هو أغنى رجل في المكسيك وصاحب شركة "أمريكا موفيل" ــ أكبر شركات الجوال في الأمريكتين - وفي عام 2015 أصبح أكبر مساهم في "نيويورك تايمز" بعد مضاعفة حصته بالجريدة الأمريكية إلى 16.8%، كما أن له استثمارات متنوعة في مجالات البنوك والتعدين والبناء إلى جانب الاتصالات.

على الرغم من ذلك منحت "بلومبيرج" الملياردير المكسيكي لقب "أكبر الخاسرين" في عام 2015 بعد أن خسر نحو 20 مليار من ثروته منذ بداية العام نتيجة تراجع أسعار السلع.

إنه كارلوس سليم، الذي بلغت إجمالي ثروته حتى 31 ديسمبر/كانون أول 2015: 52.9 مليار دولار. بنسبة تغير سالبه : ــ27.2%.