لم يكن كذلك طيلة حيته لكنه أصيب بهذا مع تقدمه في العمر ، ومن الجدير بالذكر أنه كتب أفضل الحانه بعدما فقد حاسة السمع لكنه كان قد تعلم كيف يكتب النوتات الموسيقية، ويعيد علماء النفس هذا التطور الكبير بعد ضعف سمعه إلى قوة الخيال التي تميز بها وزيادة تركيزه.