النتائج 1 إلى 11 من 11
  1. #1
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي قصة و عبرة عما يحدث فى اسواق المال

    كان شاب يبلغ من العمر 15 عامًا فقط، أي أنه لم يكن مؤهلًا حتى للتصويت في الانتخابات أو حمل بطاقة هوية، ورغم ذلك، قالت السلطات الأمريكية إن هذا المراهق كان ذكيًا

    بما يكفي لإدارة مخطط متطور للتلاعب بسوق الأسهم، تمكن خلاله من كسب حوالي مئات الآلاف من الدولارات.

    في سبتمبر/أيلول عام 2000، احتلت قصة "جوناثان ليبيد" عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم. الجميع كان يتحدث عن أصغر شخص – وأول قاصر – في التاريخ يتم اتهامه من قبل لجنة الأوراق المالية

    والبورصات بالضلوع في أنشطة احتيالية بسوق الأسهم.



    "الضخ والتفريغ"


    - قالت سلطات التحقيق الأمريكية، إن إستراتيجية "ليبيد" تمثلت في شراء الأسهم، ومن ثم إثارة ضجيج إيجابي حولها على شبكة الإنترنت بأخبار مضللة أو كاذبة، قبل

    أن يقوم ببيعها بعد ارتفاع السعر. هذا الأسلوب تطلق عليه لجنة الأوراق المالية والبورصات اسم "الضخ والتفريغ".

    - كان "ليبيد" مولعًا بسوق الأسهم، وبعدما استأذن والديه، بدأ التداول في سوق الأوراق المالية منذ أن كان يبلغ من العمر 13 عامًا عبر حاسوبه الموجود في غرفة نومه.

    يقول ليبيد "بينما كان المراهقون ممن هم في نفس سني يتداولون بطاقات البيسبول، كنت أرى أن إمكاناتي أكبر من هذا".

    - بعد فترة وجيزة من فتحه أول حساب تداول خاص به على الإنترنت، لاحظ "ليبيد" أن أسعار الأسهم الصغيرة (التي تتراوح بين بضعة سنتات إلى بضعة دولارات) متقلبة باستمرار.

    "لقد كان هذا أكثر إثارة للاهتمام من أسهم الشركات الكبيرة، وكذلك أكثر متعة" هكذا يقول "ليبيد"


    ما قام به "ليبيد" كان كالتالي: يحصل على البيانات المالية المودعة من قبل الشركات لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات، وكذلك البيانات الموجودة بالنشرات الصحفية،

    ويقوم بإعادة تنظيمها بشكل محدد في سياق معين، لتحقيق هدف يرمي إليه.

    - بعد حصوله على البيانات وإعادته لتنظيمها، يقوم "ليبيد" بنشر مئات الرسائل تحت مجموعة متنوعة من الأسماء عبر غرف الدردشة على الإنترنت، عبارة عن توصيات مصحوبة

    ببيانات مالية مشروعة، دائمًا ما تشير إلى اتجاه صعودي للسهم.

    - في رسائله، أطلق "ليبيد" على أحد الأسهم التي حاول تسويقه "أكثر الأسهم المقيمة بأقل من قيمتها في التاريخ"، بينما أشار إلى آخر باعتباره "السهم القادم الذي يمكنه الارتفاع بنسبة 2000%".


    أموال المغفلين


    - "فيريكتور".. هو اسم إحدى الشركات الصغيرة التي استثمر بها "ليبيد". بعد شرائه لعدد كبير من أسهمها مقابل 2.45 دولار للسهم، ولجأ المراهق الأمريكي إلى شبكة الإنترنت

    وقام بإرسال رسائل إلى المتداولين تنبأ خلالها بوصول سعر ذلك السهم إلى 20 دولارا في وقت قريب.

    - بمجرد أن دخل الضحايا من الباب الأمامي آملين في تحقيقهم أرباحًا معتبرة من السهم الذي اعتقدوا أنه بمثابة فرصة اقتنصوها قبل غيرهم في الوقت المناسب، باع "ليبيد"

    كامل حيازته من السهم بعد ارتفاع سعره، ليخرج من الباب الخلفي وفي جيبه 19 ألف دولار، حققها كأرباح، تاركًا هؤلاء لمصيرهم.

    هذه الإستراتيجية، كررها "ليبيد" عشرات المرات، وحقق بفضلها مئات الآلاف من الدولارات من الأرباح. وهذا بالضبط ما فعله مع سهم شركة "مانشستر إكويبمنت"

    التي ضخ فيها 200 ألف دولار، ثم نشر رسائله المضللة بعد ساعات من عملية الشراء، قبل أن يخرج منها مع 250 ألف دولار.

    - لسوء حظ "ليبيد" كانت لجنة الأوراق المالية والبورصات تراقب نشاطه منذ عام 1998، ولكنها لم تقرر توجيه تهمة الاحتيال إليه إلا في سبتمبر/أيلول من عام 2000.

    وبدلًا من اللجوء إلى المحكمة، وافق "ليبيد" على التسوية مقابل دفع 285 ألف دولار، حصل عليها من 11 صفقة، دون أن يضطر للإقرار بأنه ارتكب أي خطأ.

    - المحامي الخاص به، أشار إلى هذه التسوية باعتبارها قرارا تجاريًا، موضحًا أنه بالنظر إلى الأرباح التي جناها "ليبيد" والبالغة حوالي 800 ألف دولار، يبدو هذا القرار وكأنه قرار جيد.


    كلاكيت عاشر مرة


    - في دعوى مدنية يعود تاريخها للعام 2008، وجهت لجنة الأوراق المالية والبورصات تهمة الاحتيال إلى مجموعة من المضاربين، استخدموا أسلوب "الضخ والتفريغ"

    في تضليل وخداع المستثمرين لشراء أسهم شركة ملابس أمريكية تتخذ من مدينة دالاس مقرًا لها.

    - كالمعتاد، قام هؤلاء المضاربون بشراء حيازات كبيرة من سهم شركة "ماي فينتاد بيبي" في صيف عام 2007، ثم بدأوا في نشر أخبار متفائلة (كاذبة ومضللة)

    حول مستقبل السهم عن طريق البريد الإلكتروني وعبر المنتديات.

    مع استمرار ظهور هذه الأخبار أمام أعين المتداولين الذين عادة ما يكون أغلبهم بلا خبرة، بدأ بعضهم يلتفت إلى السهم ويراهن بكل أمواله أو بجزء منها عليه.

    - ارتفع سعر السهم من 40 سنتًا إلى 2.88 دولار خلال فترة قصيرة. وعلى الجانب الآخر، قفز معدو هذا الكمين من السفينة مع أرباح اقتربت قيمتها من 20 مليون دولار.

    ولم يمض الكثير من الوقت قبل أن يصبح السهم بلا قيمة تقريبًا، ليخسر الضحايا – الذين كان من بينهم متقاعدون استثمروا ما جمعوه بشق الأنفس على مدار سنوات عملهم – أموالهم.


    لا تدمر نفسك وسيطر على طمعك


    - في سوق الأسهم أنت في حاجة إلى وضع ما يلي نصب عينيك "إذا كانت الفرصة الاستثمارية المطروحة أمامك أروع من أن تُصدّق، فأغلب الظن أنها كذلك".

    - إذا وجدت شخصًا ما لا تعرفه ينصحك بشراء سهم معين، فتوقف واسأل نفسك السؤال التالي: "لماذا قد يعطيني مثل هذه المعلومات المربحة ولا يبقيها لنفسه؟"

    لا تتحمس فورًا وتعتقد أنه يمكنك تحقيق عائد استثماري كبير وسريع لأن ذلك على الأرجح لن يحدث.

    - لكن للأسف، بسبب طبائع بشرية مثل الجشع والطمع، ضحايا أسلوب "الضخ والتفريغ" الذي ينتشر في أغلب الأسواق المالية العالمية في ازدياد.

    لا الضحايا يتعظون من مصير غيرهم، ولا المحتالون يردعهم القانون.

    إذا كنت من أولئك الذين لا يستطيعون التحكم في عواطفهم ويبحثون دائمًا عمن يوجههم، وكلمة من هذا تدفعك إلى سلك طريق، وكلمة من ذاك ترجعك عنه،

    فعلى الأغلب سوق الأسهم لا يناسبك. ربما يناسبك أي نوع آخر من الاستثمار، ولكن ليس سوق الأسهم.

    - كلمة أخيرة للمستثمرين: في سوق مثل سوق الأسهم، يجب أن تتعامل مع الجميع بقدر كبير من الحذر. ودائمًا قم بأبحاثك الخاصة حول أي استثمار محتمل قبل اتخاذ أي قرار بشأنه.

    أما بالنسبة لهؤلاء الذين راحوا ضحية مثل هذه المخططات لا يسعنا إلا أن نقول لهم "زال البأس".



    هـل تذكرك تلك القصة بشئ ما يحدث خلال تلك الفترة

    هل نتعتبر مما حدث فيما مضى و نتعلم كيف نتحكم فى عواطفنا و طبائعنا البشرية

    هل نتعلم ان الاستثمار لابد ان يكون بتفكير عاقل بعيدا عن المخاطر الغير محسوبة


    تحياتى و دعواتى للجميع بالتوفيق
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

  2. #2
    الصورة الرمزية ymad
    ymad غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2018
    الإقامة
    فلسطين
    المشاركات
    92

    افتراضي

    موضوع روعه
    بارك الله بمجهودك يا سيد محمود

  3. #3
    الصورة الرمزية medo93
    medo93 غير متواجد حالياً عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2017
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    1,711

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 مشاهدة المشاركة
    كان شاب يبلغ من العمر 15 عامًا فقط، أي أنه لم يكن مؤهلًا حتى للتصويت في الانتخابات أو حمل بطاقة هوية، ورغم ذلك، قالت السلطات الأمريكية إن هذا المراهق كان ذكيًا

    بما يكفي لإدارة مخطط متطور للتلاعب بسوق الأسهم، تمكن خلاله من كسب حوالي مئات الآلاف من الدولارات.

    في سبتمبر/أيلول عام 2000، احتلت قصة "جوناثان ليبيد" عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم. الجميع كان يتحدث عن أصغر شخص – وأول قاصر – في التاريخ يتم اتهامه من قبل لجنة الأوراق المالية

    والبورصات بالضلوع في أنشطة احتيالية بسوق الأسهم.



    "الضخ والتفريغ"


    - قالت سلطات التحقيق الأمريكية، إن إستراتيجية "ليبيد" تمثلت في شراء الأسهم، ومن ثم إثارة ضجيج إيجابي حولها على شبكة الإنترنت بأخبار مضللة أو كاذبة، قبل

    أن يقوم ببيعها بعد ارتفاع السعر. هذا الأسلوب تطلق عليه لجنة الأوراق المالية والبورصات اسم "الضخ والتفريغ".

    - كان "ليبيد" مولعًا بسوق الأسهم، وبعدما استأذن والديه، بدأ التداول في سوق الأوراق المالية منذ أن كان يبلغ من العمر 13 عامًا عبر حاسوبه الموجود في غرفة نومه.

    يقول ليبيد "بينما كان المراهقون ممن هم في نفس سني يتداولون بطاقات البيسبول، كنت أرى أن إمكاناتي أكبر من هذا".

    - بعد فترة وجيزة من فتحه أول حساب تداول خاص به على الإنترنت، لاحظ "ليبيد" أن أسعار الأسهم الصغيرة (التي تتراوح بين بضعة سنتات إلى بضعة دولارات) متقلبة باستمرار.

    "لقد كان هذا أكثر إثارة للاهتمام من أسهم الشركات الكبيرة، وكذلك أكثر متعة" هكذا يقول "ليبيد"


    ما قام به "ليبيد" كان كالتالي: يحصل على البيانات المالية المودعة من قبل الشركات لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات، وكذلك البيانات الموجودة بالنشرات الصحفية،

    ويقوم بإعادة تنظيمها بشكل محدد في سياق معين، لتحقيق هدف يرمي إليه.

    - بعد حصوله على البيانات وإعادته لتنظيمها، يقوم "ليبيد" بنشر مئات الرسائل تحت مجموعة متنوعة من الأسماء عبر غرف الدردشة على الإنترنت، عبارة عن توصيات مصحوبة

    ببيانات مالية مشروعة، دائمًا ما تشير إلى اتجاه صعودي للسهم.

    - في رسائله، أطلق "ليبيد" على أحد الأسهم التي حاول تسويقه "أكثر الأسهم المقيمة بأقل من قيمتها في التاريخ"، بينما أشار إلى آخر باعتباره "السهم القادم الذي يمكنه الارتفاع بنسبة 2000%".


    أموال المغفلين


    - "فيريكتور".. هو اسم إحدى الشركات الصغيرة التي استثمر بها "ليبيد". بعد شرائه لعدد كبير من أسهمها مقابل 2.45 دولار للسهم، ولجأ المراهق الأمريكي إلى شبكة الإنترنت

    وقام بإرسال رسائل إلى المتداولين تنبأ خلالها بوصول سعر ذلك السهم إلى 20 دولارا في وقت قريب.

    - بمجرد أن دخل الضحايا من الباب الأمامي آملين في تحقيقهم أرباحًا معتبرة من السهم الذي اعتقدوا أنه بمثابة فرصة اقتنصوها قبل غيرهم في الوقت المناسب، باع "ليبيد"

    كامل حيازته من السهم بعد ارتفاع سعره، ليخرج من الباب الخلفي وفي جيبه 19 ألف دولار، حققها كأرباح، تاركًا هؤلاء لمصيرهم.

    هذه الإستراتيجية، كررها "ليبيد" عشرات المرات، وحقق بفضلها مئات الآلاف من الدولارات من الأرباح. وهذا بالضبط ما فعله مع سهم شركة "مانشستر إكويبمنت"

    التي ضخ فيها 200 ألف دولار، ثم نشر رسائله المضللة بعد ساعات من عملية الشراء، قبل أن يخرج منها مع 250 ألف دولار.

    - لسوء حظ "ليبيد" كانت لجنة الأوراق المالية والبورصات تراقب نشاطه منذ عام 1998، ولكنها لم تقرر توجيه تهمة الاحتيال إليه إلا في سبتمبر/أيلول من عام 2000.

    وبدلًا من اللجوء إلى المحكمة، وافق "ليبيد" على التسوية مقابل دفع 285 ألف دولار، حصل عليها من 11 صفقة، دون أن يضطر للإقرار بأنه ارتكب أي خطأ.

    - المحامي الخاص به، أشار إلى هذه التسوية باعتبارها قرارا تجاريًا، موضحًا أنه بالنظر إلى الأرباح التي جناها "ليبيد" والبالغة حوالي 800 ألف دولار، يبدو هذا القرار وكأنه قرار جيد.


    كلاكيت عاشر مرة


    - في دعوى مدنية يعود تاريخها للعام 2008، وجهت لجنة الأوراق المالية والبورصات تهمة الاحتيال إلى مجموعة من المضاربين، استخدموا أسلوب "الضخ والتفريغ"

    في تضليل وخداع المستثمرين لشراء أسهم شركة ملابس أمريكية تتخذ من مدينة دالاس مقرًا لها.

    - كالمعتاد، قام هؤلاء المضاربون بشراء حيازات كبيرة من سهم شركة "ماي فينتاد بيبي" في صيف عام 2007، ثم بدأوا في نشر أخبار متفائلة (كاذبة ومضللة)

    حول مستقبل السهم عن طريق البريد الإلكتروني وعبر المنتديات.

    مع استمرار ظهور هذه الأخبار أمام أعين المتداولين الذين عادة ما يكون أغلبهم بلا خبرة، بدأ بعضهم يلتفت إلى السهم ويراهن بكل أمواله أو بجزء منها عليه.

    - ارتفع سعر السهم من 40 سنتًا إلى 2.88 دولار خلال فترة قصيرة. وعلى الجانب الآخر، قفز معدو هذا الكمين من السفينة مع أرباح اقتربت قيمتها من 20 مليون دولار.

    ولم يمض الكثير من الوقت قبل أن يصبح السهم بلا قيمة تقريبًا، ليخسر الضحايا – الذين كان من بينهم متقاعدون استثمروا ما جمعوه بشق الأنفس على مدار سنوات عملهم – أموالهم.


    لا تدمر نفسك وسيطر على طمعك


    - في سوق الأسهم أنت في حاجة إلى وضع ما يلي نصب عينيك "إذا كانت الفرصة الاستثمارية المطروحة أمامك أروع من أن تُصدّق، فأغلب الظن أنها كذلك".

    - إذا وجدت شخصًا ما لا تعرفه ينصحك بشراء سهم معين، فتوقف واسأل نفسك السؤال التالي: "لماذا قد يعطيني مثل هذه المعلومات المربحة ولا يبقيها لنفسه؟"

    لا تتحمس فورًا وتعتقد أنه يمكنك تحقيق عائد استثماري كبير وسريع لأن ذلك على الأرجح لن يحدث.

    - لكن للأسف، بسبب طبائع بشرية مثل الجشع والطمع، ضحايا أسلوب "الضخ والتفريغ" الذي ينتشر في أغلب الأسواق المالية العالمية في ازدياد.

    لا الضحايا يتعظون من مصير غيرهم، ولا المحتالون يردعهم القانون.

    إذا كنت من أولئك الذين لا يستطيعون التحكم في عواطفهم ويبحثون دائمًا عمن يوجههم، وكلمة من هذا تدفعك إلى سلك طريق، وكلمة من ذاك ترجعك عنه،

    فعلى الأغلب سوق الأسهم لا يناسبك. ربما يناسبك أي نوع آخر من الاستثمار، ولكن ليس سوق الأسهم.

    - كلمة أخيرة للمستثمرين: في سوق مثل سوق الأسهم، يجب أن تتعامل مع الجميع بقدر كبير من الحذر. ودائمًا قم بأبحاثك الخاصة حول أي استثمار محتمل قبل اتخاذ أي قرار بشأنه.

    أما بالنسبة لهؤلاء الذين راحوا ضحية مثل هذه المخططات لا يسعنا إلا أن نقول لهم "زال البأس".



    هـل تذكرك تلك القصة بشئ ما يحدث خلال تلك الفترة

    هل نتعتبر مما حدث فيما مضى و نتعلم كيف نتحكم فى عواطفنا و طبائعنا البشرية

    هل نتعلم ان الاستثمار لابد ان يكون بتفكير عاقل بعيدا عن المخاطر الغير محسوبة


    تحياتى و دعواتى للجميع بالتوفيق

    الحقيقة تسم ايدك اخي محمود فعلا القصة معبرة ومفادها واضح للجميع لكن العبرة لمن يعتبر وشخصيا اري ان هذا ما حدث بالظبط للبتكوين
    فبعد ان تخطي سعرها ال 20 الف وقام كل صغير وكبير بالشراء هبط السعر باكثر من 120% وانا شخصيا كنت ممكن افكر في الشراء في ذلك الوقت لكن الحمدلله قرار دار الافتاء المصرية وصلني علي يدك في الوقت المناسب .
    توقيع العضو
    عندما لا يسعفنا خيالنا الخصيب في استجلاء تصور معين ؛ فليس أمامنا إلا أن نجربه بالفعل.

  4. #4
    الصورة الرمزية hema007
    hema007 غير متواجد حالياً متداول متميز / مشرف سابق
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    12,134

    افتراضي

    تسلم أيدك يا غالي على الموضوع

    قصة جميلة فعلاً

    كالعادة مواضيعك جميلة و مفيدة
    توقيع العضو
    محلل فني محترف بأسواق المال
    خبرة أكثر من 7 سنوات , مختص بمدرسة العرض و الطلب / وايكوف / VSA

  5. #5
    الصورة الرمزية Mr-Genius
    Mr-Genius غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2013
    الإقامة
    فلسطين
    المشاركات
    76

    افتراضي

    موضوع رائع

  6. #6
    الصورة الرمزية mohammedgaber
    mohammedgaber غير متواجد حالياً عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الإقامة
    مصر
    العمر
    35
    المشاركات
    11,103

    افتراضي


    قصة غاية في الاهمية وعبرة لكل الناس

    تحية ليك اخي محمود ودائما ابداعاتك لا تتوقف في كل المحتويات

    تقبل تحياتي

  7. #7
    الصورة الرمزية alskndry
    alskndry متواجد حالياً فريق عمل المنتدى
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    17,958

    افتراضي

    تسلم اخى العزيز استاذ محمود
    بصراحة قصة جميلة فعلا
    وتستاهل احلى لايك ياغالى

    تحياتى ياغالى
    توقيع العضو
    فهرس بأهم موضوعاتى التعليمية

    http://forum.arabictrader.com/t249104.html

  8. #8
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ymad مشاهدة المشاركة
    موضوع روعه
    بارك الله بمجهودك يا سيد محمود
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة medo93 مشاهدة المشاركة
    الحقيقة تسم ايدك اخي محمود فعلا القصة معبرة ومفادها واضح للجميع لكن العبرة لمن يعتبر وشخصيا اري ان هذا ما حدث بالظبط للبتكوين
    فبعد ان تخطي سعرها ال 20 الف وقام كل صغير وكبير بالشراء هبط السعر باكثر من 120% وانا شخصيا كنت ممكن افكر في الشراء في ذلك الوقت لكن الحمدلله قرار دار الافتاء المصرية وصلني علي يدك في الوقت المناسب .
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hema007 مشاهدة المشاركة
    تسلم أيدك يا غالي على الموضوع

    قصة جميلة فعلاً

    كالعادة مواضيعك جميلة و مفيدة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mr-Genius مشاهدة المشاركة
    موضوع رائع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohammedgaber مشاهدة المشاركة

    قصة غاية في الاهمية وعبرة لكل الناس

    تحية ليك اخي محمود ودائما ابداعاتك لا تتوقف في كل المحتويات

    تقبل تحياتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alskndry مشاهدة المشاركة
    تسلم اخى العزيز استاذ محمود
    بصراحة قصة جميلة فعلا
    وتستاهل احلى لايك ياغالى

    تحياتى ياغالى

    كل الشكر و التقدير لكم جميعا على مروركم الكريم ولكل من قراء الموضوع

    وفى الحقيقة لم اوفق فى عنوان الموضوع و كان من الافضل ان يكون العنوان الصيحيح هو وقائع واحداث من اسواق المال

    لان الموضوع يتكلم عن احدث واقعية وموثقة حدثت فى فترات ماضية

    تقبلوا جميعا تحياتى و دعواتى بالتوفيق
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

  9. #9
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	BTCUSDDaily.png
المشاهدات:	13
الحجـــم:	36.2 كيلوبايت
الرقم:	486493

    مثال حى وعبرة واضحة لكل بصير عن الوقائع المذكورة فى الموضوع

    عندما وصل السعر الى قرابة ال 20 الف دولار فى 18 ديسمبر 2017 كانت جميع مواقع العملات الافتراضية

    و مواقع التواصل الاجتماعى تتكلم عن مستوى ال 50 الف و كلما هبطت 1000 دولار يشجعون بعضهم

    للشراء املا فى نهاية التصحيح الى ان هبطت حتى اليوم 13 الف دولار تقريبا

    قد تعاود هذة العملة المجنونة الصعود و لكن على ما اعتقد لن يكون ذلك بسهولة

    و على ما اعتقد ان من اهم الاسباب الى ادت الى الهبوط بجانب تحرك بعض

    الحكومات ضد هذة العملات هو ان العامة حول العالم عرفوا ان هناك فرق كبير بين

    تكنولوجيا بلوك شاين وفوائدها واستخدمتها العديدة فى مجالات شتى بعيدا عن

    العملات الافتراضية بالاضافة الى ظهور اعداد كبيرة من العملات الافتراضية

    اوحى للمستثمرين بفوضى تلك العملات وان ليس هناك رقيب اومنظومة محددة

    تتحكم فى اصداروتنظيم تلك العملات
    آخر تعديل بواسطة mahmoud0711 ، 05-02-2018 الساعة 11:37 PM
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

  10. #10
    الصورة الرمزية ymad
    ymad غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2018
    الإقامة
    فلسطين
    المشاركات
    92

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 مشاهدة المشاركة
    كل الشكر و التقدير لكم جميعا على مروركم الكريم ولكل من قراء الموضوع

    وفى الحقيقة لم اوفق فى عنوان الموضوع و كان من الافضل ان يكون العنوان الصيحيح هو وقائع واحداث من اسواق المال

    لان الموضوع يتكلم عن احدث واقعية وموثقة حدثت فى فترات ماضية

    تقبلوا جميعا تحياتى و دعواتى بالتوفيق

    افضل عنوان لهذا المقال--قصة و عبرة عما يحدث فى اسواق المال-- يا سيد محمود
    محرك الاسعار هو الشاري والبائع وليس
    الخطوط الوهميه المسماه ترندات ومقاومات وليس التحليلي الفني او غيره من التحاليل
    كل اهدفها بالضبط مثل ما عمل المراهق -هو لخسارة الغالبيه العظمى من المتداولين(الاموال الغبيه)
    هذا ما يطلق عليه dumb money

  11. #11
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ymad مشاهدة المشاركة
    افضل عنوان لهذا المقال--قصة و عبرة عما يحدث فى اسواق المال-- يا سيد محمود
    محرك الاسعار هو الشاري والبائع وليس
    الخطوط الوهميه المسماه ترندات ومقاومات وليس التحليلي الفني او غيره من التحاليل
    كل اهدفها بالضبط مثل ما عمل المراهق -هو لخسارة الغالبيه العظمى من المتداولين(الاموال الغبيه)
    هذا ما يطلق عليه dumb money
    هلا اخى الفاضل YMAD اتفق معك يا غالى و يبدو انك تفكر معى فى نفس الاتجاه فالبائعين و المشترين هم من يحددون مستويات البيع القوية

    و مستويات الشراء القوية هذا فى مجال المضاربات السريعة و على المدى القريب لحركة العملة او السلعة و الخطوط الوهمية التى تحدثت عنها

    لو تم تحليلها بطريقة صحيحة سنعرف طريقة تفكير البائعين و المشترين

    اما على المدى الطويل فالكلمة الاولى و الاخيرة للتحليل الاساسى

    تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17