غلب قطاع الصناعة الامريكي توقعات المحللين الا ان تركيز الفيدرالي الأمريكي كما ظهر من نتائج اجتماع ديسمبر الماضي بالأمس مازال منصبا على التضخم ومخاوف التضخم مما سمح للدولار ببعض الارتفاع الا ان هذا التقرير حد من مكاسب اسواق الأسهم التي حققتها قبل اعلانه .
ومازالت الاسواق في ترقب لحالة القلق من الفيدرالي الأمريكي في انتظار مزيدا من التأكيدات الأمريكية .
اما على صعيد اسواق السلع والمعادن فان اسعار السعلع مازالت هشة وترجع النفط الى مستوى 59 دولارا للبرميل بسبب اعتدال الطقس مما يخفف الطلب على وقود التدفئة