التّخفيضات المُتسارعة تأتي في إطار خطّة تهدف للابتعاد عن الدولار، الذي بدأ في التصدّع نتيجة تصاعد الأصوات المُطالبة بالبدائل، مِثل جان كلود يونكر، رئيس المفوضيّة الأوروبيّة، الذي وصف إجبار أمريكا للأوروبيين على شراء السلع الأمريكيّة بالدولار بـ”السّخيف” و”المُهين”، بينما قال وزير الماليّة الفرنسي برونو لوماير أنّه يريد أن تكون حكومة بلاده وميزانياتها وتبادلها التجاري غير مرتبط بالعُملة الأمريكيّة، وبدأ قادة الاتّحاد الأوروبي يسمحون لشركات بلادهم بالتٍعامل مع شركات في الدول النامية بنظام دفع بالعُملات المحليّة للالتِفاف على أيّ عُقوبات أمريكيّة، والشركات الإيرانيّة من بينها.
هيمنة الدولار الأمريكي بدأت في مؤتمر “بريتون وودز” الشهير الذي انعَقد عام 1944 بحُضور الدول المُنتصرة في الحرب العالميّة الثانية بقيادة أمريكا وبحُضور 44 دولة أخرى، وجرى اعتِماد الدولار عملة أمريكا، الدولة المستقرة القويّة اقتصاديًّا، والتي تملك 75 بالمئة من احتِياطات الذهب في العالم في حينها، الأساس في تحديد قيمة العُملات الأُخرى، وأسعار الذهب (32 دولار للوقية)، ولكن الرئيس الأمريكيّ ريتشارد نيكسون اتّخذ قرارًا عام 1973 بفك ارتِباط الدولار بالذهب، وباتت الحُكومات الأمريكيّة تطبع الكميّات التي تُريد لمُواجهة أقساط ديونها والأزمات الاقتصاديّة (تبلغ فوائد الديون الامريكية حاليًّا أكثر من تريليون دولار سنويًّا).

( مختصر من مقالة )

[نسيم الشرق]

والله اعلم ان سنه 2019 ستحمل الكثير من اعادة رسم خارطة للعملات والسلع
لا نقول غدا ولكن العديد من الاحداث وكما ذكرنا في بداية الموضوع ان شهر 3 يحمل زخما وقوة للحركة

[الزيرو]

والله اعلم ان سنه 2019 ستحمل الكثير من اعادة رسم خارطة للعملات والسلع
لا نقول غدا ولكن العديد من الاحداث وكما ذكرنا في بداية الموضوع ان شهر 3 يحمل زخما وقوة للحركة

مشكورعلى الإفادة ياغالي ..
أجل قبل نهاية شهر فبراير نبدأ التعامل بحذر بإذن الله

[الزيرو]

اشكرك اخي احمد

طبعا كان هناك خطأ بكتابة التنبيه او التوصية باخر موضوعي وانتبهت لها بقراءه تعليق الاخ احمد
كون المخاطر ستكون شديدة ونهاية السنه المالية اليابانية فيشتد الطلب على الين
فالمقصود عدم شراء ازواج الين ( ان يكون مركزك وفلوسك بالين )

بالنسبة لأزواج الين .. حتى التحليل الكلاسيكي يقول أن لديها هبوط ربما يتجاوز ال300 نقطة

[نسيم الشرق]

مشكورعلى الإفادة ياغالي ..
أجل قبل نهاية شهر فبراير نبدأ التعامل بحذر بإذن الله

بالنسبة لأزواج الين .. حتى التحليل الكلاسيكي يقول أن لديها هبوط ربما يتجاوز ال300 نقطة

حياك الله
نعم ربما امامنا اسبوع لاسبوعين لاشتداد الطلب على الملاذات الامنه
خاصة ان تم اعادة اغلاق الحكومة الامريكة وفشل الاتفاق على جدار المكسيك
وعدم التوصل الاتفاق بين الصين وامريكا

[الزيرو]

حياك الله
نعم ربما امامنا اسبوع لاسبوعين لاشتداد الطلب على الملاذات الامنه
خاصة ان تم اعادة اغلاق الحكومة الامريكة وفشل الاتفاق على جدار المكسيك
وعدم التوصل الاتفاق بين الصين وامريكا

إعادة إغلاق الحكومة الأمريكية وفشل إتفاق المكسيك أليس من المفروض أن يضعف الدولار وبالتالي يكون زوج الدولار فرنك معرض لهبوط قوي وصعود الأزواج مقابل الدولار ..
ارجو التوضيح ..!!

[mahmoud0711]

السلام عليكم
كتب لشهر مارس القادم ( شهر 3 ) ان يجمع الكثير من الاحداث المحركة لاسواق العملات والاسهم والسلع
في بدايتة تنتهي مهلة اتفاق الصين وامريكا
وفي نهايتة بركست وموعد المغادرة لبريطانيا ان لم يتم التمديد
وايضا في بدايتة انتهاء العمل بسقف الدين الامريكي
والاهم تقديم تقرير مولار حول حملة انتخابات ترامب
احداث اخرى تتصاعد الى ذلك الشهر
احداث فنزويلا
الهبوط الحاد لعوائد السندات
الغاء اتفاقية الصواريخ الامريكية الروسية
ازمة الميزانية الامريكية وجدار المكسيك

كل ما سبق يجب ان يؤثر على مراكزك بالسوق بالشكل التالي
لا تبيع ازواج الين , لا تبيع ازواج الفرنك , لا تبيع الذهب
والافضل الدخول شراء للمراكز السابقة , ربما لا زال امامنا اسبوع الى اسبوعين لنرى تأثير ذلك من الان

مساء الخير للجميع

أحسنت اخى الفاضل نسيم نهاية الربع الاول من سنة 2019 تشهد احداث من العيار الثقيل التى تلقى بظلالها على اقتصاديات العالم أجمع

ومع نهايات سنة 2018 اطلقت مسمى جديد على سنة 2019 و سميتها بالسنة المجنونة

و لذا البنوك المركزية حول العالم بدأت مع اواخر 2018 بذيادة نسبة التحوط خوفا من التقلبات القادمة

مشتريات البنوك المركزية من الذهب في 2018 تصل لأعلى مستوى منذ حوالي خمسين عاماً

بلغ حجم الذهب الذي اشترته البنوك المركزية في عام 2018 ثاني أعلى مستوى سنوي على الإطلاق، وفقاً لمجلس الذهب العالمي.

واشترت البنوك المركزية أكبر كمية من الذهب منذ عام 1967، وتعتبر أكبر كمية منذ قرار الرئيس الأمريكي السابق "نيكسون ريتشارد" بإنهاء ربط الدولار بالمعدن النفيس في عام 1971.

وبلغ صافي المشتريات نحو 651.5 طن متري في عام 2018، بزيادة قدرها 74% عن العام السابق عندما تم شراء 375 طناً،

وقدَّر مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية تمتلك الآن حوالي 34 ألف طن من الذهب.

وأشار المجلس إلى احتفاظ الاحتياطي الفيدرالي بأكبر قدر، أي ما يعادل ثلاثة أرباع احتياطي النقد الأجنبي في البلاد.

وقال التقرير: إن زيادة الغموض الجيوسياسي والاقتصادي على مدار العام بشكل متزايد دفع البنوك المركزية لتنويع احتياطياتها

وإعادة تركيزها على الهدف الرئيسي وهو الاستثمار في أصول آمنة.


و بالتالى سنة 2019 هى سنه الهروب الى الملاذات الامنة و الاستثمارات الامنه و التحوط ضد مخاطر التقلبات قدر الامكان

لك الشكرو التقدير على طرح هذا الموضوع الهام

و تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[نسيم الشرق]

إعادة إغلاق الحكومة الأمريكية وفشل إتفاق المكسيك أليس من المفروض أن يضعف الدولار وبالتالي يكون زوج الدولار فرنك معرض لهبوط قوي وصعود الأزواج مقابل الدولار ..
ارجو التوضيح ..!!

نعم اخي العزيز نوهت انا لاحقا ان الطلب على الملاذات الامنه ذهب وين وفرنك على حساب الدولار
وكن سقط سهوا عدم الشراء ووضع عدم البيع لازواج الين والفرنك خطأ

وعلية الحذر من شراء ازواج الين وازواج الفرنك والافضل البيع