كيف تتجنب مرض السرطان او طرق الوقاية من السرطان




إن الإصابة بالسرطان لا تحدث بين عشية وضحاها. ويمكن لهذه الأطعمة المكافحة للسرطان والتحركات الأخرى في نمط الحياة أن تقلل بشكل كبير من مخاطر إصابتك بالسرطان. بالطبع، يجب عليك دائما التحقق مع طبيبك بشأن أي مخاوف.


التوقف عن تناول المشروبات السكرية.

لا يقتصر الأمر على مساهمة المشروبات السكرية في السِمنة ومرض السكري، بل أنها قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم. وفقا لبحث من كلية الصحة العامة بجامعة مينيسوتا، كانت النساء اللاتي كن يشربن كميات كبيرة من المشروبات السكري معرضات إلى مخاطر أعلى بـ 87 % للإصابة بسرطان بطانة الرحم، غالبا بسبب الكيلوجرامات الإضافية التي تضيفها هذه المشروبات.






تناول “النشويات المقاومة”.

إن النشويات المقاومة توجد في أطعمة مثل الموز الأخضر، والشوفان المستدير، والفاصوليا البيضاء، وهي يمكن أن تقلل من الخطر المتزايد للإصابة بسرطان القولون من الحمية ذات المحتوى المرتفع من اللحوم الحمراء. ووفقًا لمجلة “بحوث الوقاية من السرطان”، فإن المشاركين في الدراسة كان لديهم زيادة بنسبة 30% في تكاثر الخلايا في نسيج المستقيم بعد تناول 300 جم من اللحم الأحمر الخالي من الدهون يوميًا لمدة أربعة أسابيع. وبعد إضافة 40 جم من النشويات المقاومة يوميًا مع تناول اللحوم، عادت مستويات تكاثر الخلية لوضعها الطبيعي.






قِف أكثر، اجلس أقل.


تقترح بعض الدراسات الجديدة أن الأشخاص الذين يقضون معظم يومهم جالسين معرضين لخطر أعلى بنسبة 24% للإصابة بسرطان القولون وسرطان بطانة الرحم مقارنة بمن يقضون أوقات أقل في الجلوس. وأظهرت بحوث أخرى أن الأشخاص الذين يقضون وقت أطول أمام التلفزيون يعانون من خطر زائد بنسبة 54% للإصابة بسرطان القولون مقارنة بمن يشاهدون تلفزيون أقل. هل حان وقت الانتقال إلى مكتب واقف؟ لو لم يكن هذا خيار متاح، انهض وسِر في الأنحاء لعدة دقائق كل ساعة على الأقل.






اطهي البروكلي على البخار.

إن البروكلي هو طعام خارق يمنع السرطان – وهو طعام يجب أن تتناوله بشكل منتظم. ولكن انتبه، أُجريت دراسة عام 2008 بواسطة باحثين إيطاليين ووجدت أن البروكلي المطهو بالبخار يحتوي على جلوكوسينوليت أكثر (وهي المكونات الصحية في الخضار) من المغلي أو المقلي أو المطهو في الميكروويف. إن المُغذيات تخرج في مياه الطبخ بدلاً من البقاء في الخضار.





تناول المكسرات البرازيلية.

إنها غنية بالسيلينوم، وهو معدن موجود في التربة يُقنع الخلايا السرطانية بالانتحار، ويساعد الخلايا على إصلاح حمضها النووي. ولقد أُجريت دراسة في هارفارد على أكثر من 1000 رجل مصابين بسرطان البروستاتا ووجدت أن ذوي أعلى مستويات سيلينيوم في الدم كانوا أقل عرضة بنسبة 48% أن يطوروا مرض متقدم خلال 13 سنة مقارنة بذوي المستويات الأقل. إن دراسة درامية مدتها خمس سنوات أُجريت في جامعة كورنيل، وجامعة أريزونا، أظهرت أن 200 ميكروجرام من السيلينيوم يوميًا – وهو المقدار الموجود في حبتيّ مكسرات برازيلية – نتج عنه أورام سرطانية أقل بنسبة 83%، و58% سرطانات قولون ومستقيم، و46% في الأورام الخبيثة في الرئة، وانخفاض بنسبة 39% في الوفيات الناتجة عن السرطان. تأكد من الحصول على السيلينيوم من الطعام وليس مكملات غذائية. وتوضح البحوث أن الرجال الذين يتناولون مكملات السيلينيوم الغذائية معرضون فعليًا لخطر سرطان بروستاتا أكبر.







تناول الثوم.

هذه العشبة اللاذعة تحتوي على مركبات أليل الكبريت التي قد تحفز الدفاعات الطبيعية في جهاز المناعة ضد السرطان، وربما لديها القدرة على مساعدة الجسم على التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان وتساعد الخلايا السرطانية على الموت الطبيعي، وهي عملية تسمى موت الخلايا المبرمج. أظهرت دراسة لصحة المرأة في أيوا أن النساء اللائي تناولن أعلى كميات من الثوم هم أقل عرضة بنسبة 50 % لسرطان القولون مقارنة مع النساء اللاتي تناولن كمية أقل.






تناول الخضار ذي الفلقتين.

الناس الذين يأكلون البروكلي وأبناء عمومته مثل الملفوف، والقرنبيط، والبروكلي، وتشوي بوك مرة واحدة على الأقل في الأسبوع لديهم خطر أقل للإصابة بسرطان الكلى مقارنة مع الأشخاص الذين يتناولونه أقل من مرة في الشهر، وفقا لدراسة أوروبية متعددة الجنسيات.





اصنع عشاء محارب للسرطان.

حمر فصين من الثوم في ملعقتين من زيت الزيتون، ثم امزج معهم في علبة من مكعبات الطماطم منخفضة الصوديوم. حرك بلطف حتى يسخن وقدمهم فوق كوب واحد من مكرونة القمح الكامل. ستحصل على فوائد الواقية من السرطان من الثوم، بالإضافة إلى أن الليكوبين في الطماطم يحمي سرطان القولون والبروستاتا والرئة، والمثانة، ويساعد زيت الزيتون جسمك على امتصاص الليكوبين، والمكرونة مليئة الألياف التي تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.








تناول الخرشوف.

الخرشوف هو مصدر كبير للسيليمارين، مضاد للأكسدة يساعد في منع الإصابة بسرطان الجلد عن طريق إبطاء نمو الخلايا السرطانية. لتناوله، تقشر الأوراق الخارجية الجامدة من الأسفل، اقسم القاع، واقطع الرأس شائك. ثم يغلي أو يُسوى على البحار حتى يصبح طري، حوالي 30-45 دقيقة. جففه وتناوله.








الحصول على 15 دقيقة من الشمس يوميا.

إن ما يقرب من 90 % من فيتامين د في الجسم يأتي مباشرة من أشعة الشمس، وليس من الغذاء أو المكملات الغذائية. وقد أظهرت الدراسات أن نقص فيتامين د يمكن أن يقلل من الاتصالات بين الخلايا، مما يوقف التصاقهم معا ويسمح للخلايا السرطانية بالانتشار، وفقا لCancer.net، وهو موقع معلومات المريض من الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريرية. فيتامين د قد يساعد أيضا في تعزيز نضوج وتكاثر الخلية السليمة. والخلل في هذه العمليات يمكن أن يؤدي إلى نمو السرطان. إن الناس الذين لديهم مستويات منخفضة من فيتامين د لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطانات متعددة، بما في ذلك شرطان الثدي والقولون والبروستاتا والمبيض والمعدة، فضلا عن هشاشة العظام ومرض السكري، والتصلب المتعدد، وارتفاع ضغط الدم. ولكن تجنب التعرض المفرط، الذي يمكن أن يسبب سرطان الجلد، ما عليك سوى الخروج في الشمس لبضع دقائق يوميا لإنتاج كميات كافية من فيتامين د.









نقع اللحوم.

إن درجة الحرارة المرتفعة المطلوبة لشواء اللحم (والقلي والغلي على أي حال) يخلق مركبات تسمى الأمينات الحلقية غير المتجانسة التي ترتبط بالسرطان. هذه المركبات قد تضر الحمض النووي بما يكفي لتحفيز نمو الأورام في خلايا سرطان القولون والثدي والبروستاتا، والخلايا الليمفاوية. ووجدت إحدى دراسات جامعة مينيسوتا أن تناول اللحوم المتفحمة بانتظام يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة تصل إلى 60 %. ووفقا لبحث في مجلة الزراعة وكيمياء الغذاء، نقع اللحوم الحمراء في البيرة أو النبيذ لمدة ساعتين قبل الطبخ يقلل من كمية هذه المركبات الضارة. ووجدت أبحاث جامعة ولاية كنساس أن فرك إكليل الجبل على كتل اللحوم غير المطبوخة يعوق هذه المركبات المسببة للسرطان بنسبة تصل إلى 100%. يمكنك أيضا فرك بضع قطع من فاكهة الكيوي على قطع قليلة الدسم من اللحم كمُلين للمساعدة في حماية اللحوم خلال الشواء من تلك المركبات الضارة المسببة للسرطان.








شرب الشاي الأخضر.

لقد تم نشر أكثر من 50 دراسة حول العلاقة بين الشاي ومخاطر الإصابة بالسرطان منذ عام 2006، وفقا للمعهد الوطني للسرطان. في حين أن النتائج كانت متعارضة- جزئيا بسبب الاختلافات في أنواع الشاي والاختلاف في إعداد والتناول – وجدت بعض الأوراق العلمية نتائج كانخفاض خطر سرطان الثدي والمبيض والقولون والبروستاتا والرئة. وكانت القوى الشافية للشاي الأخضر محل تقدير كبير في آسيا منذ آلاف السنين. ويعتقد بعض العلماء أن المادة الكيميائية الموجودة في الشاي الأخضر، EGCG، يمكن أن تكون واحدة من أقوى المركبات المضادة للسرطان التي تم اكتشافها على الإطلاق نظرا للعدد الكبير من المواد المضادة للأكسدة فيها.









تناول السلمون البري.

إن النساء اللاتي تناولن السمك ثلاث مرات في الأسبوع أو أكثر كُن أقل عرضة بنسبة 33% للإصابة بالأورام الحميدة أو نمو نسيج في القولون يمكن أن يتحول إلى سرطان، وفقًا لدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. إن السمك، وخاصة السلمون، ممتلئ بأحماض أوميجا 3 الدهنية المضادة للالتهابات، والتي يُرجح أنها مسئولة عن الآثار المكافحة للسرطان. ولقد وجد باحثون استراليون أن الأشخاص الذين يتناولون أربع وجبات أو أكثر من السمك أسبوعيًا من المحتمل بأقل من الثلث أن يُصابوا بسرطانات الدم مثل اللوكيميا والميلانوما، والسرطان اللمفاوي غير هودجكين. ولقد أظهرت دراسات أخرى رابط بين تناول الأسماك الدهنية (السلمون والماكريل وسمك الهلبوت، والسردين، والتونة، وكذلك الجمبري والاسكالوب) مع انخفاض مخاطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم عند النساء.








تناول وجبة خفيفة من الكيوي.

الكيوي قد يكون صغير الحجم، ولكنه ممتلئ بالمواد المضادة للأكسدة المكافحة للسرطان، بما في ذلك فيتامين C، فيتامين E، اللوتين، والنحاس.


ابقِ غرفة نومك مظلمة.

تبين البحوث أن التعرض للضوء في الليل قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض وسرطان الثدي لدى النساء. إن الضوء يقمع إنتاج الميلاتونين الطبيعي، وهي مادة كيميائية في الدماغ تنظم دورات النوم واليقظة لدينا، والتي يمكن أن تزيد من إنتاج السرطان المحفز بالاستروجين. وأظهرت دراسة زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي بين النساء اللاتي لا ينمن خلال الأوقات التي تكون مستويات الميلاتونين فيها في أعلى مستوى.


تناول كميات أقل من البروتين الحيواني عالي الدهون.

بعد تتبع الخيارات الغذائية لأكثر من 121000 بالغ لمدة تصل إلى 28 عاما، ووجد الباحثون في جامعة هارفارد أن الأشخاص الذين تناولوا ثلاثة أونصات من اللحوم الحمراء كل يوم كانوا أكثر عرضة بحوالي 13 % للوفاة في كثير من الأحيان نتيجة أمراض القلب أو السرطان قبل انتهاء الدراسة من الناس الذين لا يأكلون اللحوم. وجدت دراسة في جامعة ييل أن النساء اللواتي تناولن البروتين الحيواني في الغالب لديهم احتمالات أعلى بـ 70% لتطوير ورم الغدد اللمفاوية، بينما أولئك الذين تناولوا الوجبات الغذائية الغنية بالدهون المشبعة زاد الخطر لديهم بنسبة 90%. انتقل إلى تناول منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم. واختر الدواجن أو السمك بدلا من اللحم البقري أو لحم الخنزير، واستخدم زيت الزيتون بدلا من الزبدة.






تناول وجبات خفيفة من العنب الأحمر.

إنه من مصادر الريسفيراترول، وهو مضاد للأكسدة يمكن أن يبطئ نمو سرطان في الغدد الليمفاوية والمعدة والثدي، والكبد. وجدت دراسة عام 2011 في مركز العلوم الصحية لجامعة تكساس أن ريسفيراترول يمنع تلف الجلد وهو ما يحول دون أن يؤدي في النهاية إلى الإصابة بسرطان الجلد. وعلى الرغم من أن قشور كل أنواع العنب تحتوي على ريسفيراترول، إلا أن العنب الأحمر والأرجواني به أكثر من غيره.








تناول البصل.

عندما يتعلق الأمر الأطعمة لمكافحة السرطان، فيجب الحديث عن البصل. وجد باحثو كورنيل لعلوم الغذاء أن البصل والكراث لها خصائص قوية مضادة للأكسدة، وكذلك بها مركبات تمنع نمو الخلايا، والتي تبين أنها واقية ضد مجموعة متنوعة من أنواع السرطان. ووجدت الدراسة أن الكراث، الغربي الأصفر، اللاذع الأصفر، والأحمر الشمالي به أغنى مصادر الفلافونويد ومضادات الأكسدة. تكره رائحة فمك بعد تناول البصل؟ يمكنك تناول البصل الأخضر وبصل فيداليا، أو الثوم المعمر لطعم أكثر اعتدالا، على الرغم من أن لديهم كميات أقل من الطاقة المضادة للأكسدة.








محاولة المشي 30 دقيقة يوميا.

أظهرت أكثر من عشرين دراسة أن النساء الذين يمارسون الرياضة لديهم مخاطر 30 إلى 40 % أقل للإصابة بسرطان الثدي من النساء الأقل نشاطا، وفقا لمركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان. إن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة تخفض مستويات هرمون الاستروجين في الدم، وهو الهرمون الذي يمكن أن يؤثر على خطر الإصابة بسرطان الثدي. ربطت دراسة أخرى أربع ساعات في الأسبوع من المشي أو المشي لمسافات طويلة مع تخفيض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس إلى النصف. إن الفوائد مرتبطة غالبًا بتحسين التمثيل الغذائي للأنسولين بسبب ممارسة الرياضة.




تجنب التنظيف الجاف.

العديد من محلات التنظيف الجاف لا تزال تستخدم مادة كيميائية تُدعى بيرك (بيركلورالإيثيلين)، والتي وُجد أنها تسبب ضرر للكلى وتلف الكبد والسرطان من خلال التعرض المتكرر أو الاستنشاق. يمكن شراء الملابس التي لا تتطلب التنظيف الجاف، أو غسلها بنفسك، والحد من التعرض لهذه المادة الكيميائية. إذا كان يجب تنظيف ملابسك تنظيف جاف، فاخرجها الكيس البلاستيك وقم بتهويتها في خارج أو في غرفة أخرى قبل ارتداءها.




التوقف عن تناول البطاطس المقلية ورقائق البطاطس.

عندما يتم خبز الأطعمة، أو قليها، أو تحميرها على درجات حرارة عالية (مثل البطاطس المقلية ورقائق البطاطس)، يوجد مركب يمكن أن يسبب السرطان يسمى أشكال الأكريلاميد، نتيجة للتغيرات الكيميائية التي تحدث في الأطعمة. وقد أظهرت الدراسات التي أجريت على الفئران أن التعرض إلى الأكريلاميد لفترات طويلة يسبب خطر التعرض لأنواع متعددة من السرطان. الدراسات الإنسانية لم تزل جارية؛ ولكن حتى لو كانت النتائج حميدة، فمن الأصح تبديل البطاطس المقلية ورقائق البطاطس إلى الأطعمة مثل البطاطس المهروسة والمعجنات.




توقف عن محاولات الحصول على سُمرة.

إن التعرض إن الشمس الطبيعية وفراس التسمير قد تبين أنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. ولكن استخدام رذاذ السُمرة ليس خالي من الخطر تمامًا أيضًا، إن مادة ثنائي هيدروكسي الأسيتون (DHA) الكيمائية هي مُكون في منتجات السُمرة الزائقة، والتي تشمل المستحضرات ورذاذ التسمير، وتحذر إدارة الأغذية والأدوية من أن DHA لا يجب رشها على العين أو الفم أو الأنف لأن مخاطر استنشاقها مجهولة. وحينما يتم استنشاق كميات كبيرة من هذه الكيماويات، يمكن أن تخلق جزيئات حرة، والتي كانت مرتبطة مع ضرر الخلية وخطر السرطان. والخيار الأكثر أمنًا هو لا تسمير على الإطلاق، ولو كان يجب أن تفعل، استخدم مستحضر في المنزل وارتدي ملابس وقائية.







شرب الحليب.

أظهرت الدراسات الحديثة أن الكالسيوم قد يقي من سرطان القولون: وكان المشاركون في دراسة صحة الممرضات الذين يستهلكون أكثر من 700 ملجم من الكالسيوم يوميا كان لديهم ما يصل إلى 45 % انخفاض في مخاطر الإصابة بسرطان القولون من أولئك الذين تناولوا 500 ملجم أو أقل في اليوم الواحد. على الرغم من أن 700 ملجم قد يبدو كثير، إلا أنه يمكن أن يتحقق مع كوب من اللبن الزبادي قليل الدسم على الفطور (345 ملجم)، وكوب من الحليب قليل الدسم مع وجبة الغداء (300 ملجم)، وكوب من السبانخ في سلطتك مع العشاء (292 ملجم).








تناول الملفوف المخلل.

وجدت دراسة فنلندية أن عملية التخمير المتواجدة في صنع مخلل الملفوف تنتج عدة مركبات مضادة للسرطان، بما في ذلك ايزوثيوسيانيتس (أو ITGs)، الاندولات، وسلفورافان. للحد من محتوى الصوديوم، شطف مخلل الملفوف المعلب قبل الأكل. والأفضل من ذلك، لا تتناول الهوت دوج أو النقانق-هذه اللحوم المصنعة ترتبط مع خطر الاصابة بسرطان القولون.




تناول كميات أقل من الأطعمة المدخنة والمخللة.

وجدت الدراسات أن الأطعمة المدخنة والمخللة تحتوي على مختلف المواد المسرطنة، لذلك، كمثال، اختر الخيار بدلاً من المخللات والسلمون الطازج بدلاً من السلمون المدخن. إن العديد من هذه الخضروات المخللة شائعة في المأكولات اليابانية والكورية. وعدد الأشخاص الذين يعانون من سرطان المعدة أعلى في اليابان وكوريا من مثيله في الولايات المتحدة.









تخطي مصابيح التجفيف في صالون الأظافر.

بالرغم من أنه منخفض جدًا بالنسبة للمرأة المتوسطة العادية، إلا أن مصابيح التجفيف بالأشعة فوق البنفسجية في صالونات التجميل تحمل بالفعل خطر متزايد للإصابة بسرطان الجلد مع كل استخدام. وطبقًا لجامعة جورجيا ريجينتس، فإن أي شخص تلقى ما بين 8 و 208 عناية بالأظافر سيكون لديه خلايا جلد متضررة بما يكفي لرفع خطر الإصابة بالسرطان، بالرغم من أن كل آلة تبعث كميات مختلفة من الأشعة فوق البنفسجية. بالنسبة لمعظم المصابيح التي تم اختبارها، كانت 14 زيارة خلال 24 إلى 42 شهر ستخلق ضرر في الحمض النووي. وبدلاً من ذلك، احمي يديك من خلال وضع الواقي من الشمس قبل عمل أظافرك، أو اترك أظافرك لتجف في الهواء.









جني مزايا أسبرين RX يوميا.

إذا أوصى الطبيب أن تأخذ الأسبرين لمساعدة قلبك، فهذا قد يساعد أيضا في حماية الجسم من السرطان. وجدت دراسة من معهد السرطان الوطني الأمريكي أن النساء اللاتي تناولن الأسبرين يوميا هم أقل عرضة بنسبة 20 % لسرطان المبيض من اللواتي استخدمن الأسبرين أقل من مرة في الأسبوع. (لا تأخذ الأسبرين يوميا بدون موافقة طبيبك، بل يمكن أن يتسبب في حدوث نزيف في الجهاز الهضمي).